لينة الصوريةl
2017-01-23, 13:58
ارجوك استاط ممكن تقيم مقالتي هده حول هل قواع المنطق الصوري تعصم الذهن ممن الوقوع في الخطا يعني اعطني نقطة عليها ارجوك
ان التفكيرالمنطقي قيم قدم الانسان المفكر فقد استعملة الفراعنة وغيرهم لكن نجد اول من ارسى مباي المنطق هو الفبيلوسوف اليوناني لاارسطو واسماه الارغانون وهي الالة العاصمة للفكر من الخطا نجج رايين هما قواع المنطق الصوري تعصم الفكر من الوقوع في الخطا و نقيضها ان قوواع المنطق الصوري لا تعصم الفك من الفكر من الوقوع في الخطا
يراي انصار الاطروحة الاولى واولهم ابو المنطق ارسطو حيث يرى ان المنطق هو علم التفكير الصحيح حيث يقول المنطق علم التفكير الصحيح الذي نميز به بين القو الصحيح والقول الفاسد
كما نجد الكثير من الفلاسفة الاسلاميين يعتبرون المنطق اسمي معيار لراسة العلوم كما يقول ابو حامذ الغزالي من لايحيط بالمنطق فلا يوثق بعلومة كما نجد بعض الفلاسفة المحديثين امثال الفيلسوف الفرنسي
الذي يرى انه لايمكن اضافى اي شيى الى المنطق وانه كامل مكتمل حيث يقول اننا نكتشف بالحدس ونبرهن بالمنطق
ويقول الفيلسوف الالماني لبنتز في اهمية مبادي المنطق حيث يقول ان مبايء المنطق الصوري ضرورية للتفكير كضرور ة العضلات و الاوتار العصبية للمشي
كما انا معرفتنا لقواع التعريف الجنس الخاصة ..... تجعل تعريفاتنا كلها منطقية
كما ان الاستلال المباشر و الغير مباشر التقايل والعكس خاصة القياس الحملي والشرطيلية فائة كبيرة في تحقيق الانتاج العقلي السليم بمعرفة الضروب المنجة الغير منتجة
ومنه فالمنطق اسمى اسلوب لضمان اتفاق العلقول وانسجامها
نق حجج الاروحة ان المنطق يقوم الفكر ويوجهه توجها صحيحا لكنه ليس اسس كل المعرفه الانسانية بل يرى البعج انه هو من عرقلالتفكرير العلمي خاصة ف العصور الوسطى فلم يضهر العلم حتى تخلص من هيمنه المنطق الصوري عليه
يرى انصار الموقف الثاني بان مباىء المنطق لا تعصم الفكر من الوقوع في الحطا منهم الفيلسارت فهو يهتمم بالناحية الصوريه فقط فالق ينطبق مع نفسه لا كن لا يطبق مع الواقع وهو فارغ في محتواه و هو مسالة تحصيل حاصل فالنتائج منتطمنة في المقدمات الكبرى مثلا محمد فيلسوف الفلاسفة اذكياء فق د عررفنا الاجابة سابقا وكما يقول ديكارت ...معطم صوره الاخرى انما تستخم بالاحرى لتشرح للاخرين الاسياء التي يعلموننها انها كفن.....
كما نج المنطق يستخدم لغة الالفاط ما يجلعله عرجة للمعالطات حيث يقول ثابت الفاندي مادام المنطق يستخدم لغة الالفاط لا الرموز فهو يبقى مثارا للجل مما اى الى ضهور المنطق الرمزي كما انه احادي القيمة لا يقبل النتاقض مما ادى الى ضهور المنطق الجلي و يقول ابن تيمة من تمنطق تزندق
نق د لقد بالغ في نقدهم للمنطق الصوري منتاسين فضله في ارساء العلوم فمثلا ابن تيمة لا ينتقد الممنطق الا لانه مخالف للثفافة الاسلامية كما ان انطباق الفكر مع نفسه لا يعني عم اهميته فانطباقة مع نقسه اساسي لانطباقة مع الواقع
تلركيب و اهميته تكمن في صوريته كم ان علم الرياضيات وهو مثال للعلوم الحديثه يستخم المنطق وكما يقول راسل المنطقشباب الرياضيات
في الاخير للمنطق قيمه ايجابيه رغم انه معارف عن العالم الفيزيائي لان هذا متروك لنوع اخر من المنطق
ان التفكيرالمنطقي قيم قدم الانسان المفكر فقد استعملة الفراعنة وغيرهم لكن نجد اول من ارسى مباي المنطق هو الفبيلوسوف اليوناني لاارسطو واسماه الارغانون وهي الالة العاصمة للفكر من الخطا نجج رايين هما قواع المنطق الصوري تعصم الفكر من الوقوع في الخطا و نقيضها ان قوواع المنطق الصوري لا تعصم الفك من الفكر من الوقوع في الخطا
يراي انصار الاطروحة الاولى واولهم ابو المنطق ارسطو حيث يرى ان المنطق هو علم التفكير الصحيح حيث يقول المنطق علم التفكير الصحيح الذي نميز به بين القو الصحيح والقول الفاسد
كما نجد الكثير من الفلاسفة الاسلاميين يعتبرون المنطق اسمي معيار لراسة العلوم كما يقول ابو حامذ الغزالي من لايحيط بالمنطق فلا يوثق بعلومة كما نجد بعض الفلاسفة المحديثين امثال الفيلسوف الفرنسي
الذي يرى انه لايمكن اضافى اي شيى الى المنطق وانه كامل مكتمل حيث يقول اننا نكتشف بالحدس ونبرهن بالمنطق
ويقول الفيلسوف الالماني لبنتز في اهمية مبادي المنطق حيث يقول ان مبايء المنطق الصوري ضرورية للتفكير كضرور ة العضلات و الاوتار العصبية للمشي
كما انا معرفتنا لقواع التعريف الجنس الخاصة ..... تجعل تعريفاتنا كلها منطقية
كما ان الاستلال المباشر و الغير مباشر التقايل والعكس خاصة القياس الحملي والشرطيلية فائة كبيرة في تحقيق الانتاج العقلي السليم بمعرفة الضروب المنجة الغير منتجة
ومنه فالمنطق اسمى اسلوب لضمان اتفاق العلقول وانسجامها
نق حجج الاروحة ان المنطق يقوم الفكر ويوجهه توجها صحيحا لكنه ليس اسس كل المعرفه الانسانية بل يرى البعج انه هو من عرقلالتفكرير العلمي خاصة ف العصور الوسطى فلم يضهر العلم حتى تخلص من هيمنه المنطق الصوري عليه
يرى انصار الموقف الثاني بان مباىء المنطق لا تعصم الفكر من الوقوع في الحطا منهم الفيلسارت فهو يهتمم بالناحية الصوريه فقط فالق ينطبق مع نفسه لا كن لا يطبق مع الواقع وهو فارغ في محتواه و هو مسالة تحصيل حاصل فالنتائج منتطمنة في المقدمات الكبرى مثلا محمد فيلسوف الفلاسفة اذكياء فق د عررفنا الاجابة سابقا وكما يقول ديكارت ...معطم صوره الاخرى انما تستخم بالاحرى لتشرح للاخرين الاسياء التي يعلموننها انها كفن.....
كما نج المنطق يستخدم لغة الالفاط ما يجلعله عرجة للمعالطات حيث يقول ثابت الفاندي مادام المنطق يستخدم لغة الالفاط لا الرموز فهو يبقى مثارا للجل مما اى الى ضهور المنطق الرمزي كما انه احادي القيمة لا يقبل النتاقض مما ادى الى ضهور المنطق الجلي و يقول ابن تيمة من تمنطق تزندق
نق د لقد بالغ في نقدهم للمنطق الصوري منتاسين فضله في ارساء العلوم فمثلا ابن تيمة لا ينتقد الممنطق الا لانه مخالف للثفافة الاسلامية كما ان انطباق الفكر مع نفسه لا يعني عم اهميته فانطباقة مع نقسه اساسي لانطباقة مع الواقع
تلركيب و اهميته تكمن في صوريته كم ان علم الرياضيات وهو مثال للعلوم الحديثه يستخم المنطق وكما يقول راسل المنطقشباب الرياضيات
في الاخير للمنطق قيمه ايجابيه رغم انه معارف عن العالم الفيزيائي لان هذا متروك لنوع اخر من المنطق