تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ايتها الملكة في عرشها هلا اعرتنا سمعك


abedalkader
2017-02-26, 19:39
السلام عليكم
اسمحيلي اختي في الله ان اخاطبك من هذه الصفحة صفحة قد تذكربنا بما هو اهم لنا من المال والولد في هذه الدنيا هي صفحة احببت ان تكون تذكرة لي ثم لغيري
اليك والى مثيلاتك
واستسمحك كل اخت في منتدانا هذا ان قل حيائي او زل قلمي وخدش حياكن
واي خطأ يصدر من هذا الضعيف الفقير الى عفو ربه نرجوا غفرانه والسماح
أيتها الأخوات من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟
أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونهام والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني أسماعكنَّ قليلا، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية.
كيف كانت المرأة؟
نعم سؤال جدير بالطرح
والجواب مبك ومحزن
كانت سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها –إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد أُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات،
هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟
ويقرر أحد المجامع الروسية عليهم من الله ما يستحقون
أنها حيوان نَجِس يجب عليه الخدمة فحسب، فهي ككلب عَقُور، تُمنَع من الضَّحِك –أيضا-؛ لأنها أحبولة شيطان،

وتتعدد الجاهليات، والنهاية والنتيجة واحدة.
جاهلية تبيح للوالد بيع ابنته، بل له حق قتلها ووأدها في مهدها، ثم لا قِصاص ولا قَصاص فيمن قتلها ولا دِيَة، (إن بُشِّر بها ظلَّ وجهه مسودًا وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بُشِّر به، أيُمْسِكَه على هونٍ، أم يدسُّه في التراب. )
وعند اليهود
إذا حاضت تكون نجسة، تنجس البيت، وكل ما تَمسُّه من طعام أو إنسان أو حيوان، وبعضهم يطردها من بيته؛ لأنها نجسة، فإذا تطهَّرت عادت لبيتها، وكان بعضهم ينصب لها خيمة عند بابه، ويضع أمامها خبزا وماء كالدابة، ويجعلها فيها حتى تطهر.

وعند الهنود الوثنيين عُبَّاد البقر يجب على كل زوجة يموت زوجها أن يُحرق جسدها حية على جسد زوجها المحروق.
وعند بعض النصارى أن المرأة ينبوع المعاصي، وأصل السيئات، وهي للرجل باب من أبواب جهنم،
هذا كله قبل بعثة
محمد –صلى الله عليه وسلم-.
فهنيئا لك بما حباك الله به من عز
ويكفك فخرا ان اول من نصر الاسلام
امرأة

مكانة المرأة في الإسلامhttp://up.top4top.net/downloadf-422q6kbj1-zip.html
والسلام عليكم

abedalkader
2017-02-26, 19:40
السلام عليكم
اليك ايتها الملكة
انت فعلا ملكة
انت فعلا محسودة من ذوي النفوس الضعيفة
انت فعلا ملكة لانك ادركتي وتيقنتي ان دنياك زائلة ولا بد ان تتوجي ملكة رغم انوفهم
اذا اردتي ذلك التويج وتلك الرفعة في الدنيا والاخرة فبحثي عن الرحمة والرضوان بطاعة الرحمن
نعم
أيتها المسلمة ، يا أمة الله :إن الحجاب شرف وعزة ، وهو قبل ذلك سبب حلول الرحمة والرضوان ،
يقول الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا )الأحزاب/59
فلا تستصغري في نفسك قطعة القماش تلك ، فهي تخفي وراءها طهرا وعفة وخلقا وأدبا ،
وبها انت ملكة رغم انوفهم
فلا يغرنك كلام الحاقدين
ولا اغراء الجاهلين
نعم
قطعة القماش تلك
هي هدي أمهات المؤمنين ونساء الصالحين ، هدي خديجة وفاطمة وعائشة وحفصة وأم سلمة وسائر الصالحات القانتات الحافظات للغيب بما حفظ الله .
تشبهي بخديجة ومثيلاتها
تفلحي اخية
نعم

يا أمة الله :إن مما يدمي القلب أن نرى أفواج الفتيات المسارعات إلى التبرج والسفور ، لا تلوي إحداهن على خُلُق ، ولا تستحي من الخَلق ، ولا تتردد في كشف مفاتنها وإبداء زينتها ، مخالفةً فطرةَ الحياء التي فطر الله النساء عليها ، ولكنها – بتزيين الشيطان لها – تقوى على ذلك ، وتتفنن في المعصية .
فهل يبقى بعد ذلك سبب للخجل من لبس الحجاب أو النقاب ؟ وهل نرضى أن يجترئ أهل المعصية بمعاصيهم ، ويستحيي أهل الطاعة بطاعتهم وعفتهم وطهارتهم ؟!! وهل هانت في أنفسنا أوامر الله حتى نجعلها عرضة لأهواء الناس ونظراتهم .

إن أول وأهم خطوة في لبس الحجاب هي القناعة بفرضيته ، والتسليم لأمر الله بحتميته ، فليس للمؤمنة فيه خيار ،


فالله سبحانه وتعالى يقول : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ) الأحزاب/36

اياك اختاه ان تضلي بعد الهداية

ثم عودي نفسك على تجاهل نظرات الناس وكلماتهم ، فإرضاء الناس غاية لا تدرك ، ومن راقب الناس مات غما ، وأيقني أن الله سبحانه وتعالى راض عنك بطاعتك ، وهو مطلع على ما تتعرضين له في سبيل استقامتك ، وسيجعل لك بعد عسر يسرا .

نعم

يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنِ التَمَسَ رِضَاءَ اللهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ مُؤْنَةَ النَّاسِ ، وَمَنِ التَمَسَ رِضَاءَ النَّاسِ بِسَخَطِ اللهِ وَكَلَهُ اللَّهُ إِلَى النَّاسِ ) رواه الترمذي وصححه الألباني
وقد كتبت عائشة رضي الله عنها بهذا الحديث إلى معاوية ، بعد أن طلب منها النصيحة ، وكتبت إليه مرة أخرى
فقالت : أما بعد ، فاتق الله ، فإنك إذا اتقيت الله كفاك الناس ، وإذا اتقيت الناس لم يغنوا عنك من الله شيئا ، والسلام .
اختاه
تذكري أن الإنسان مرتهن بعمله ، وأنه إذا أسلمه الناس إلى قبره ، وأهالوا التراب على جسده ، فلن يجد في شيء أنيسا ولا جليسا إلا عمله الصالح ،

وتنقطع عنه جميع الأسباب حينئذ إلا أسباب الخالق عز وجل ، فليستعد كل امرئ منا لذلك الموقف العظيم ؟!
يقول الله عز وجل : ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ . وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ . وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ . لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) عبس/34-37

ويقول سبحانه : ( الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ )الزخرف/67

فإياك أن تكوني من الغافلين ، وإياك أن تستعملي التسويف والتأجيل ، وبادري بالخير قبل فوات الأوان ، فالدنيا أيام فانية ، وشهوات زائلة .
منقول للفائدة
الإسلام سؤال وجواب
....
+ صفحات سابقة مليئة بالذكريات

abedalkader
2017-03-01, 17:53
شكرا على الموضوع

لك تحياتي وشكرا موصولا

جوهرة الإيمان31
2017-03-01, 18:31
*السلآم عليكم و رحمة الله
الحمد لله على نعمة الإسلآم
"حجآبي و احتشآمي رمز لعفتي و صون لكرآمتي"
بآرك الله فيك سيدي الكريم
*تحيآتي...

abedalkader
2017-03-01, 18:47
*السلآم عليكم و رحمة الله
الحمد لله على نعمة الإسلآم
"حجآبي و احتشآمي رمز لعفتي و صون لكرآمتي"
بآرك الله فيك سيدي الكريم
*تحيآتي...


وعليكم السلام
نعم اخيةهي نعمة وجب شكرها ولعلك اختنا الكريمة تعلمين ان المرأة المسلمة لقيت من التشريع الإسلامي عناية فائقة , كفيلة بأن تصون عفتها , وتجعلها عزيزة الجانب , سامية المكانةلهذا عليها بالشكر والرضى

فالحجاب يا اخية هو طاعة لله عزَّ وجلَّ
وطاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
أوجب الله تعالى طاعته وطاعةَ رسولِه صلى الله عليه وسلم فقال : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} (36) سورة الأحزاب .
الحجاب عفة وستر للمؤمنة ارتضاه الله لها
نعم
أيتها المسلمة ، يا أمة الله :إن الحجاب شرف وعزة ، وهو قبل ذلك سبب حلول الرحمة والرضوان
فانتبهي قبل فوات الاوان

جوهرة الإيمان31
2017-03-01, 21:26
وعليكم السلام
نعم اخيةهي نعمة وجب شكرها ولعلك اختنا الكريمة تعلمين ان المرأة المسلمة لقيت من التشريع الإسلامي عناية فائقة , كفيلة بأن تصون عفتها , وتجعلها عزيزة الجانب , سامية المكانةلهذا عليها بالشكر والرضى

فالحجاب يا اخية هو طاعة لله عزَّ وجلَّ
وطاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
أوجب الله تعالى طاعته وطاعةَ رسولِه صلى الله عليه وسلم فقال : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} (36) سورة الأحزاب .
الحجاب عفة وستر للمؤمنة ارتضاه الله لها
نعم
أيتها المسلمة ، يا أمة الله :إن الحجاب شرف وعزة ، وهو قبل ذلك سبب حلول الرحمة والرضوان
فانتبهي قبل فوات الاوان


صدقتم القول...
جزآكم الله خيرآ

ثلجَة
2017-03-01, 21:32
السلام عليكم
بارك الله فيك
و رزق الله نساء المسلمين عِفّة مريم

abedalkader
2017-03-02, 13:51
صدقتم القول...
جزآكم الله خيرآ


الله نسال ان يرزقنا واياكم الصدق في طاعته والاخلاص

abedalkader
2017-03-02, 13:51
السلام عليكم
بارك الله فيك
و رزق الله نساء المسلمين عِفّة مريم

اللهم آميييييييييين
وفيك بارك الرحمن