souadi
2009-10-23, 22:04
المشاركة الأصلية من souadi
حيرة حائر.
قيل له : يا حائرا فيما حيرتك.؟
قال: أنا حائر،فيما حيرتكم؟
قالوا:إحترنا لحيرتك،أ أذنبنا أكانت حيرتنا في حيرتك ؟.
قال: لا تحتاروا ،أنا حائر حيرتني حيرتي.
قالوا: هات ما عندك ،لعلنا مساعدون.
قال: حيرتي حيرتني ، ووقفت أمامها محتارا.
قالوا :مهما كان ،فلها حل يا حائرا.
قال: إذن لكم ن حيرتي حللوها.
قالوا: أبشر، إذا ما لخصتها لنا، تكون بدلا من حيرة فرحة.
قال: أبحث عن حل،لهذا العالم المجهول.
عالم يغوص في دوامة غامضة.
عالم تائه ،ضائع ،يبحث عن مخرج.
عالم عاثت فيه الأمراض ،بأرجلها.
وقالت: سأحيركم ،حتي لاتهنأوا و ترتاحوا، بالرغم من التكنلوجيا والعصرنة.
ٌقال:ألكم حلا لحيرتي ،التي حيرتني ؟.
قالوا: حيرتك تحير كل عقل مفكر.
أمهلنا نفكر، وننغمس في حيرتك.
قال: ألم أقل لكم:فيما حيرتكم ؟.
قالوا: إنشغل بالنا لعبوسك ، وشحوبك.
فظننا أن الأمر بسيط يحل بالمناقشة.
إذا به زادنا هما مع همك همنا.
يا ليتنا ،ما اهتممنا لحبرتك.
فزادتنا ،حيرتك حيرة.
فأصبحنا نحن المحتارين ،ولست أنت.
قال:إذن : سلام سلام يا حيرة.
سأبقي حائرا في حيرتي .
وأعيش معها ، الي أن أعود لرب العلي.
الي اللقاء ....الي اللقاء....الي اللقاء. :mh92:
حيرة حائر.
قيل له : يا حائرا فيما حيرتك.؟
قال: أنا حائر،فيما حيرتكم؟
قالوا:إحترنا لحيرتك،أ أذنبنا أكانت حيرتنا في حيرتك ؟.
قال: لا تحتاروا ،أنا حائر حيرتني حيرتي.
قالوا: هات ما عندك ،لعلنا مساعدون.
قال: حيرتي حيرتني ، ووقفت أمامها محتارا.
قالوا :مهما كان ،فلها حل يا حائرا.
قال: إذن لكم ن حيرتي حللوها.
قالوا: أبشر، إذا ما لخصتها لنا، تكون بدلا من حيرة فرحة.
قال: أبحث عن حل،لهذا العالم المجهول.
عالم يغوص في دوامة غامضة.
عالم تائه ،ضائع ،يبحث عن مخرج.
عالم عاثت فيه الأمراض ،بأرجلها.
وقالت: سأحيركم ،حتي لاتهنأوا و ترتاحوا، بالرغم من التكنلوجيا والعصرنة.
ٌقال:ألكم حلا لحيرتي ،التي حيرتني ؟.
قالوا: حيرتك تحير كل عقل مفكر.
أمهلنا نفكر، وننغمس في حيرتك.
قال: ألم أقل لكم:فيما حيرتكم ؟.
قالوا: إنشغل بالنا لعبوسك ، وشحوبك.
فظننا أن الأمر بسيط يحل بالمناقشة.
إذا به زادنا هما مع همك همنا.
يا ليتنا ،ما اهتممنا لحبرتك.
فزادتنا ،حيرتك حيرة.
فأصبحنا نحن المحتارين ،ولست أنت.
قال:إذن : سلام سلام يا حيرة.
سأبقي حائرا في حيرتي .
وأعيش معها ، الي أن أعود لرب العلي.
الي اللقاء ....الي اللقاء....الي اللقاء. :mh92: