الاريام
2017-02-13, 09:39
السلام عليكم و الرحمة و البركة
موضوعي للعقول الراقية و عبارة عن قصص حقيقية تتناقلها الامهات بينهن عن اطفال دون السابعة يتحرشون ببعضهم البعض و هم لا يفهمون حتى ما يقومون به وفي نهاية الامر يقلن ان الطفل او الفتاة تنام مع ابويها في نفس الغرفة ......
1-هؤلاء المساكين ينامون في نفس غرف اباءهم ليس عيبا لكن العيب لما يختلي الزوج بزوجته في وسط تلك البراءة فيزيل عنها براءتها و يجردها من طفولتها
فتقول الام طفلي نائم لكن ما ادراكي بانه نائم كم مرة كنتي تستيقظين و انتي صغيرة لاي سبب حتى لحك انفكي حتى و لو متاكدة بانه نائم لكن عقله الباطني يا اختي و اخي الكريمان يسجل ما يدور من حوله و يخزنه و نعلم كلنا انه الطفل يجب ان يبقى في الهدووء لمدة ساعتين قبل النوم لتفادي اضطرابات النوم و اهتزازه و تخبطه من الصور و الاصوات قبل النوم و عند النوم لازم انو يكون هدووء تااااااااام لانه يسجل كل شيء و يقول العلماء ان عقل الطفل مثل الكميرا يحتفظ فيه بالصور و الاصوات و يستدعيها بصورة واعية او غير واعية و هناك مقالات بالاف عن هذه الاشياء
لا تتكاسلي يا اختي و يا اخي في ابعاد ابنكما عن غرفة النوم و ايجاد طريقة لحماية طفلكما من مشاهد او اصوات تحطم حياته تذكرا أن العلاقة الحميمية علاقة شديدة الخصوصية تعبران فيها عن حبكما المتبادل دون قيود، وهو أمر لا يستطيع استيعابه سوى الراشدون.. لذا رفقاً بأطفالكما مما هم ليسوا أهل له بعد.
و من ناحية الدين حرام عل المراة ان تسلم نفسها لزوجها في حالة انها هناك عين رات او يد لمست او اذن سمعت غير زوجها اتقو الله في اطفالكم و خافو عليهم لانو هذه الاشياء تحدث خلل عظيم في تصرفات الطفل و يصبح ناشط جنسيا قبل وقته و هو الوحيد الذي ستحدث له العقبات في المستقبل و تحملان وزره
لا تقولو لي من فضلكم ناس بكري كانو عشرة مع الام و الاب وفي نفس الغرفة ذلك جهل و نحن الان نقرا و نفهم و اعلم بامور ديننا من اباءنا و نريد لاطفالنا ما هو افضل لهم فالاب طوال اليوم شاقي فقط ليطعمهم و يلبسهم و يجعلهم احسن ناس وثم باخطاء عظيمة كهذه يفسدهم ز يضيعهم
حداري حذاري حتى و لو عمره اسبوع حذاري ارجوكم
فإنّ سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان لا يجامع أهله في حجرة فيها طفلٌ رضيع، وهذا الأمر توصلت إلى نتائجه العظيمة الدراسات النفسية الحديثة التي يتجلى فيها مع كل يوم جديد عظمة وجمال وكمال هذا الدين الذي يربي على العفاف والطهر، ويصون المؤمنين من العلل النفسية، ولا يخفى على أمثالك أن الطفل يُبصر بعد أيام معدودة من خروجه من بطن أمه، وأنه يتأثر جداً بما يرى وبما يسمع وهو أدق من كل أجهزة التصوير والتسجيل، ولذلك كان على الأم العاقلة صيانة سمع أطفالها من الألفاظ النابية والأصوات المزعجة المرعبة، وإذا خاف الطفل من شدة الصوت فإن من واجبنا أن نضمّه، وعلى الأم أن تُرضعه وتجتهد في جعله ينام حتى تتمكن من محو الآثار السالبة، وهذا الأمر أشار إليه ابن القيم قبل ثمانية قرون، وتوصل إليه علم النفس الآن، وإذا أرى الطفل منظراً مخلاً بالأدب فإنه يتضرر جداً، ويحتفظ بما شاهد في ذاكرته، وتظهر الآثار السالبة مُستقبلاً، وقد يترجم ذلك إلى شذوذ وانحراف
2-مشاهدة الافلام و المسلسلات التي لا تفيده ولا تنفعه بل تاثر على مخه و تجعله ينمو جنسيا قبل اوانه و نحن الان نستحي من كل المسلسلات ان نشاهدها امام اباءنا و اخوتنا لشدة حقارتها منالمترجمة الى السورية الى المصرية فيكيف تجدون طفلا في الخامسة او طفلة تبكي من اجل مسلسل معين مترجم لو انا لاقتل امها ضربا حتى اربيها على ما تفعله في اطفالها و بالنسبة لي صدق الشيخ الذي حرم التلفاز لان قنوات التلفاز قنوات عرفت كيف تاثر على مجتمعنا و تنشر الرذيلة من عقر بيوتنا
3- ترك الاطفال مع مراهقين متهورين يقوم باستغلالهم جنسيا او التحدث عن عن امور تفوق الطفل سنا امامه فالمراهق ليس حتى مسؤولا عن نفسه حتى يهتم بطفل صغير فيملا قلبه و عقله بامور تحطم نفسيته
الامثل دائما مراقبة الطفل عندما يكون مع الاطفال الاخرين و خاصة من هم اكبر منه او المراهقين لمعرفة ما يضعون له في عقله و ما يعلمونه اياه
التربية بالنسبة لي تبدا منذان يكون الطفل في بطن امه و اول يوم في حياته خارج بطنها عندما لا نقول الا الكلام الطيب امامه و لا نغضب و نصرخ و نقول كلام بذيء و دائما نرى ان هذا الطفل صغير و لا يفهم و يمكن فعل ما نريد في حضوره ثم في عمر السبع سنوات عندما تترسخ الكثير من الامور السيءة في شخصيته ناتي لنربيه لكن هنا هو كون شخصيته و نفسيته مما راه في بدايه حياته و هنا نكون قد ضيعناه اذن اي تعرض للطفل الصغير لاي محتوى جنسي سواء بسماعه او مشاهدته امامه او في التلفاز قولا او فعلا عبر ملامسات او كلام يعتبر انتهاك لحقوقه
نحاول اليوم حماية اطفالنا من التحرش و القول لهم انه جسدهم لا احد يلمسه او يقبله ولا يقبل التعري امام احد هادا ما نحفضه لاطفالنا اذن يجب ان نعطيهم المثال ايضا بان الام و الاب اول الناس اللذين لا يقبلون الطفل على الفم و منع الضرب على الاعضاء الخاصة في جسم الطفل او امام الطفل لاي سبب كان والابتعاد عن الكلام الفاحش امامه
و عد م مشاهدة افلام و مسلسلات مهما كان محتواها في وجود الاطفال بل حتى عندما تكون رسوم متحركة نجلس مع الطفل لنعرف ماذا يتفرج و ما الذي يملوون به راسه
هاذا الموضوع خطير جدا جدا و هو تذكير و تحذير لكل والدين خافو الله و اتقوه في ابناءكم فابناءنا امانة عندنا خاصة الامهات اللواتي مؤخرا لا اعلم ما اصابهن المهم تلصق طفلها عند احد ما و تربح راحتها و صرن يستسهلن الامور كلها و يجدن لانفسهن الاعذار و الاسباب تذكرن انكن امهات و الام واجبها حماية اطفالها من كل اذى و السهر على راحة ابناءها قبل راحتها و ستحاسبين عليهم و زوجك يحاسب عليكي ان راكي تغلطين و ترككي و هو ينظر
اللهم استرنا و استر ابناءنا و ابناء المسلمين كافة
موضوعي للعقول الراقية و عبارة عن قصص حقيقية تتناقلها الامهات بينهن عن اطفال دون السابعة يتحرشون ببعضهم البعض و هم لا يفهمون حتى ما يقومون به وفي نهاية الامر يقلن ان الطفل او الفتاة تنام مع ابويها في نفس الغرفة ......
1-هؤلاء المساكين ينامون في نفس غرف اباءهم ليس عيبا لكن العيب لما يختلي الزوج بزوجته في وسط تلك البراءة فيزيل عنها براءتها و يجردها من طفولتها
فتقول الام طفلي نائم لكن ما ادراكي بانه نائم كم مرة كنتي تستيقظين و انتي صغيرة لاي سبب حتى لحك انفكي حتى و لو متاكدة بانه نائم لكن عقله الباطني يا اختي و اخي الكريمان يسجل ما يدور من حوله و يخزنه و نعلم كلنا انه الطفل يجب ان يبقى في الهدووء لمدة ساعتين قبل النوم لتفادي اضطرابات النوم و اهتزازه و تخبطه من الصور و الاصوات قبل النوم و عند النوم لازم انو يكون هدووء تااااااااام لانه يسجل كل شيء و يقول العلماء ان عقل الطفل مثل الكميرا يحتفظ فيه بالصور و الاصوات و يستدعيها بصورة واعية او غير واعية و هناك مقالات بالاف عن هذه الاشياء
لا تتكاسلي يا اختي و يا اخي في ابعاد ابنكما عن غرفة النوم و ايجاد طريقة لحماية طفلكما من مشاهد او اصوات تحطم حياته تذكرا أن العلاقة الحميمية علاقة شديدة الخصوصية تعبران فيها عن حبكما المتبادل دون قيود، وهو أمر لا يستطيع استيعابه سوى الراشدون.. لذا رفقاً بأطفالكما مما هم ليسوا أهل له بعد.
و من ناحية الدين حرام عل المراة ان تسلم نفسها لزوجها في حالة انها هناك عين رات او يد لمست او اذن سمعت غير زوجها اتقو الله في اطفالكم و خافو عليهم لانو هذه الاشياء تحدث خلل عظيم في تصرفات الطفل و يصبح ناشط جنسيا قبل وقته و هو الوحيد الذي ستحدث له العقبات في المستقبل و تحملان وزره
لا تقولو لي من فضلكم ناس بكري كانو عشرة مع الام و الاب وفي نفس الغرفة ذلك جهل و نحن الان نقرا و نفهم و اعلم بامور ديننا من اباءنا و نريد لاطفالنا ما هو افضل لهم فالاب طوال اليوم شاقي فقط ليطعمهم و يلبسهم و يجعلهم احسن ناس وثم باخطاء عظيمة كهذه يفسدهم ز يضيعهم
حداري حذاري حتى و لو عمره اسبوع حذاري ارجوكم
فإنّ سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان لا يجامع أهله في حجرة فيها طفلٌ رضيع، وهذا الأمر توصلت إلى نتائجه العظيمة الدراسات النفسية الحديثة التي يتجلى فيها مع كل يوم جديد عظمة وجمال وكمال هذا الدين الذي يربي على العفاف والطهر، ويصون المؤمنين من العلل النفسية، ولا يخفى على أمثالك أن الطفل يُبصر بعد أيام معدودة من خروجه من بطن أمه، وأنه يتأثر جداً بما يرى وبما يسمع وهو أدق من كل أجهزة التصوير والتسجيل، ولذلك كان على الأم العاقلة صيانة سمع أطفالها من الألفاظ النابية والأصوات المزعجة المرعبة، وإذا خاف الطفل من شدة الصوت فإن من واجبنا أن نضمّه، وعلى الأم أن تُرضعه وتجتهد في جعله ينام حتى تتمكن من محو الآثار السالبة، وهذا الأمر أشار إليه ابن القيم قبل ثمانية قرون، وتوصل إليه علم النفس الآن، وإذا أرى الطفل منظراً مخلاً بالأدب فإنه يتضرر جداً، ويحتفظ بما شاهد في ذاكرته، وتظهر الآثار السالبة مُستقبلاً، وقد يترجم ذلك إلى شذوذ وانحراف
2-مشاهدة الافلام و المسلسلات التي لا تفيده ولا تنفعه بل تاثر على مخه و تجعله ينمو جنسيا قبل اوانه و نحن الان نستحي من كل المسلسلات ان نشاهدها امام اباءنا و اخوتنا لشدة حقارتها منالمترجمة الى السورية الى المصرية فيكيف تجدون طفلا في الخامسة او طفلة تبكي من اجل مسلسل معين مترجم لو انا لاقتل امها ضربا حتى اربيها على ما تفعله في اطفالها و بالنسبة لي صدق الشيخ الذي حرم التلفاز لان قنوات التلفاز قنوات عرفت كيف تاثر على مجتمعنا و تنشر الرذيلة من عقر بيوتنا
3- ترك الاطفال مع مراهقين متهورين يقوم باستغلالهم جنسيا او التحدث عن عن امور تفوق الطفل سنا امامه فالمراهق ليس حتى مسؤولا عن نفسه حتى يهتم بطفل صغير فيملا قلبه و عقله بامور تحطم نفسيته
الامثل دائما مراقبة الطفل عندما يكون مع الاطفال الاخرين و خاصة من هم اكبر منه او المراهقين لمعرفة ما يضعون له في عقله و ما يعلمونه اياه
التربية بالنسبة لي تبدا منذان يكون الطفل في بطن امه و اول يوم في حياته خارج بطنها عندما لا نقول الا الكلام الطيب امامه و لا نغضب و نصرخ و نقول كلام بذيء و دائما نرى ان هذا الطفل صغير و لا يفهم و يمكن فعل ما نريد في حضوره ثم في عمر السبع سنوات عندما تترسخ الكثير من الامور السيءة في شخصيته ناتي لنربيه لكن هنا هو كون شخصيته و نفسيته مما راه في بدايه حياته و هنا نكون قد ضيعناه اذن اي تعرض للطفل الصغير لاي محتوى جنسي سواء بسماعه او مشاهدته امامه او في التلفاز قولا او فعلا عبر ملامسات او كلام يعتبر انتهاك لحقوقه
نحاول اليوم حماية اطفالنا من التحرش و القول لهم انه جسدهم لا احد يلمسه او يقبله ولا يقبل التعري امام احد هادا ما نحفضه لاطفالنا اذن يجب ان نعطيهم المثال ايضا بان الام و الاب اول الناس اللذين لا يقبلون الطفل على الفم و منع الضرب على الاعضاء الخاصة في جسم الطفل او امام الطفل لاي سبب كان والابتعاد عن الكلام الفاحش امامه
و عد م مشاهدة افلام و مسلسلات مهما كان محتواها في وجود الاطفال بل حتى عندما تكون رسوم متحركة نجلس مع الطفل لنعرف ماذا يتفرج و ما الذي يملوون به راسه
هاذا الموضوع خطير جدا جدا و هو تذكير و تحذير لكل والدين خافو الله و اتقوه في ابناءكم فابناءنا امانة عندنا خاصة الامهات اللواتي مؤخرا لا اعلم ما اصابهن المهم تلصق طفلها عند احد ما و تربح راحتها و صرن يستسهلن الامور كلها و يجدن لانفسهن الاعذار و الاسباب تذكرن انكن امهات و الام واجبها حماية اطفالها من كل اذى و السهر على راحة ابناءها قبل راحتها و ستحاسبين عليهم و زوجك يحاسب عليكي ان راكي تغلطين و ترككي و هو ينظر
اللهم استرنا و استر ابناءنا و ابناء المسلمين كافة