محمد علي 12
2016-12-14, 10:04
يتشارك الناجحون على ما يبدو في بعض الصفات المشتركة، ومنها على سبيل المثال عدم استعمالهم إطلاقاً لبعض العبارات التي تدعو لليأس والإحباط، ومنها بحسب موقع "برايت سايد" ما يلي:
-"أكره عملي". فغالباً ما يتبع الناجحون قاعدة هامة في حياتهم المهنية وهي وضع كل الأمور في ميزان يعادل بين الإيجابيات والسلبيات.
- "هذا غير عادل" وتشي هذه العبارة بالكثير من التململ الذي يرفضه معظم الناجحين، ويؤكدون على وجود الكثير من الأمور غير العادلة في الحياة لذا يجب مقاربتها بالكثير من "الكرامة"، وعلى ضرورة ألا ينتظر الشخص أن تقدر دوماً الجهود التي يبذلها في عمله.
-"لا تجري الأمور بتلك الطريقة هنا"، وهي عبارة تدل على أن الشخص ارتضى الطريقة السائدة في الوسط المهني المتواجد فيه، وتخلى بالتالي عن اندفاعه نحو التغيير الذي يعتبر مفتاح النجاح
.
-"هذا ليس من ضمن عملي أو واجبي" يرى الأشخاص الذين يحققون نجاحاً في مضمارهم المهني أنه على الموظف الناجح أن يتعاون مع زملائه في العمل ويساندهم ويدعمهم، لأن في ذلك التصرف عنصرا من عناصر النجاح.
-"من المستحيل القيام بذلك"، إنها عبارة أخرى لا تدخل في قاموس النجاح، فكل مشكلة يجب أن تشكل حافزاً وتحدياً للتقدم وليس عائقاً يدفعك للتراجع والاستسلام.
- "لا خيار لدي" تعتبر تلك العبارة من العبارات "اليائسة" التي تحبط الشخص، إلا أن لكل ناجح رؤية مختلفة، إذ هناك دوماً خيارات وعلى الطامح للنجاح أن يبحث دوماً عن "ممره الخاص" نحو التألق.
-"أكره عملي". فغالباً ما يتبع الناجحون قاعدة هامة في حياتهم المهنية وهي وضع كل الأمور في ميزان يعادل بين الإيجابيات والسلبيات.
- "هذا غير عادل" وتشي هذه العبارة بالكثير من التململ الذي يرفضه معظم الناجحين، ويؤكدون على وجود الكثير من الأمور غير العادلة في الحياة لذا يجب مقاربتها بالكثير من "الكرامة"، وعلى ضرورة ألا ينتظر الشخص أن تقدر دوماً الجهود التي يبذلها في عمله.
-"لا تجري الأمور بتلك الطريقة هنا"، وهي عبارة تدل على أن الشخص ارتضى الطريقة السائدة في الوسط المهني المتواجد فيه، وتخلى بالتالي عن اندفاعه نحو التغيير الذي يعتبر مفتاح النجاح
.
-"هذا ليس من ضمن عملي أو واجبي" يرى الأشخاص الذين يحققون نجاحاً في مضمارهم المهني أنه على الموظف الناجح أن يتعاون مع زملائه في العمل ويساندهم ويدعمهم، لأن في ذلك التصرف عنصرا من عناصر النجاح.
-"من المستحيل القيام بذلك"، إنها عبارة أخرى لا تدخل في قاموس النجاح، فكل مشكلة يجب أن تشكل حافزاً وتحدياً للتقدم وليس عائقاً يدفعك للتراجع والاستسلام.
- "لا خيار لدي" تعتبر تلك العبارة من العبارات "اليائسة" التي تحبط الشخص، إلا أن لكل ناجح رؤية مختلفة، إذ هناك دوماً خيارات وعلى الطامح للنجاح أن يبحث دوماً عن "ممره الخاص" نحو التألق.