المدني أيوب
2016-12-22, 14:30
هدية مني إلى كل لأستاذ فلسفة.
نحن منذو 2007 نطرح دائما أسئلة عن درس المشكلة و الإشكالية حتى مل تلاميذا هذا الدرس و حسبوه قضاء و قدر عليهم
و تناسينها الغاية منه فهل هو درس لإسترجاع أم أنه درس لتعليم التفلسف؟
الجواب يكمن في الموقف الذي سوف نخرج به
1 إذا قلنا وسلية فنحن على طريق تهديم فعل التفلسف وهنا نجد تحول رهيب بمعنى أن أساتذة المادة تحولوا إلى العامة ينظرون للفلسفة نظرة سطحية
2 إذا قلنا غاية هنا يبدأ فهم التفلسف الحقيقي و يصبح الأساتذة من خاصة الناس لماذا؟
لأن الفلسفة ببساطة تطرح مشكلات و إشكاليات وهي وضعيات تختلف عن طرح العلم لها
طرح المشكلة في الفلسفة هو حلها نهائيا لذلك لا يقبل أن نختصر طرح المشكلة في مجرد مقدمة فالأسياء المطروحة جيدا محلولة في اعتقادي
لنضر مثلا:
ليس الهدف في الفلسفة من طرح المشلكة هو الوصول فيها إلى حل فهذا تركناه للعلم
إن الهدف السامي للتفلسف هو هو البحث عن كل الممكنات التي يمكن أن تخطر على ذهن كل واحد منا و إلا حولنا المشكلة الفلسفيةإلى مشكلة علمية
نحن نعلم التفكير في التفكير فبمجرد ادراك التلميذ للفلسفة وما هو مطلوب منه أمام كل مشكلة أو إشكالية ينطلق نحو التفلسف في المشكلات الحقيقية مثل مشكلة المعرفة أو اللغة و الفكر أوالأخلاق و هكذا....
جرب أن تجيب على الأسئلة التالية.
إذا كان العلم محكوم بمقدمات هل يمكن الحديث عن شيئ إسمه التنبؤ؟
هل اللغة مجرد وسيلة في يد المفكر؟
هل الإتجاه الثنائي فريق واحد أم فريقين؟
هل معرفتنا بالعالم معرفة صبغناه نحن بها أم انعكاس لما فيه من أشياء
هل الشعور يحقق معرفة الذات تطبيقا لقاعدة اعرف نفسك بنفسك؟
هل الذات هي الأنا أم هي الغير أم تتوسطهم؟
هل ماجاء به التحليل النفسي يقبله العلم؟
هل نظرية التحليل النفسي مشروعة علميا؟
هل الوعي هو من يمتلك الحقيقة؟
هل يعد تعدد مقاييس الأخلاق طعنة في الأخلاق ذاتها؟
هذه فئة من الأسئلة التي حيرت الفلاسفة حقا و ليس البحث عن حل
لنفهم أكثر
لقد صور هيجل أن وجود الأشياء وجودين
وجودها في الواقع كما أراها أنا و تراها أنت وجودا مشخص و قابلا للتشخيص الحسيي مثل رؤية الهلال في قلب المساء
و وجود واعي داخل الذات نظفيه على الأشياء وهو أحكام لانرضى أن تتطابق مع شيء واحد كل المطابقة فمثلا كلمة شجرة عندي و عندك لاتشير إلى شجرة بلوط أو غيرها بل كلمة كافية أن تحمل كل أنواع الآشجار التي خلقها الله في الطبيعة
وهي شجرة كاملة الأوصاف لا يشوبها عوج أو تشوه من هنا نتسأل أين الحقيقة هل هي الواقع أم ما نظفيه نحن عن الواقع؟
بادروا للتفلسف و أتركوا الفلسفة هذا شعاري......
نحن منذو 2007 نطرح دائما أسئلة عن درس المشكلة و الإشكالية حتى مل تلاميذا هذا الدرس و حسبوه قضاء و قدر عليهم
و تناسينها الغاية منه فهل هو درس لإسترجاع أم أنه درس لتعليم التفلسف؟
الجواب يكمن في الموقف الذي سوف نخرج به
1 إذا قلنا وسلية فنحن على طريق تهديم فعل التفلسف وهنا نجد تحول رهيب بمعنى أن أساتذة المادة تحولوا إلى العامة ينظرون للفلسفة نظرة سطحية
2 إذا قلنا غاية هنا يبدأ فهم التفلسف الحقيقي و يصبح الأساتذة من خاصة الناس لماذا؟
لأن الفلسفة ببساطة تطرح مشكلات و إشكاليات وهي وضعيات تختلف عن طرح العلم لها
طرح المشكلة في الفلسفة هو حلها نهائيا لذلك لا يقبل أن نختصر طرح المشكلة في مجرد مقدمة فالأسياء المطروحة جيدا محلولة في اعتقادي
لنضر مثلا:
ليس الهدف في الفلسفة من طرح المشلكة هو الوصول فيها إلى حل فهذا تركناه للعلم
إن الهدف السامي للتفلسف هو هو البحث عن كل الممكنات التي يمكن أن تخطر على ذهن كل واحد منا و إلا حولنا المشكلة الفلسفيةإلى مشكلة علمية
نحن نعلم التفكير في التفكير فبمجرد ادراك التلميذ للفلسفة وما هو مطلوب منه أمام كل مشكلة أو إشكالية ينطلق نحو التفلسف في المشكلات الحقيقية مثل مشكلة المعرفة أو اللغة و الفكر أوالأخلاق و هكذا....
جرب أن تجيب على الأسئلة التالية.
إذا كان العلم محكوم بمقدمات هل يمكن الحديث عن شيئ إسمه التنبؤ؟
هل اللغة مجرد وسيلة في يد المفكر؟
هل الإتجاه الثنائي فريق واحد أم فريقين؟
هل معرفتنا بالعالم معرفة صبغناه نحن بها أم انعكاس لما فيه من أشياء
هل الشعور يحقق معرفة الذات تطبيقا لقاعدة اعرف نفسك بنفسك؟
هل الذات هي الأنا أم هي الغير أم تتوسطهم؟
هل ماجاء به التحليل النفسي يقبله العلم؟
هل نظرية التحليل النفسي مشروعة علميا؟
هل الوعي هو من يمتلك الحقيقة؟
هل يعد تعدد مقاييس الأخلاق طعنة في الأخلاق ذاتها؟
هذه فئة من الأسئلة التي حيرت الفلاسفة حقا و ليس البحث عن حل
لنفهم أكثر
لقد صور هيجل أن وجود الأشياء وجودين
وجودها في الواقع كما أراها أنا و تراها أنت وجودا مشخص و قابلا للتشخيص الحسيي مثل رؤية الهلال في قلب المساء
و وجود واعي داخل الذات نظفيه على الأشياء وهو أحكام لانرضى أن تتطابق مع شيء واحد كل المطابقة فمثلا كلمة شجرة عندي و عندك لاتشير إلى شجرة بلوط أو غيرها بل كلمة كافية أن تحمل كل أنواع الآشجار التي خلقها الله في الطبيعة
وهي شجرة كاملة الأوصاف لا يشوبها عوج أو تشوه من هنا نتسأل أين الحقيقة هل هي الواقع أم ما نظفيه نحن عن الواقع؟
بادروا للتفلسف و أتركوا الفلسفة هذا شعاري......