أبو أنس ياسين
2017-03-09, 11:41
نصائح قيمة من ابن الجوزي رحمه الله
☜ مَنْ تفَكَّر في عَواقِب الدنيا، أخذ الحَذرَ، ومَن أيقنَ بِطول الطريق، تأهَّب للسفر.
☜ أعجبُ العجائب: سُرُورُك بغرورك، وسَهوك في لهوك عمّا قد خُبِّئَ لك!
☜ أعظم المعاقبة أن لا يُحِسَّ المُعاقَبُ بالعُقوبة، وأشدُّ مِن ذلك أن يقع السرورُ بما هو عقوبة، كالفرحِ بالمالِ الحرام، والتمكّن من الذنوب، ومَن هذه حاله لا يفوز بطاعة.
☜ ينبغي للإنسان أن يعرف شرفَ زَمانِه، وقَدْرَ وَقتِه، فلا يُضَيِّعُ منه لحظة في غيرِ قُربَةٍ، ويُقدِّم الأفضل فالأفضل من القول والعمل.
☜ رأيتُ مِن أعظم حِيَل الشيطان ومَكْرِهِ أن يُحيط أربابُ الأموال بالآمال، والتشاغل باللذات القاطعة عن الآخرة وأعمالها! فإذا "شَغلهم" بالمال تحريضًا على جَمْعِه، وحثًّا على تحصيله، أمَرَهُم بحراسته بُخلًا به، فذلك من متين حيله، وقويِّ مَكْرِهِ.
☜ ربّما رأى العاصي سلامة بَدَنِه وماله، فظنّ أنْ لا عقوبة، وغَفلتُهُ عمّا عُوقِبَ به عقوبة، وقد قال الحكماء: المعصية بعد المعصية عِقابُ المعصية، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة.
☜ ولو أن شخصًا تَرَكَ معصيةً لأجل الله تعالى، لرأى ثمرة ذلك، وكذلك إذا فعل طاعة...
صيد الخاطر/ص:26-27-33-34-65-67 (من المكتبة الشاملة).
منقول للفائدة.
☜ مَنْ تفَكَّر في عَواقِب الدنيا، أخذ الحَذرَ، ومَن أيقنَ بِطول الطريق، تأهَّب للسفر.
☜ أعجبُ العجائب: سُرُورُك بغرورك، وسَهوك في لهوك عمّا قد خُبِّئَ لك!
☜ أعظم المعاقبة أن لا يُحِسَّ المُعاقَبُ بالعُقوبة، وأشدُّ مِن ذلك أن يقع السرورُ بما هو عقوبة، كالفرحِ بالمالِ الحرام، والتمكّن من الذنوب، ومَن هذه حاله لا يفوز بطاعة.
☜ ينبغي للإنسان أن يعرف شرفَ زَمانِه، وقَدْرَ وَقتِه، فلا يُضَيِّعُ منه لحظة في غيرِ قُربَةٍ، ويُقدِّم الأفضل فالأفضل من القول والعمل.
☜ رأيتُ مِن أعظم حِيَل الشيطان ومَكْرِهِ أن يُحيط أربابُ الأموال بالآمال، والتشاغل باللذات القاطعة عن الآخرة وأعمالها! فإذا "شَغلهم" بالمال تحريضًا على جَمْعِه، وحثًّا على تحصيله، أمَرَهُم بحراسته بُخلًا به، فذلك من متين حيله، وقويِّ مَكْرِهِ.
☜ ربّما رأى العاصي سلامة بَدَنِه وماله، فظنّ أنْ لا عقوبة، وغَفلتُهُ عمّا عُوقِبَ به عقوبة، وقد قال الحكماء: المعصية بعد المعصية عِقابُ المعصية، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة.
☜ ولو أن شخصًا تَرَكَ معصيةً لأجل الله تعالى، لرأى ثمرة ذلك، وكذلك إذا فعل طاعة...
صيد الخاطر/ص:26-27-33-34-65-67 (من المكتبة الشاملة).
منقول للفائدة.