الأستاذ خليفة
2009-10-18, 12:52
النص المعتمد : الآيتان 11 و 12 من الحجرات .
شرح المفردات:
يسخر:يستهزئ
لا تلمزوا أنفسكم: لا تلمزوا الناس فيلمزونكم (لمزه:تتبع عيوبه)
لا تنابزوا بالألقاب:لا ينادي بعضكم بعضا بأسماء قبيحة
بئس: فعل للذم بمعنى لاحبذا
تجسس: تتبع أخبار الناس.
من الأخلاق القبيحة : ماهي الأخلاق التي نهانا عنها الإسلام؟ لماذا؟
1- الغلظة والفظاظة: بم وصف الله رسوله في القرآن؟ ما هي الغلظة ؟ والفضاضة؟ ما أثرهما؟
المسلم لا ينبغي أن يكون فضا غليظ القلب حتى لايعاديه الناس ويتجنبونه. قال تعالى:" ولو كنت فضا غليظ القلب لانفضوا من حولك..".
2- التـنابز بالألقاب: ما المقصود بالتنابز بالألقاب؟ بم ننادي الناس؟
المسلم ينادي الناس بأسمائهم ويتجنب الألقاب القبيحة لأنها تثير الحقد والعداوة...
3- الغيبة والنميمة: ما الغيبة؟ والنميمة؟ ما أثرهما ؟
أ - المسلم لايذكر أخاه بما يكره في غيابه وهذا ما يعرف بالغيبة ولا ينقل الكلام الفاسد بين الناس وهذا ما يعرف بالنميمة .
ب ـ الغيبة والنميمة تفسد المودة بين الناس وتزرع الشقاق بينهم .
4- سوء الأدب مع الجيران : كيف يعامل المسلم جاره ؟ لماذا ؟
المسلم لا يؤذي جاره بكلام أو صراخ أو قاذورات . قال عليه السلام :" ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ".
شرح المفردات:
يسخر:يستهزئ
لا تلمزوا أنفسكم: لا تلمزوا الناس فيلمزونكم (لمزه:تتبع عيوبه)
لا تنابزوا بالألقاب:لا ينادي بعضكم بعضا بأسماء قبيحة
بئس: فعل للذم بمعنى لاحبذا
تجسس: تتبع أخبار الناس.
من الأخلاق القبيحة : ماهي الأخلاق التي نهانا عنها الإسلام؟ لماذا؟
1- الغلظة والفظاظة: بم وصف الله رسوله في القرآن؟ ما هي الغلظة ؟ والفضاضة؟ ما أثرهما؟
المسلم لا ينبغي أن يكون فضا غليظ القلب حتى لايعاديه الناس ويتجنبونه. قال تعالى:" ولو كنت فضا غليظ القلب لانفضوا من حولك..".
2- التـنابز بالألقاب: ما المقصود بالتنابز بالألقاب؟ بم ننادي الناس؟
المسلم ينادي الناس بأسمائهم ويتجنب الألقاب القبيحة لأنها تثير الحقد والعداوة...
3- الغيبة والنميمة: ما الغيبة؟ والنميمة؟ ما أثرهما ؟
أ - المسلم لايذكر أخاه بما يكره في غيابه وهذا ما يعرف بالغيبة ولا ينقل الكلام الفاسد بين الناس وهذا ما يعرف بالنميمة .
ب ـ الغيبة والنميمة تفسد المودة بين الناس وتزرع الشقاق بينهم .
4- سوء الأدب مع الجيران : كيف يعامل المسلم جاره ؟ لماذا ؟
المسلم لا يؤذي جاره بكلام أو صراخ أو قاذورات . قال عليه السلام :" ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ".