تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لا تحولوا يومياتكم الى غيبة ونميمة


abedalkader
2017-01-02, 17:56
السلام عليكم ورحمة الله
ما اجمل الفضفضة وما احلى ان تخرج ما بداخلك من عواصف تكاد ان تدمرك وتضيق عليك وخاصة النساء
وخاصة إذا حدث لها أمر مزعج فاللجوء الى الصديقات والقيام بعملية الفضفضة لمشاركة الهموم وتقديم الحلول لبعضهن البعض تعتبر من أكثر الأمور الصحية لنفسية المرأة وتشعرها بقدر من الراحة بأن هناك من يحمل معها همومها، وكذكلك بعض النساء يستمتعن بإسداء النصيحة لصديقاتهن وبالفعل كثير من النساء تجيد هذا الفن ... وما اجمل ان ناخذ من تجارب غيرنا ونصائحهم حتى يستقيم حالنا او تسعد انفسنا
كمالا يخفى على كل واحد منا اننا نحتاج الى من يحمل معنا همومنا ويخفف عنا ما بنا من مشاكل وضيق
فهذا يسدي نصيحة وذاك يعطينا حلا وذاك يداوي بحكمته او ماله فاننا ايها الجمع الطيب سواء في واقعنا او عالمنا الافتراضي هذا نحتاج الى من يقف الى جانبنا وياخذ بايدينا نحن بشر نضعف احيانا ولا نجد لكثير من مشاكلنا حلا لهذا نلجأ الى بعضنا لتخفيف مابنا ويظهر ذلك جليا من خلال
الفضفضة اي اخراج ما بداخلنا وخاصة في مواقع التواصل حيث لا يعرفنا احد ونستطيع ان نبوح ربما بكل شيء خاصة النساء وتتوالى الردود كحلا او اعطاء راي
والمشكلة اننا نقع في اعراض الناس
وهذا مقصدي من موضوعي وطرحي هذا لا تحولوا يومياتكم اقصد فضفضتكم الى غيبة ونميمة
فيجب ان نضع حدا وفرقا بين الفضفضة والوقوع في الغيبة والنميمة
ففي جلسات الفضفضة يجب ان نحرص على أن لا تتحول هذه الجلسة الى غيبة ونميمة وقد لا يدري الواحد منا انه قد وقع في الغيبة أو النميمة معاً وتسول له نفسه انه الافضل وانه الاحسن
وما الواحد منا الا بشر مثل غيره يخطئ ويصيب
ويجب ان نكون ووقافين عند الحديث: "قيل ما الغيبة يا رسول الله؟ فقال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته" رواه مسلم.

ولتجنب هذا يجب إدراككنا لعظمة هذا الذنب ومعرفتنا للعقاب المترتب عليه فهو من اقوى الأسباب التي تعالج هذه المشكلة مشكلة الفضفضة التي تتحول الى غيبة وبهتان
ثم لنتخيل فقط أن حسانتنا تذهب لغيرنا بسبب غيبته
هذا التخيل سيجعلنا وسيعينا على زيادة وعينا وإدراكنا لعظمة هذه المشكلة
ونصيحة لنفسي ولغيري يجب مراقبة حديثنا مع الناس وهنا مراقبة الردود وما تسوله لنا النفس .
:dj_17:
الخاتمة1

amaramar3
2017-01-02, 21:52
صدقت يااخي الكريم لقد اصبحنا في زمان كثرت فيه الغيبة والنميمة
نسال الله ان يهدينا الى طريق الخير ويجنبنا هذه المعاصي
وجزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع

abedalkader
2017-01-03, 20:49
صدقت يااخي الكريم لقد اصبحنا في زمان كثرت فيه الغيبة والنميمة
نسال الله ان يهدينا الى طريق الخير ويجنبنا هذه المعاصي
وجزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع

السلام عليكم
نشكرك على الرد ورفع الموضوع واثرائه برك هذا نحتاج الى تذكرة بعضنا البعض بين الفينة والاخرى
اللهم آمين
يومياتنا لا تخلوا مما ذكرته اختنا الكريمة الله يهدينا ويقدنا للطريق الصحيح

abedalkader
2017-01-04, 21:04
للرفع مرة اخرى

abedalkader
2017-03-03, 18:34
للرفع
نرجوا نفعه لاهله
وانننتفع به و ينتفع به غيرنا

abedalkader
2017-03-16, 20:20
السلام عليكم
الم يعاودني لم اعد اقدر على طول المكوث ومواصلة الردود
دعواتكم دعواتكم بالحفظ والستر والصحة والعافية
لنا ولكل مؤمن
احترامي ؤ

rokamohamed
2017-03-19, 13:20
تفضل اخى لك جزيل الشكر

abedalkader
2017-03-19, 21:49
تفضل اخى لك جزيل الشكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومرحبا بك بين اخوتك واخواتك

حالمة برفقة النبي
2017-03-19, 21:51
بارك الله فيكـ

abedalkader
2017-03-19, 22:09
بارك الله فيكـ

وفيك بارك الرحمن

adjfay
2017-03-29, 16:04
نسال الله ان يهدينا الى طريق الخير ويجنبنا هذه المعاصي
وجزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع

abedalkader
2017-03-29, 18:50
نسال الله ان يهدينا الى طريق الخير ويجنبنا هذه المعاصي
وجزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع

السلام عليكم
شكرا وبارك الله فيك
ثم مرحبا بك اخي بين هذه الصفحات التي حتما ستشهد علينا او لنا
اسعدني مرورك اخي
اللهم آمييين
احترامي

مداوم
2017-03-29, 21:58
99554: كفارة الغيبة



في كفارة الغيبة ، هل يجزئ قول : ( رب اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ) عن الاستغفار لمن اغتبته ، أم يجب الدعاء له بالاسم ؟
تم النشر بتاريخ: 2007-05-27
الحمد لله
الغيبة من كبائر الذنوب ، ولا شك أن جميع المسلمين يدركون هذا ، ويعلمون ما للمغتاب من عذاب عند الله تعالى ، والخطورة في هذا الذنب تأتي من وجهين اثنين :
1- أنه متعلق بحقوق العباد ، فهي لذلك أشد خطرا ، إذ يتعدى فيها الظلم إلى الناس .
2- أنها معصية سهلة ينقاد إليها غالب الناس إلا من رحم الله ، والشيء السهل يحسبه الناس – في العادة – هينا وهو عند الله عظيم .
وفي أمر كفارة الغيبة لا بد من التنبيه إلى بعض الجوانب المهمة :
أولا : سبق في موقعنا في العديد من الفتاوى بيان أن كفارة الغيبة هي الاستغفار لمن اغتبته ، والدعاء له ، والثناء عليه في غيبته . وللتذكير بهذه الفتاوى وقراءة كلام أهل العلم يرجى من القارئ الكريم مراجعة الأرقام الآتية : (6308 (https://islamqa.info/index.php/ar/6308)) ، (23328 (https://islamqa.info/index.php/ar/23328)) ، (52807 (https://islamqa.info/index.php/ar/52807)) ، (65649 (https://islamqa.info/index.php/ar/65649))
ثانيا : إلا أن تقرير كون الاستغفار كفارة للغيبة لا يعني وقوعها كافيةً في ذلك ، فإن الأصل أن الذنوب لا تُمحى إلا بالتوبة الصادقة التي يصحبها الإقلاع ، والندم ، وعدم العود ، وصدق القلب في معاملة الخالق سبحانه ، ثم يُرجى لمن جاء بهذه التوبة أن يغفر الله له ذنبه ، ويعفو عنه خطيئته .
أما حقوق العباد ، ومظالم الخلق ، فلا يكفرها إلا عفوُ أصحابها عنها ومغفرتهم لها ، دليل ذلك في سنة النبي صلى الله عليه وسلم حين يقول :
( مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ لَا يَكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ ، إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ ) رواه البخاري (2449)
فقد جاء الأمر بالتحلل من المظالم قبل أن يوافيَ الناسُ يومَ الحساب ، فيكون التحلل يومئذ بالحسنات والسيئات ، وتكون الخسارة الحقيقية على من ظلم الناس في أموالهم أو أعراضهم أو دمائهم .
ثالثا : فالواجب على من أراد أن يستبرئ لنفسه من إثم الغيبة أن يسعى جاهدا في التحلل ممن اغتابه ، فيطلب منه العفو والصفح ، ويعتذر إليه بالكلام اللين والحسن ، ويبذل في ذلك ما يستطيع ، حتى إن اضطر إلى شراء الهدايا القيمة الغالية ، أو تقديم المساعدة المالية ، فقد نص العلماء على جواز ذلك كله في سبيل التحلل من حقوق العباد .
ولما رأى أهل العلم من السلف الصالحين والفقهاء الربانيين أن التحلل من العباد في أمر الغيبة قد يؤدي – في بعض الحالات - إلى مفسدة أعظم ، فيوغر الصدور ، ويقطع الصلات ، وقد يُحمِّلُ القلوب من الأحقاد والأضغان ما الله به عليم ، رخص أكثر أهل العلم في ترك التحلل ، ورجوا أن يكفي في ذلك الاستغفار للمغتاب والدعاء له والثناء عليه في غيبته .
وإن كان آخرون من أهل العلم ذهبوا إلى أن الغيبة لا يكفرها إلا عفو صاحب المظلمة عنها .
لكن الصواب أنه إذا صدقت توبة مرتكب الغيبة ، لم يلزمه أن يخبر بذلك من اغتابه ، لاسيما إن خاف مفسدة ذلك ، كما هو الغالب .
إذا فالاستغفار لمن اغتبته إنما هو عذر طارئ ، وحالة ضرورة اقتضتها الشريعة التي تقدم درء المفاسد على جلب المصالح .
وفهم ما سبق يبين خطأ من يتساهل في إثم الغيبة معتمدا على أن الاستغفار كافٍ في تكفير تلك المعصية ، ولم يدرِ أنه أخطأ في ذلك من ثلاثة وجوه :
1- أنه نسي أن شرط التوبة الأساسي هو الندم والإقلاع وصدق الإنابة إلى الله تعالى ، وهذا الشرط قد لا يوفق لتحقيقه كثير من الناس .
2- أن الأصل في تكفير حقوق العباد السعي في طلب العفو منهم ، فإن كان التقدير أن إخباره بالغيبة سيؤدي إلى مفسدة أعظم ، فيلجأ إلى الاستغفار حينئذ ، وإلا فالأصل أنه يذهب ليطلب الصفح ممن ظلمه .
3- وذلك يدلك على أن المغتاب إن كان قد بلغه ما اغتابه به رجل آخر ، فإنه - والحالة هذه - لا بد من طلب العفو منه مباشرة ، كي يزيل ما أصاب قلب المغتاب من أذى ، وما حمله من كره أو حقد عليه ، فإن لم يعف ولم يصفح ، فليس ثمة حيلة بعد ذلك إلا الاستغفار والدعاء .
رابعا :
ثم بعد ذلك كله ، هل يظن السائل أن الاستغفار بصيغةٍ عموميةٍ ( اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات ) كافٍ في تكفير إثم الغيبة ؟!!
نحن نقول إننا حين نرجو من الله أن يكون الدعاء والاستغفار مكفرا للسيئات ، لا بد أن نصدق الله في هذا الدعاء ، فنخلص فيه المسألة ، ونبتغي إليه الوسيلة فيه ، ونكرره في مواطن الإجابة ، وندعو فيه بكل خير وبركة له في الدنيا والآخرة ، ولا شك أن هذه الحالة من الدعاء تقتضي تخصيص المدعو له : إما بذكر اسمه ، أو بذكر وصفه فتقول : اللهم اغفر لي ولمن اغتبته وظلمته ، اللهم تجاوز عنا وعنه..إلى آخر ما يمكن أن تدعو به .
أما الصيغ العامة فلا تبدو كافية في تحقيق ما ترجو من الله تعالى ، فكما أنك اغتبته باسمه أو وصفه ، وخصصته بالأذى ، فكذلك ينبغي أن يكون الاستغفار والدعاء مخصصا حتى تقابل السيئات بالحسنات .
خامسا :
ينبغي التنبه إلى أن المقصد من الاستغفار والدعاء هو دفع السيئة بالحسنة ، ومقابلتها بها ، ولذلك فلا يتحتم الاستغفار دون غيره من الأعمال ، بل يمكن أن تعمل العمل الصالح ليكون ثوابُه مقدَّما لمن اغتبته ، كأن تتصدق عنه أو تقدم له المساعدة ، وتقف معه في محنه ، فتحاول تعويضه عن ذلك الأذى بما تستطيع .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى كما في "مجموع الفتاوى" (18/187-189) :
" وأما حق المظلوم فلا يسقط بمجرد التوبة ، وهذا حق ، ولا فرق فى ذلك بين القاتل وسائر الظالمين ، فمن تاب من ظلم لم يسقط بتوبته حق المظلوم ، لكن من تمام توبته أن يعوضه بمثل مظلمته ، وإن لم يعوضه فى الدنيا فلا بد له من العوض فى الآخرة ، فينبغى للظالم التائب أن يستكثر من الحسنات ، حتى إذا استوفى المظلومون حقوقهم لم يبق مفلسا ، ومع هذا فإذا شاء الله أن يعوض المظلوم من عنده فلا راد لفضله ، كما إذا شاء أن يغفر ما دون الشرك لمن يشاء ، ولهذا فى حديث القصاص الذى ركب فيه جابر بن عبدالله إلى عبدالله بن أنيس شهرا حتى شافهه به ، وقد رواه الإمام أحمد – (3/495) - وغيره ، واستشهد به البخارى فى صحيحه ، وهو من جنس حديث الترمذى صحاحه أو حسانه ، قال فيه : ( إذا كان يوم القيامة فإن الله يجمع الخلائق فى صعيد واحد ، يسمعهم الداعى وينفذهم البصر ، ثم يناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب ، أنا الملك ، أنا الديان ، لا ينبغي لأحد من أهل النار أن يدخل النار وله عند أحد من أهل الجنة حق حتى أقصه منه ، ولا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة ولأحد من أهل النار عنده حق حتى أقصه منه )
وفى صحيح مسلم من حديث أبى سعيد : ( أن أهل الجنة إذا عبروا الصراط وقفوا على قنطرة بين الجنة والنار ، فيقتص لبعضهم من بعض ، فإذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة ) وقد قال سبحانه وتعالى لما قال ( ولا يغتب بعضكم بعضا ) - والإغتياب من ظلم الأعراض - قال : ( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم )
فقد نبههم على التوبة من الاغتياب ، وهو من الظلم .
وهذا فيما علمه المظلوم من العوض ، فأما إذا اغتابه أو قذفه ولم يعلم بذلك ، فقد قيل : مِن شرط توبته إعلامه . وقيل : لا يشترط ذلك . وهذا قول الأكثرين ، وهما روايتان عن أحمد ، لكن قوله مثل هذا أن يفعل مع المظلوم حسنات : كالدعاء له ، والاستغفار ، وعمل صالح يهدى إليه يقوم مقام اغتيابه وقذفه . قال الحسن البصري : كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته " انتهى .
والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

nana47
2017-04-03, 10:13
السلام عليكم
شكرا على التذكير
فكثيرا ما نفعل هذا و نستمتع به بدون ان ننتبه لما تجرنا اليه الكلمات
الله يهدينا
كفاك الله بما تقدم شرور الدنيا و اهداك الصحة و العافية

hamza ziani
2017-04-03, 10:16
بارك الله فيكـ

ahmedkaci
2017-04-03, 11:39
شكرآ لكم على الذكرى

ahmedkaci
2017-04-03, 11:40
يوميات مملؤة نسأل الله العافية

wassim usa
2017-04-03, 18:02
مشكلة كبيرة حقا بل ظاهرة تفشت في مجتمعنا وياويلنا من عقاب الله اللهم أصلح حال المسلمين يارب،شكرا على الموضوع أخي.

abedalkader
2017-04-03, 18:52
السلام عليكم
نشكرك على الاضافة والمرور ورفع الموضوع بين المواضيع

abedalkader
2017-04-03, 18:53
السلام عليكم
شكرا على التذكير
فكثيرا ما نفعل هذا و نستمتع به بدون ان ننتبه لما تجرنا اليه الكلمات
الله يهدينا
كفاك الله بما تقدم شرور الدنيا و اهداك الصحة و العافية

بارك الله فيكـ

شكرآ لكم على الذكرى

يوميات مملؤة نسأل الله العافية

مشكلة كبيرة حقا بل ظاهرة تفشت في مجتمعنا وياويلنا من عقاب الله اللهم أصلح حال المسلمين يارب،شكرا على الموضوع أخي.

وعليكم السلام
ونقدم احتراماتنا لاخوتنا الذين مروا وشاركونا هنا
وبارك الله فيكم

Kacimokingking
2017-04-06, 21:15
ربي يهدينا

abedalkader
2017-04-06, 21:56
ربي يهدينا

اللهم آميين

kacimo.samy
2017-04-07, 19:46
بارك الله فيكـ

manoulamarina
2017-04-07, 22:33
بارك الله فيك

abedalkader
2017-04-08, 12:05
اللهم آمييين
وفيكم بارك الرحمان
نشكر مروركم من هنا
مع احتراماتنا اخوتي

zakarai_m
2017-04-09, 12:43
للرفع
نرجوا نفعه لاهله
وانننتفع به و ينتفع به غيرنا

zakarai_m
2017-04-09, 12:44
للرفع
نرجوا نفعه لاهله
وانننتفع به و ينتفع به غيرنا

مسلمة جزائرية.
2017-04-09, 16:55
الله يهدينا:19:

abedalkader
2017-04-09, 19:04
شكرااااا
اللهم ىمييييييييييييييييييين

Simone mulàn
2017-04-10, 13:54
اللهم أصلح حال المسلمين يارب،شكرا على الموضوع اخي

abedalkader
2017-04-10, 20:22
اللهم أصلح حال المسلمين يارب،شكرا على الموضوع اخي

هيييه واجب و شكراا لك

اللهم آميييين
وشكرا لكما

سَامِيَة
2017-04-11, 21:28
معك حق أخي الكريم أصبحت لا تكاد تخلو لمة نسوان من الغيبة والنميمة التي يقال عنها أنها الفاكهة التي حرمها الله على المسلمين...أصبحت هاتين الصفتين بمثابة الشيئ الضروري الذي لا تحلو السهرة إلا به...ومن يحاول أن يلتزم قدر الإمكان بالابتعاد عنها يعتبر نكديا أو إنسان يصمط الجماعة.

ربي يهدينا إلى ما يحبه ويرضاه
بارك الله فيك

abedalkader
2017-04-14, 13:53
معك حق أخي الكريم أصبحت لا تكاد تخلو لمة نسوان من الغيبة والنميمة التي يقال عنها أنها الفاكهة التي حرمها الله على المسلمين...أصبحت هاتين الصفتين بمثابة الشيئ الضروري الذي لا تحلو السهرة إلا به...ومن يحاول أن يلتزم قدر الإمكان بالابتعاد عنها يعتبر نكديا أو إنسان يصمط الجماعة.

ربي يهدينا إلى ما يحبه ويرضاه
بارك الله فيك

السلام عليكم
ولا ننسى كذلك الرجال لم تعد مجالسنا تخلوا من تلك
الله يحفظنا
شكرا لمرورك اختنا الكريمة
احتراماتنا

muslim girll
2017-04-14, 13:58
بالفعل ..نسال الله السلامة من شر السنتنا ...

abedalkader
2017-04-14, 17:11
بالفعل ..نسال الله السلامة من شر السنتنا ...

السلام عليكم
نسال الله عافية لنا ولكم
كما يقال يجب ان يعرف الانسان موقعه على هذه الارض عليه ان ينتبه الى ماضيه الذي قد مضى
وحاضره الذي يعيشه ومستقبله الذي لايدري مايخبئ له فيه القدر
انه حاضرك الذي يجب ان تحزم فيه المتاع اننا في كل يوم نمارس الرحيل ونتذكر ذكريات نتمنى ان تعود لكن بالمقابل هناك ذكريات نتمنى ان يعود الزمن لنصححها وليتها لم تسجل بحياتنا وصفحاتنا وهل ينفع الندم
نحن كما يقال لا نستطيع تمزيق صفحات ماضينا لكننا يمكن ان نصحح من اخطائنا مادمنا احياء
ان ماضينا قد مضى وولى العاقل يجب ان يعمل في حاضره ويستعد لرحيله
يجب ان نندم على ماض فرطنا فيه وعلى كل ورقة سقطت من شجرة اعمارنا ولم تشهد لنا بل شهعدت علينا بالهفوات والتقصير
نسال الله ان يوفقنا وعيننا على تصحيح صفحاتنا التي سودتها المعاصي والذنوب والآثام واثقلت الكاهل تلك الماضية
احترامي

khaled belk
2017-04-23, 13:18
بارك الله فيك