faiza26082007
2017-02-18, 07:46
أشرفت، لجنة الخبراء الفرنسيين، نهاية الأسبوع الماضي، على اختتام أشغالها المتعلقة بمراقبة التغييرات التي ستعرفها المناهج التربوية التعليمية المقرر اعتمادها بدءا من الموسم الدراسي المقبل.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن الخبراء الفرنسيين، الذين استقدمتهم وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، في وقت سابق للإشراف على تكوين مديري التربية للولايات، قد قدموا هذه المرة للاطلاع على مختلف مراحل الإصلاحات التربوية الجارية حاليا و التغييرات التي رافقتها، التي تعد قيد التطبيق، بما فيها النماذج التي سلمت للطبع "أي كتب الجيل الثاني الموجهة لتلاميذ السنة رابعة ابتدائي والسنتين الثانية والثالثة متوسط"، بحضور المفتش العام بالوزارة نجادي مسقم ومستشارين للوزيرة، مضيفة بأن عمل اللجنة قد دام أسبوعا في سرية تامة وسط تعتيم إعلامي مقصود وفي ظل غياب الفاعلين للقطاع.
وأكدت، المصادر، أن هذه الخلايا قد باشرت مهامها في شكل "ورشات"، بثانوية حسيبة بن بوعلي بالقبة الجزائر، بحيث تم تنصيب 3 ورشات للمواد الأدبية والعلوم الإنسانية، وورشة واحدة للمواد العلمية، أين اختتمت أشغالها إثر انتهائها من مراقبة جميع التعديلات التي طرأت على المناهج و البرامج التعليمية، لترفع تقريرا مفصلا للمسؤولة الأولى عن القطاع حول تحقيق الغايات المسطرة للإصلاح التربوي في المنظومة الجزائرية.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن الخبراء الفرنسيين، الذين استقدمتهم وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، في وقت سابق للإشراف على تكوين مديري التربية للولايات، قد قدموا هذه المرة للاطلاع على مختلف مراحل الإصلاحات التربوية الجارية حاليا و التغييرات التي رافقتها، التي تعد قيد التطبيق، بما فيها النماذج التي سلمت للطبع "أي كتب الجيل الثاني الموجهة لتلاميذ السنة رابعة ابتدائي والسنتين الثانية والثالثة متوسط"، بحضور المفتش العام بالوزارة نجادي مسقم ومستشارين للوزيرة، مضيفة بأن عمل اللجنة قد دام أسبوعا في سرية تامة وسط تعتيم إعلامي مقصود وفي ظل غياب الفاعلين للقطاع.
وأكدت، المصادر، أن هذه الخلايا قد باشرت مهامها في شكل "ورشات"، بثانوية حسيبة بن بوعلي بالقبة الجزائر، بحيث تم تنصيب 3 ورشات للمواد الأدبية والعلوم الإنسانية، وورشة واحدة للمواد العلمية، أين اختتمت أشغالها إثر انتهائها من مراقبة جميع التعديلات التي طرأت على المناهج و البرامج التعليمية، لترفع تقريرا مفصلا للمسؤولة الأولى عن القطاع حول تحقيق الغايات المسطرة للإصلاح التربوي في المنظومة الجزائرية.