أم عائشة الجزائرية
2017-02-27, 08:39
http://upload.3dlat.net/uploads/13607640251.gif
باااقة ورد .... لحفاظ القرآن و اقصد أهل القرآن حفظا و تلاوة :):):):):):)
باقة ورد ......:):):):)
أيها الحافظ لكتاب الله :
لا تحزن ... لا تضجر ... لا تيأس
لم يذهب جهدك سدى ، فقد قرأت كتاب الله وأُجرت بكل حرف حسنة بإذن الله .
وها هو ذا الجهد سنحتاجه الآن في مشروعنا ، ولوما هذا الجهد لما كنتَ الآن من طلاب هذا المشروع ... أليس كذلك؟!
أحضري و رقة و قلم و أكتبي
اكتب هذه الكلمات بحبات قلبك .. وضعها في سويداء قلبك ، فسوف تنفعك هذه الكلمات وتؤتي ثمارها ....
في كل حين بإذن ربها....
في كل حين فيه تيأس....
في كل حين فيه تتعب...
في كل حين فيه تنصب...
في كل حين فيه إلى ربك ترغب...
في كل حين فيه تشتاق إلى كلام المولى...
في كل حين فيه تتقرب إلى ربك الأعلى ...
في كل حين فيه تأمر نفسك بالطاعة وعن المعصية تنهى...
في كل حين تفتر نفسك ...
في كل حين يرسل إليك الشيطان جنوده لتغفل عن الغاية وتلهى...
في كل حين تُرسل إليك سهام المثبطين الخاملين فتضعف عن المسير وتنأى...
في كل حين ... تأتيك هذه الكلمات تذكرك بالحياة بعد الموت ... بالهدى بعد الضلالة ... بالغنى بعد الفقر... بالنجاة بعد
الهلكة ..... بالسعادة بعد الشقاوة ... بالنعمة بعد العدم ... بالفرج بعد الشدة.
تذهب نيتك ... تبلغك أملك. في كل حين ... تأتيك هذه المصابيح لتضيئ لك الدرب ... ترافقك .... تقويك ....
فنعمت الحياة بالقرآن ... ونعم الممات بالقرآن
أكتب التااالي : وضعيه امامك قبل بدايتك للحفظ
بالقرآن حياتي .. فلا حياة لي بغيره ، وأنى لي الحياة وهو الحياة ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
بالقرآن حياتي .... نور أمشي به في الناس (أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس
بخارج منها)
حياتي بالقرآن .. مأكلي ومشربي ... حركاتي وسكناتي ... ظاهري وباطني ... عبادتي وعادتي بالقرآن (قل إن صلاتي ونسكي
ومحياي ومماتي لله رب العالمين).
فهذا – أيها المشتاق العذب الرقراق – شعارك في رحلتك مع القرآن ... لاكسل شدوا الهمم باللغة الجزائرية زيروا رواحكم .
القرآن كلام الله .. خطاب الملك ..
القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب ...
القرآن ضيف عزيز .. وواجب الضيف الإكرام
القرآن كنز ثمين ... أقبل عليه بجنود الحماية
القرآن مشكاة نور ... كيف تتركها بلا تعاهد ورعاية ؟!
المراااااااجعة اهم من الحفظ نعم ...
لا تظن أبدا أن المراجعة يوما ما ستتوقف أو أنك لن تحتاج إليها ، هذا من أعظم الجرائم فى حق حفظك ؛ لأنك تغتال
حفظك وتودعه ذاكرة التاريخ لتقول بعد ذلك ( كنت يوما حافظا ) أو ( حفظت ونسيت). ا لابد أن تتقرب إلى مولاك ... فالمراجعة وظيفة رفيعة في دولة الحفظ .. لكي تفوز
لا تقل: مللت ... فتقول يوم القيامة : ندمت
الحرف بحسنة = الحسنة بعشر أمثالها = والله يضاعف لمن يشاء
المراجعة عبادة .. قربى ... زلفى .... شعار المتقين
للمراجعة اركان ...
1-المواظبة والمدوامة (تعاهدوا)
-2 المقدار الكبير (المناسب لا لكسلك وإنما المناسب لمصلحة الحفظ والمداومة)
3-الحدر (القراءة السريعة مع مراعاة الحروف والحركات والمدود والغنن ، مع ملاحظة أن التجويد أمر نسبي ، تتناسب فيه المدود
وأزمنة الغنن مع السرعة في القراءة)
و عن تجربة
احذف أي ركن من هذه الأركان ... ينهار البناء فور اً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل القرآن ربيع قلوبنا و نور صدورنا
باااقة ورد .... لحفاظ القرآن و اقصد أهل القرآن حفظا و تلاوة :):):):):):)
باقة ورد ......:):):):)
أيها الحافظ لكتاب الله :
لا تحزن ... لا تضجر ... لا تيأس
لم يذهب جهدك سدى ، فقد قرأت كتاب الله وأُجرت بكل حرف حسنة بإذن الله .
وها هو ذا الجهد سنحتاجه الآن في مشروعنا ، ولوما هذا الجهد لما كنتَ الآن من طلاب هذا المشروع ... أليس كذلك؟!
أحضري و رقة و قلم و أكتبي
اكتب هذه الكلمات بحبات قلبك .. وضعها في سويداء قلبك ، فسوف تنفعك هذه الكلمات وتؤتي ثمارها ....
في كل حين بإذن ربها....
في كل حين فيه تيأس....
في كل حين فيه تتعب...
في كل حين فيه تنصب...
في كل حين فيه إلى ربك ترغب...
في كل حين فيه تشتاق إلى كلام المولى...
في كل حين فيه تتقرب إلى ربك الأعلى ...
في كل حين فيه تأمر نفسك بالطاعة وعن المعصية تنهى...
في كل حين تفتر نفسك ...
في كل حين يرسل إليك الشيطان جنوده لتغفل عن الغاية وتلهى...
في كل حين تُرسل إليك سهام المثبطين الخاملين فتضعف عن المسير وتنأى...
في كل حين ... تأتيك هذه الكلمات تذكرك بالحياة بعد الموت ... بالهدى بعد الضلالة ... بالغنى بعد الفقر... بالنجاة بعد
الهلكة ..... بالسعادة بعد الشقاوة ... بالنعمة بعد العدم ... بالفرج بعد الشدة.
تذهب نيتك ... تبلغك أملك. في كل حين ... تأتيك هذه المصابيح لتضيئ لك الدرب ... ترافقك .... تقويك ....
فنعمت الحياة بالقرآن ... ونعم الممات بالقرآن
أكتب التااالي : وضعيه امامك قبل بدايتك للحفظ
بالقرآن حياتي .. فلا حياة لي بغيره ، وأنى لي الحياة وهو الحياة ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
بالقرآن حياتي .... نور أمشي به في الناس (أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس
بخارج منها)
حياتي بالقرآن .. مأكلي ومشربي ... حركاتي وسكناتي ... ظاهري وباطني ... عبادتي وعادتي بالقرآن (قل إن صلاتي ونسكي
ومحياي ومماتي لله رب العالمين).
فهذا – أيها المشتاق العذب الرقراق – شعارك في رحلتك مع القرآن ... لاكسل شدوا الهمم باللغة الجزائرية زيروا رواحكم .
القرآن كلام الله .. خطاب الملك ..
القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب ...
القرآن ضيف عزيز .. وواجب الضيف الإكرام
القرآن كنز ثمين ... أقبل عليه بجنود الحماية
القرآن مشكاة نور ... كيف تتركها بلا تعاهد ورعاية ؟!
المراااااااجعة اهم من الحفظ نعم ...
لا تظن أبدا أن المراجعة يوما ما ستتوقف أو أنك لن تحتاج إليها ، هذا من أعظم الجرائم فى حق حفظك ؛ لأنك تغتال
حفظك وتودعه ذاكرة التاريخ لتقول بعد ذلك ( كنت يوما حافظا ) أو ( حفظت ونسيت). ا لابد أن تتقرب إلى مولاك ... فالمراجعة وظيفة رفيعة في دولة الحفظ .. لكي تفوز
لا تقل: مللت ... فتقول يوم القيامة : ندمت
الحرف بحسنة = الحسنة بعشر أمثالها = والله يضاعف لمن يشاء
المراجعة عبادة .. قربى ... زلفى .... شعار المتقين
للمراجعة اركان ...
1-المواظبة والمدوامة (تعاهدوا)
-2 المقدار الكبير (المناسب لا لكسلك وإنما المناسب لمصلحة الحفظ والمداومة)
3-الحدر (القراءة السريعة مع مراعاة الحروف والحركات والمدود والغنن ، مع ملاحظة أن التجويد أمر نسبي ، تتناسب فيه المدود
وأزمنة الغنن مع السرعة في القراءة)
و عن تجربة
احذف أي ركن من هذه الأركان ... ينهار البناء فور اً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل القرآن ربيع قلوبنا و نور صدورنا