العُثماني
2017-02-01, 20:40
شهدت كلية الطب بجامعة سيدي بلعباس حادثة غريبة يوم الخميس، بعد قيام أستاذة بطرد طالبة سنة ثالثة أثناء إمتحان مقياس immunologie بسبب إرتدائها النقاب.
وحسب بيان صادر عن الإتحاد العام للطلبة الجزائريين فإن الأستاذة خيّرت الطالبة بين نزع النقاب أثناء مدة الإمتحان أو الخروج، واختارت المعنية مغادرة قاعة الإمتحانات.
وذكر البيان أن الطالبة معروفة في الكلية وكانت تكشف عن وجهها في كل الإمتحانات للتأكد منها من قبل الحراس، غير أن الأستاذة رغم معرفتها بالطالبة التي قال البيان إنها متيمزة باخلاقها وتفوقها حرمتها من الإمتحان.
وتبقى الحادثة الجديدة التي عرفتها كلية الطب بجامعة سيدي بلعباس أغرب من سابقاتها بحكم فرض الأستاذة على الطالبة نزع جزء من لباسها رغم كشفها عن وجهها أثناء عملية التدقيق وهو ما يجعل الأستاذة متهمة بمعارضة دخول “المنقبات” إلى الجامعة الجزائرية بالمطلق.
وحسب بيان صادر عن الإتحاد العام للطلبة الجزائريين فإن الأستاذة خيّرت الطالبة بين نزع النقاب أثناء مدة الإمتحان أو الخروج، واختارت المعنية مغادرة قاعة الإمتحانات.
وذكر البيان أن الطالبة معروفة في الكلية وكانت تكشف عن وجهها في كل الإمتحانات للتأكد منها من قبل الحراس، غير أن الأستاذة رغم معرفتها بالطالبة التي قال البيان إنها متيمزة باخلاقها وتفوقها حرمتها من الإمتحان.
وتبقى الحادثة الجديدة التي عرفتها كلية الطب بجامعة سيدي بلعباس أغرب من سابقاتها بحكم فرض الأستاذة على الطالبة نزع جزء من لباسها رغم كشفها عن وجهها أثناء عملية التدقيق وهو ما يجعل الأستاذة متهمة بمعارضة دخول “المنقبات” إلى الجامعة الجزائرية بالمطلق.