مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز مقاهي المثقفين
عثمان الجزائري.
2017-02-23, 10:08
في وقت مضى من تاريخ الدول العربية كانت مقاهي المثقفين أحد أفضل أماكن الإبداع و الإلهام للروائيين و المؤلفين و المثقفين و أسمائهم اليوم أشهر من نار على علم، فيها دارت أروع النقاشات الأدبية و العلمية، و منها خرجت تلك العقول الراقية و كانت تلك الرحم التي ولدت ترسانة من فطاحلة الأدب العربي، شعارهم فيها " لن أتعلّم أبداً من شخص يوافقني الرأي" ، لكن دعوني أنتقل بكم من أدب اللغة إلى أدب الثقافة التي نعيشها اليوم، فمثقفونا يرسمون لنا لوحة توحي لنا أنهم آخر المتحضرين في هذه الأرض و هذا و الله ما يجعلهم أكثر غباء، و الأمَر من هذا كله ما يعمد إليه بعضهم من الخيانة، نعم فلا شيء أسوء من خيانة القلم و كما قيل: الرصاص الغادر قد يقتل أفراداً بينما القلم الخائن قد يقتل أُمماً، فما أكثرهم اليوم، يلبسون عباءة الإعلام، يروجون كل قبيح و يطمسون كل جميل فالناس فيهم الكاذب والخائن و المخادع و الغشاش و المنافق، فلو عاملنا كل مثقف أو كاتب بما فيه من صفته لاجتمع فينا ما تفرق فيهم وهي مذمة ما بعدها مذمة، صنف آخر نعاني منه اليوم و هو الذي قال فيه شكسبير " يرضع الطفل من أمه حتى يشبع و يقرأ على ضوء عينها حتى يتعلم القراءة و الكتابة و يأخذ من نقودها ليشتري أي شئ يحتاجه و يسبب لها القلق والخوف حتى يتخرج من الجامعة وعندما يصبح رجلاً، يضع ساقاً فوق ساق في أحد مقاهي المثقفين و يعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه: إن المرأة بنصف عقل!! سحقاً لعقلية سكنت عقول البشر!" و ليس موضوع الأم محورنا، لكن أردت أن يكون معيارا لمواضيع لا تقل أهمية عنها، مثقفون ظنوا أن الثقافة تعطيك تأشيرة التفلسف في أمور الدين و ثوابته، و آخرون لا يعرفون من الثقافة إلا لوي ألسنتهم بلغة أجنبية متناسين أن حقيقة الارتقاء أساسها التمسك والحرص على استعمال اللغة الأم قبل كل شيء، حالهم كالذي يقلد كل أحد و يحب أن يكون نسخة من كل أحد كالظل الذي يتبعك في الظلام لكن سرعان ما ينكشف عند أول شعاع من الضوء.
أختم بلوحة فنية لأحمد مطر يقول فيها: " جسّ الطبيب خافقي و قال لي:هل هنا الألم..؟!
قلت له: نعم، فشق بالمشرط معطفى و أخرج القلم..!!
هزّ الطبيب رأسه و مال و ابتسم و قال لي: ليس سوى قلم
فقلت: لا يا سيدي، هذا يد.. و فم و رصاصة و دم
و تهمة سافرة تمشي على قدم.
- مثقفون يدقون آخر مسمار في نعش الثقافة -
- عثمان الجزائري -
السلام عليكم
صدقت أخي عثمان
و ما أحوجنا اليوم لمثلِ تلك المقاهي
و لمثل أولئك المُثقفين و لكن هيهات هيهات
بارك الله فيك
السلام عليكم
مرحبا أخي عثمان
تشخيص جيّد و دقيق،
برأيك ما هي الحلول العمليّة للأمر ؟
و على أي مستوى تُطبّق؟
أمير جزائري حر
2017-02-23, 18:37
تحية طيبة من الله أخي عثمان ..
من أشرت إليهم هم جزء من المشكلة ..
وهناك صنف أخطر يشاركهم في تجميد عقول الأمة ويريد وضعها في قوالب جاهزة جامدة أكل عليها الدهر وشرب .. /
وشعارهم هو عكس ما تفضلت به هنا :
" لن أتعلّم أبداً من شخص يوافقني الرأي"
بل شعارهم هو :
" إياك أن تخالفني ولو قيد أنملة "
وهم للأسف لا يتموقعون في المقاهي ..
بل يدّعون وراثة منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
...
تحياتي لك :cool:
Abderrahim Alger
2017-02-23, 19:28
شكرا لك اخي على الموضوع
وبين قوسين ورغم فقري اللغوي إلا أنني احييك على الكلام الفصيح واختيار المفردات
كلام معبّر عن واقع مؤلم معاش ..
ثقافة التحرر هي ثقافة وقتنا .. وثقافة التحول إلى حياة الحيوانات البدائية التي لا يمسكها قيد ولا يهمها حالها اليوم من حالها في الأمس
للأسف هذا ما آلت إليه الأمور
وللأسف .. هذا ما يرضعه الآن شباب ورجال المستقبل
الله المستعان
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:30
السلام عليكم
صدقت أخي عثمان
و ما أحوجنا اليوم لمثلِ تلك المقاهي
و لمثل أولئك المُثقفين و لكن هيهات هيهات
بارك الله فيك
و عليكم السلام و فيك البركة و شكرا على المرور الطيب.
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:36
السلام عليكم
مرحبا أخي عثمان
تشخيص جيّد و دقيق،
برأيك ما هي الحلول العمليّة للأمر ؟
و على أي مستوى تُطبّق؟
حياك الله أخي وسيم، لا أريد أن أكون سلبي لكن الواقع يقول أن الحلول منعدمة تقريبا مع كثرة المتشدقين و المتعالمين، و اليوم أصبح من الصعب أن تجد أناسا يوافقونك الرأي و يقتسمون معك الخطوط العريضة على الأقل، و هنا تكمن صعوبة النهوض بأمة فقدت مبادئها قبل أن تفقد ثقافتها.
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:43
تحية طيبة من الله أخي عثمان ..
من أشرت إليهم هم جزء من المشكلة ..
وهناك صنف أخطر يشاركهم في تجميد عقول الأمة ويريد وضعها في قوالب جاهزة جامدة أكل عليها الدهر وشرب .. /
وشعارهم هو عكس ما تفضلت به هنا :
" لن أتعلّم أبداً من شخص يوافقني الرأي"
بل شعارهم هو :
" إياك أن تخالفني ولو قيد أنملة "
وهم للأسف لا يتموقعون في المقاهي ..
بل يدّعون وراثة منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
...
تحياتي لك :cool:
حياك الله أخي عبد القادر، و عودة من جديد لصاحب النظارت :cool: ، مصائبنا كل يوم تنتقل من مقهى لإدارة لمنابر لجامعة لمنزل و لم تترك لنا شيئا نرفع به رؤوسنا نسأل الله السلامة و العافية
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:47
شكرا لك اخي على الموضوع
وبين قوسين ورغم فقري اللغوي إلا أنني احييك على الكلام الفصيح واختيار المفردات
جزاك الله خيرا أخي عبد الرحيم، لن تكون أفقر مني فإني أعتبر نفسي أعجمي بل دخيل على لغة أحبها لكن كما يقال العين بصيرة و اليد قصيرة.
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:50
كلام معبّر عن واقع مؤلم معاش ..
ثقافة التحرر هي ثقافة وقتنا .. وثقافة التحول إلى حياة الحيوانات البدائية التي لا يمسكها قيد ولا يهمها حالها اليوم من حالها في الأمس
للأسف هذا ما آلت إليه الأمور
وللأسف .. هذا ما يرضعه الآن شباب ورجال المستقبل
الله المستعان
إلى الله المشتكى.
عثمان الجزائري.
2017-02-24, 11:51
بارك الله فيكم على تثبيت الموضوع
أم عاكف ( الأم المعلمة )
2017-02-24, 12:12
السلام عليكم ورحمة الله
كعادة الأخ عثمان دائما يبهرنا بمواضيعه القيمة والهادفة
فعلا نحن نفتقد لذلك الزمن الجميل الذي غاب عنا وغاب معه كل قلم جميل
لم يعد مفهوم الثقافة كما كان سايقا تغير بتغير كل شيئ جميل في هذا الكون
أعجبتني أخر عبارة كتبتها
- مثقفون يدقون آخر مسمار في نعش الثقافة -
شكرا على الموضوع
عثمان الجزائري.
2017-02-25, 09:02
السلام عليكم ورحمة الله
كعادة الأخ عثمان دائما يبهرنا بمواضيعه القيمة والهادفة
فعلا نحن نفتقد لذلك الزمن الجميل الذي غاب عنا وغاب معه كل قلم جميل
لم يعد مفهوم الثقافة كما كان سايقا تغير بتغير كل شيئ جميل في هذا الكون
أعجبتني أخر عبارة كتبتها
- مثقفون يدقون آخر مسمار في نعش الثقافة -
شكرا على الموضوع
جزاكم الله خيرا يا أستاذة
96624568][/size] في وقت مضى من تاريخ الدول العربية كانت مقاهي المثقفين أحد أفضل أماكن الإبداع و الإلهام للروائيين و المؤلفين و المثقفين و أسمائهم اليوم أشهر من نار على علم، فيها دارت أروع النقاشات الأدبية و العلمية، و منها خرجت تلك العقول الراقية و كانت تلك الرحم التي ولدت ترسانة من فطاحلة الأدب العربي، شعارهم فيها " لن أتعلّم أبداً من شخص يوافقني الرأي" ،
السلام عليكم
أنذاك لم يكن الخلاف ليفسد في الود القضية
كان اجتماع الرجال على الخير والفائدة وليس على الغيبة ومراقبة الطالع والهابط
فمثقفونا يرسمون لنا لوحة توحي لنا أنهم آخر المتحضرين في هذه الأرض و هذا و الله ما يجعلهم أكثر غباء،
أحسنت، يكون العالم عالما حتى يقر لنفسه بذلك فيجهل
لا شيء أسوء من خيانة القلم و كما قيل: الرصاص الغادر قد يقتل أفراداً بينما القلم الخائن قد يقتل أُمماً،
" يرضع الطفل من أمه حتى يشبع و يقرأ على ضوء عينها حتى يتعلم القراءة و الكتابة و يأخذ من نقودها ليشتري أي شئ يحتاجه و يسبب لها القلق والخوف حتى يتخرج من الجامعة وعندما يصبح رجلاً، يضع ساقاً فوق ساق في أحد مقاهي المثقفين و يعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه: إن المرأة بنصف عقل!!
هذه هي النقطة الاهم في موضوعك ،
لو اطلعت اليوم على المكتبات ستجدها تعج بالكتب بدون فائدة ولعل هذا من اشراط الساعة يوم يظهر القلم ويرفع العلم
مثقفون ظنوا أن الثقافة تعطيك تأشيرة التفلسف في أمور الدين و ثوابته،
فيما كان الصحابة رضوان الله عليهم يتملصون من الفتوى ويفرون منها فرارا
اعجبتني هذه العبارة بالتحديد ،أصبت في ايرادها
حالهم كالذي يقلد كل أحد و يحب أن يكون نسخة من كل أحد كالظل الذي يتبعك في الظلام لكن سرعان ما ينكشف عند أول شعاع من الضوء.
بالفعل انهم لا يملكون شخصية ثابتة يفخرون بها
- مثقفون يدقون آخر مسمار في نعش الثقافة -.
عبارة اختصرت كل شيء
ورغم كل هذا اذا أصلح الانسان نفسه وسعى في اعمارها فنتفاءل ان نجد في الامة بعض الغرباء يهتمون بمعالي الامور ويذرون سفافها
والدنيا بخير مادام هناك مثل هذه المواضيع
موضوع بالفعل شائك ومهّم ..
عثمان الجزائري.
2017-02-25, 13:59
السلام عليكم
أنذاك لم يكن الخلاف ليفسد في الود القضية
كان اجتماع الرجال على الخير والفائدة وليس على الغيبة ومراقبة الطالع والهابط
أحسنت، يكون العالم عالما حتى يقر لنفسه بذلك فيجهل
هذه هي النقطة الاهم في موضوعك ،
لو اطلعت اليوم على المكتبات ستجدها تعج بالكتب بدون فائدة ولعل هذا من اشراط الساعة يوم يظهر القلم ويرفع العلم
فيما كان الصحابة رضوان الله عليهم يتملصون من الفتوى ويفرون منها فرارا
اعجبتني هذه العبارة بالتحديد ،أصبت في ايرادها
بالفعل انهم لا يملكون شخصية ثابتة يفخرون بها
عبارة اختصرت كل شيء
ورغم كل هذا اذا أصلح الانسان نفسه وسعى في اعمارها فنتفاءل ان نجد في الامة بعض الغرباء يهتمون بمعالي الامور ويذرون سفافها
والدنيا بخير مادام هناك مثل هذه المواضيع
موضوع بالفعل شائك ومهّم ..
و عليكم السلام،جزاك الله أخي حقيقة أحييك على هذا التحليل.
جَمِيلَة
2017-02-25, 14:31
http://up99.com/upfiles/png_files/sYU08422.png
مرحبا أخي عثمان
مقاهي المثقفين كانت بالفعل مهدا للكثير من المؤلفات
حتى إن فكرة إنشاء كتب العبقريات للعقاد أتت من هناك
وكانت بالفعل سلسلة قيمة،
كتب، دواوين، روايات، من كل انواع الآداب تجد الإنتاج الغزير القيم الذي مازلنا ننهل منه إلى يومنا هذا.
الآن ؟؟؟؟؟
ما تعريف الثقافة؟ ومن هو المثقف؟ هل يمكن لأحد أن يجدلنا تعريفا معاصرا لهما، بحيث يفك لنا الحيرة التي نحن فيها.
احتضنت مدينتنا العام الماضي تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، لكن صدقوني لم نر أي مظهر من مظاهر الثقافة
عدا اللهو والمسخرة، حتى وإن كانت هناك فائدة فستكون حفنة لا تسمن ولا تغني من جوع.
أصبحنا نربط كلمة ثقافة بالمهرجانات والحفلات والسينما، حتى أن معارض الكتاب والملتقيات الأدبية والعلمية
أضحت أندر ما يندر، وإن وجدت فهي مليئة باللاشيء، وقلما تجد كتابا نافعا.
أقول ما قاله البشير الإبراهيمي رحمه الله،
لابد لنا من إيجاد تعريف دقيق للمثقف وذلك بتحديد معايير
يتفق عليها الجميع، تكون مناسبة للعصر الذي نحن فيه
على هذا الأساس نصنف الناس، ثم يأتي انتاجهم الفكري ليصدق هذا أو يكذبه، والدور الأساسي لهم
هو تثقيف غيرهم وإيجاد حلول للمشاكل الموجودة، فمن غير الممكن أن تبقى الثقافة حبيسة بعض الأفراد
دون أن تنتقل لغيرهم، ومن غير المعقول أن يكون هناك مثقفين ولا يقومون بعلاج النقص الموجود في مجتمعاتهم.
السؤال الآن: هل لدينا فعلا مثقفين؟ إن كان نعم: أين هم؟
وماذا قدموا للبلدان العربية الإسلامية؟
بارك الله فيك أخي عثمان على الموضوع
وعذرا على الإطالة
تحياتي
http://up99.com/upfiles/png_files/ob008422.png
الاستاذ رمزي
2017-02-25, 15:39
بارك الله فيكم تعابير هائلة
عاصمة الضباب
2017-02-25, 17:54
كما قال الأخ رغم الفقر اللغوي الذي عادة ما يكون حاجزا أمامي للرد على مواضيع راقية مثلما تفضلت به إلا أنه أعجبني كثيرا ما خطه قلمك،لو سمحت أخي ماذا تقول في الرواية هل من فائدة نجنيها إن انتعشت وكثر روادها في مجتمعنا.
عثمان الجزائري.
2017-02-25, 20:45
http://up99.com/upfiles/png_files/syu08422.png
مرحبا أخي عثمان
مقاهي المثقفين كانت بالفعل مهدا للكثير من المؤلفات
حتى إن فكرة إنشاء كتب العبقريات للعقاد أتت من هناك
وكانت بالفعل سلسلة قيمة،
كتب، دواوين، روايات، من كل انواع الآداب تجد الإنتاج الغزير القيم الذي مازلنا ننهل منه إلى يومنا هذا.
الآن ؟؟؟؟؟
ما تعريف الثقافة؟ ومن هو المثقف؟ هل يمكن لأحد أن يجدلنا تعريفا معاصرا لهما، بحيث يفك لنا الحيرة التي نحن فيها.
احتضنت مدينتنا العام الماضي تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، لكن صدقوني لم نر أي مظهر من مظاهر الثقافة
عدا اللهو والمسخرة، حتى وإن كانت هناك فائدة فستكون حفنة لا تسمن ولا تغني من جوع.
أصبحنا نربط كلمة ثقافة بالمهرجانات والحفلات والسينما، حتى أن معارض الكتاب والملتقيات الأدبية والعلمية
أضحت أندر ما يندر، وإن وجدت فهي مليئة باللاشيء، وقلما تجد كتابا نافعا.
أقول ما قاله البشير الإبراهيمي رحمه الله،
لابد لنا من إيجاد تعريف دقيق للمثقف وذلك بتحديد معايير
يتفق عليها الجميع، تكون مناسبة للعصر الذي نحن فيه
على هذا الأساس نصنف الناس، ثم يأتي انتاجهم الفكري ليصدق هذا أو يكذبه، والدور الأساسي لهم
هو تثقيف غيرهم وإيجاد حلول للمشاكل الموجودة، فمن غير الممكن أن تبقى الثقافة حبيسة بعض الأفراد
دون أن تنتقل لغيرهم، ومن غير المعقول أن يكون هناك مثقفين ولا يقومون بعلاج النقص الموجود في مجتمعاتهم.
السؤال الآن: هل لدينا فعلا مثقفين؟ إن كان نعم: أين هم؟
وماذا قدموا للبلدان العربية الإسلامية؟
بارك الله فيك أخي عثمان على الموضوع
وعذرا على الإطالة
تحياتي
http://up99.com/upfiles/png_files/ob008422.png
و يبقى السؤال مطروح إلى أجل غير معلوم
جزاكم الله خيرا
عثمان الجزائري.
2017-02-25, 20:46
بارك الله فيكم تعابير هائلة
و فيك البركة أستاذ
عثمان الجزائري.
2017-02-25, 21:14
كما قال الأخ رغم الفقر اللغوي الذي عادة ما يكون حاجزا أمامي للرد على مواضيع راقية مثلما تفضلت به إلا أنه أعجبني كثيرا ما خطه قلمك،لو سمحت أخي ماذا تقول في الرواية هل من فائدة نجنيها إن انتعشت وكثر روادها في مجتمعنا.
جزاك الله خيرا، أما عن سؤالك فأفضل أن تطرحيه لأهل الإختصاص، شخصيا كثيرا ما أقرأ المقالات لأني أجدها قصيرة و هادفة.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir