مجزرة رهيبة في راتب نوفمبر

[wahid1968]

حسب مصادر هنا وهناك قد تمت مجزرة رهيبة في راتب نوفمبر هل من مؤكد

[أبوعصام عدنان]

حسب مصادر هنا وهناك قد تمت مجزرة رهيبة في راتب نوفمبر هل من مؤكد
اتق الله يأخي عن أي مجزرة تتحدث الخصم كان بسبب الإضراب و هذا تهديد لإفشال الإضراب القادم فأنت بهذا التدخل تحقق هدف الوزارة التي تتمنى خوف اللأساتذة من الخصم لثنيهم عن الإضراب

[hoci_math]

لاحول ولاقوة الابالله ماهذا العويل الحمد لله وانت معافى في نفسك واهلك والسلام

[قويدر بلمسعود]

حاجة منطقية..ما خدمتش ما تخلصش..لماذا التهويل..اضربنا اربعة ايام فليخصموا شهرا..المهم تحقيق المطالب..

[amohamed81]

قل للجزار ، نحن أصلا مذبوحون من ظلمكم ، جزّر أو لا تجزِّر هذه المرة لن نسكت لأنه مزالت عروقنا فيها دم ينبض رغم الجراح

[عالب محمد]

يبدو انك من الذين يخافون الوزارة من هذه المجازر الرهيبة كما سميتها انت .... الحل بسيط ... كان بامكانك ان لا تلتحق باضراب العظماء وبذلك تحفظ راتبك من حوادث الاقتطاعات .... قالها صدام حسين رحمة الله عليه --- نحن اهلها --- ولا تخوفونا اقتطاعات ولا تهديدات مادامت طريقنا مشروعة ... اكاد اجزم ان غالبية المتهربين من الاضراب ... انما خوفهم من الاقتطاع لا اكثر ولا اقل وكم هم كقيرون اولئك ضعاف النفوس

[الإحترام]

هاه ههههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااا اااااااا

:1::1::1::1::1::1::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf:

[darine1641]

الصمودالصمودالصمود

[wahid1968]

ولكن اخي هدا الاقتطاع من خبز الابناء اليس هدا ظلم في حقهم و سوف نحاسب عيه امام الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أبوطه الجزائري]

حبذا لو يتم تحويل تلك الاقتطاعات

لصندوق التقاعد لانعاشه ...

اللهم صل و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه

[hammi330]

ههههههههههههههههههه المندبا كبيرة والميت فار
الاضراب = خصم

[المسعود]

وهل يضر الشاة سلخها بعد ذبحها ؟

[ودان]

السلام عليكم
حتى ولو يتم زبر الراتب كله لا يمكن التراجع عن مطالبنا
ومن اسماء الله تعالى الرزاق

[scot.b]

هذه كما سميتها مجيزرة صغيرة و مؤقتة تدوم شهر أو تنساها إنتظر المسلخة الأبدية إذا مر القانون ثم تعرف حق الدراهم لي نحاوها و تتمنى لو أنك أضربت السنة كلها و لم يمرر القانون

[ayache1212]

المسلخة الأبدية إذا مر القانون ثم تعرف حق الدراهم لي نحاوها و تتمنى لو أنك أضربت السنة كلها

ونعم القول بارك الله فيك.................... مستمرون و صامدون باذن الله

[salahsalah_2]

ولكن اخي حسب الاصداء المتداولة بعد هده المجزرة سوف لن تسمع يوم 21/09 الا القول الجليل : ادهب انت و ربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون

اللي خاف من الخصم ما يضربش وخلاص .... لماذا البكاء ؟؟؟ لقد تعودنا على مثل هذه الأمور ... لا بد من التضحية ... ما كانش حاجة بلاش ...

[عبد القادر أبو صلاح]

ولكن اخي حسب الاصداء المتداولة بعد هده المجزرة سوف لن تسمع يوم 21/09 الا القول الجليل : ادهب انت و ربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون

لما قعد من خالف سيدنا موسى هل فاز ؟ العبرة بالخواتيم يا شيخ . ,ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون . قليل من الصبر فقط وسيهزمون .

[wahid1968]

لما قعد من خالف سيدنا موسى هل فاز ؟ العبرة بالخواتيم يا شيخ . ,ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون . قليل من الصبر فقط وسيهزمون .

صبر روحك يا اخي . السلطات لن ترضخ بسهولة كما تتوهبم و كما يقول المثل ان كنت ريحا فقد لاقيت اعصارا

[عبد الرحمان محمد]

نص السؤال:
شيخَنا الفاضل، إنِّي أستاذٌ في قِطاعِ التربية، وفي الأيَّامِ المُقْبِلةِ سيدخل عُمَّالُه في إضرابٍ مِنْ أجلِ مَطالِبَ موضوعيةٍ؛ فما حكمُ الشرعِ في الإضراب؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالإضراباتُ بمُخْتَلَفِ أنواعها مِنْ أساليبِ النُّظُمِ الديمقراطية التي يُمارِسُ فيها الشعبُ مَظاهِرَ سيادتِه المُطْلَقة، وتُعَدُّ الإضراباتُ والمُظاهَراتُ على الأوضاع القائمةِ ـ في عُرْفِ الديمقراطيِّين ـ ظاهرةَ صحَّةٍ، يُصحَّحُ بها الوضعُ السياسيُّ أو الاجتماعيُّ أو المهنيُّ مِنَ السيِّئ إلى الحَسَن، أو مِنَ الحَسَن إلى الأحسن، أمَّا المنظورُ الشرعيُّ للنُّظُمِ الديمقراطيةِ بمُخْتَلَفِ أساليبِها فهي مُخالِفةٌ لمنهجِ الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودةٌ مِنْ صُوَرِ الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النُّظُمُ بإلغاءِ سيادةِ الخالـقِ سبحانه وحقِّه في التشريع المُطْلَقِ لِتَجْعلَه مِنْ حقوقِ المخلوقين، وهذا المنهجُ سارَتْ عليه العلمانيةُ الحديثةُ في فَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والحياة، والتي نَقَلَتْ مصدريةَ الأحكامِ والتشريعات إلى الأمَّةِ بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، واللهُ المُسْتعانُ.
وهذا بخلافِ سلطةِ الأمَّةِ في الإسلام؛ فإنَّ السيادةَ فيها للشرع، وليس للأمَّةِ أَنْ تَشْرَعَ شيئًا مِنَ الدِّينِ لم يَأْذَنْ به اللهُ تعالى.
وعليه، فإنَّ الإضرابـاتِ والاعتصاماتِ والمُظـاهَراتِ وسائِرَ أساليبِ الديمقراطية هي مِنْ عادات الكُفَّار وطُرُقِ تَعامُلِهم مع حكوماتهـم، وليسَتْ مِنَ الدِّين الإسلاميِّ في شيءٍ، وليس مِنْ أعمالِ أهلِ الإيمانِ المُطالَبةُ بالحقوق ـ ولو كانَتْ مشروعةً ـ بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدِها، وإثارةِ الفِتَنِ، والطعنِ في أعراضِ غيرِ المُشارِكين فيها، وغيرِها ممَّا ترفضه النصوصُ الشرعيةُ ويَأْباهُ خُلُقُ المسلمِ تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّلُ إلى الحقوقِ المطلوبةِ بالطُّرُقِ المشروعة؛ وذلك بمُراجَعةِ المسؤولين ووُلَاةِ الأمر، فإِنْ تَحقَّقَتِ المَطالِبُ فذلك مِنْ فضلِ الله سبحانه، وإِنْ كانَتِ الأخرى وَجَبَ الصبرُ والاحتسابُ والمُطالَبةُ مِنْ جديدٍ حتَّى يفتح اللهُ وهو خيرُ الفاتحين؛ فقَدْ صحَّ مِنْ حديثِ عُبادةَ بنِ الصامت رضي الله عنه ما يُؤيِّدُ ذلك حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَالأَمْرَ أَهْلَهُ»، قَالَ: «إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»، وزادَأحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»، أي: «وإِنِ اعْتَقَدْتَ أنَّ لك في الأمرِ حقًّا، فلا تَعْمَلْ بذلك الظنِّ، بل اسْمَعْ وأَطِعْ إلى أَنْ يَصِلَ إليك بغيرِ خروجٍ عن الطاعة»، وفي روايةِ ابنِ حِبَّانَ وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»، وفي حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: «فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟» قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ».
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أَنْ يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلًا ويرزقَنَا اجتنابَه.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

[scot.b]

http://img15.hostingpics.net/pics/603588150322642119899892409332448567501278890456n. jpg (http://www.hostingpics.net/viewer.php?id=603588150322642119899892409332448567 501278890456n.jpg)

[mohammed-djamel]

فكر قليلا في العمال الذين يتقاضون مرتبات لا تتجاوز 18000 دج

[الازهر جمال]

قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ...

[mouloud69]

يا اخي هناك قانون فحواه انه لا يجوز الاقتطاع اكثر من ثلاثة ايام في الشهر. لكننا للأسف نحن في دولة ما يهمها هو الانتقام حسبنا الله و نعم الوكيل لن نتراجع عن الاضراب حتى نحقق ما أضربنا من اجله .

[SAID1]

متى تكون طاعة ولي الامر ؟؟؟؟
هل بايغتهم ؟ هل يطبقون شرع الله ؟؟؟
لماذا طاعة ولي الامر عندكم أمر مهم وتتناسون الحديث الشريف
لعن الله قزما ولو أمرهم إمرأة ؟؟
والله العظيم لو كنت أؤمن بطاعة ولي الامر مثلكم ما بقيت في التعليم لحظة ....
.

[zineeddine721]

اضراب #####خصم
وين هي المجزرة يا ولد؟؟؟؟

[أمين97]

المجزرة يا أخي عندما تتقاضى أنت 7 فرنك و غيرك يفوق 15 مليون شهريا . تلك هي مجزرة القطاع

[انين القدس]

هذا شيئ مفروغ منه الاضراب معناها الخصم .....نحن صااااااامدون و مع الاضراب لا بغاو ينجو الشهرية كاملة المهم كرامة الانسان

[حميد67]

بصراحة أنا أضربت وفي الاضراب المقبل أعمل الاقتطاع من الراتب يهلك جيبي ويجعلني أستدين من ناس أكرههم

[حميد67]

قد تكرهونني لقولي لكن بالقرب من مؤسستنا هناك مؤسسة نسبة الاضراب فيها 0

[mouhaned]

لاحول ولاقوة الابالله ماهذا العويل الحمد لله وانت معافى في نفسك واهلك والسلام

[امراة غريبة]

حبذا لو يتم تحويل تلك الاقتطاعات

لصندوق التقاعد لانعاشه ...

اللهم صل و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه

صحيح اين تذهب الاقتطاعات من الراتب والمردودية

[mr.haki]

مستمرون و صامدون باذن الله

[مستبين]

مستمرون و صامدون باذن الله وإن شاء الله سنصل إلى مبتغانا .

[لمنور]

اللهم صل و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه

[boualemcharfa]

أي مجزرة تتحدث أنت تريد إفشالنا نحن دائما صامدون

[محمد علي 12]

صحيح اين تذهب الاقتطاعات من الراتب والمردودية

تذهب الاقتطاعات الى الصندوق الاسود

[شهاب 3]

نص السؤال:
شيخَنا الفاضل، إنِّي أستاذٌ في قِطاعِ التربية، وفي الأيَّامِ المُقْبِلةِ سيدخل عُمَّالُه في إضرابٍ مِنْ أجلِ مَطالِبَ موضوعيةٍ؛ فما حكمُ الشرعِ في الإضراب؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالإضراباتُ بمُخْتَلَفِ أنواعها مِنْ أساليبِ النُّظُمِ الديمقراطية التي يُمارِسُ فيها الشعبُ مَظاهِرَ سيادتِه المُطْلَقة، وتُعَدُّ الإضراباتُ والمُظاهَراتُ على الأوضاع القائمةِ ـ في عُرْفِ الديمقراطيِّين ـ ظاهرةَ صحَّةٍ، يُصحَّحُ بها الوضعُ السياسيُّ أو الاجتماعيُّ أو المهنيُّ مِنَ السيِّئ إلى الحَسَن، أو مِنَ الحَسَن إلى الأحسن، أمَّا المنظورُ الشرعيُّ للنُّظُمِ الديمقراطيةِ بمُخْتَلَفِ أساليبِها فهي مُخالِفةٌ لمنهجِ الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودةٌ مِنْ صُوَرِ الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النُّظُمُ بإلغاءِ سيادةِ الخالـقِ سبحانه وحقِّه في التشريع المُطْلَقِ لِتَجْعلَه مِنْ حقوقِ المخلوقين، وهذا المنهجُ سارَتْ عليه العلمانيةُ الحديثةُ في فَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والحياة، والتي نَقَلَتْ مصدريةَ الأحكامِ والتشريعات إلى الأمَّةِ بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، واللهُ المُسْتعانُ.
وهذا بخلافِ سلطةِ الأمَّةِ في الإسلام؛ فإنَّ السيادةَ فيها للشرع، وليس للأمَّةِ أَنْ تَشْرَعَ شيئًا مِنَ الدِّينِ لم يَأْذَنْ به اللهُ تعالى، قال سبحـانه: ï´؟أَمغ، لَهُمغ، شُرَكَظ°ظ“ؤُاْ شَرَعُواْ لَهُم مِّنَ ظ±لدِّينِ مَا لَمغ، يَأغ،ذَنغ¢ بِهِ ظ±للَّهُغڑï´¾ [الشورى: ظ¢ظ،].
وعليه، فإنَّ الإضرابـاتِ والاعتصاماتِ والمُظـاهَراتِ وسائِرَ أساليبِ الديمقراطية هي مِنْ عادات الكُفَّار وطُرُقِ تَعامُلِهم مع حكوماتهـم، وليسَتْ مِنَ الدِّين الإسلاميِّ في شيءٍ، وليس مِنْ أعمالِ أهلِ الإيمانِ المُطالَبةُ بالحقوق ـ ولو كانَتْ مشروعةً ـ بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدِها، وإثارةِ الفِتَنِ، والطعنِ في أعراضِ غيرِ المُشارِكين فيها، وغيرِها ممَّا ترفضه النصوصُ الشرعيةُ ويَأْباهُ خُلُقُ المسلمِ تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّلُ إلى الحقوقِ المطلوبةِ بالطُّرُقِ المشروعة؛ وذلك بمُراجَعةِ المسؤولين ووُلَاةِ الأمر، فإِنْ تَحقَّقَتِ المَطالِبُ فذلك مِنْ فضلِ الله سبحانه، وإِنْ كانَتِ الأخرى وَجَبَ الصبرُ والاحتسابُ والمُطالَبةُ مِنْ جديدٍ حتَّى يفتح اللهُ وهو خيرُ الفاتحين؛ فقَدْ صحَّ مِنْ حديثِ عُبادةَ بنِ الصامت رضي الله عنه ما يُؤيِّدُ ذلك حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَالأَمْرَ أَهْلَهُ»، قَالَ: «إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»، وزادَأحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»، أي: «وإِنِ اعْتَقَدْتَ أنَّ لك في الأمرِ حقًّا، فلا تَعْمَلْ بذلك الظنِّ، بل اسْمَعْ وأَطِعْ إلى أَنْ يَصِلَ إليك بغيرِ خروجٍ عن الطاعة»، وفي روايةِ ابنِ حِبَّانَ وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»، وفي حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: «فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟» قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ».
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أَنْ يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلًا ويرزقَنَا اجتنابَه.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ظ،ظ¦ من ذي الحجة ظ،ظ¤ظ¢ظ¦ï»«
الموافق ï»ں: ظ،ظ¦ جانفي ظ¢ظ*ظ*ظ¦م
المصدر: الموقع الرسمي للشيخ محمد علي فركوس.


أول شيئ عليك بتصحيح الآيات حتى لا تؤثم
ثانيا : إن هذه الإجابة مقبولة فقط في ظل الدولة الاسلامية
ثالثا : هذه القوانين وضعية قابلة للتغيير

[ساعي الامل]

نص السؤال:
شيخَنا الفاضل، إنِّي أستاذٌ في قِطاعِ التربية، وفي الأيَّامِ المُقْبِلةِ سيدخل عُمَّالُه في إضرابٍ مِنْ أجلِ مَطالِبَ موضوعيةٍ؛ فما حكمُ الشرعِ في الإضراب؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالإضراباتُ بمُخْتَلَفِ أنواعها مِنْ أساليبِ النُّظُمِ الديمقراطية التي يُمارِسُ فيها الشعبُ مَظاهِرَ سيادتِه المُطْلَقة، وتُعَدُّ الإضراباتُ والمُظاهَراتُ على الأوضاع القائمةِ ـ في عُرْفِ الديمقراطيِّين ـ ظاهرةَ صحَّةٍ، يُصحَّحُ بها الوضعُ السياسيُّ أو الاجتماعيُّ أو المهنيُّ مِنَ السيِّئ إلى الحَسَن، أو مِنَ الحَسَن إلى الأحسن، أمَّا المنظورُ الشرعيُّ للنُّظُمِ الديمقراطيةِ بمُخْتَلَفِ أساليبِها فهي مُخالِفةٌ لمنهجِ الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودةٌ مِنْ صُوَرِ الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النُّظُمُ بإلغاءِ سيادةِ الخالـقِ سبحانه وحقِّه في التشريع المُطْلَقِ لِتَجْعلَه مِنْ حقوقِ المخلوقين، وهذا المنهجُ سارَتْ عليه العلمانيةُ الحديثةُ في فَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والحياة، والتي نَقَلَتْ مصدريةَ الأحكامِ والتشريعات إلى الأمَّةِ بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، واللهُ المُسْتعانُ.
وهذا بخلافِ سلطةِ الأمَّةِ في الإسلام؛ فإنَّ السيادةَ فيها للشرع، وليس للأمَّةِ أَنْ تَشْرَعَ شيئًا مِنَ الدِّينِ لم يَأْذَنْ به اللهُ تعالى، قال سبحـانه: ï´؟أَمغ، لَهُمغ، شُرَكَظ°ظ“ؤُاْ شَرَعُواْ لَهُم مِّنَ ظ±لدِّينِ مَا لَمغ، يَأغ،ذَنغ¢ بِهِ ظ±للَّهُغڑï´¾ [الشورى: ظ¢ظ،].
وعليه، فإنَّ الإضرابـاتِ والاعتصاماتِ والمُظـاهَراتِ وسائِرَ أساليبِ الديمقراطية هي مِنْ عادات الكُفَّار وطُرُقِ تَعامُلِهم مع حكوماتهـم، وليسَتْ مِنَ الدِّين الإسلاميِّ في شيءٍ، وليس مِنْ أعمالِ أهلِ الإيمانِ المُطالَبةُ بالحقوق ـ ولو كانَتْ مشروعةً ـ بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدِها، وإثارةِ الفِتَنِ، والطعنِ في أعراضِ غيرِ المُشارِكين فيها، وغيرِها ممَّا ترفضه النصوصُ الشرعيةُ ويَأْباهُ خُلُقُ المسلمِ تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّلُ إلى الحقوقِ المطلوبةِ بالطُّرُقِ المشروعة؛ وذلك بمُراجَعةِ المسؤولين ووُلَاةِ الأمر، فإِنْ تَحقَّقَتِ المَطالِبُ فذلك مِنْ فضلِ الله سبحانه، وإِنْ كانَتِ الأخرى وَجَبَ الصبرُ والاحتسابُ والمُطالَبةُ مِنْ جديدٍ حتَّى يفتح اللهُ وهو خيرُ الفاتحين؛ فقَدْ صحَّ مِنْ حديثِ عُبادةَ بنِ الصامت رضي الله عنه ما يُؤيِّدُ ذلك حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَالأَمْرَ أَهْلَهُ»، قَالَ: «إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»، وزادَأحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»، أي: «وإِنِ اعْتَقَدْتَ أنَّ لك في الأمرِ حقًّا، فلا تَعْمَلْ بذلك الظنِّ، بل اسْمَعْ وأَطِعْ إلى أَنْ يَصِلَ إليك بغيرِ خروجٍ عن الطاعة»، وفي روايةِ ابنِ حِبَّانَ وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»، وفي حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: «فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟» قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ».
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أَنْ يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلًا ويرزقَنَا اجتنابَه.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ظ،ظ¦ من ذي الحجة ظ،ظ¤ظ¢ظ¦ï»«
الموافق ï»ں: ظ،ظ¦ جانفي ظ¢ظ*ظ*ظ¦م
المصدر: الموقع الرسمي للشيخ محمد علي فركوس.





الاضراب تشبه بالكفار !!!!
فلتذهب انت وهذا المفتي الجاهل المتخلف عن عصره الى مزبلة الجحيم ، الله لا تربحك انت وياه يا وجوه الجهل

[malimali60]

فالسلام يا جماعة اريد ان اعرف كم هو المبلغ المقتطع في الإضراب

[رَكان]

نص السؤال:
شيخَنا الفاضل، إنِّي أستاذٌ في قِطاعِ التربية، وفي الأيَّامِ المُقْبِلةِ سيدخل عُمَّالُه في إضرابٍ مِنْ أجلِ مَطالِبَ موضوعيةٍ؛ فما حكمُ الشرعِ في الإضراب؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالإضراباتُ بمُخْتَلَفِ أنواعها مِنْ أساليبِ النُّظُمِ الديمقراطية التي يُمارِسُ فيها الشعبُ مَظاهِرَ سيادتِه المُطْلَقة، وتُعَدُّ الإضراباتُ والمُظاهَراتُ على الأوضاع القائمةِ ـ في عُرْفِ الديمقراطيِّين ـ ظاهرةَ صحَّةٍ، يُصحَّحُ بها الوضعُ السياسيُّ أو الاجتماعيُّ أو المهنيُّ مِنَ السيِّئ إلى الحَسَن، أو مِنَ الحَسَن إلى الأحسن، أمَّا المنظورُ الشرعيُّ للنُّظُمِ الديمقراطيةِ بمُخْتَلَفِ أساليبِها فهي مُخالِفةٌ لمنهجِ الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودةٌ مِنْ صُوَرِ الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النُّظُمُ بإلغاءِ سيادةِ الخالـقِ سبحانه وحقِّه في التشريع المُطْلَقِ لِتَجْعلَه مِنْ حقوقِ المخلوقين، وهذا المنهجُ سارَتْ عليه العلمانيةُ الحديثةُ في فَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والحياة، والتي نَقَلَتْ مصدريةَ الأحكامِ والتشريعات إلى الأمَّةِ بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، واللهُ المُسْتعانُ.
وهذا بخلافِ سلطةِ الأمَّةِ في الإسلام؛ فإنَّ السيادةَ فيها للشرع، وليس للأمَّةِ أَنْ تَشْرَعَ شيئًا مِنَ الدِّينِ لم يَأْذَنْ به اللهُ تعالى، قال سبحـانه: ï´؟أَمغ، لَهُمغ، شُرَكَظ°ظ“ؤُاْ شَرَعُواْ لَهُم مِّنَ ظ±لدِّينِ مَا لَمغ، يَأغ،ذَنغ¢ بِهِ ظ±للَّهُغڑï´¾ [الشورى: ظ¢ظ،].
وعليه، فإنَّ الإضرابـاتِ والاعتصاماتِ والمُظـاهَراتِ وسائِرَ أساليبِ الديمقراطية هي مِنْ عادات الكُفَّار وطُرُقِ تَعامُلِهم مع حكوماتهـم، وليسَتْ مِنَ الدِّين الإسلاميِّ في شيءٍ، وليس مِنْ أعمالِ أهلِ الإيمانِ المُطالَبةُ بالحقوق ـ ولو كانَتْ مشروعةً ـ بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدِها، وإثارةِ الفِتَنِ، والطعنِ في أعراضِ غيرِ المُشارِكين فيها، وغيرِها ممَّا ترفضه النصوصُ الشرعيةُ ويَأْباهُ خُلُقُ المسلمِ تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّلُ إلى الحقوقِ المطلوبةِ بالطُّرُقِ المشروعة؛ وذلك بمُراجَعةِ المسؤولين ووُلَاةِ الأمر، فإِنْ تَحقَّقَتِ المَطالِبُ فذلك مِنْ فضلِ الله سبحانه، وإِنْ كانَتِ الأخرى وَجَبَ الصبرُ والاحتسابُ والمُطالَبةُ مِنْ جديدٍ حتَّى يفتح اللهُ وهو خيرُ الفاتحين؛ فقَدْ صحَّ مِنْ حديثِ عُبادةَ بنِ الصامت رضي الله عنه ما يُؤيِّدُ ذلك حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَالأَمْرَ أَهْلَهُ»، قَالَ: «إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»، وزادَأحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»، أي: «وإِنِ اعْتَقَدْتَ أنَّ لك في الأمرِ حقًّا، فلا تَعْمَلْ بذلك الظنِّ، بل اسْمَعْ وأَطِعْ إلى أَنْ يَصِلَ إليك بغيرِ خروجٍ عن الطاعة»، وفي روايةِ ابنِ حِبَّانَ وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»، وفي حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: «فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟» قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ».
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أَنْ يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلًا ويرزقَنَا اجتنابَه.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ظ،ظ¦ من ذي الحجة ظ،ظ¤ظ¢ظ¦ï»«
الموافق ï»ں: ظ،ظ¦ جانفي ظ¢ظ*ظ*ظ¦م
المصدر: الموقع الرسمي للشيخ محمد علي فركوس.


الإضراب من الأمور الحادثة في عصرنا تماما مثل الوزارة والبرلمان ..وتبادل السفراء ...ومالايمكن حصره من الأمور الحادثة .....

[HADG OMAR]

المجازر الرهيبة أراها على التلفزيون من خلال القصف الجوي لنظام الأسد و قوات بوتين على المدن السورية و مواطنيها

[omar benhlima]

على كل مادم هناك غضراب هناك حسم فلم هذا التهويل لا يهم الحسم بقدر ما يهم تطبيق مشروع الحكومة .

[عبد الرحمان محمد]

السؤال:
أنا أعمل أستاذا في قطاع التربية و التعليم ، وكثيرا ما يخوض موظفوا هذا القطاع إضرابات عن العمل من أجل المطالبة بحقوق معينة.وقد اختلفت مع زميل لي في حكم هذه الإضرابات ، فأخبرته أن فيها نوعا من الخروج عن المسئولين ، ولكنه رد علي بأن هذا يصح لو لم ينص قانون العمل على إباحته . فما تعليقكم حفظكم الله ؟

الجواب : الإضراب عن العمل للمطالبة بالمزايا والحقوق هي احدي النظم الأجنبية التي تسللت إلي المجتمع المسلم وهي تربي في أصحابها روح التمرد والفوضى وقلة احترام المسئول ثم إنها تصادم ثلاثة أصول شرعيه معتبرة هي:
1- الصبر
2- النصيحة
3 - الحكمة
فالمتبع لطريقة الاضراب عن العمل لم يصبر حيث أمر الله بالصبر ولم ينصح لبلده وحكومته وولاة أمره بل تمرد عليهم واستعمل معهم أسلوب الشقاق والعصيان ، ولم يتبع الحكمة في معالجة الامور بل اتبع الأسلوب الأهوج والله المستعان أما قانون العمل الذي ينص علي إباحة هذه الاضرابات الفوضوية فهو دليل علي فساد هذا القانون
فضيلة الشيخ عبد الحميد الجهني

[mourad mouraad]

بصراحة أنا أضربت وفي الاضراب المقبل أعمل الاقتطاع من الراتب يهلك جيبي ويجعلني أستدين من ناس أكرههم

اذا 2000 دينار اعجزتك فيجب ان نصلي عليك عاجلا

[hamidovish]

اضربوا ولا تستمعوا لهذه الأبواق المحسوبة على النظام ماضاع حق وراءه طالب

[محمدبلعدل]

نص السؤال:
شيخَنا الفاضل، إنِّي أستاذٌ في قِطاعِ التربية، وفي الأيَّامِ المُقْبِلةِ سيدخل عُمَّالُه في إضرابٍ مِنْ أجلِ مَطالِبَ موضوعيةٍ؛ فما حكمُ الشرعِ في الإضراب؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالإضراباتُ بمُخْتَلَفِ أنواعها مِنْ أساليبِ النُّظُمِ الديمقراطية التي يُمارِسُ فيها الشعبُ مَظاهِرَ سيادتِه المُطْلَقة، وتُعَدُّ الإضراباتُ والمُظاهَراتُ على الأوضاع القائمةِ ـ في عُرْفِ الديمقراطيِّين ـ ظاهرةَ صحَّةٍ، يُصحَّحُ بها الوضعُ السياسيُّ أو الاجتماعيُّ أو المهنيُّ مِنَ السيِّئ إلى الحَسَن، أو مِنَ الحَسَن إلى الأحسن، أمَّا المنظورُ الشرعيُّ للنُّظُمِ الديمقراطيةِ بمُخْتَلَفِ أساليبِها فهي مُخالِفةٌ لمنهجِ الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودةٌ مِنْ صُوَرِ الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النُّظُمُ بإلغاءِ سيادةِ الخالـقِ سبحانه وحقِّه في التشريع المُطْلَقِ لِتَجْعلَه مِنْ حقوقِ المخلوقين، وهذا المنهجُ سارَتْ عليه العلمانيةُ الحديثةُ في فَصْلِ الدِّينِ عن الدولة والحياة، والتي نَقَلَتْ مصدريةَ الأحكامِ والتشريعات إلى الأمَّةِ بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، واللهُ المُسْتعانُ.
وهذا بخلافِ سلطةِ الأمَّةِ في الإسلام؛ فإنَّ السيادةَ فيها للشرع، وليس للأمَّةِ أَنْ تَشْرَعَ شيئًا مِنَ الدِّينِ لم يَأْذَنْ به اللهُ تعالى.
وعليه، فإنَّ الإضرابـاتِ والاعتصاماتِ والمُظـاهَراتِ وسائِرَ أساليبِ الديمقراطية هي مِنْ عادات الكُفَّار وطُرُقِ تَعامُلِهم مع حكوماتهـم، وليسَتْ مِنَ الدِّين الإسلاميِّ في شيءٍ، وليس مِنْ أعمالِ أهلِ الإيمانِ المُطالَبةُ بالحقوق ـ ولو كانَتْ مشروعةً ـ بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدِها، وإثارةِ الفِتَنِ، والطعنِ في أعراضِ غيرِ المُشارِكين فيها، وغيرِها ممَّا ترفضه النصوصُ الشرعيةُ ويَأْباهُ خُلُقُ المسلمِ تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّلُ إلى الحقوقِ المطلوبةِ بالطُّرُقِ المشروعة؛ وذلك بمُراجَعةِ المسؤولين ووُلَاةِ الأمر، فإِنْ تَحقَّقَتِ المَطالِبُ فذلك مِنْ فضلِ الله سبحانه، وإِنْ كانَتِ الأخرى وَجَبَ الصبرُ والاحتسابُ والمُطالَبةُ مِنْ جديدٍ حتَّى يفتح اللهُ وهو خيرُ الفاتحين؛ فقَدْ صحَّ مِنْ حديثِ عُبادةَ بنِ الصامت رضي الله عنه ما يُؤيِّدُ ذلك حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ، فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَالأَمْرَ أَهْلَهُ»، قَالَ: «إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»، وزادَأحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»، أي: «وإِنِ اعْتَقَدْتَ أنَّ لك في الأمرِ حقًّا، فلا تَعْمَلْ بذلك الظنِّ، بل اسْمَعْ وأَطِعْ إلى أَنْ يَصِلَ إليك بغيرِ خروجٍ عن الطاعة»، وفي روايةِ ابنِ حِبَّانَ وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»، وفي حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: «فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟» قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ».
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أَنْ يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلًا ويرزقَنَا اجتنابَه.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.



لو كان هذا فركوس أستاذا لا أظنه يقعد عن الاضراب...وخاصة أنه يمس حقا من حقوقه أما وأنه بعيد عن دائرة النار ولهبها فهو ...ينطبق عليه قول أبائنا((اللي ما عندو نسا بطاط واللي ما عندو غنم ذباح...)) وانظن بلي المثل مفهوم لا يحتاج إلى شرح...حنا قعنا ق نحرم ونحلل من كروشنا بلي أعناق آي القرأن الكرم وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم دون أدنى تمعن أو تريث أو فهم مقاصد الدين ومطابقتها واسقاطها على واقع الناس في القرن 15 هجري لا القرن الأولى هجري...فحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ظلمنا أو وقف مع من ظلمنا والله يتولى الظالمين...

[أمين97]

السؤال:
أنا أعمل أستاذا في قطاع التربية و التعليم ، وكثيرا ما يخوض موظفوا هذا القطاع إضرابات عن العمل من أجل المطالبة بحقوق معينة.وقد اختلفت مع زميل لي في حكم هذه الإضرابات ، فأخبرته أن فيها نوعا من الخروج عن المسئولين ، ولكنه رد علي بأن هذا يصح لو لم ينص قانون العمل على إباحته . فما تعليقكم حفظكم الله ؟

الجواب : الإضراب عن العمل للمطالبة بالمزايا والحقوق هي احدي النظم الأجنبية التي تسللت إلي المجتمع المسلم وهي تربي في أصحابها روح التمرد والفوضى وقلة احترام المسئول ثم إنها تصادم ثلاثة أصول شرعيه معتبرة هي:
1- الصبر
2- النصيحة
3 - الحكمة
فالمتبع لطريقة الاضراب عن العمل لم يصبر حيث أمر الله بالصبر ولم ينصح لبلده وحكومته وولاة أمره بل تمرد عليهم واستعمل معهم أسلوب الشقاق والعصيان ، ولم يتبع الحكمة في معالجة الامور بل اتبع الأسلوب الأهوج والله المستعان أما قانون العمل الذي ينص علي إباحة هذه الاضرابات الفوضوية فهو دليل علي فساد هذا القانون
فضيلة الشيخ عبد الحميد الجهني

حسنا لماذا قاومت الاستعمار الفرنسي و أخرجته من بلدك .فأنت تطالبنا بطاعة المسؤول في كل كبيرة وصغيرة .و فرنسا كانت مسؤولة آنذاك.يا أخي خد العبرة من الأمريكيين هذه الأيام يخرجون بالآلاف لاسترداد حقهم

[hamoud19]

فل للشيخ ماحكم غزو اليمن وقتل الابرياء من الاطفال والنساء وهدم المنازل على اهلهامن طرف انظمة تؤيدها انت ومن سار على منهجك الوهابي

[عبد الرحمان محمد]

السلام عليكم و رحمة الله الإخوة الأفاضل.
الشكر موصول لمن قرأ و علق على ما نقلت.
تنبيه 1: لست المفتي. أنا ناقل لكلام العلماء فقط.
تنبيه 2 : الشيخ فركوس عالم من علماء الجزائر و يجب على المسلم إحترام العلماء.
بدل قذف من ينقل الفتوى ووصفه أنه عميل للدولة و أنه وهابي و انه ضد حقوق الأساتذة. كان الاولى بالأساتذة الأفاضل التمعن في الفتوى و التوجه لأهل العلم وطلب الفتوى منهم.
ولا تنس أخي الأستاذ قول الله عز وجل " مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ".
الإخوة الأفاضل ما أسهل السب و الشتم و القذف.. و حسبنا الله و نعم الوكيل. و الشكر موصول لكل من سبني. جزاك الله خيرا. و غفر الله لك.

[عبد الرحمان محمد]

لو كان هذا فركوس أستاذا لا أظنه يقعد عن الاضراب

كان مِن أوائل الأساتذة بمعهد العلوم الإسلامية بالجزائر العاصمة وقد عُيِّن فيه ـ بعد ذلك ـ مُديرًا للدراسات والبرمجة.
وفي سنة: (١٤١٠ﻫ ـ ١٩٩٠م) انتقل إلى جامعة محمَّد الخامس بالرباط لتسجيل أطروحة العالمية العالية (الدكتوراه)، ثمَّ حوَّلها ـ بعد مُدَّةٍ مِن الزمان ـ إلى الجزائر، فكانت أوَّلَ رسالة دكتوراه دولة نوقشت بالجزائر العاصمة في كلِّية العلوم الإسلامية، وذلك سنة (١٤١٧ﻫ ـ ١٩٩٧م). ولا يزال إلى يوم الناس هذا مدرِّسًا بهذه الكلِّيَّة، مُسَخِّرًا وقتَه وجُهدَه لنشر العلم ونفعِ الناس والإجابة عن أسئلتهم.

[عبد الرحمان محمد]

انت ومن سار على منهجك الوهابي

سنرى أمام الله عز وجل ان كنت قادرا على إثبات أن منهجي وهابي. جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل.

[مروانان]

لماذا لا تضربون على رداءة البرنامج و فرنسة المدرسة....؟
تضربون فقط إذا مُسّت جيوبكم أما التلاميذ فهي فئران تجارب لايهمكم امرهم
الحمد لله لم اُضرِب يوما في حياتي

في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصة تعس عبد الخميلة إن أعطى رضى وإن لم يعط سخط تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش طوبى لعبد أخذ بعنان فرسه في سبيل الله أشعث رأسه مغبرة قدماه إن كان في الحراسة كان في الحراسة وإن كان في الساقة كان في الساقة إن استأذن لم يؤذن له وإن شفع لم يشفع له ]ا.هـ

[كريم دائما]

[QUOTE=مروانان;3996294552][center][size=6]لماذا لا تضربون على رداءة البرنامج و فرنسة المدرسة....؟
تضربون فقط إذا مُسّت جيوبكم أما التلاميذ فهي فئران تجارب لايهمكم امرهم
الحمد لله لم اُ

لماذا لا نضرب على رداءة البرنامج انا ساجيبك ننتظر حتى تكون هناك فتوى في هذا الموضوع ....بشرط يجب ان يضرب كل اولياء التلاميذ العمال ...والصحافة الصفراء وكل من يحب مصلحة التلاميذ ...يجب ان يصطفوا مع المعلمين لان المعلمين عمال مثلهم مثل الاخرين ...هل رايت انت يوما عمال الخطوط الجوية يضربون من اجل تحسين ضروف المسافرين ....هل اضرب عمال البريد من اجل الحماهير المصطفة والطوابير ...هل رايت الاطباء يضربون من اجل عيون المرضى ....هل رايت شيئا من هذا القبيل لا تتدخلوا في اشياء لا تهمكم نحن نضرب من اجل حقوقنا وليس من اجل احد ...
التلاميذ يوجد الدستور يحميهم ولديهم اولياء مثلهم مثلنا ونحن كذلك اولياء حينها لو ارادوا الاضراب من اجل التلاميذ والبرنامج ستنحد وبدون فتوى انها فقط غنوة ترددونها وهي تضربون من اجل جيوبكم هههههه مضحك جدا الجيب هو الصح بمعنى انه عرق جبيني . وهذاك ثمن هذا العرق ....ماراكش تخلصنا من جيبك ولسنا في محميتك حتى تعطينا الاذن للاضراب او اي شيئ اخر ..فنحن متعلمون ومثقفون ودارسون واماخصناش النصح من اياحد ...

[مروانان]

وهذاك ثمن هذا العرق ....ماراكش تخلصنا من جيبك ولسنا في محميتك حتى تعطينا الاذن للاضراب او اي شيئ اخر ..فنحن متعلمون ومثقفون ودارسون واماخصناش النصح من اياحد ...

هذا ثمن عرق ترويج الرداءة وحقنها في عقول الابرياء و لا تقارن نفسك بالطبيب لان الطبيب اذا علم ان الدواء مغشوش أتلفه وطالب بدواء موثوق يناوله للمريض

[كريم دائما]

وهذاك ثمن هذا العرق ....ماراكش تخلصنا من جيبك ولسنا في محميتك حتى تعطينا الاذن للاضراب او اي شيئ اخر ..فنحن متعلمون ومثقفون ودارسون واماخصناش النصح من اياحد ...

هذا ثمن عرق ترويج الرداءة وحقنها في عقول الابرياء و لا تقارن نفسك بالطبيب لان الطبيب اذا علم ان الدواء مغشوش أتلفه وطالب بدواء موثوق يناوله للمريض

انا لما جاوبتك استشهدت واعطيتك عدة اختيارات اما انت مثل. اي طفل يتكلم باول جملة في فمه او ترجع الكلام وتمضغه لا تقارن نفسك بالطبيب ههههه لله في خلقه شؤون ..
وانت ما ادراك بان الطبيب اذا وجد دواءا فاسدا يطالب باخر موثوق ...انت على حساب الشوفة ملم بكل شيئ بالاساتذة والاطباء زيد شكون تان احسن من المعلم ههههههههههههههههههههههههههههه واش رايك في نجوى كرم واليسا وماشي يستاهلوا اكثر منا هههه او مسح ديون افريقيا علاه لا .
والرداءة التي تراها انت اطلعنا عليها من فضلك ما عليك الا ان تنيرنا بمقترحاتك ... هيا ما عليك الاشارة الى الاختلالات وما عليش تخلي الطبيب يعاونك هكذا كل شيئ على يد الطبيب ما يكون لا حقن عقول ولا حقن ابر هههه .كل شيئ بوصفة من عند طبيبك الذي يخارب الغش والرداءة عكسنا نحن ..

[روسيكادا]

اعتبرهم سقطوا من جيبك كفاك عويلا

[hoci_math]

اليس الاساتذة من خيرة الحاصلين على شهادة الباكلوريا انظر معدلات القبول في المدارس العليا غير هذا اليس للمعلم في جميع الاطوار ابناْ

[mouloud69]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أعتقد ان الموضوع و هوالاضراب طبعا ليس مومضوع فتوى أصلا
و لا دخل لعلماء الدين في مثل هكذا موضوعات نحن في دولة علمانية تطبق قوانين وضعية فما دخل الدين هنا و كل فتوى في مثل هكذا قضايا أعتقد انها تسئ للدين . و لرجال الدين.