النوري1
2016-12-13, 22:04
ونحن صغار كنا نذم كل مزعبط و اليوم حين شاب بنا الزمان جاءنا احدهم بزعبطة طرنا لها فرحا و هلل الكثير و اه قد نسينا دروس الصغر البريئة الصادقة و تلاطمت أمواج و صاحوا من هناك ان مؤخرته لم تطأ كرسيا بمدرج جنيف و انكشف الغطاء عن زعبطة عظيمة و شعودة محترفة و ضحكت كثيرا حينما تدكرت درس الصغر و قلت في نفسي ألا سحقا لكل مزعبط.