مشاهدة النسخة كاملة : طلبين......
عشريني متمرد
2016-11-24, 22:31
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اعزائي لدي طلبين :
الأول : أريد تمارين محلولة حول درس الافراد و النواع الكيميائية
الثاني : تحضير لنص محمد الرئيس و بالاخص حل أستثمر المعطيات
وشكرا
عشريني متمرد
2016-11-25, 15:00
هل من اجابة ؟؟؟؟؟؟
اسراء المعراج
2016-11-25, 17:33
http://www.eddirasa.com/
لقد افادني هذا به تمارين مع الخل
عساه يفيدك
موفق
عشريني متمرد
2016-11-25, 17:37
اختي الرابط غير صحيح
اسراء المعراج
2016-11-25, 18:37
http://www.eddirasa.com/
اسراء المعراج
2016-11-25, 18:41
والله لا ادري ما المشكلة
ساحاول ان اضعه لك
عشريني متمرد
2016-11-25, 18:49
اختي اسراء نحي / وشوفي
اسراء المعراج
2016-11-25, 19:29
لا لا خويا
انا ما كتبتوش هزيتو ديراكت
هو مكتوب هكا
اكتب في غوغل
فيزياء اولى ثانوي موقع الدراسة الجزائري
رايح يخرجلك وتلقي لتماك تمارين مع الحلول
عشريني متمرد
2016-11-25, 19:31
شكرا اختي
وممكن تساعديني في الطلب الثاني ؟
اسراء المعراج
2016-11-25, 20:41
اسمحلي خويا صورتو مي ماحبش يطلع
دوك نزيد نعاود
ولاخر لقيت التمارين مع الحل ولا لالا
عشريني متمرد
2016-11-25, 20:51
شوفي اسراء
ادخلي لهدا الموقع :
ديري الفوتو نتاع فيه منبعد يعطوك رابط للمنتديات انسخيه وارواحي للمنتدى روحي لادراج صورة حطي الرابط تماك تطلع الصورة (http://up.top4top.net)
اسراء المعراج
2016-11-26, 09:30
خطأ.. لم يتم تحميل الملف "330jumd70.jpg" لأسباب غير معروفة
قاعدة تخرجلي هادي الجملة ماقدرتش نرفدو ما علاباليش وعلاش
عشريني متمرد
2016-11-26, 09:56
ماتقدريش تكتبيه
اسراء المعراج
2016-11-26, 10:47
اكتشاف معطيات النص ::
1- السلوك الذي اختاره عليه الصلاة و السلام في رئاسة مرؤوسيه هو انه الصديق الاكبر المحب و المشاور لاصحابه
2- انواع الحكم التي ذكرها الكاتب هي سلطان الدنيا و سلطان الاخرة و سلطان المهابة و الكفاءة
3-الاسس التي بنى عليها الرسول ص رئاسته هي الشورى و عدم التميز عن الرعية4- و هذا ما يجسده الكاتب من خلال حادثة اصلاح الشاة مع اصحابه و حفر الخندق و ان الرسول ص لم يكن انسانا متميزا بحكم نبوته عن غيره من الناس فكان يحكم بالظاهر و يترك الباطن لضمائر اصحابها
يتبع
-شرح العبارة:: هنا ابتعد الرسول ص من التدخل في شان هذين المتخاصمين لانه لم يكن شاهد و انما يسمع لارائهم و ما ادراه من يكون الصادق فهناك شخص يحسن الكلام حتى تحسبه صادق و ربما هو كاذب و الاخر لايحسن تبرات نفسه و هو صادق
منقول
عشريني متمرد
2016-11-26, 10:50
شكرا جزيلا
والباقي ويكتا تديريه
وادا ماتقدريش اخدميلي غير التعبير ارجوك
اسراء المعراج
2016-11-26, 10:50
كتشف معطيات النص
**اختار الصداقة فهو الصديق الأكبر لأصحابه.
**الحكم بسلطان الدنيا: كان بقدوره ان يعيش في رغد الملوك والأمراء/سلطان الآخرة : فهو نبي الأمة القريب من الله المنزه عن الزلل/الكفاءة والمهابة:هو الصادق الأمين المخلص في عمله صاحب الأصل الشريف.
**الشورى / وحب أصحابه له / وعدم رفع شأنه الكريم عن شأن أصحابه له مالهم وعليه ما عليهم
** التواضع وعدم الترفع على أصحابه
**الحديث فيه مَسَائِلُ: فيه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يَعْلَمُ الغيْبَ وَالأمورَ الباطنةَ إلَّا بتعليمِ اللهِ له، ونبَّهَ عَلَى ذلكَ بقولِهِ :[إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ]/ أنَّهُ يجوزُ عليه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أمورِ الأحكامِ، ما يجوزُ عَلَى غيرِهِ . فإنَّهُ إنَّما يَحْكُمُ بينَ الناسِ بالظاهرِ، وَاللهُ يتولَّى السرائرَ، فَهُوَ يَحْكُمُ بالبيِّنَةِ وَاليمينِ ونحوِ ذلكَ من أحكامِ الظاهِرِ، مَعَ إمكانِ كونِهِ فِي الباطنِ خلافَ ذلكَ …
فإنَّهُ إذا كَانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ يظنُّ غيرَ الصوابِ لقُوَّةِ حُجَّةِ الخصمِ فَيَحْكُمُ لهُ، فإنَّ غيرَهُ من بابِ أَوْلَى وَأَحْرَى قولُهُ : [فليحملْها أَوْ ليذرْها] فيه تهديدٌ شديدٌ ووعيدٌ أكيدٌ عَلَى منْ أَخَذَ أموالَ الناسِ بالدعاوي الكاذبةِ وَالحِيَلِ المحرَّمَةِ، فهَذَا التعبيرُ شبيهٌ بقولِهِ تعالى : (اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ) .
**الحرية في التفكير
اسراء المعراج
2016-11-26, 10:52
لقد وجدت هذا ربما يفيدك
انا اسفة مشغولة الان لا استطيع الكتابة
موفق
اسراء المعراج
2016-11-26, 10:52
نتاع واش التعبير
اسراء المعراج
2016-11-26, 10:54
تقصد اللي في الصفحة68؟؟
عشريني متمرد
2016-11-26, 10:56
نعم اخر سؤال في ص 68
اسراء المعراج
2016-11-26, 20:53
العدل يمثل الذات الإلهية في تعاملها مع المخلوقات وبخاصة « الانسان » المخلوق العاقل .. صاحب الإرادة .. والخاضع لمفهوم الحرية .. بناء على امتلاكه ( النفس ) إضافة إلى الجسد والروح .. بالعدالة تستقيم موازين الحياة على مختلف أبعادها ويتساوى البشر دون إهمال الفوارق العقلية والوجدانية .. أي يُعامل كل انسان بما يمتلكه ويناسب مواهبه وأعماله .. فيُنصف المظلوم ويعاقب الظالم أما الرحمة فهي الهبة الإلهية السامية التي تمكن الانسان من تجاوز أخطاء الآخرين وخطاياهم دون اللجوء إلى لجنة محكمين أو مجلس عدل .. أو قوة تنفيذ قانونية .. بالرحمة يُقدّر الإنسان ضعف الآخرين .. وهشاشتهم .. ووقوعهم تحت سطوة الانفعالات الشديدة المداهمة .. وبالرحمة نتخذ من الله قدوة لنا في تعاطينا مع إخوتنا وأصدقائنا وأبناء انسانيتنا .. إن العدالة والرحمة يتناقضان أحياناً .. ويقف أحدهما في مواجهة الأخرى .. خصمين متصارعين .. ولا بد من التوضيح الفوري قبل الوقوع في التأويلات البعيدة
اسراء المعراج
2016-11-26, 20:55
راني موقبيل وانا نلخص لقيت مقال طويييل
بصح ما عرفتش كيفاش ندير الخاتمة
حاول ديرها من عندك
عشريني متمرد
2016-11-26, 20:58
شكرا جزيلا و الاسئلة ؟؟؟
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir