المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أعجل من عاجل.........وجوزيتم كل خير مسبقا


mecrosys
2009-10-19, 22:11
السلام عليكم


:sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf:

ارجوا المساعدة بسرعة
من كتاب اللغة العربية جذع مشترك علوم وتكنولوجيا
مثال تطبيقي صفحة45
احتاجها غدا
حفظكم الله
بالتوفيق

واي شيء تحتاجوه انا في الخدمة
فنكم نسفيد ومنا تستفيدون

mecrosys
2009-10-20, 19:53
وعلاش هكذا مانغيضكمش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

mecrosys
2009-10-25, 23:54
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طالبة عِلم
2009-10-26, 17:12
كانت فرحتي عارمة ، لا حدود لها يوم أن أدخلت السرور على اسرتي بمناسبة نجاحي وانتقالي إلى المرحلة الثانوية ، فكانت أيامي كالأحلام، وساعات عمري ثوان ، ومما زادني سرورا وغبطة تلك المفاجأة التي سرّتني كثيرا ، والتي كانت بمثابة موجة جديدة من موجات سعادتي غير المتقطعة ، لقد أودع لي أبي مبلغا ماليا لم يسبق لي أن حلمت به لدرجة أني اعتقدت أنني صرت كالأغنياء ، استمتع بكل مشتهيات النفس ، لكن ذلك كله تبخر كالأحلام، يوم تغيب ابن عمتي عن حضور الدروس ، وزيارتي له لأكتشف أنه مريض ممدد في الفراش تمدد تحفة ، لا يقدر على حركة ، فحاورته وأدركت سر مرضه الذي كان شبيها بتلك الأمراض التي تزرع اليأس في النفوس ، وانتهت الزيارة بأن انفرجت شفتاه انفراج الوليد ليقول لي : هل بإمكانك أن تكون لي أخا فتساعدني بمالك لإجراء عملية جراحية هي أملي الوحيدوالأخير ؟ لمعت عيناي كلمعان البرق ، وتجمدت الدماء في عروقي كتجمد الماء في ليالي الشتاء البارد، ولم انتبه لنفسي إلا وأنا واقف كالطود وأسرع خطاي كالأبطال صوب الدّار لأستل الدفتر من خزانتي كاستلال السيف من الغمد وأسرع به نحو مكتب البريد لأغير أرقامه ، و أترجمها إلى وريقات من فئة ألف دينار وأسرع بها كالهارب من مرض الجذام وأدسها في يد ابن عمتي ، بل ولأعده بالمزيد في أقرب وقت معولا على ما تجود به يد أبي وأمي التي طالما أغدقت علي بمبالغ كانت أشبه بمطر على أرض عطشى .
ملاحظة : أرجو أن تحاول إدخال بعض التغييرات على النص لتشعر بمساهمتك في العمل.

mecrosys
2009-10-26, 22:06
كانت فرحتي عارمة ، لا حدود لها يوم أن أدخلت السرور على اسرتي بمناسبة نجاحي وانتقالي إلى المرحلة الثانوية ، فكانت أيامي كالأحلام، وساعات عمري ثوان ، ومما زادني سرورا وغبطة تلك المفاجأة التي سرّتني كثيرا ، والتي كانت بمثابة موجة جديدة من موجات سعادتي غير المتقطعة ، لقد أودع لي أبي مبلغا ماليا لم يسبق لي أن حلمت به لدرجة أني اعتقدت أنني صرت كالأغنياء ، استمتع بكل مشتهيات النفس ، لكن ذلك كله تبخر كالأحلام، يوم تغيب ابن عمتي عن حضور الدروس ، وزيارتي له لأكتشف أنه مريض ممدد في الفراش تمدد تحفة ، لا يقدر على حركة ، فحاورته وأدركت سر مرضه الذي كان شبيها بتلك الأمراض التي تزرع اليأس في النفوس ، وانتهت الزيارة بأن انفرجت شفتاه انفراج الوليد ليقول لي : هل بإمكانك أن تكون لي أخا فتساعدني بمالك لإجراء عملية جراحية هي أملي الوحيدوالأخير ؟ لمعت عيناي كلمعان البرق ، وتجمدت الدماء في عروقي كتجمد الماء في ليالي الشتاء البارد، ولم انتبه لنفسي إلا وأنا واقف كالطود وأسرع خطاي كالأبطال صوب الدّار لأستل الدفتر من خزانتي كاستلال السيف من الغمد وأسرع به نحو مكتب البريد لأغير أرقامه ، و أترجمها إلى وريقات من فئة ألف دينار وأسرع بها كالهارب من مرض الجذام وأدسها في يد ابن عمتي ، بل ولأعده بالمزيد في أقرب وقت معولا على ما تجود به يد أبي وأمي التي طالما أغدقت علي بمبالغ كانت أشبه بمطر على أرض عطشى .
ملاحظة : أرجو أن تحاول إدخال بعض التغييرات على النص لتشعر بمساهمتك في العمل.



بارك الله فيك
ماننسالكش هذا الجميل طول عمري اختي
بالتوفيق
شكرا جزيلا

طالبة عِلم
2009-10-27, 13:05
العفو أختي
هذا واجبي

mecrosys
2009-10-27, 19:50
العفو أختي
هذا واجبي

والله حشمت منك
ماننسالكش هذا المعروف طول حياتي