نجمة اجمل من القمر
2016-11-21, 09:38
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
قصة اليوم عبرة لكل فتاة و مثال لكل من تظن ان الدنيا للحب و الاوهام التي لا وجود لها
قصة تمثل خطوات الشيطان و كيف يتبه الاسان بدأت بفتاة جميلة منطلقة الى الحياة حينما تعرفت على ذلك الشاب عمرها يقارب خمسة و عشرين سنة أحبته كما نسمع عن معظم الفتيات و أطاعته و لم تكن تعرف انها اطاعت الشيطان ...
طلب منها حقوقه كما يزعم فأدته حقوقه كما لو كان زوجها خدعها كما يفعل كل شاب بفتاة الا من رحم ربي الى ان أتى يوم الفجيعة..اليوم الذي لم تحسب له حسبانا.. اكتشفت تلك افتاة انها تحمل بأحشائها جنينا لا أب له سوى ذلك الفتى و لا أم له سوى هي ففزعت و اتصل به فقالت له يا فلان اني احمل بطفل انت ابوه ففوجئ الشاب فقد وقع ما لم يكن بالحسبان
ثم رد عليها قائلا (والله ما علم ان كنت انا ابوه ام غيري ) و اقفل الخط تاركا تلك الفتاة في همومها و مصابها و مرت الايام فعاد ذلك الشاب يتصل ثم يعتذر لها و يطلب رؤيتها و الاختلاء بها فوافقت و مضت معه مثل ما كانت في رحاب الحرام و تتبع خطوات الشيطان و هي لا تعلم الى اين وصل بها المطاف و كانت تخفي حملها بالملابس الضيقة حتى تخفي ذلك الذي ببطنها
و لكن مشيئة الله اكبر و ظلت هكذا حتى اتاها المخاض و أهلها في المنزل فذهبت الى الحمام و جعلت في طريقه تتألم و تكابد حتى انجبت فتاة و بعدها تصلت بنا تسأل خالتي و امي ماذا افعل بها كيف تصرف فيها و الحبل السري..حتى ماتت الفتاة فسألتها خالتي ماذا حدث فقالت ماتت و الحمد لله(انفكينا منها و ارتحنا) و اي ام تقول هذا ثو اتصلت به تخبرها بالخبر السار فحضر الشاب و قفز الى سطح البيت و أخذ الفتاة و دفنها كل هذا و اهلها في البيت فيلتقون ملتقاهم الغرامي و يأخذ حاجته منها في السطح و كل هذا و اهلها بالبيت علما ان اهلها شيخ كبير في السن و اخوتها المنشغلون في السهر
الى ان اتى يوم الفجيعة اليوم الذي انتهى فيه كل شيئ حيث اختلف الشاب و الفتاة فذهب الى بيتها و معه كيس فتح له ابناء اعمامها و ابناء اخوالها مع عدم وجود اخوتها خوف من الاننفعال الزائد و اخرج منه كل حاجياتها من ملابس و عطور و ملا بس نومها و الكثير من الاشياء
و هكذا كانت نهايتها و نهاية خطوات الشيطان
التتمة في الرد
احصائيات الدمار
قصة اليوم عبرة لكل فتاة و مثال لكل من تظن ان الدنيا للحب و الاوهام التي لا وجود لها
قصة تمثل خطوات الشيطان و كيف يتبه الاسان بدأت بفتاة جميلة منطلقة الى الحياة حينما تعرفت على ذلك الشاب عمرها يقارب خمسة و عشرين سنة أحبته كما نسمع عن معظم الفتيات و أطاعته و لم تكن تعرف انها اطاعت الشيطان ...
طلب منها حقوقه كما يزعم فأدته حقوقه كما لو كان زوجها خدعها كما يفعل كل شاب بفتاة الا من رحم ربي الى ان أتى يوم الفجيعة..اليوم الذي لم تحسب له حسبانا.. اكتشفت تلك افتاة انها تحمل بأحشائها جنينا لا أب له سوى ذلك الفتى و لا أم له سوى هي ففزعت و اتصل به فقالت له يا فلان اني احمل بطفل انت ابوه ففوجئ الشاب فقد وقع ما لم يكن بالحسبان
ثم رد عليها قائلا (والله ما علم ان كنت انا ابوه ام غيري ) و اقفل الخط تاركا تلك الفتاة في همومها و مصابها و مرت الايام فعاد ذلك الشاب يتصل ثم يعتذر لها و يطلب رؤيتها و الاختلاء بها فوافقت و مضت معه مثل ما كانت في رحاب الحرام و تتبع خطوات الشيطان و هي لا تعلم الى اين وصل بها المطاف و كانت تخفي حملها بالملابس الضيقة حتى تخفي ذلك الذي ببطنها
و لكن مشيئة الله اكبر و ظلت هكذا حتى اتاها المخاض و أهلها في المنزل فذهبت الى الحمام و جعلت في طريقه تتألم و تكابد حتى انجبت فتاة و بعدها تصلت بنا تسأل خالتي و امي ماذا افعل بها كيف تصرف فيها و الحبل السري..حتى ماتت الفتاة فسألتها خالتي ماذا حدث فقالت ماتت و الحمد لله(انفكينا منها و ارتحنا) و اي ام تقول هذا ثو اتصلت به تخبرها بالخبر السار فحضر الشاب و قفز الى سطح البيت و أخذ الفتاة و دفنها كل هذا و اهلها في البيت فيلتقون ملتقاهم الغرامي و يأخذ حاجته منها في السطح و كل هذا و اهلها بالبيت علما ان اهلها شيخ كبير في السن و اخوتها المنشغلون في السهر
الى ان اتى يوم الفجيعة اليوم الذي انتهى فيه كل شيئ حيث اختلف الشاب و الفتاة فذهب الى بيتها و معه كيس فتح له ابناء اعمامها و ابناء اخوالها مع عدم وجود اخوتها خوف من الاننفعال الزائد و اخرج منه كل حاجياتها من ملابس و عطور و ملا بس نومها و الكثير من الاشياء
و هكذا كانت نهايتها و نهاية خطوات الشيطان
التتمة في الرد
احصائيات الدمار