الشروق والابداع و اللا معقول !!

[الحالم الأخير]

هذا الخبر على لسان جريدة الشروق الجزائريه: 24 يوما عن موعد المباراة الحاسمة بين الجزائر ومصر بمصر، يرسم مراقبون ورياضيون ومناصرون، خارطة لأهم السيناريوهات التي يُرجّح أن يلجأ إليها الجانب المصري، من أجل "نقل الرعب" إلى منتخب الخضر، والتشويش على تركيزه وإستهداف إحترافيته وعدم تأثّره بالإستفزازات الإعلامية والرياضية المركّزة التي دشنها منذ مدة رياضيون وإعلاميون مصريون. وإستنادا إلى التصريحات والتحليلات والتخمينات والبرامج المصرية، يُرتقب أن يستغل الفراعنة ما يرونها "نقاط ضعف" المنتخب الجزائري وكذا المناصرين الذين سيرافقونهم إلى القاهرة، مع إخفاء "نقاط ضعف" الفريق المصري والتسويق لـ"نقاط قوته". ! * ولا يُستبعد أن يلجأ الجانب المصري إلى إعتماد بعض "الأساليب" التي حاولوا فبركتها في حق الجزائريين قبل وبعد مباراة الجزائر ومصر بملعب تشاكر بالبليدة في جوان الماضي،التمويه وتحقيق"نصر" إعلامي يضللّ الرأي العام ويعمل على "تخويف" الجزائريين بعد ما تأكدوا بشهادتهم أن الخضر لم يعد هدفا سهلا يمكن هزيمته كرويا دون متاعب فوق المستطيل الأخضر!. * *
السيناريو الأول: * ركّز الأشقاء المصريين على تهم معلّبة بعد هزيمة أبناء المعلّم شحاتة أمام أشبال الشيخ سعدان، حيث إتهموا الجزائريين بـ "تسميم" منتخب الفراعنة وإطعامهم بمأكولات "ثقيلة" لا تقدّم للرياضيين، بينها "المسمّن" الذي أثقل بطونهم وكبّدهم الهزيمة حسب مزاعمهم وإدعاءاتهم، وإنطلاقا من هذه "النكتة" يستدعي الأمر من رفقاء غزال ومطمور وقاواوي، الحيطة والحذر واليقظة، أثناء تواجدهم بمصر، وتجنّب "الملوخية" والفول المصري ومختلف الأطباق الأخرى، لأن محاولة إنتقام المصريين من أكذوبة "التسميم" الجزائري وارد بـ"تسميم" غذائي!. * *

السيناريو الثاني: * بعض القنوات المصرية تركّز هذه الأيام على إظهار صوّر ومشاهد الفرحة بالجزائر، قبل وبعد مباراة الجزائر - مصر بملعب البليدة، ويزعم الجانب المصري، أن تلك الإحتفالات الشعبية والأهازيج الرياضية للمناصرين بالجزائر، كان هدفها "ترهيب" الفريق المصري وتطيير النوم من عينيه قبيل المقابلة الحاسمة، وهو ما شوّش حسب التحليلات المصرية على تركيز الفراعنة وكبّدهم الهزيمة وأسكن 3 أهداف في شباكهم، ولذلك فإن المصريين، قد يردّون مثل هذه التهيّؤات، بصناعة الضجيج والفوضى أمام الفندق والمعسكر الذي سيأوي الخضر بمصر، بهدف إجبارهم على عدم النوم والراحة والتشويش على تركيزهم عشية مباراة العودة، وقد قالها بعض الأشقاء المصريين بالفم المليان: "لا سلام مع الجزائريين بالقاهرة.. سنريهم كرم الضيافة"!. * *
السيناريو الثالث: * لم يتردّد الجانب المصري في إتهام المناصرين الجزائريين، بإستعمال الألعاب النارية و"المحيرقات" و"الفيميجان" خلال الـ 90 دقيقة من المواجهة بين الخضر والفراعنة بملعب تشاكر بالبليدة، وهي التخيّلات التي مازالت تسكن "حقد" المصريين إلى اليوم عبر تحليلاتهم وشحذهم للهمم الرياضية، وهو ما يجعل إحتمال الإستنجاد بالألعاب النارية وارد من طرف المناصرين المصريين خلال مقابلة 14 نوفمبر القادم، بهدف "ردّ الجميل" ومحاولة زعزعة تركيز الخضر!. * *
السيناريو الرابع: * يُنتظر أن يعتمد المصريون على تجنيد المدرجات والجمهور والمناصرين المصريين، قبل وأثناء المقابلة، كخطة مدروسة من أجل الضغط على منتخب الخضر وكذا مناصريه المتواجدين بالملعب المصري، وقد بدأ يتضح هذا السيناريو "التعبوي" من خلال تركيز الإعلام المصري مؤخرا على "ترهيب" الجانب الجزائري برقم الـ 80 ألف مناصر مصري سيصطفون ويتزاحمون بمصر لمناصرة وتشجيع الفراعنة والتشويش على الخضر بالشعارات المناهضة والأصوات الإستفزازية والإنتقامية، ولا يستبعد أن يتم "تفريق" مناصري الخضر لعزلهم وتشتيت أصواتهم بالملعب !. * *
السيناريو الخامس: * المناداة والمغالاة من طرف بعض الإعلاميين والرياضيين المصريين، حول ما يسمى بإغراء وإرشاء فريق التحكيم، وإطلاق بعض المزاعم على جدارة المنتخب الجزائري على إحترافيته وجدارته على إفتكاك الإنتصارات وتسجيل الأهداف دون "مساعدة"، تؤشّر إلى إحتمال لجوء الجانب المصري قبل مباراة العودة بمصر، إلى "توجيه" طريقة التحكيم والتدخّل في صفارات الحكم، بما يثير إستفزاز و"إستسلام" اللاّعبين الجزائريين. * هذه 5 سيناريوهات أوّلية من بعض الإحتمالات الواردة بشأن المباراة الحاسمة والفاصلة بين الجزائر ومصر، وقد تظهر خلال الأيام القليلة المقبلة، سيناريوهات أخرى في سياق "التصعيد".. فاحذروا أيها الخضر وأيها المناصرون الجزائريون المسافرون إلى أم الدنيا.


هذا هو ما كتبته الشروق فخر الصحافة الجزائرية

وتلخيصا قالو ان الاساليب التي سيتبعها المصريين هي

1 التسميم 2- الرشوة 3- عزل المناصرين الجزائريين 4- اشعال النار بالملعب 5- الضجيج والفوضي عند مقر اقامة المنتخبي الجزائري


قسما بالله العلي العظيم انا ما رايت صحافة بهذا الشكل ولن ارى سواء في مصر او في في اي بلد في العالم

اثارة الجماهير هي الهدف الوحيد

الذي يضحك ويبكي انهم يصورون للناس ان هذه وسائل المصريين الوحيدة للفوز
بالعربي يقول للجزائريين

كأن المصريين شياطين مو بني ادمين
وكأنهم ضعفاء وليس بطل افريقيا لمرتين علي التوالي وليس منتخب قوي ببطولاته العديدة ومقارعته لابطال العالم وليس ابطال افريقيا فقط
وكأن هذه الاسباب هي اسباب فوزه بهذه البطولات
وكأن المصريين ليس عندهم ذرة اخلاق
وكأن المنتخب الجزائري منتخب عالمي لا يشق له غبار ومستحيل ان يهزم من هذا المنتخب بهدفين فقط علي ارضه ووسط جمهوره الا بهذه الاساليب وكأن منتخبي جامبيا ورواندا المسكينين كانو يستعملون هذه الاساليب لايقاف
نصر هذا المنتخب وفازو وتعادلو معه


الكارثة ان اخر اسلوبين هم الذين يتبعهم انصار الجماهير الجزائرية ونفذوها فعلا وهو اشعال النار بالشماريخ ودخان في الملعب وازعاج اللاعبين في مقر اقامتهم ليلا حتي لا ينامو
وهي الجماهير الوحيدة التي تفعل ذلك في جماهير افريقيا والعرب
ثم يرمو التهمة علي غيرهم

كما قال الشاعر رمتني بدائها وانسلتي

هذا هو الاعلام والا فلا الله يوفق هذه الصحيفة ويوفق الناشر ورئيس وتحريرها

علي الافادات الهايلة هذه

وكالعادة الكلام ما حيعجب حدا وحيكون كلام الصحيفة في منتهي العقل والمنطق :19:

[بن علي محمد2]

يا اخي وان بالغت الشروق لكنها تبقى وسيلة دفاعنا الوحيدة مقارنة بالعد الهائل للقنوات
ملاحضة الموضوع ليس للشروق انا اقراته منذ يومين في منتدى كورة الجزائرية من طرف احد الاعضاء
ولكا ان ترجع لارشيف الكورة

[الحالم الأخير]

مشكور علي مشاركتك اخي الكريم

ولكنه اساسا في الشروق ومنقول الي كذا منتدي

تسلم اخي

[بن علي محمد2]

يا اخي الفتنة نائمة نعل الله من ايقضها سواء كان جزائري او مصري

[renard algerien]

وماذا تقول في هذا يا يمن تدعي النزاهة وانك لم ترى هذا في اي مكان احكم على هذا يا من تدعون شيئ وتفعلون العكس يامن تلومون غيركم على شيئ فعلوه هو في الاساس نهجكم ودربكم الذي لا تحيدون عنه



الجزائر والتتار وجهان لعملة واحدة !


الكاتب/ عبد القادر سعيد - 10:20 18 October 2009 http://www.eparena.com/images/stories/abdelkader.jpg




كابوس كان يفزع كل من رآه وكل من سمع عنه .. أسطورة مرعبة ومخيفة لكل الناس لا أحد يستطيع أن يواجهها .. خطر يطيح بكل من يقف أمامه وكل من يفكر في الإقتراب منه .



هكذا كان " التتار " عندما احتلو مساحة كبيرة من الكرة الأرضية عن طريق " الأوهام والأكاذيب " فكان التتار يجيدون الحرب النفسية ويجيدون التمثيل حيث كان جيشهم يرتدي فرو حيوانات مفترسة على أجسادهم ويرتدو في رؤؤسهم قرون ماعز وثيران لإدخال خوف والرهبة في نفوس عدوهم .



وأكل جيش التتار الأخضر واليابس حتى وصل إلى مصر وكان يظن أن الأمور ستكون عادية وسيتخطى أرض الكنانة بسهولة بعدما يهزمهم نفسياً قبل أن تطئ أقدامه الأراضي المصرية .



ولكن كانت نهايتهم على أيدي المصريين الذين قبلو التحدي ولم يخافوهم وأعلنو هزيمة التتار وإنتهاء أسطورتهم , وإذا نظرنا إلى الطريقة التي يتعامل بها الإعلام الجزائري مع المصريين منذ إنطلاق تصفيات كأس العالم 2010 سنجد أن الأمور متشابهة من ناحية الحرب النفسية واختلاق الأوهام .



فمع بداية التصفيات خرج الإعلام الجزائري واللاعبون وحتى مدربهم سعدان يؤكدون أن مصر ستصل بمنتهى السهولة إلى كأس العالم ومع مرور التصفيات بإيجابية لصالحهم لجأ الجانب الجزائري إلى إتخاذ شكل أخر وجديد في الحرب النفسية عندما بدأو يقللون من المنتخب المصري .



لن أريد أن أعيد ذكر التصريحات الإستفزازية من الإعلام الجزائري واللاعبون ومدربهم حتى لا نرجع بالزمن للوراء مرة أخرى ولكن الطريقة الجديدة التي اتبعها الجزائريون ضد مصر كانت حافزاً قوياً للغاية لأنهم شككو في قدرات المصريين وهو ما جعل الفراعنة يقاتلون من أجل إثبات أنهم الأبطال .



بالضبط مثلما حدث أيام التتار عندما وضع المصري في موقف صعب قلل من شأنه فتعملق المصريون وبرهنو أنهم هم الأبطال وهم من يصنعون التاريخ دائماً , فبعدما هزمت مصر من الجزائر وانهالت الحرب النفسية تجاه منتخب الساجدين تمكن أبناء شحاته من حصد 9 نقاط من ثلاثة مباريات متتالية للرد بشكل مبسط على تصريحات الجانب الأخضر .



الحرب النفسية من الجزائريين جاءت كالعادة في صالح المصريين الذي أكدو بالدلائل أنهم أبطال بكل ما تحمل الكلمة من معاني ولكن البرهان والدليل ينقص التوقيع الأخير والذي تنتظره معظم جماهير كرة القدم في أفريقيا والشرق الأوسط يوم 14 نوفمبر 2009 .



إنه اليوم الموعود الذي سيواصل فيه المصريون صنع التاريخ على حساب الفريق الجزائري الشقيق " كالعادة " وأنا شخصياً كنت في غاية السعادة عندما سمعت الإعلام الجزائري ينقل تصريحات لأحد اللاعبين الجزائرين يقول أنه سيأتي إلى مصر من أجل الترفيه وزيارة الأهرامات حتى لو كان الخبر مفبركاً ولكنه وصل إلى لاعبي مصر وجعلهم متحمسون ومتحفزون للرد عملياً كعادة أبناء النيل منذ عهد الفراعنة .



وأخيرأ أود أن أؤكد أن مدرسة الجزائر في إرهاب الأخرين وتخويفهم تشبه مدرسة التتار ولذلك فإني أرى أنهما وجهان لعملة واحدة , ولكن يجب أن أشير إلى أن الإختلاف الجوهري بين الاثنين أن الجزائر بلد بها عرب ومسلمون أما التتار فليسو كذلك وأن الحرب النفسية التي شنها الخضر ضد الفراعنة في كرة القدم بينما كانت الحرب النفسية الأخرى في القتال والجهاد والفارق شاسع ولكن المدرسة واحدة , وأيضاً المنتصر في الوضعين "بإذن الله " سيكون أبناء النيل .

[الحالم الأخير]

يا رينارد هذا مو صحفي

هذا الكلام مستحيل يكتب في صحيفة

ها الكلام مكتوب في منتدي في اراء القراء وقرأته بنفسي

انظر اليه هل هذا المراهق صحفي؟؟ههههههههههه

مستحيل ان يكتب هذا الكلام في صحيفة مصرية ابدا

لأن الصحف المصرية عريقة وقديمة و معظمها عنده احترافية ومهنية ويحترم عقول القراء

لكن ستجد التجاوزات المصرية في قنوات الاعلام الفضائية الخاصة وليست الحكومية لاجل اكون موضوعي
لكنها مهما قالت من استفزازات وتجاوزات مش حتقول كلام مجنون زي ده

ممكن تغلط وتسخر بس علي الاقل عندها احترام لعقلية المشاهد

[الفقيرة إلى ربها]

نريد رابط الموضوع على جريدة الشروق.....

[الحالم الأخير]

اختي العزيزة

تبغي تتأكدي من كلامي

تفضلي


و اليكي الرابط


http://www.echoroukonline.com/ara/sports/43501.html

ثم اتمني ان تبلغيني ردك

[لوجين]

يا أخي فعلا الشروق كتبت هذا وهي أحيانا تبالغ وهذا الموضوع كا رد على الصحفيين المصريين ورئس الإتحادية إلي قال أن مصر خسرة بسبب التسمم هل نحن إسرائليين حتى نسمم المنتخب المصري
أما موضوع الرشوة فقد إتهمنا بها المسمى عمر أديب والفيديوا موجود في كل مكان لما قال أن الرونديين فقراء وأن الجزائريين إن دفعوا 10 مليون دولاريمكنهم أن يرشوا اللاعبين الرونديين.........ورئيس الإتحادية المصرية خاف أن نرشي الحكم فلما شاهدنا المباراة لم نعرف من إشترى فعلا ومن باع وإن شاهدة المباراة فكن من أهل الحق وقل رأيك فاللاعبين الرونديين والحكم
أما عن عزل المناصريين وإشعال النار بالملعب والضجيج والفوضى أمام مقر المنتخب فهي إتهامات وجهة لنا من قبل رغم أننا فرشنا لهم الأرض وردا وحرصنا على راحتهم
والشروق كتبة الموضةع كرد على الصحافة المصرية التي كتبة موضوع تتحدث فيه عن أسباب خسارة منتخبهم وذكرة كل هذه النقاط
وليكن في علمك أنا لا أدافع عن الشروق التي لاأعلم لماذا تكرهها لكن كلها إتهامات وجهة لنا من قبل لكن من حظ المصريين أنهم وجدوا من يدافع عنهم لكن نحن للأسف لم نجد من يدافع عنا كلوا هجوم هجوم لكن فات الكثير ومابقي إلا القليل وبإذن الله الفوز والتأهل سيكون جزائري

[الحالم الأخير]

اختي العزيزة لوجين

اوافقك علي كثير من كلامك

لكن انا لم اقل انكم سممتونا بتعمد ابدا
وانتم صراحة استقبلتم المنتخب المصري احسن استقبال وبالورود فعلا ولكن في المطار فقط
اما في الفندق فالجزائريين نفسهم يعلمون ماذا فعلو لازعاج المصريين حتي لا ينامو وليست اشاعة او كلام فاضي
بل حقيقة
اما في الملعب الشماريخ والدخان حدث وحقيقة ولا نسمع عنها في البلاد العربية الا عندكو

ولا تنسي ان جمهوركم حرق العلم المصري في المدرجات في مشهد يندي له الجبين في تصفيات كاس العالم السابقة

وهذه سابقة انتم اول من ابتدعها
تحرقو علم دولة عشان مباراة كرة قدم ليس لها فائدة

وتم قذف اللاعبين بالشماريخ والدخان والزجاجات الفارغة داخل الملعب
كيف يلعبو بالله عليكي في هذ1ه الاجواء؟

والشيء الغريب الرهيب انه كانت ليست لكم ناقة ولا جمل في التأهل وتعادلتم معنا فقط لتخرجونا من المونديال
ثم تم تكسير اتوبيس اللاعبين بالطوب والزجاج

لم ينسي المصريون هذا اليوم انا نفسي كنت متخيل ان اللقاء راح يكون مثل اللقاء الودي وان الجزائريين سيلعبو بعدم جدية خصوصا انهم يقابلون منتخب شقيق وليس عندهم هم اي امل

اوكي دعي انه منتخب شقيق وخلينا نقول الجزائريين ما يبالو بهذه الاشياء
ليش تحرقو العلم المصري يا ناس وتقذفو اللاعبين بالطوب والزجاج
عزيزتي كتير من الجمهور المصري ثقته تصل للغرور في منتخبه وهذا اكبر عيوبه
لكن التعصب والشراسة ماركة مسجلة باسم الجمهور الجزائري وللاسف اخاف ان تجرو جمهورنا معكم
ان لم تكونو جروتهم بالفعل

[renard algerien]

بسم الله وما شاء الله لاعبين مصر والجمهور المصري هم ليسو بشر هم ملائكة
يا اخي افق من سباتك ودع عنك الاوهام فانت من الذين شحنو حتى انفجرو ولم يعودو يفرقو بين الواقع والخيال والحماقات

[fatou_46]

تهدر حتى الصباح تبقى الشروق وسيلة دفاعنا في وجه إعلاميين مصر الدين يشنون حمله ضدنا "محبوش الجزائر في المونديال و لي محبش ينطح راسو مع حيط "
المهم أخي الشروق جريده جزائرية و من يمسها يمس كيان الدولة الجزائرية و هذا ما لا نرضاه ...
الجزائر في المونديال
معاك يا الشروق معاك يا دزاير ...

[fatou_46]

لا تنسى تعديل مكان الإقامة ضع مصر لانك مصري مو سعودي هه هه

[الفقيرة إلى ربها]

اختي العزيزة

تبغي تتأكدي من كلامي

تفضلي


و اليكي الرابط


http://www.echoroukonline.com/ara/sports/43501.html

ثم اتمني ان تبلغيني ردك

شكرا لك أخي........عادي أتقبل هذا و بكل روح رياضية.....كلا الجانبين سواء كان المصري أو الجزائري أو ربما حتى السعودي أو....لم يقصر في صب الزيت على النار....

الله المستعان...

[bes86]

هذا الخبر على لسان جريدة الشروق الجزائريه: 24 يوما عن موعد المباراة الحاسمة بين الجزائر ومصر بمصر، يرسم مراقبون ورياضيون ومناصرون، خارطة لأهم السيناريوهات التي يُرجّح أن يلجأ إليها الجانب المصري، من أجل "نقل الرعب" إلى منتخب الخضر، والتشويش على تركيزه وإستهداف إحترافيته وعدم تأثّره بالإستفزازات الإعلامية والرياضية المركّزة التي دشنها منذ مدة رياضيون وإعلاميون مصريون. وإستنادا إلى التصريحات والتحليلات والتخمينات والبرامج المصرية، يُرتقب أن يستغل الفراعنة ما يرونها "نقاط ضعف" المنتخب الجزائري وكذا المناصرين الذين سيرافقونهم إلى القاهرة، مع إخفاء "نقاط ضعف" الفريق المصري والتسويق لـ"نقاط قوته". ! * ولا يُستبعد أن يلجأ الجانب المصري إلى إعتماد بعض "الأساليب" التي حاولوا فبركتها في حق الجزائريين قبل وبعد مباراة الجزائر ومصر بملعب تشاكر بالبليدة في جوان الماضي،التمويه وتحقيق"نصر" إعلامي يضللّ الرأي العام ويعمل على "تخويف" الجزائريين بعد ما تأكدوا بشهادتهم أن الخضر لم يعد هدفا سهلا يمكن هزيمته كرويا دون متاعب فوق المستطيل الأخضر!. * *
السيناريو الأول: * ركّز الأشقاء المصريين على تهم معلّبة بعد هزيمة أبناء المعلّم شحاتة أمام أشبال الشيخ سعدان، حيث إتهموا الجزائريين بـ "تسميم" منتخب الفراعنة وإطعامهم بمأكولات "ثقيلة" لا تقدّم للرياضيين، بينها "المسمّن" الذي أثقل بطونهم وكبّدهم الهزيمة حسب مزاعمهم وإدعاءاتهم، وإنطلاقا من هذه "النكتة" يستدعي الأمر من رفقاء غزال ومطمور وقاواوي، الحيطة والحذر واليقظة، أثناء تواجدهم بمصر، وتجنّب "الملوخية" والفول المصري ومختلف الأطباق الأخرى، لأن محاولة إنتقام المصريين من أكذوبة "التسميم" الجزائري وارد بـ"تسميم" غذائي!. * *

السيناريو الثاني: * بعض القنوات المصرية تركّز هذه الأيام على إظهار صوّر ومشاهد الفرحة بالجزائر، قبل وبعد مباراة الجزائر - مصر بملعب البليدة، ويزعم الجانب المصري، أن تلك الإحتفالات الشعبية والأهازيج الرياضية للمناصرين بالجزائر، كان هدفها "ترهيب" الفريق المصري وتطيير النوم من عينيه قبيل المقابلة الحاسمة، وهو ما شوّش حسب التحليلات المصرية على تركيز الفراعنة وكبّدهم الهزيمة وأسكن 3 أهداف في شباكهم، ولذلك فإن المصريين، قد يردّون مثل هذه التهيّؤات، بصناعة الضجيج والفوضى أمام الفندق والمعسكر الذي سيأوي الخضر بمصر، بهدف إجبارهم على عدم النوم والراحة والتشويش على تركيزهم عشية مباراة العودة، وقد قالها بعض الأشقاء المصريين بالفم المليان: "لا سلام مع الجزائريين بالقاهرة.. سنريهم كرم الضيافة"!. * *
السيناريو الثالث: * لم يتردّد الجانب المصري في إتهام المناصرين الجزائريين، بإستعمال الألعاب النارية و"المحيرقات" و"الفيميجان" خلال الـ 90 دقيقة من المواجهة بين الخضر والفراعنة بملعب تشاكر بالبليدة، وهي التخيّلات التي مازالت تسكن "حقد" المصريين إلى اليوم عبر تحليلاتهم وشحذهم للهمم الرياضية، وهو ما يجعل إحتمال الإستنجاد بالألعاب النارية وارد من طرف المناصرين المصريين خلال مقابلة 14 نوفمبر القادم، بهدف "ردّ الجميل" ومحاولة زعزعة تركيز الخضر!. * *
السيناريو الرابع: * يُنتظر أن يعتمد المصريون على تجنيد المدرجات والجمهور والمناصرين المصريين، قبل وأثناء المقابلة، كخطة مدروسة من أجل الضغط على منتخب الخضر وكذا مناصريه المتواجدين بالملعب المصري، وقد بدأ يتضح هذا السيناريو "التعبوي" من خلال تركيز الإعلام المصري مؤخرا على "ترهيب" الجانب الجزائري برقم الـ 80 ألف مناصر مصري سيصطفون ويتزاحمون بمصر لمناصرة وتشجيع الفراعنة والتشويش على الخضر بالشعارات المناهضة والأصوات الإستفزازية والإنتقامية، ولا يستبعد أن يتم "تفريق" مناصري الخضر لعزلهم وتشتيت أصواتهم بالملعب !. * *
السيناريو الخامس: * المناداة والمغالاة من طرف بعض الإعلاميين والرياضيين المصريين، حول ما يسمى بإغراء وإرشاء فريق التحكيم، وإطلاق بعض المزاعم على جدارة المنتخب الجزائري على إحترافيته وجدارته على إفتكاك الإنتصارات وتسجيل الأهداف دون "مساعدة"، تؤشّر إلى إحتمال لجوء الجانب المصري قبل مباراة العودة بمصر، إلى "توجيه" طريقة التحكيم والتدخّل في صفارات الحكم، بما يثير إستفزاز و"إستسلام" اللاّعبين الجزائريين. * هذه 5 سيناريوهات أوّلية من بعض الإحتمالات الواردة بشأن المباراة الحاسمة والفاصلة بين الجزائر ومصر، وقد تظهر خلال الأيام القليلة المقبلة، سيناريوهات أخرى في سياق "التصعيد".. فاحذروا أيها الخضر وأيها المناصرون الجزائريون المسافرون إلى أم الدنيا.


هذا هو ما كتبته الشروق فخر الصحافة الجزائرية

وتلخيصا قالو ان الاساليب التي سيتبعها المصريين هي

1 التسميم 2- الرشوة 3- عزل المناصرين الجزائريين 4- اشعال النار بالملعب 5- الضجيج والفوضي عند مقر اقامة المنتخبي الجزائري


قسما بالله العلي العظيم انا ما رايت صحافة بهذا الشكل ولن ارى سواء في مصر او في في اي بلد في العالم

اثارة الجماهير هي الهدف الوحيد

الذي يضحك ويبكي انهم يصورون للناس ان هذه وسائل المصريين الوحيدة للفوز
بالعربي يقول للجزائريين

كأن المصريين شياطين مو بني ادمين
وكأنهم ضعفاء وليس بطل افريقيا لمرتين علي التوالي وليس منتخب قوي ببطولاته العديدة ومقارعته لابطال العالم وليس ابطال افريقيا فقط
وكأن هذه الاسباب هي اسباب فوزه بهذه البطولات
وكأن المصريين ليس عندهم ذرة اخلاق
وكأن المنتخب الجزائري منتخب عالمي لا يشق له غبار ومستحيل ان يهزم من هذا المنتخب بهدفين فقط علي ارضه ووسط جمهوره الا بهذه الاساليب وكأن منتخبي جامبيا ورواندا المسكينين كانو يستعملون هذه الاساليب لايقاف
نصر هذا المنتخب وفازو وتعادلو معه


الكارثة ان اخر اسلوبين هم الذين يتبعهم انصار الجماهير الجزائرية ونفذوها فعلا وهو اشعال النار بالشماريخ ودخان في الملعب وازعاج اللاعبين في مقر اقامتهم ليلا حتي لا ينامو
وهي الجماهير الوحيدة التي تفعل ذلك في جماهير افريقيا والعرب
ثم يرمو التهمة علي غيرهم

كما قال الشاعر رمتني بدائها وانسلتي

هذا هو الاعلام والا فلا الله يوفق هذه الصحيفة ويوفق الناشر ورئيس وتحريرها

علي الافادات الهايلة هذه

وكالعادة الكلام ما حيعجب حدا وحيكون كلام الصحيفة في منتهي العقل والمنطق :19:



لكن هذا الكلام ليس من كذبا من الشروق
اقسم باله انني تابعت حصة الرياضة اليوم لخالدالغندور منذ يومين على قناة دريم و قد استضاف رجلا اسمه حلمي حلمي وكل الكلام الذي قيل في الشروق صحيح و شاهدته و قيل فيه ان المنتخب المصري تعرض للتسمم و للازعاج من طرف المناصرين الجزائريين

اقسم بصحة هذا الكلام

[اسد الاسلام81]

يا أخي تحيا الشروق وتحيا الجزائر......وأحنا ما نديرو بيكم والوا......وما نننتاظروا منكم والوا.....ونتوما تعرفو لمن تشيتوا...وما تبغوناش على خاطر حنا رجال.......ورايحين للمونديال ان شاء الله بلا مزيتكم...

[الحالم الأخير]

فاتو يا جزائرية علاش تهدري علي بزاف


انا يا بنتي مصري لكن كان مكتوب في التسجيل ما هو محل الاقامة

et je suis en saudi arabia car J'ai quitté mon pays
car mon travail

so i didnt lie about my place
& i didnt forget that iam egyptian

عملي واقامتي هون خيتي وانا ما كنت اكذب وما نبغي نتكلم اكتر من هيك

الرسالة القادمة لما نبلش نكتبها ستكون بالأمازيغي دير بالك:D

[لوجين]

أنا لم أسمع يوما أن الجزائريين أحرقوا علم مصر
التعصب والشراسة تركناها للمشجعين الإعلام المصري لتكون ماركة مميز ماركتنا الأن الفوز والتاهل لكأس العالم بإذن الله