مشاهدة النسخة كاملة : اسرعواااااااا بدي مساعدة........
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالكم؟ ان شاء الله بخير
أرجوكم اخوتي اريد مساعداتكم لي في هدا البحث الفلسفي
عنوانه: الفرق بين السؤال والمشكلة والاشكالية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استنى ردودكم لا تبخلوا عليا بالاجابة
بارك الله فيكم
_سارة_
sara_barbies
2009-10-15, 19:43
موضوع روعة
.......
:19:
لي عودة اختي
Mestafa_Aloui
2009-10-15, 19:51
هاكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــي.................... .............................
لطلبة العلوم التجريبية والرياضية والتسيير والإقتصاد
اول درس في الفلسفة
المشكلة والاشكالية
يعتبر التفكير الفلسفي من أقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسير مختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيه وفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرف بالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير من الأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلة والإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما ؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما ؟
إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافع فضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فك الإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلق والدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايا فكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهر الجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية .
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجه فرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها وتتسع أكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقل إتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكل عن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحث فيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذن فالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوع الإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس المبدأإشكالية واحدة نسميها إشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارها المعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضي عجائبه وفي مقابل ذلك نستعما المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد على الإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلاف هذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بين المشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلة إشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلة تشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كان هذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانت القضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .
إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعض النقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى إشكالية إذا تفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعامن الإشكالية
Mestafa_Aloui
2009-10-15, 19:54
ولا هاكـــــــــــــــــــــــــــــــــــي........... ..................................
قارن بين المشكلة و الإشكالية؟
مقدمة: إن الإنسان كائن مفكر يبلغ المعرفة بالتساؤل الذي يختلف من مجال إلى أخر كالعلمي أو الفلسفي و هذا الأخير يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة ميتافيزيقية تطرح إما مشكلة أو إشكالية فما الفرق بينهما ؟
أوجه التشابه: إن الإشكالية أو المشكلة عبارة عن سؤال فلسفي يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة كالحرية بفضل منهج تأملي يبنى أساسا على الدهشة ثم التساؤل فتحديد الموقف بعد إثبات الحجج و يصل في الأخير إلى نتائج و أراء متضاربة كما أن السؤال الفلسفي مشكلة كان أم إشكالية ينمي الفكر البشري و يدفعه إلى البحث عن الإجابة لبلوغ المعرفة كما أنهما قضيه عالمية إنسانية تأملية كالعولمة و يحملان مفارقات و تناقضات ناتجة عن اختلاف ثقافة المجتمع من عادات و دين و تقاليد.
أوجه الاختلاف: رغم أن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية إلا انه هنالك فرق بينهما:
فالمشكلة قضية فلسفية لها حل لأنها تمتاز بالالتباس و الغموض و يمكن إزالتهما و تعرف بأنها مسالة فلسفية يحدها مجال معين سببها الدهشة التي تعني شعور الفيلسوف بالجهل و دفعه إلى البحث عن إجابة يقول جون ديوي *إن التفكير لا ينشا إلا إذا وجدت مشكلة و الحاجة إلى حلها * و هي تختلف عن الإشكالية التي تعتبر معضلة فلسفية تحتاج إلى أكثر من علاج و تسبب الإشكالية الضيق أو الحرج لأنها تمتاز بالحل المفتوح كقولنا أيهما اسبق البيضة أم الدجاجة ؟
و بهذا المشكلة تختلف عن الإشكالية كون الأولى لها حل و الثانية لها حل مفتوح و المشكلة تمتاز بالدهشة و الإشكالية تسبب الضيق و الإحراج.
أوجه التداخل: إن الإشكالية مجموعه كلية تضم مجموعة من المشكلات و يمكن للمشكلة إن تمثل إشكالية إذا كانت صعبة الحل.
الخاتمة: إن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية و تعتبر الأولى جزء من الثانية و الإشكالية تحتاج إلى أكثر من علاج فتحاول المشكلة حل هذه الإشكالية.
Mestafa_Aloui
2009-10-15, 19:54
ولا هاكي............................................
ما هي المشكلة وما هي أنواعها؟يمكن تعريف المشكلة بأنها الشعور أو الإحساس بوجود صعوبة لا بد من تخطيها ، أو عقبة لا بد من تجاوزها ، لتحقيق هدف . أو يمكن القول إنها الاصطدام بواقع لا نريده ، فكأننا نريد شيئا ثم نجد خلافه . تقسم المشاكل إلى نوعين : المغلقة (المسائل أو التمارين) ، والمفتوحة . أما المسائل المغلقة فهي التي تشتمل على كل ما يلزم للحل ، ويكون لها جواب محدد ومعلوم . أي أن المعلومات المطلوبة موجودة ، وما عليك إلا أن تُطبق ما يلزم للوصول إلى الحل من قوانين ومعادلات وغير ذلك . ومثالها المسائل التي تُواجِه الطلاب والدارسين في المعاهد التعليمية والمدارس . وقد يَدخُل فيها تشخيص الأعطال المحددة والأمراض العادية من أعراضها الظاهرة كالالتهاب مثلا . هذا النوع من المسائل يمكن حله بالتعرف على المطلوب من المسألة أولاً أي تحديد الهدف ، ثم العودة إلى المسألة لاستكشاف المعلومات المتعلقة بذلك أو المطلوبة للحل ، ثم تطبيق الأدوات والأساليب ذات العلاقة من اجل حل المسألة . وهناك نهج آخر يتمثل في استعراض المسألة من الأصل ، ومعرفة ما فيها ، ثم الانطلاق إلى حل المسألة .أما المشاكل المفتوحة فهي التي لا يُعرف لها حل أو جواب محدد بالضبط ، وتنقصها المعطيات والمعلومات . مثالها معظم ما يواجهنا في حياتنا من مشاكل ، وكذلك مشاكل التصميم المختلفة ، ومشاكل التشغيل والأعطال الصناعية . وتتلخص طريقة حل هذا النوع من المشاكل في وضع استراتيجية لبدء الحل ، ثم تحديد الوجهة والطريقة ، ومراقبة سير العمل والتقدم فيه ، ثم اختيار الحل الأمثل الذي يحقق الأهداف المنشودة . مثل هذا النوع من المسائل يمكن أن تتنوع حلولها وتفي بالغرض ، أي أن أيَّ واحد من هذه الحلول يمكن أن يحل المشكلة ، بل ويمكن أحيانا أن تصل إلى حل وسط يرضي جميع الأطراف ، أو أن يكون الحل هو تَقبُّل الوضع القائم والتعايش معه (أي الاقتناع به والصبر عليه) .الاشكااااااااااااالية تقوم مداخلة واطلاع الكثيرين على التقرير، والذي يعد حقيقة ثمرة لجهد عظيم، خاصة وأنه أعد من قبل متخصصيين ولكون التقرير سعى للاحاطة بجوانب المشكلة وتقديم احاطة شاملة، وعليه يستوجب تقديم الدليل والبرهان لحل طلاسم المشكلة بالشكل العلمي . وموقف الإنسان من التغيرلت الزمانية والتقليدية على حد سوا.المعرفة هــــي القــــوة ..!!
بارك الله فيك خويا مصطفى
ربي يحفضك
sara_barbies
2009-10-15, 20:29
السلام عليكم
في البداية اود تنبيه اختي سارة أن المقالة أدناه ليست من تصميم اي استاذ
ولكنها منتقاه من مسودة مواضيعي فقط
أي : ممكن ان تحتوي على اعضاء....لا أعلم ان كانت الافكار متناسة أم لا
فكل ماكتب هو من أسلوبي الخاص فقط
- دون ذلك -
وما رغبتي في التلخيص لك اختاه
هي لوجه الله دون سواه
بالتوفيق:)
.......
:mh93:
!!!!
!!!
!
.........
مقدمة : ( طرح المشكلة )
- لَما كان السؤال هو مفتاح العلوم ... فإنه يعتبر المفتاح الذي يدخلنا لعالم المعرفة والبحث ...يقال أنه توجد مسألة أسبقية بين السؤال والجواب هذا ما يجعلنا نقول أن لكل سؤال جواب..إلا ان النشاط الفلسفي يبدأ بطرح سؤال ! .قد ينْجر عن سؤال مشكلة أو العكس أو ربما إشكالية ..فما الفرق بين السؤال ، المشكلة والإشكالية ؟ ومتى تكون هنالك قضية فلسفسية اذن !
العرض : ( محاولة حل المشكلة )
ماهي المشكلة الفلسفسية ؟
بصفة عامة هي كل موقف غير معهود لايكفي لحله الخبرات السابقة والسلوك المألوف ،يشعر الفرد تجاهها بالحيرة والدهشة مما يدفعه للبحث عن حل للوصول الى هدف.وهي المسألة الفلسفية التي يحدها ..فهي محصورة
خصائصها :
تتميز المشكلة الفلسفسية على أنها درجة عالية من التجريد والبحث النظري . وكونها تتعلق بالمبادئ والاصول الكلية وترتبط بالقول وليس الاشياء ذاتها اي تُعْنى َ بالجانب النظري .....ويعد السؤال عن '' الماهية '' من سمات المشكلة الفلسفية ايضا
فما العلاقة بين المشكلة والسؤال؟
ان العلاقة بين السؤال والمشكلة هي علاقة تفكير فبينهما إختلاف مستويات العقل ، فقد يكون مبتذلا كما قد يكون لاحل له.
كيف يتحول المشكل إلى اشكال ؟
ضبط مفهوم الاشكالية : هي المسألة التي تثير نتائجها الشكوك أو القضية التي تحتمل الاثبات والنفي أو هما معا أو عدمهما كذلك .كما تعتبر معضلة فلسفسية مترامية الحدود.
فتشعرنا بالاحراج ..مما يدفعنا الى شغف البحث عن الحل .
هل هناك علاقة بين المشكلة والاشكالية ؟
هي علاقة المجموع بعناصرة او ان صح القول علاقة الجزء بالكل ، فلا بد ان ندرك جيدا ان الاشكالية تحتضن مشكلات عديدة واذا أردنا ان نُحَوِل مسألة ما من مستوى الصعوبة المألوفة إلة مستوى الادراك العقلي ، فهذا يعني استعمال الاشكالية كمعضلة تحتاج إلى أكثر من علاج .
الخاتمة : ( حل المشكلة والفصل فيها )
اذن يتلخص الفرق بين المشكلة والاشكالية فيما تخلفه كل واحدة منهما عن الاثر ..فالاشكالية تخلف إحراجا بمفهومه الفلسفسي بينما تخلف المشكلة الدهشة والحيرة ..أما السؤال هو المحرك الاساسي لهما وقد تكون العلاقة عكسية .
مع تحـيـــــ[[ sara_barbies]]ــــات
Mestafa_Aloui
2009-10-15, 20:44
de rien Sara je suis contant de vous aider
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir