mohalia
2017-01-02, 01:14
السلام عليكم
بعد ان تم النقاش مع بعض الاشخاص في مواضيعهم و نظرا لما للامر اهمية اردت فتح فتح هذا الموضوع للنقاش و تبيان الحقيقة و استخلاص النتيجة ولن يكون منطلقنا من الناحية الشرعية بل سنبتدا بالقانونية لان هناك بعض الحساسية و الالتباسات لدى البعض بالامور الشرعية وانا اولهم حتى لا ينتقدني احد عن الجملة
طبعا وكما تعلمون ان ثبت امر حظر اي عمل قانونا لمظرته او اثاره السلبية كمسلمون لا نحتاج لان يفتى لنا بها حتما الشرع يسبق قانون البشرية
المضوع مفتوح للجميع فقط المطلوب الاحترام وتقبل اراء اي شخص وعدم التطاول على بعضا البعض في الاول و الاخير كل شخص يحق له ان يقتنع بالنتيجة التي يراها مناسبة له في النهاية و لنترك الامور الشرعية هي الاخيرة فضلا لا امرا
يكون محور نقاشنا بتوضيح ما طبيعة نشاط مثل هاته الشركة بوضع تعريفات وادلة ان وجدت ما الصور و الاشكال التي تتخذها كيف نفرق بين الطرق السليمة وغير السليمة و ستكون انطلاقتنا من منشاها طبعا كلكم تعرون تاريخها و سيقاس الامر على الشركة محل نقاشنا و سنحاول التركيز على كلام المؤسس بصفة خاصة على ما اتى على لسانه في ندواته و لن نزيد اوننقص من كلامه اي شيء وعند اي قياس لامر يمكنكم الاطلاع على المحاضرات و التاكد مما تم اقتباسه
في بادئ الامر الموضوع محور بحث يبدا بوجهة نظري وما اراه قد يحتمل الصواب او الخطا لذا اراؤكم تفيدنا
على بركة الله
التسويق الشبكي هو نوع من تسويق المنتجات أو الخدمات مبني على التسويق التواصلي حيث يقوم المستهلك بدعوة مستخدمين أخرين لشراء المنتج في مقابل عمولة، ويحصل أيضاً المستخدم على نسبة في حالة قيام عملاءه ببيع المنتج لأخرين بحيث بصبح من على قمة الهرم ويصبح لديه شبكة من الزبائن المشتركين بأسفله، أو عملاء قام بالشراء عن طريقهم.
استخدمت هذه الطريقة بدأً من منتصف القرن العشرين، واستعانت بها بعض الشركات نظراً لما تحققه من مبيعات عالية لمنتجاتها وتكلفتها أقل.
تحولت هذه الطريقة في الأونة الاخيرة إلى طريقة لتحقيق الأرباح فقط ولم تعد مجرد وسيلة من وسائل التسويق، مما جعلها محط انتقاد الكثيرين نظراً لإضافة منتجات اما لا قيمة لها أو زائدة عن قيمتها الاصلية، ويلجأ المستخدم لشراءها ليس بهدف الاستفادة منها بل من أجل السعي وراء الربح، مما يجعل المستخدمون على قمة الهرم يحققون ارباح خيالية بينما القاعدة الاكبر من العملاء في هذه الطريقة قد لا يحرزوا اي مكسب في النهاية.
بعض المسميات المعروفة
التسويق الشبكي
التسويق المتعدد المستويات (MLM) وهذا المصطلح يستعمله مؤسس مرت شيب
البيع المباشر او التسويق المباشر
التسويق الهرمي
التعريف
التسويق الشبكي أو التسويق المتعدد المستويات قد وصف من قبل المؤلف وبروفيسور التسويق الفرنسي Dominique Xardel بأنه مرادف للبيع المباشر Direct selling وفقا لxardwl ،البيع المباشر والتسوق الشبكي تشير إلى نظام التوزيع ، في حين أن المصطلح التسويق المتعدد المستويات (MLM) تصف خطة التعويض .المصطلحات الأخرى التي قد تستخدم أحيانا لوصف التسويق متعدد المستويات تشمل "word-of-mouth marketing" و "interactive distribution" و "Relationship marketing".جادل النقاد بأن استخدام تسميات أو مصطلحات هي جهود للتمييز بين التسويق متتعدد المستويات و بين خدعة تشارلز بونزي الغير قانونية و الرسائل المتسلسلة و الأحتيال على المستهلكين
نبذة تاريخية
ظهرت الطريقة فى أمريكا فى الثلاثينات أثناء فنرة الكساد الكبير والتي كانت عقب الحرب العالمية الأولى وكانت تعتمد على بيع المنتجات الصغيرة مقابل العمولة، وفي منتصف الأربعينيات كانت هنالك شركة تدعى California Vitamins, والتي انتبهت إلى ان أغلب زبائنها هم من أقارب وأصدقاء موظفيها. اكتشفت هذه الشركة أيضا أنه من الأفضل أن يكون لديك كشركة عدد أكبر من المروجين يروجون لأعداد صغيرة من الناس, بدلا من القلة التي تحاول الترويج لأكبر عدد ممكن من الناس. ولذلك, قررت الشركة أن تشجع مروجيها بالترويج عن منتجاتها بشكل أكبر, وأعطت هؤلاء الحق في دعوة مروجين جدد للشركة من أقاربهم وأصدقائهم, في المقابل, قامت الشركة بمكافأة هؤلاء المروجين بعمولات على حسب المبيعات التي قام بها فريقهم ككل.
بعد ذلك, وفي عام 1959 تحديدا, قام اثنان من المسوقين المستقلين لشركة California Vitamins, والتي قد غيرت مسماها إلى NutraLife, بإنشاء شركة خاصة بهما تعتمد كليا على التسويق الشبكي في تسويقها لمنتجاتها, وتمت تسميتها بايه أم واي AmWay. كان اسم مؤسسين هذه الشركة ريتش ديفوس و جاي فان انديل.
وفي عام 1974, صدر قانون في الولايات المتحدة بمنع الشركات الهرمية قانونيا, وكان هذا القرار بناء على مشروع قدمه السيناتور والتر موندالي، حيث وجهت دعوات قضائية ضد شركة ايه أم واي وغيرها من الشركات التي تتبع نظام التسويق الشبكي القانوني. أنفقت شركة ايه أم واي الملايين من الدولارات وبعد أربع سنوات في المحاكم للدفاع عن قانونيتها كشركة تتبع النظام الشبكي القانوني. وفي عام 1979, صدر حكم من المفوضية التجارية الفيدرالية بقانونية شركة ايه أم واي، وذلك لأنهم استبينوا الفرق بين الشركات الهرمية والشبكية, ولأن أرباح شركة ايه أم واي تعتمد على مبيعاتها للمنتجات, وليس على سعر اشتراك الأشخاص فيها
السلاسل التسويقية غير القانونية
من أبرز النقاط والأنشطة الغير قانونية الموجهة لشركات التسويق وهي ممنوعة في دول عديدة منها الولايات المتحدة وقد سطرت وبحذير رسمي من الحكومة الامريكية للتسويق يمكن الاطلاع عليها علىهامن المصدرعلى الرابط http://www.sec.gov/enforce/investor-alerts-bulletins/investoralertsia_pyramidhtm.html
وهاته النقاط ي التي ستهمنا
1 يتطلب دفع رسوم أو شراء المنتج لبدء التسويق بينما لا يشترط بالمسوق ان يشتري المنتج أو ان يدفع رسوم تسجيل في اي مكان في العالم. المسوق هو مسوق فقط.
2 تحصيل العمولات ناتج تجنيد مسوقين جدد يشترون المنتجات أو يدفعون رسوم التسجيل وهذه هي وسيلة الربح الحقيقية والوحيدة احياناً في الاهرام التسويقية غير القانونية. ستجد ان المروجين يطلبون منك ان تستدين المال, سيعدونك بأمور كبيرة وستسمع كلمات اكبر لكنك لن ترى اكثر من الكلمات.
3 المنتج يباع بسعر غير منطقي أو يكون غامضا أو قابلا للتغيير لاحقا وهو وسيلة لدخول الهرم فقط.
4 وعود بثروات ومدخول عالي جدا خلال فترة زمنية قصيرة. بينما في عمليات التسويق الاعتيادية ستربح من خلال المبيعات فقط ولا احد سيعدك بالكثير من الارباح.
5 دعوة الاصدقاء المقربين والثقاة والاقارب من اساسيات عمل التسويق الهرمي غير القانوني. بينما في عمليات التسويق لا تحتاج الى من تثق بهم ويثقون بك لتبيع المنتج, طالما أن المنتج حقيقي لماذا لا نبيعه لأي كان؟
6 لا يوجد بيع مباشر أو موجود بشكل غطاء للتضليل ولا يشكل نسبة مقبولة من المبيعات والبيع في الغالب للمسوقين فقط داخل الهرم التسويقي. بينما في السلاسل التسويقية القانونية يبيع الجميع مبيعات مباشرة ولا ينحصر البيع بالمسوقين وتجنيد المسوقين.
7 تتوقف العمولات بتوقف الذين هم دونك في الهرم وتحتاج إلى تجنيد مسوقين اضافيين لإكمال عملية توازنهم في جهة اليمين واليسار من الهرم ( أي انك تضطر لبذل جهد اضافي بدل المسوق المتوقف) وغير ذلك من الشروط غير المعقولة لتحقيق الربح, بينما يمكن في السلاسل التسويقية الاعتيادية ان تبيع المنتجات وان تربح حتى لو لم يكن تحتك في السلسلة التسويقية أي شخص أو شخص واحد أو عشرين شخص.
8 لا توجد نهاية للتسويق الهرمي وينهار الهرم الشخصي بتوقف اي عضو من الذين دونك مهما كان مستوى الطبقة التي هو فيها أو توقف كامل نظام العمولات نتيجة هرب اصحاب الشبكة أو اعتقالهم بعد اتضاح أن العملية برمتها هي دائرة لجمع المال لمجموعة من الأشخاص وليست علمية تسويقية حقيقة وايضاً بعد اكتشاف أمر البضائع وحقيقتها.
طبعا هاته الصور الابرز التي تتضرع بها الشركات ولا يشترط توفرها جميعا وانما ممكن شرط وحيد يدخلها في نطاق المحظور
اوجه القياس مع مارت شيب ا
*وجود الشرط الاول دفع رسوم الاشتراك المفرض لا توجد في نظام MLM
البعض يرى بانها تكاليف منصة او كراء المنصة كذريعة او حجة اتخذها المؤسس ان كنت حققا تعد كرسوم من جراء تكاليف فكيف يدفع عمولة منشيء يدخل في التكاليف
*وجود الشرط 2 العمولات المحصلة من جراء اشتراك العملاء الجدد ولا احد سينكر ذلك 1200 من مستوى اول و 400 حتى مستوى 6 طبعا من اين من اشتراكات و ليس من عمليات بيع و الامر واضح في محاضرات المؤسس كلامه تقريبا عن عمولات الاشتراك لم ياتي على ذكر عملية الخدمات الا بالشيءاليسير تكاد لا تتذكرها من مجمل كلامه اضف الى ذلك هو يركز على ريزو رزو اي مسوقين على انها الاساس لكن الحقيقة النظام السليم يركز على المبيعات فالامر واضح من كلامه
*وجود الشرط4 طبعا هذا لا يحتاج تعليق يمكن ان تسمعوا المكاسب و بكل ثقة من صاحب الموقع
*وجود الشرط5 ذلك هاته النقطة تجدونها بكلامه فقد ركز على الثقة خصوصا في الاونة الاخيرة بعض مضي 6اشهر من انطلاق العمل الشخص غير سعيد بوجود 5000 مشترك وعمد على تدريب الناس وما السبب الذي لم يسعفهم في جلب اعضاء الثقة
*الشرط6 غير متاكد منه نحتاج ان يجبنا عنه من هو مشترك
رابط الفيديو لاخذ الاقتباس حسب كلامه
https://www.dztu.be/watch?v=yZna6MhzFIk (https://www.dztu.be/watch?v=yZna6MhzFIk)
الامور التي لجا اليها لكي نتغاضى عن البحث و التقصي وحتى يظهر الامر انه تجارة عاية لا خلل بها لم يضع اشكل الهرمي المعتاد كشرط 2 او 3 بل و ضع 6 مستوات و لايشترط عدد معين في كل مستوى لكن كحد ادنى لاخذ هدية المستوى كل ستوى نعم و هي من مضاعفات 6 ا ما الحقيقة الا ان كلا الامرين سواسية وما تعمد ذلك الا انه على يقين بان الشكل الال سيكثر من القيل و القال كما لجا الي وجود سجل تجاري ومقر وهذا لا يعني شيء
الامرلثاني امر ان الناس تعاني من مشاكل فليكسي و ما الا ذلك و لاارى الامر بهاته الصعوبة و تضرع بحجة المنتوج حلال ومرغوب به هذا صحيح وما هي الا حجة لان مستهلكها سيرى بانها ستسهل عليه بعض الامور
والجزائري يميل لتلك الخدمات في الاونة الاخيرة بشكل كبير اي ستهدف اكبر فئة ممكنة تجتمع على نفس النقطة لو الغرض من اجل الخدمة ستكون دراسة جيدة واحسن الاختيار لكن المشكة في قلب العملية
بعض الانتقادات التي اراها بالموقع
لم يصمم باحترافية كموقع عمل
لا يحتوي على معلومات كافية خصوصا شروط و خطط العمل لايجيب عن كل التساؤلات الممكنة اعطيكم مثال لي اخ استقبل 100 دج و لكن حسابه ليس به اشتراك اتعلم انه لا يمكن استعمالها و لا سحبها و لا اعادتها لمصدرها اي موقع هذا الذي ابتدا عمله بشيء ناقص
المفروض تدرس جميع الجوانب هذا ربما الشيء البسيط فمابالك بمشكل اكبر
اكتفي بهذا القدر و في انتظار ردودكم
بعد ان تم النقاش مع بعض الاشخاص في مواضيعهم و نظرا لما للامر اهمية اردت فتح فتح هذا الموضوع للنقاش و تبيان الحقيقة و استخلاص النتيجة ولن يكون منطلقنا من الناحية الشرعية بل سنبتدا بالقانونية لان هناك بعض الحساسية و الالتباسات لدى البعض بالامور الشرعية وانا اولهم حتى لا ينتقدني احد عن الجملة
طبعا وكما تعلمون ان ثبت امر حظر اي عمل قانونا لمظرته او اثاره السلبية كمسلمون لا نحتاج لان يفتى لنا بها حتما الشرع يسبق قانون البشرية
المضوع مفتوح للجميع فقط المطلوب الاحترام وتقبل اراء اي شخص وعدم التطاول على بعضا البعض في الاول و الاخير كل شخص يحق له ان يقتنع بالنتيجة التي يراها مناسبة له في النهاية و لنترك الامور الشرعية هي الاخيرة فضلا لا امرا
يكون محور نقاشنا بتوضيح ما طبيعة نشاط مثل هاته الشركة بوضع تعريفات وادلة ان وجدت ما الصور و الاشكال التي تتخذها كيف نفرق بين الطرق السليمة وغير السليمة و ستكون انطلاقتنا من منشاها طبعا كلكم تعرون تاريخها و سيقاس الامر على الشركة محل نقاشنا و سنحاول التركيز على كلام المؤسس بصفة خاصة على ما اتى على لسانه في ندواته و لن نزيد اوننقص من كلامه اي شيء وعند اي قياس لامر يمكنكم الاطلاع على المحاضرات و التاكد مما تم اقتباسه
في بادئ الامر الموضوع محور بحث يبدا بوجهة نظري وما اراه قد يحتمل الصواب او الخطا لذا اراؤكم تفيدنا
على بركة الله
التسويق الشبكي هو نوع من تسويق المنتجات أو الخدمات مبني على التسويق التواصلي حيث يقوم المستهلك بدعوة مستخدمين أخرين لشراء المنتج في مقابل عمولة، ويحصل أيضاً المستخدم على نسبة في حالة قيام عملاءه ببيع المنتج لأخرين بحيث بصبح من على قمة الهرم ويصبح لديه شبكة من الزبائن المشتركين بأسفله، أو عملاء قام بالشراء عن طريقهم.
استخدمت هذه الطريقة بدأً من منتصف القرن العشرين، واستعانت بها بعض الشركات نظراً لما تحققه من مبيعات عالية لمنتجاتها وتكلفتها أقل.
تحولت هذه الطريقة في الأونة الاخيرة إلى طريقة لتحقيق الأرباح فقط ولم تعد مجرد وسيلة من وسائل التسويق، مما جعلها محط انتقاد الكثيرين نظراً لإضافة منتجات اما لا قيمة لها أو زائدة عن قيمتها الاصلية، ويلجأ المستخدم لشراءها ليس بهدف الاستفادة منها بل من أجل السعي وراء الربح، مما يجعل المستخدمون على قمة الهرم يحققون ارباح خيالية بينما القاعدة الاكبر من العملاء في هذه الطريقة قد لا يحرزوا اي مكسب في النهاية.
بعض المسميات المعروفة
التسويق الشبكي
التسويق المتعدد المستويات (MLM) وهذا المصطلح يستعمله مؤسس مرت شيب
البيع المباشر او التسويق المباشر
التسويق الهرمي
التعريف
التسويق الشبكي أو التسويق المتعدد المستويات قد وصف من قبل المؤلف وبروفيسور التسويق الفرنسي Dominique Xardel بأنه مرادف للبيع المباشر Direct selling وفقا لxardwl ،البيع المباشر والتسوق الشبكي تشير إلى نظام التوزيع ، في حين أن المصطلح التسويق المتعدد المستويات (MLM) تصف خطة التعويض .المصطلحات الأخرى التي قد تستخدم أحيانا لوصف التسويق متعدد المستويات تشمل "word-of-mouth marketing" و "interactive distribution" و "Relationship marketing".جادل النقاد بأن استخدام تسميات أو مصطلحات هي جهود للتمييز بين التسويق متتعدد المستويات و بين خدعة تشارلز بونزي الغير قانونية و الرسائل المتسلسلة و الأحتيال على المستهلكين
نبذة تاريخية
ظهرت الطريقة فى أمريكا فى الثلاثينات أثناء فنرة الكساد الكبير والتي كانت عقب الحرب العالمية الأولى وكانت تعتمد على بيع المنتجات الصغيرة مقابل العمولة، وفي منتصف الأربعينيات كانت هنالك شركة تدعى California Vitamins, والتي انتبهت إلى ان أغلب زبائنها هم من أقارب وأصدقاء موظفيها. اكتشفت هذه الشركة أيضا أنه من الأفضل أن يكون لديك كشركة عدد أكبر من المروجين يروجون لأعداد صغيرة من الناس, بدلا من القلة التي تحاول الترويج لأكبر عدد ممكن من الناس. ولذلك, قررت الشركة أن تشجع مروجيها بالترويج عن منتجاتها بشكل أكبر, وأعطت هؤلاء الحق في دعوة مروجين جدد للشركة من أقاربهم وأصدقائهم, في المقابل, قامت الشركة بمكافأة هؤلاء المروجين بعمولات على حسب المبيعات التي قام بها فريقهم ككل.
بعد ذلك, وفي عام 1959 تحديدا, قام اثنان من المسوقين المستقلين لشركة California Vitamins, والتي قد غيرت مسماها إلى NutraLife, بإنشاء شركة خاصة بهما تعتمد كليا على التسويق الشبكي في تسويقها لمنتجاتها, وتمت تسميتها بايه أم واي AmWay. كان اسم مؤسسين هذه الشركة ريتش ديفوس و جاي فان انديل.
وفي عام 1974, صدر قانون في الولايات المتحدة بمنع الشركات الهرمية قانونيا, وكان هذا القرار بناء على مشروع قدمه السيناتور والتر موندالي، حيث وجهت دعوات قضائية ضد شركة ايه أم واي وغيرها من الشركات التي تتبع نظام التسويق الشبكي القانوني. أنفقت شركة ايه أم واي الملايين من الدولارات وبعد أربع سنوات في المحاكم للدفاع عن قانونيتها كشركة تتبع النظام الشبكي القانوني. وفي عام 1979, صدر حكم من المفوضية التجارية الفيدرالية بقانونية شركة ايه أم واي، وذلك لأنهم استبينوا الفرق بين الشركات الهرمية والشبكية, ولأن أرباح شركة ايه أم واي تعتمد على مبيعاتها للمنتجات, وليس على سعر اشتراك الأشخاص فيها
السلاسل التسويقية غير القانونية
من أبرز النقاط والأنشطة الغير قانونية الموجهة لشركات التسويق وهي ممنوعة في دول عديدة منها الولايات المتحدة وقد سطرت وبحذير رسمي من الحكومة الامريكية للتسويق يمكن الاطلاع عليها علىهامن المصدرعلى الرابط http://www.sec.gov/enforce/investor-alerts-bulletins/investoralertsia_pyramidhtm.html
وهاته النقاط ي التي ستهمنا
1 يتطلب دفع رسوم أو شراء المنتج لبدء التسويق بينما لا يشترط بالمسوق ان يشتري المنتج أو ان يدفع رسوم تسجيل في اي مكان في العالم. المسوق هو مسوق فقط.
2 تحصيل العمولات ناتج تجنيد مسوقين جدد يشترون المنتجات أو يدفعون رسوم التسجيل وهذه هي وسيلة الربح الحقيقية والوحيدة احياناً في الاهرام التسويقية غير القانونية. ستجد ان المروجين يطلبون منك ان تستدين المال, سيعدونك بأمور كبيرة وستسمع كلمات اكبر لكنك لن ترى اكثر من الكلمات.
3 المنتج يباع بسعر غير منطقي أو يكون غامضا أو قابلا للتغيير لاحقا وهو وسيلة لدخول الهرم فقط.
4 وعود بثروات ومدخول عالي جدا خلال فترة زمنية قصيرة. بينما في عمليات التسويق الاعتيادية ستربح من خلال المبيعات فقط ولا احد سيعدك بالكثير من الارباح.
5 دعوة الاصدقاء المقربين والثقاة والاقارب من اساسيات عمل التسويق الهرمي غير القانوني. بينما في عمليات التسويق لا تحتاج الى من تثق بهم ويثقون بك لتبيع المنتج, طالما أن المنتج حقيقي لماذا لا نبيعه لأي كان؟
6 لا يوجد بيع مباشر أو موجود بشكل غطاء للتضليل ولا يشكل نسبة مقبولة من المبيعات والبيع في الغالب للمسوقين فقط داخل الهرم التسويقي. بينما في السلاسل التسويقية القانونية يبيع الجميع مبيعات مباشرة ولا ينحصر البيع بالمسوقين وتجنيد المسوقين.
7 تتوقف العمولات بتوقف الذين هم دونك في الهرم وتحتاج إلى تجنيد مسوقين اضافيين لإكمال عملية توازنهم في جهة اليمين واليسار من الهرم ( أي انك تضطر لبذل جهد اضافي بدل المسوق المتوقف) وغير ذلك من الشروط غير المعقولة لتحقيق الربح, بينما يمكن في السلاسل التسويقية الاعتيادية ان تبيع المنتجات وان تربح حتى لو لم يكن تحتك في السلسلة التسويقية أي شخص أو شخص واحد أو عشرين شخص.
8 لا توجد نهاية للتسويق الهرمي وينهار الهرم الشخصي بتوقف اي عضو من الذين دونك مهما كان مستوى الطبقة التي هو فيها أو توقف كامل نظام العمولات نتيجة هرب اصحاب الشبكة أو اعتقالهم بعد اتضاح أن العملية برمتها هي دائرة لجمع المال لمجموعة من الأشخاص وليست علمية تسويقية حقيقة وايضاً بعد اكتشاف أمر البضائع وحقيقتها.
طبعا هاته الصور الابرز التي تتضرع بها الشركات ولا يشترط توفرها جميعا وانما ممكن شرط وحيد يدخلها في نطاق المحظور
اوجه القياس مع مارت شيب ا
*وجود الشرط الاول دفع رسوم الاشتراك المفرض لا توجد في نظام MLM
البعض يرى بانها تكاليف منصة او كراء المنصة كذريعة او حجة اتخذها المؤسس ان كنت حققا تعد كرسوم من جراء تكاليف فكيف يدفع عمولة منشيء يدخل في التكاليف
*وجود الشرط 2 العمولات المحصلة من جراء اشتراك العملاء الجدد ولا احد سينكر ذلك 1200 من مستوى اول و 400 حتى مستوى 6 طبعا من اين من اشتراكات و ليس من عمليات بيع و الامر واضح في محاضرات المؤسس كلامه تقريبا عن عمولات الاشتراك لم ياتي على ذكر عملية الخدمات الا بالشيءاليسير تكاد لا تتذكرها من مجمل كلامه اضف الى ذلك هو يركز على ريزو رزو اي مسوقين على انها الاساس لكن الحقيقة النظام السليم يركز على المبيعات فالامر واضح من كلامه
*وجود الشرط4 طبعا هذا لا يحتاج تعليق يمكن ان تسمعوا المكاسب و بكل ثقة من صاحب الموقع
*وجود الشرط5 ذلك هاته النقطة تجدونها بكلامه فقد ركز على الثقة خصوصا في الاونة الاخيرة بعض مضي 6اشهر من انطلاق العمل الشخص غير سعيد بوجود 5000 مشترك وعمد على تدريب الناس وما السبب الذي لم يسعفهم في جلب اعضاء الثقة
*الشرط6 غير متاكد منه نحتاج ان يجبنا عنه من هو مشترك
رابط الفيديو لاخذ الاقتباس حسب كلامه
https://www.dztu.be/watch?v=yZna6MhzFIk (https://www.dztu.be/watch?v=yZna6MhzFIk)
الامور التي لجا اليها لكي نتغاضى عن البحث و التقصي وحتى يظهر الامر انه تجارة عاية لا خلل بها لم يضع اشكل الهرمي المعتاد كشرط 2 او 3 بل و ضع 6 مستوات و لايشترط عدد معين في كل مستوى لكن كحد ادنى لاخذ هدية المستوى كل ستوى نعم و هي من مضاعفات 6 ا ما الحقيقة الا ان كلا الامرين سواسية وما تعمد ذلك الا انه على يقين بان الشكل الال سيكثر من القيل و القال كما لجا الي وجود سجل تجاري ومقر وهذا لا يعني شيء
الامرلثاني امر ان الناس تعاني من مشاكل فليكسي و ما الا ذلك و لاارى الامر بهاته الصعوبة و تضرع بحجة المنتوج حلال ومرغوب به هذا صحيح وما هي الا حجة لان مستهلكها سيرى بانها ستسهل عليه بعض الامور
والجزائري يميل لتلك الخدمات في الاونة الاخيرة بشكل كبير اي ستهدف اكبر فئة ممكنة تجتمع على نفس النقطة لو الغرض من اجل الخدمة ستكون دراسة جيدة واحسن الاختيار لكن المشكة في قلب العملية
بعض الانتقادات التي اراها بالموقع
لم يصمم باحترافية كموقع عمل
لا يحتوي على معلومات كافية خصوصا شروط و خطط العمل لايجيب عن كل التساؤلات الممكنة اعطيكم مثال لي اخ استقبل 100 دج و لكن حسابه ليس به اشتراك اتعلم انه لا يمكن استعمالها و لا سحبها و لا اعادتها لمصدرها اي موقع هذا الذي ابتدا عمله بشيء ناقص
المفروض تدرس جميع الجوانب هذا ربما الشيء البسيط فمابالك بمشكل اكبر
اكتفي بهذا القدر و في انتظار ردودكم