مشاهدة النسخة كاملة : انا في ورطة
قطرة وادي سوف
2016-12-18, 20:03
السلام عليكم
ايد مساعدة في مجال ادماج احكام الدرس ص 41 في مادة العربية
احتاجه غدا بليييييييييييييييييييييييييييز
djihan jojo
2016-12-18, 20:12
السلام عليكم
للاسف انا الان مشغولة ببعض الواجبات
لقد وجدت لك هذه الفقرة
اتمنى ان تفيدك
موفقة اختي ^^
اننا نرى في هذا الزمن امرا عجبا....نرى تهافت كثير من الناس الى الدنيا و الفرح بها و الجري وراء حطامها ..هل هذا منتهى الامال و مبتغى الاجال ؟ كأنهم ما خلقوا الا للدنيا و نسو يوم يرجعون فيه الى الله رغم ان الدنيا فانية و كا شئ فيها هالك لا محال فهي دار اولها بكاء اوسطها عناء و اخرها فناء فهي دار ممر و تبقى الاخرة دار المقر فلا ينبغي ان نتخذ الدنيا وطنا و لا مسكنا و لا نطمئن اليها . بل نكون فيه كأننا غرباء مقيمين في بلاد الغربي همنا التزود للرجوع الى دار البقاء و الرخاء . فايك اياك و التهافت و التعلق بالدنيا لانهما يصرفان العبد عن الطاعة و العبادة فالانسان محب للمال و الدنيا مدبرة فمن غنى الى فقر و من فرح الى قرح لاتبقى على حال و لا تستمر على منوال و لكن هيهات فالناس يجرون وراء سرااااب . فالنفاق النفاق و جمع الذهب و الاموال و ترك طريق الله الان هذا من المعاصي و المعصية طريق الهلاك و الاغتراء الاغتراء فانه الى زوال و مقيمة ارتحال و ممتده الى تقلص و اضمحلال .ان من قنع في الدنيا باليسير هان عليه كل عسير و حتى لا تصل بنا السفينة او لا نغرق علينا ان نقتدي بخليل الرحمن.
♥ ♥ ♥
mohamed.2000
2016-12-18, 22:46
لم ندرسه بعد اسف
paloma.laila
2016-12-18, 23:51
ي مجال ادماج احكام الدرس ص 41
جاليري الثقافي
انعقد اجتماع في دار الثقافة يدور موضوعه حول مخاطر التهافت على الدنيا و ملذاتها ،فكانت لي كلمة حول هذا الموضوع أوجهها إلى أبناء وطني ،فاعتليت المنصة الشرفية قائلا:يا أبناء وطني الحبيب الأعزاء ،إن الله سبحانه و تعالى من علينا بنعمه التي لا تعد و لا تحصى فإياكم و الانغماس في شهوات الدنيا و ملذاتها فان الله قد اعد جنة للمتقين و جعلها مفازا لهم ، فالإيمان الإيمان تمسكوا ن و الخلق و الصبر تحلوا،فلقد جعل الله لنا الدنيا كامتحان هو بين أيدينا ، فمن امن و صدق فجزاؤه الجنة ، ويبقى خالدا فيها أبدا ، أما من كذب و اتبع غوات الدنيا و شهواتها و عرض عن دين الله ، فجزاؤه جهنم يبقى فيها خالدا ، فاطلبوا من الله أن يغفر لنا ذنوبنا و سيئاتنا و يهدينا إلى الطريق المستقيم .
فما إن انتهيت ، نهض الجمهور يصفق بحرارة ، فدمعت عيناي من شدة التأثر من هذا المشهد ، فشكرت الله الذي أعانني في حياتي و إلقاء هذه الكلمة.
paloma.laila
2016-12-18, 23:55
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1102235
قطرة وادي سوف
2016-12-19, 12:49
السلام عليكم
للاسف انا الان مشغولة ببعض الواجبات
لقد وجدت لك هذه الفقرة
اتمنى ان تفيدك
موفقة اختي ^^
اننا نرى في هذا الزمن امرا عجبا....نرى تهافت كثير من الناس الى الدنيا و الفرح بها و الجري وراء حطامها ..هل هذا منتهى الامال و مبتغى الاجال ؟ كأنهم ما خلقوا الا للدنيا و نسو يوم يرجعون فيه الى الله رغم ان الدنيا فانية و كا شئ فيها هالك لا محال فهي دار اولها بكاء اوسطها عناء و اخرها فناء فهي دار ممر و تبقى الاخرة دار المقر فلا ينبغي ان نتخذ الدنيا وطنا و لا مسكنا و لا نطمئن اليها . بل نكون فيه كأننا غرباء مقيمين في بلاد الغربي همنا التزود للرجوع الى دار البقاء و الرخاء . فايك اياك و التهافت و التعلق بالدنيا لانهما يصرفان العبد عن الطاعة و العبادة فالانسان محب للمال و الدنيا مدبرة فمن غنى الى فقر و من فرح الى قرح لاتبقى على حال و لا تستمر على منوال و لكن هيهات فالناس يجرون وراء سرااااب . فالنفاق النفاق و جمع الذهب و الاموال و ترك طريق الله الان هذا من المعاصي و المعصية طريق الهلاك و الاغتراء الاغتراء فانه الى زوال و مقيمة ارتحال و ممتده الى تقلص و اضمحلال .ان من قنع في الدنيا باليسير هان عليه كل عسير و حتى لا تصل بنا السفينة او لا نغرق علينا ان نقتدي بخليل الرحمن.
♥ ♥ ♥
لم ندرسه بعد اسف
ي مجال ادماج احكام الدرس ص 41
جاليري الثقافي
انعقد اجتماع في دار الثقافة يدور موضوعه حول مخاطر التهافت على الدنيا و ملذاتها ،فكانت لي كلمة حول هذا الموضوع أوجهها إلى أبناء وطني ،فاعتليت المنصة الشرفية قائلا:يا أبناء وطني الحبيب الأعزاء ،إن الله سبحانه و تعالى من علينا بنعمه التي لا تعد و لا تحصى فإياكم و الانغماس في شهوات الدنيا و ملذاتها فان الله قد اعد جنة للمتقين و جعلها مفازا لهم ، فالإيمان الإيمان تمسكوا ن و الخلق و الصبر تحلوا،فلقد جعل الله لنا الدنيا كامتحان هو بين أيدينا ، فمن امن و صدق فجزاؤه الجنة ، ويبقى خالدا فيها أبدا ، أما من كذب و اتبع غوات الدنيا و شهواتها و عرض عن دين الله ، فجزاؤه جهنم يبقى فيها خالدا ، فاطلبوا من الله أن يغفر لنا ذنوبنا و سيئاتنا و يهدينا إلى الطريق المستقيم .
فما إن انتهيت ، نهض الجمهور يصفق بحرارة ، فدمعت عيناي من شدة التأثر من هذا المشهد ، فشكرت الله الذي أعانني في حياتي و إلقاء هذه الكلمة.
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1102235
http://www8.0zz0.com/2016/12/19/14/995285524.gif
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir