1 نوفمبر 1954 هو عيد ميلادكم يا جزائريين ماهدا الجفاء؟

[سبيل الخير]

بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وبعد :

لقد كنت أطوف بالمنتدى فلاحظت شئ لم يسبق أن كان مند سنوات ولا موضوع عن الفاتح نوفمبر لقد سائني كتيرا هدا الأمر مواضيع تتحدت عن كل شئ

حتى أن بعض المواضيع مجردة لا تفهم كيف كتبت ومادا تعني

قلت نوفمبر هو يوم ميلادي وميلادك أعرف أن الأمور ليست بخير لكن تبقى الجزائر دولة شامخة في دهاليز الظلام كم حاول أعدائها الدين هم أعدائك

تحويلها إلى خراب فوضى باسم الحرية والتطبيل لكن يأبى الله الى أن تكتمل مسيرة زيغود رمز الجبال التائرة

من هنا تبادر إلي سؤال مادا يعني لنا نوفمبر قلت نوفمبر يعني لي تاريخ ميلادي يوم أسترجعت فيه هويتي بالرغم من الداء والأعداء

ربما مات الأجداد الأبطال لكن نحن عشنا ومزلنا أوفياء لما قاموا به والحمد لله على نعمة الإسلام

السؤال هو

مادا يعني لك نوفمبر ؟؟؟؟

[نجمة اجمل من القمر]

ن و ف م ب ر شهر الحرية و شهر الحياة الجديدة
لم تخطئي في افكارك يا اختي فالجزائريون خلوا من مشاعر العاطفة و نسوا تاريخ ميلادهم
فلولا ن و ف م ب ر كانوا لا يزالون عبيدا عند استعمارهم
شكر الله لك هذا الموضوع

[abedalkader]

السلام عليكم
بار الله فيكما ثم
فهل تفضلتم وتكرمتم بزيارتنا ها هنا
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2007108

[سبيل الخير]

شكرا للإخوة اقول كلمة فقط الله يرحم الشهداء ..................

[مناد بوفلجة]

أول نوفمبر يعني لي مجرد يوم من أيام السنة

لا تقولوا لي أني لست وطنيا

فـــ فعلا ، فعلا ،
لقد تركتها لمن يستحقونها، أقصد "الوطنية" ،
تركتها لــ أولائك خفافيش الظلام الذين بإسمها يشربون من دماء الجزائرييين

[صبرينة لوتس]

كلود جوان دكتور في علم الإجتماع، نشر أخيرا ملخصا عن أطروحته بعنوان: "جنود جلادون"(*). قضى الكاتب سنة بالجزائر (1957 - 1958) كمجند في إطار الخدمة الإجبارية. عاش جزءا منها بمزرعة "مول" بضواحي يسر (بومرداس) التي مالبث أن اكتشف أنها وكر مريع للتعذيب والقتل بلا قانون، وفوجئ أكثر بمشاركة بعض رفاقه من المجندين في هذا المناكر، بعد أن أصابتهم "عدوى التلذذ بالتعذيب والقتل"..
يقول عن هذه المفاجأة: "لقد وجد بعض رفاقي أنفسهم يسبحون في طوفان من العنف، لم أعد أعرفهم. لقد تحولوا فجأة إلى نوع آخر من البشر"!.
بحث الكاتب هذه الظاهرة معتمدا على شهادات شباب مجند أول مرة، أو أعيد استدعاءه كاحتياطي..
شهادات سجلها شخصيا، أو سبق أن نشرها أصحابها. ترى ما كانت نتيجة هذا البحث؟.
يقول الكاتب أن المدرسة والمحيط الثقافي (بفرنسا) يكون أفكارا مسبقة ثقيلة ضد العربي، ومن الصعب أن يتخلص المجند الشاب من هذه الثقافة الإستعمارية".
طبعا مثل هذه الجاهزية العنصرية لا يمكن ألا أن تزداد حدة، بالإحتكاك مع مجتمع المستوطنين الذي يعتبر العنصرية من أهم عوامل وجوده المتميز في الجزائر المحتلة.



http://www10.0zz0.com/2016/11/01/10/205339527.jpg




عن جريدة الفجر

[صبرينة لوتس]

عندما لاننسى نكون قد احتفلنا بالفاتح من نوفمبر

[~عيون القلب~]

شكرآآ على الموضوع
نوفمبر يعني لنآ الكثير هو الشهر المحبب لي
أحبه لأن أبناء الجزائر فجرو ثورتهم فيه وحرر بلدهم فيو يا له من شهر مبآرك
خاصة وأنهم لم يفشلو في تفجير الثورة بل باءت أعمالهم بالنجاح
ما شاء الله
الله يرحمهم -شهدآءنا الأبرار-
وألف شكر وتقدير لهم أينما كانو

[الفارس الحكيم]

و ايضا لمن ازداد يو 5 جويلية

[سبيل الخير]

أول نوفمبر يعني لي مجرد يوم من أيام السنة

لا تقولوا لي أني لست وطنيا

فـــ فعلا ، فعلا ،
لقد تركتها لمن يستحقونها، أقصد "الوطنية" ،
تركتها لــ أولائك خفافيش الظلام الذين بإسمها يشربون من دماء الجزائرييين


نعم أعتقد أنك لست وطني ولا تملك حتى حس الوطنية والمصيبة أنك لاتعرف مامعنى الوطنية الله يرحم بابانا مع زبانا

بالنسبة للتشبيه بين الوطنية والبيروقراطية يدل على أنك تتابع قنوات أجنبية

أقول تحيا الجزائر برجالها المخلصين والوطنيين

أما نهاية خفافيش الظلام مجرد خبر عاجل \ مات بمرض العظال \

قال الله تعالى \ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار \ ابراهيم

[سبيل الخير]

كلود جوان دكتور في علم الإجتماع، نشر أخيرا ملخصا عن أطروحته بعنوان: "جنود جلادون"(*). قضى الكاتب سنة بالجزائر (1957 - 1958) كمجند في إطار الخدمة الإجبارية. عاش جزءا منها بمزرعة "مول" بضواحي يسر (بومرداس) التي مالبث أن اكتشف أنها وكر مريع للتعذيب والقتل بلا قانون، وفوجئ أكثر بمشاركة بعض رفاقه من المجندين في هذا المناكر، بعد أن أصابتهم "عدوى التلذذ بالتعذيب والقتل"..
يقول عن هذه المفاجأة: "لقد وجد بعض رفاقي أنفسهم يسبحون في طوفان من العنف، لم أعد أعرفهم. لقد تحولوا فجأة إلى نوع آخر من البشر"!.
بحث الكاتب هذه الظاهرة معتمدا على شهادات شباب مجند أول مرة، أو أعيد استدعاءه كاحتياطي..
شهادات سجلها شخصيا، أو سبق أن نشرها أصحابها. ترى ما كانت نتيجة هذا البحث؟.
يقول الكاتب أن المدرسة والمحيط الثقافي (بفرنسا) يكون أفكارا مسبقة ثقيلة ضد العربي، ومن الصعب أن يتخلص المجند الشاب من هذه الثقافة الإستعمارية".
طبعا مثل هذه الجاهزية العنصرية لا يمكن ألا أن تزداد حدة، بالإحتكاك مع مجتمع المستوطنين الذي يعتبر العنصرية من أهم عوامل وجوده المتميز في الجزائر المحتلة.



http://www10.0zz0.com/2016/11/01/10/205339527.jpg




عن جريدة الفجر

الله يرحم الشهداء رجال من أصلاب الرجال

مشكورة على الاظافة

[سبيل الخير]

شكرآآ على الموضوع
نوفمبر يعني لنآ الكثير هو الشهر المحبب لي
أحبه لأن أبناء الجزائر فجرو ثورتهم فيه وحرر بلدهم فيو يا له من شهر مبآرك
خاصة وأنهم لم يفشلو في تفجير الثورة بل باءت أعمالهم بالنجاح
ما شاء الله
الله يرحمهم -شهدآءنا الأبرار-
وألف شكر وتقدير لهم أينما كانو

بالطبع نوفمبر لايعرف قيمته إلا إنسان له عقل سليم

لولا فضل الله على هدا الشعب لكنا الآن نسجل في منتديات ربما اسمها منتديات موريس للجزائريين

ندخل بعضويات مختلفة متل جاك وموريس الأخوات بعضويات كريستينا وكامي

لولا فضل الله على هدا الشعب لكنا الآن عبارة عن مسيحيين كاتوليك وأورتودوكس

الله يحفظ ويستر والله يرحم عبد الحميد بن باديس ورجال نوفمبر

[سبيل الخير]

و ايضا لمن ازداد يو 5 جويلية

في الحقيقة أنا لم أفهم هده المداخلة وهدا من مشاكل الاستعمار الفرنسي

معظم الجزائريين إلى غاية الآن لايعرف اللغة العربية الا خليط من مناهج بن غبريط

أقول لا أحد يفرض عليك أن لاتتعلم

لكن كما قلت في الطرح الأمور ليست بخير إنصهار غريب في حظارات القادورات

لهدا قال الشاعر زيغود يا رمز الجبال التائرة إني حائر من دروبي الحائرة

إحتار القلب من ألوم ياترى

قال ألا تدري أن التعاسة في الوجه ترى

الله يرحم الشهداء وتحيا الجزائر

[سبيل الخير]

ن و ف م ب ر شهر الحرية و شهر الحياة الجديدة
لم تخطئي في افكارك يا اختي فالجزائريون خلوا من مشاعر العاطفة و نسوا تاريخ ميلادهم
فلولا ن و ف م ب ر كانوا لا يزالون عبيدا عند استعمارهم
شكر الله لك هذا الموضوع

شكرا لك خاطبني بصفة الرجل لاني رجل من جنس دكر

نعم لولا فضل الله لكانت العبيد تساق بالسوط

لكن هناك من تسري العبودية في دمائه ,,,,,,,,,,,,,,,,,

نسأل الله العافية

[ثلجَة]

هذا نوفمبر قم وحـي المدفعـا :: واذكر جهادك والسنين الأربعـا

واقـرأ كتـابــك للأنـــــــام مفـصـــلا :: تقرأ به الدنيا الحديـث الأروعـا

إن الجـزائـر قـطــعــة قدسـيـــة :: في الكون لحنها الرصاص ووقعا

وقصيـــدة أزلـيــة أبـيـاتـهـا حمــراء :: كان لها نوفمبـر مطلعـا

نظمت قوافيها الجماجم في الوغى :: وسقى النجيـع رَويَّهـا فتَدفّعـا

غـنى بها حــر الضميــر فأيـقَـظــت :: شعبا إلى التحرير شمر مسرعـا


أبيات للشاعر : مفدي زكريا

[سبيل الخير]

السلام عليكم
بار الله فيكما ثم
فهل تفضلتم وتكرمتم بزيارتنا ها هنا
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2007108

نعم لقد زرناكم رايتك تكتب كما في سنوات خلت

هكدا للرفففففففففففففففففففففففففففففففع

نحن نتحدت وأنت خارج مجال التغطية دكرتني يا عبد القادر بايام مريم الصابرة و,,,,,,,,,

المنتدى هدا ينهار تدريجيا والسؤال لمادا

لأن فاقد الشئ لايعطيه بكل صراحة

مشرف قسم تاريخ الجزائر جملة مفيدة غير متوفرة ربي يعاونك

[ثلجَة]

{ التّاسِعُ عَشْرَ من نوفمبر 1954 } هو يومُ استشهادِ أوّلِ "امرأة" مُناضلة في تاريخ ثورتنا المجيدة .. هو اسمٌ دُفِنَ بين طيّات النّسيان منذُ الأزل ! ويكادُ لا يذكُرُهُ في الفاتح من نوفمبر

من كلّ عامٍ غيرُ عائلتها الكريمة التّي بذَلتْ ابنتها فداءً لانتزاع الحقّ من مُغتصِبِها الفرنسي الغاشم..

إنّها الفتاة الغضّة الطريّة المنسيّة بنتُ 16 ربيعًا :

{ شايْب دْزَايَر }

وقد استُشهِدَتْ خلال معركةٍ ضروس ضد العدوّ بمزرعة والدها إلى جانب البطل {باجي مُختار}
-بين قالمة وسوق أهراس- رحمها الله وأكرم مثواها وجعل الجنّة مُستقرّها ومأواها يا ربّ..

وهذه نبذةٌ قصيرة من حياة هذه الخالدة في قلبي

-علِّمُوها قلوبكم وقلوب أطفالكم- :

اقتباس
ولدت في 06 فيفري 1938 بضواحي بوشقوف ولاية { قالمة }، الأب محمد شايب والأم جمعة زراري، تربت في ظل عائلة فلاحة بسيطة وسط 8 إخوان منهم ثلاثة بنات، كبرت على حب الوطن وزاد تعلقها به بعد التحاق أبيها بصفوف الثورة، سن السادس عشر كان منعرجا حاسما في حياتها فقررت الالتحاق بنضال الشعب الجزائري من خلال المنظمة المدنية لجبهة التحرير الوطني مع بداية الثورة التحريرية سنة 1954 لتكون ظهيرا للأب المجاهد بكل ما تملك من صبر وشجاعة، مثابرة على هذا النهج ملتزمة بالعهد الذي قطعته على نفسها..

( شكرا للعضوة أبجديات التي أفادتني بهذه المعلومات القيمة جزاها الله خيرااا)

[ثلجَة]

كان الجنود الفرنسيون يمسكون المرأة الحامل ويقامرون على ما داخل أحشائها.. هذا يقول أن الجنين ذكر والآخر يقول أنه أنثى..

من حسن الحظ أنهم لم يكونوا يقامرون على أنه خنثى لأنهم يعرفون أن الجزائريات لا تنجبن أشباههم..

ولإنهاء هذه المسابقة العفنة وجب أن يبقروا بطن الحامل وهي حية.. ويخرجوا الجنين ميتا ليتفحصوه..

ثم يفوز من طابق جنس الجنين ما قاله قبل بداية اللعبة.. هكذا كانوا يستهينون بأرواحنا.. ولذلك

#أنا_مانسيتش