بدر1971
2009-10-23, 19:09
أنهى مسؤولو الاتحادية المصرية لكرة القدم، الجدل القائم حول الملعب الذي سيحتضن المباراة المصيرية بين المنتخبين المصري و الجزائري يوم 14 نوفمبر المقبل، و الذي سيحدد هوية المنتخب المتأهل إلى كأس العالم 2010.
و كشفت الاتحادية الدولية لكرة القدم بموقعها الالكتروني الرسمي اليوم الجمعة 23 أكتوبر، أن المباراة ستجري رسميا بملعب القاهرة الدولي، بداية من الساعة السادسة و النصف بالتوقيت الجزائري (السابعة و النصف بالتوقيت المحلي لمصر)، بينما ستجري المباراة الأخرى في المجموعة بين رواندا و زامبيا يوم 14 نوفمبر، في الساعة الثانية و النصف زوالا بالعاصمة الرواندية كيغالي.
و شهد أمر تحديد الملعب الذي سيحتضن لقاء مصر و الجزائر أزمة كبيرة، حيث تم ترشيح ملاعب القاهرة، الأسكندرية و السويس، قبل أن يرسو رأي المصريون على ملعب القاهرة، الذي احتضن المباراة التاريخية بين المنتخبين يوم 13 نوفمبر 1989، حيث عرف عدة تجاوزات من طرف المصريين، عجلت في انفجار قضية اللاعب الأسبق لخضر بلومي و الطبيب المصري، و التي دامت فصولها عشريتين كاملتين.
و في سياق أخر، أكد المصري هاني أبو ريدة، عضو اللجنة التنفيذية للاتحادية الدولية لكرة القدم، بأن المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري و الجزائري، لن تجري خارج القارة الإفريقية، في حالة ما تم اللجوء إليها للفصل في هوية المنتخب المتأهل للمونديال، عن المجموعة الثالثة من التصفيات، إذا ما انتهت مباراة 14 نوفمبر المقبل، بين المنتخبين بالتساوي.
و قال أبو ريدة في تصريح لجريدة "الأهرام" المصرية اليوم الجمعة، أن رئيس الكاف، عيسى حياتو، أكد له بأنه يرفض تماما إقامة المباراة الفاصلة خارج القارة الإفريقية, و أوضح المسؤول المصري، أن حياتو سيدعو مسؤولي الاتحادية المصرية و الجزائرية لتقديم ثلاثة اقتراحات، كل منها بشأن البلد الذي يريد كل منهما اللعب فيه، و ذلك لإجراء اتفاق بين رغبتيهما في تحديد البلد المستضيف للمباراة, أو إجراء قرعة حولها إذا لم يتم الاتفاق.
و كشفت الاتحادية الدولية لكرة القدم بموقعها الالكتروني الرسمي اليوم الجمعة 23 أكتوبر، أن المباراة ستجري رسميا بملعب القاهرة الدولي، بداية من الساعة السادسة و النصف بالتوقيت الجزائري (السابعة و النصف بالتوقيت المحلي لمصر)، بينما ستجري المباراة الأخرى في المجموعة بين رواندا و زامبيا يوم 14 نوفمبر، في الساعة الثانية و النصف زوالا بالعاصمة الرواندية كيغالي.
و شهد أمر تحديد الملعب الذي سيحتضن لقاء مصر و الجزائر أزمة كبيرة، حيث تم ترشيح ملاعب القاهرة، الأسكندرية و السويس، قبل أن يرسو رأي المصريون على ملعب القاهرة، الذي احتضن المباراة التاريخية بين المنتخبين يوم 13 نوفمبر 1989، حيث عرف عدة تجاوزات من طرف المصريين، عجلت في انفجار قضية اللاعب الأسبق لخضر بلومي و الطبيب المصري، و التي دامت فصولها عشريتين كاملتين.
و في سياق أخر، أكد المصري هاني أبو ريدة، عضو اللجنة التنفيذية للاتحادية الدولية لكرة القدم، بأن المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري و الجزائري، لن تجري خارج القارة الإفريقية، في حالة ما تم اللجوء إليها للفصل في هوية المنتخب المتأهل للمونديال، عن المجموعة الثالثة من التصفيات، إذا ما انتهت مباراة 14 نوفمبر المقبل، بين المنتخبين بالتساوي.
و قال أبو ريدة في تصريح لجريدة "الأهرام" المصرية اليوم الجمعة، أن رئيس الكاف، عيسى حياتو، أكد له بأنه يرفض تماما إقامة المباراة الفاصلة خارج القارة الإفريقية, و أوضح المسؤول المصري، أن حياتو سيدعو مسؤولي الاتحادية المصرية و الجزائرية لتقديم ثلاثة اقتراحات، كل منها بشأن البلد الذي يريد كل منهما اللعب فيه، و ذلك لإجراء اتفاق بين رغبتيهما في تحديد البلد المستضيف للمباراة, أو إجراء قرعة حولها إذا لم يتم الاتفاق.