ch.ou.big
2009-10-20, 22:09
سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخوتي هذا الموضوع منقول
ولكن اتيت به لتنبيه اخوواني الاعضاء . فارجوا الحذر
قال الله تعالى {.. وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ } [النور: 15]
إليكم هذه المعلومات الخطيرة:
- السب الذي هو قائم بين الجزائريين والمصريين إليكم عاقبته
إذا سب الإنسان أو لعن مسلماً فقد آذاه، والله تعالى يقول: والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبينا الأحزاب:58 .
يقول النبي: { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } متفق عليه
فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241 .
قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } رواه البراز وحسنه الألباني
- لعن الجزائريين والمصريين لبعضهم بعض إليكم عاقبته:
أما اللعن فقد ورد فيه وعيد شديد وتهديد أكيد من النبي، فقد قال النبي: { لعن المؤمن كقتله } متفق عليه
فقال عليه الصلاة والسلام: { لا تلاعنوا بلعنة الله، ولا بغضبه ولا بالنار } رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح .
وقال سلمة بن الأكوع رضي الله عنه: ( كنا إذا رأينا الرجل يلعن أخاه، رأينا أنه أتى باباً من الكبائر .(
- نرى بعض الجزائريين والمصريين يستهزؤون من بعضهم البعض إليكم عاقبة هذا الاستهزاء
الاستهزاء بالمسلم من كبائر الذنوب ، قال الله تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم} الآية وقد أجمع العلماء على تحريم ذلك وفي كونه كبيرة مجال للنظر.
وقد خرج البيهقي عن الحسن البصري رحمه الله عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- قال : ((إن المستهزئين بالناس ليفتح لأحدهم باب الجنة فيقال هلم فيجئ بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه ثم يفتح له باب آخر فيقال : هلم هلم فيجئ بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه فما يزال كذلك حتى أن الرجل ليفتح له الباب ، فيقال هلم هلم فلا يأتيه من اليأس))
- والأدهى والأمر هو وصف بعضهم البعض باليهود وإليكم عاقبة هذا الأمر
قول مسلم لمسلم، أو لمجموعة من المسلمين: يا يهود، رمي لهم بالكفر، ورمي المسلم بالكفر أمر خطير، فإنه يعيد الكفر على الرامي به - إن لم يكن من رماه بالكفر كافراً صراحة - فقد أخرج الشيخان من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال، وإلاّ رجعت عليه ".
- نرى أن الاعلاميين يقومون بزرع الفتنة فليعلموا أنه
(الفتنة أشد من القتل) لما يترتب من حقد وغل بين الجزائريين والمصريين.
- هناك البعض يذكرون ما فعلته مصر للجزائر أو الجزائر لمصر كما فعل عمرو أديب فسنبشر هذا الجاهل بأنه
دخل في الشرك الأصغر ألا وهو الرياء
- وهناك من يحب بعض اللاعبين إلى درجة الجنون
فانتبهوا إخواني فقد روي عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قوله: (يحشر المرء مع من أحب).
- وإلى أصحاب الردود الخاصة بالمواضيع الاستفزازية فبهذه الطريقة أنت تتعاون مع صاحب الموضوع
وقد نهى الله -تعالى- عن التعاون على الشر لما في ذلك من فساد كبير، فقال تعالى: {ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [المائدة: 2].
تقبلوا تحياتي
سلام عليكم
اخوتي هذا الموضوع منقول
ولكن اتيت به لتنبيه اخوواني الاعضاء . فارجوا الحذر
قال الله تعالى {.. وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ } [النور: 15]
إليكم هذه المعلومات الخطيرة:
- السب الذي هو قائم بين الجزائريين والمصريين إليكم عاقبته
إذا سب الإنسان أو لعن مسلماً فقد آذاه، والله تعالى يقول: والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبينا الأحزاب:58 .
يقول النبي: { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } متفق عليه
فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241 .
قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } رواه البراز وحسنه الألباني
- لعن الجزائريين والمصريين لبعضهم بعض إليكم عاقبته:
أما اللعن فقد ورد فيه وعيد شديد وتهديد أكيد من النبي، فقد قال النبي: { لعن المؤمن كقتله } متفق عليه
فقال عليه الصلاة والسلام: { لا تلاعنوا بلعنة الله، ولا بغضبه ولا بالنار } رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح .
وقال سلمة بن الأكوع رضي الله عنه: ( كنا إذا رأينا الرجل يلعن أخاه، رأينا أنه أتى باباً من الكبائر .(
- نرى بعض الجزائريين والمصريين يستهزؤون من بعضهم البعض إليكم عاقبة هذا الاستهزاء
الاستهزاء بالمسلم من كبائر الذنوب ، قال الله تعالى {يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم} الآية وقد أجمع العلماء على تحريم ذلك وفي كونه كبيرة مجال للنظر.
وقد خرج البيهقي عن الحسن البصري رحمه الله عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- قال : ((إن المستهزئين بالناس ليفتح لأحدهم باب الجنة فيقال هلم فيجئ بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه ثم يفتح له باب آخر فيقال : هلم هلم فيجئ بكربه وغمه فإذا جاء أغلق دونه فما يزال كذلك حتى أن الرجل ليفتح له الباب ، فيقال هلم هلم فلا يأتيه من اليأس))
- والأدهى والأمر هو وصف بعضهم البعض باليهود وإليكم عاقبة هذا الأمر
قول مسلم لمسلم، أو لمجموعة من المسلمين: يا يهود، رمي لهم بالكفر، ورمي المسلم بالكفر أمر خطير، فإنه يعيد الكفر على الرامي به - إن لم يكن من رماه بالكفر كافراً صراحة - فقد أخرج الشيخان من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال، وإلاّ رجعت عليه ".
- نرى أن الاعلاميين يقومون بزرع الفتنة فليعلموا أنه
(الفتنة أشد من القتل) لما يترتب من حقد وغل بين الجزائريين والمصريين.
- هناك البعض يذكرون ما فعلته مصر للجزائر أو الجزائر لمصر كما فعل عمرو أديب فسنبشر هذا الجاهل بأنه
دخل في الشرك الأصغر ألا وهو الرياء
- وهناك من يحب بعض اللاعبين إلى درجة الجنون
فانتبهوا إخواني فقد روي عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قوله: (يحشر المرء مع من أحب).
- وإلى أصحاب الردود الخاصة بالمواضيع الاستفزازية فبهذه الطريقة أنت تتعاون مع صاحب الموضوع
وقد نهى الله -تعالى- عن التعاون على الشر لما في ذلك من فساد كبير، فقال تعالى: {ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [المائدة: 2].
تقبلوا تحياتي
سلام عليكم