تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قواعد وأسس في البدع


أبو أنس ياسين
2017-02-22, 11:36
قواعد وأسس في البدع

قال الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-:
✍ " ﺇﻥ اﻟﺒﺪﻋﺔ اﻟﻤﻨﺼﻮﺹ ﻋﻠﻰ ﺿﻼﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦ اﻟﺸﺎﺭﻉ ﻫﻲ:
- ﻛﻞ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﺽ اﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ الأﻗﻮاﻝ ﺃﻭ الأﻓﻌﺎﻝ ﺃﻭ اﻟﻌﻘﺎﺋﺪ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻦ اﺟﺘﻬﺎﺩ.
- ﻛﻞ ﺃﻣﺮ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﺇﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﺑﻪ، ﻭﻗﺪ ﻧﻬﻰ ﻋﻨﻪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ.
- ﻛﻞ ﺃﻣﺮ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺸﺮﻉ ﺇﻻ ﺑﻨﺺ ﺃﻭ ﺗﻮﻗﻴﻒ، ﻭﻻ ﻧﺺ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻬﻮ ﺑﺪﻋﺔ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺻﺤﺎﺑﻲ.
- ﻣﺎ ﺃﻟﺼِﻖ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻋﺎﺩاﺕ اﻟﻜﻔﺎﺭ.
- ﻣﺎ ﻧﺺ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﺤﺒﺎﺑﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺳﻴﻤﺎ اﻟﻤﺘﺄﺧﺮﻳﻦ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻻ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ.
- ﻭ ﻛﻞ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻟﻢ ﺗﺄﺕ ﻛﻴﻔﻴﺘﻬﺎ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺿﻌﻴﻒ ﺃﻭ ﻣﻮﺿﻮﻉ.
- اﻟﻐﻠﻮّ ﻓﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩﺓ.
- ﻛﻞ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ اﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻗﻴَّﺪَﻫﺎ اﻟﻨﺎﺱ ﺑﺒﻌﺾ اﻟﻘﻴﻮﺩ ﻣﺜﻞ اﻟﻤﻜﺎﻥ ﺃﻭ اﻟﺰﻣﺎﻥ ﺃﻭ ﺻﻔﺔ ﺃﻭ ﻋﺪﺩ."
أنظر كتاب أحكـام الجنـائز (ص 242).

الوفاء وفاء
2017-02-22, 14:31
بارك الله فيك اخي ياسين

ام مصعب111
2017-03-03, 18:33
جزاكم الله خيرا

أبو أمامة الباهلي
2017-03-05, 11:34
جزاك الله خيرا.

أبو أنس ياسين
2017-03-05, 11:46
آمين، وإياكم جزى اللهُ خيرًا وأحسن إليكم

ضد الاستغفال
2017-03-05, 12:47
قواعد وأسس في البدع

قال الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-:
✍ " ﺇﻥ اﻟﺒﺪﻋﺔ اﻟﻤﻨﺼﻮﺹ ﻋﻠﻰ ﺿﻼﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦ اﻟﺸﺎﺭﻉ ﻫﻲ:
- ﻛﻞ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﺽ اﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ الأﻗﻮاﻝ ﺃﻭ الأﻓﻌﺎﻝ ﺃﻭ اﻟﻌﻘﺎﺋﺪ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻦ اﺟﺘﻬﺎﺩ.
- ﻛﻞ ﺃﻣﺮ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﺇﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﺑﻪ، ﻭﻗﺪ ﻧﻬﻰ ﻋﻨﻪ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ.
- ﻛﻞ ﺃﻣﺮ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺸﺮﻉ ﺇﻻ ﺑﻨﺺ ﺃﻭ ﺗﻮﻗﻴﻒ، ﻭﻻ ﻧﺺ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻬﻮ ﺑﺪﻋﺔ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺻﺤﺎﺑﻲ.
- ﻣﺎ ﺃﻟﺼِﻖ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻋﺎﺩاﺕ اﻟﻜﻔﺎﺭ.
- ﻣﺎ ﻧﺺ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﺤﺒﺎﺑﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺳﻴﻤﺎ اﻟﻤﺘﺄﺧﺮﻳﻦ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻻ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ.
- ﻭ ﻛﻞ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻟﻢ ﺗﺄﺕ ﻛﻴﻔﻴﺘﻬﺎ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺿﻌﻴﻒ ﺃﻭ ﻣﻮﺿﻮﻉ.
- اﻟﻐﻠﻮّ ﻓﻲ اﻟﻌﺒﺎﺩﺓ.
- ﻛﻞ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺃﻃﻠﻘﻬﺎ اﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻗﻴَّﺪَﻫﺎ اﻟﻨﺎﺱ ﺑﺒﻌﺾ اﻟﻘﻴﻮﺩ ﻣﺜﻞ اﻟﻤﻜﺎﻥ ﺃﻭ اﻟﺰﻣﺎﻥ ﺃﻭ ﺻﻔﺔ ﺃﻭ ﻋﺪﺩ."
أنظر كتاب أحكـام الجنـائز (ص 242).


وما ذكرت ايها الأخ من البدع ايضا وهو ترك العمل بالكتاب والسنة والعمل بما قال الشيوخ حتى وان قالو صح فهناك من اصح من حديثهم وهو الكتاب والسنة الصحيحة واذا اردت ان اعلمك ماهي البدعة من كلام الله وكلام نبيه
ان كنت تجهلها فلا مانع عندي

بن مير سليمان
2017-03-05, 14:23
بسم الله الرحمان الرحيم : {{ ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد }} صدق الله العظيم.

Rachad Amine
2017-03-10, 10:00
دَع الدُنيا وتطلّع للآخرة، فالدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها، فكيف تعدو خلفها.