imane1107
2009-10-24, 08:27
إخوتي في الله.. هذا دعاءٌ لن يأخذ من وقتكم أكثر من دقيقة..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ، وَمن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً (3) [سورة الطلاق].
اللَّهُمَّ يا مَنْ خَشَعَتْ لَهُ القُلُوبُ! وَدَمَعَتْ لَهُ العُيُونُ! وَذَلَّتْ لَهُ الْجِباهُ! نَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ وَذُلِّنا أَنْ تَرْحَمَنا، وَنَسْأَلُكَ بِقُوَّتِكَ وَضَعْفِنا، وَبِغِناكَ عَنّا وَفَقْرِنا إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَى مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، هَذِهِ نَواصِينا الْخَاطِئَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ، عَبِيدُكَ سِوانا كَثِيرٌ، وَلاَ رَبَّ لَنا سِوَاكَ، نَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِينِ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهالَ الْخَاضِعِ الذَّلِيلِ، وَنَدْعُوكَ دُعاءَ الْخَائِفِ الضَّرِيرِ أَنْ تُؤْنِسَ وَحْشَةَ قُبُورِنا، وَأَنْ تَجْعَلَها بَعْدَ فِراقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا. اللَّهُمَّ اجْعَلْها رَوْضَةً مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَلاَ تَجْعَلْها حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيرانِ. اللَّهُمَّ كُنْ مَعَنا إِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ، وَبُعْثِرَ ما فِي القُبُورِ، إِلَيْكَ رَبَّنا يَوْمَئِذٍ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ ارْحَمْنا يَوْمَ العَرْضِ عَلَيْكَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ، وَمن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً (3) [سورة الطلاق].
اللَّهُمَّ يا مَنْ خَشَعَتْ لَهُ القُلُوبُ! وَدَمَعَتْ لَهُ العُيُونُ! وَذَلَّتْ لَهُ الْجِباهُ! نَسْأَلُكَ بِعِزِّكَ وَذُلِّنا أَنْ تَرْحَمَنا، وَنَسْأَلُكَ بِقُوَّتِكَ وَضَعْفِنا، وَبِغِناكَ عَنّا وَفَقْرِنا إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَى مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، هَذِهِ نَواصِينا الْخَاطِئَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ، عَبِيدُكَ سِوانا كَثِيرٌ، وَلاَ رَبَّ لَنا سِوَاكَ، نَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْمِسْكِينِ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهالَ الْخَاضِعِ الذَّلِيلِ، وَنَدْعُوكَ دُعاءَ الْخَائِفِ الضَّرِيرِ أَنْ تُؤْنِسَ وَحْشَةَ قُبُورِنا، وَأَنْ تَجْعَلَها بَعْدَ فِراقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا. اللَّهُمَّ اجْعَلْها رَوْضَةً مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَلاَ تَجْعَلْها حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيرانِ. اللَّهُمَّ كُنْ مَعَنا إِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ، وَبُعْثِرَ ما فِي القُبُورِ، إِلَيْكَ رَبَّنا يَوْمَئِذٍ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ ارْحَمْنا يَوْمَ العَرْضِ عَلَيْكَ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً مِنْ عِنْدِكَ لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَسْأَلُكَ أَنْ تَبْعَثَ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مَنْ يَقُودُها لِتَحْرِيرِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ