سعد 31
2017-01-13, 22:49
قمتان بنكهة فرنسية
سلال في باماكو ولعمامرة في باريس
سيمثل الوزير الأول عبد المالك سلال، الرئيس بوتفليقة، في أشغال الدورة 27 لقمة إفريقيا-فرنسا التي ستنظم اليوم، بمالي، تحت شعار "الشراكة والسلم وتحقيق النمو في إفريقيا".
وأوضح بيان لمصالح الوزير الأول، انه علاوة على تقييم التقدم المحقق في تجسيد التوصيات المصادق عليها في القمة الـ26 التي جرت بباريس في 2013 ستتمحور المحادثات كذلك حول "السبل والوسائل الكفيلة بتعميق هذا الإطار من التعاون من اجل مواجهة جماعية للتحديات المشتركة لاسيما السلم والأمن وتحقيق النمو في إفريقيا".
وأشار البيان ذاته إلى أن "قمة باماكو تجرى في وقت تسعى فيه إفريقيا بفضل المبادرة الجديدة للتنمية في إفريقيا (النيباد) وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي لتوفير الشروط الضرورية لتنميتها من خلال تعاون أمثل مع مختلف شركائها".
فيما عين بوتفليقة، وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة لتمثيل الجزائر في المؤتمر الوزاري حول مسار السلام في الشرق الأوسط (مؤتمر باريس للسلام) الذي سينعقد بباريس غدا الأحد حسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية.
وأوضح البيان أن هذا الإجتماع سيشكل "فرصة للجزائر للتأكيد على موقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية ولطرح رؤيتها حول عملية السلام في الشرق الأوسط". كما سيكون فرصة "لتجديد دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته لإنهاء مأساة الشعب الفلسطيني الشقيق وتمكينه من تجسيد حقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس"، يضيف المصدر ذاته.
سلال في باماكو ولعمامرة في باريس
سيمثل الوزير الأول عبد المالك سلال، الرئيس بوتفليقة، في أشغال الدورة 27 لقمة إفريقيا-فرنسا التي ستنظم اليوم، بمالي، تحت شعار "الشراكة والسلم وتحقيق النمو في إفريقيا".
وأوضح بيان لمصالح الوزير الأول، انه علاوة على تقييم التقدم المحقق في تجسيد التوصيات المصادق عليها في القمة الـ26 التي جرت بباريس في 2013 ستتمحور المحادثات كذلك حول "السبل والوسائل الكفيلة بتعميق هذا الإطار من التعاون من اجل مواجهة جماعية للتحديات المشتركة لاسيما السلم والأمن وتحقيق النمو في إفريقيا".
وأشار البيان ذاته إلى أن "قمة باماكو تجرى في وقت تسعى فيه إفريقيا بفضل المبادرة الجديدة للتنمية في إفريقيا (النيباد) وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي لتوفير الشروط الضرورية لتنميتها من خلال تعاون أمثل مع مختلف شركائها".
فيما عين بوتفليقة، وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة لتمثيل الجزائر في المؤتمر الوزاري حول مسار السلام في الشرق الأوسط (مؤتمر باريس للسلام) الذي سينعقد بباريس غدا الأحد حسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية.
وأوضح البيان أن هذا الإجتماع سيشكل "فرصة للجزائر للتأكيد على موقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية ولطرح رؤيتها حول عملية السلام في الشرق الأوسط". كما سيكون فرصة "لتجديد دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته لإنهاء مأساة الشعب الفلسطيني الشقيق وتمكينه من تجسيد حقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس"، يضيف المصدر ذاته.