تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال ...إن أجبت عنه ..فقد فقهت


زيان.
2016-10-14, 22:10
عندما يسألك أحد الأشخاص عن أي سؤال كان أي سؤال مطلق ولم تعرف الإجابة عنه , أكيد سوف تقول الله أعلم ..هذا معلوم
وهل يمكنك في حالات أن تقول الله ورسوله أعلم؟ إن كان ذلك متى ؟؟؟؟

bahi65b
2016-10-17, 19:41
في حالة عدم الإجابة عن السؤال المتعلق بشرع الدين نقولها رجعة لعلم الله و رسوله صلى الله عليه و سلم و بعد الإجابة عنه نقولها إحتسابا لما أراده الله من شرع و أعلم به رسوله صلى الله عليه و سلم

هذا إن كنت تسأل أما إذا كنت تختبر فلك واسع النظر

زيان.
2016-10-17, 20:52
لا أخي باهي أنا لي علم بالإجابة فقط ...أردت طرح السؤال لنستفيد
ولكن أنا لدي إجابة ....والمشألة ليست في النظر الواسع للموضوع ....
فالجواب شافي وكافي
لك نصف الإجابة أخي ....لم تتوصل لكلها
مشكور أخي

bahi65b
2016-10-17, 23:22
العفو جزاك الله خيرا

زيان.
2016-10-23, 21:45
نقول الله ورسوله أعلم في : الأحكام العقائدية لأن النبي صلى الله عليه وسلم يعلم كل الأحكام العقائدية الشرعية لا يوجد حكم لايعلمه
أما أن نقول الله وحده أعلم ففي الأمور الغيبية لأن النبي الكريم لا يعلم الغيب
و السلام عيكم ورحمة الله

ثلجَة
2016-10-24, 11:48
بارك الله فيك

زيان.
2016-10-26, 22:42
وفيك يبارك الله أختنا

ninakahina
2016-12-07, 10:25
بارك الله فيك

زيان.
2016-12-07, 18:02
بارك الله فيك

وفيك بارك الله

samid23
2016-12-11, 16:13
مشكور اخي على العمل

زيان.
2016-12-13, 16:03
مشكور اخي على العمل

لك مني جزيل الشكر والتقدير

فتيحة تفاحة
2016-12-13, 16:11
في عهد الرسول لما كان حي بين اصحابه كانوا يقلونا الله ورسوله اعلم وفي الوقت الحالي بعد وفات الرسول نقول الله اعلم

زيان.
2016-12-13, 16:23
في عهد الرسول لما كان حي بين اصحابه كانوا يقلونا الله ورسوله اعلم وفي الوقت الحالي بعد وفات الرسول نقول الله اعلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة ...
لا ليس ذاك ...
النبي صلى الله عليه وسلم ليس كمثلنا وفاته ليست زواله ، فبعثه فينا كان لحكمة و وفاته كذلك لحكمة ، لكن ..أن نقول الله ورسوله أعلم عن حكم شرعي عقائدي كان أم فقهي أو غير ذلك فإنه جائز لأن الله سبحانه ما خلّف حكم إلا وعلّمه نبيّه و نفع به أمّته..أمّا في الأمور الغيبية فإنه لايجوز قول ذلك فالنبي لايعلم الغيب إلا ماعلّمه ربّه كما ثبت عنه في حادثة ناقته التي ظلّت في أحد الغزوات فأمر أصحابه بجلبه من مكان كذا وكذا بعد أنه أطلعه ربه عنها عن طريق جبريل .
وعليه فلا يجوز قول الله ورسوله أعلم عن الأمور الغيبية حتى وهو حي بين أصحابه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

〆 بٰٰاولو 乄
2016-12-13, 18:19
و إياكم أن تقولوا في مثل هذه المناسبة الله و رسوله أعلم لأن هذا شرك لفظي , المتحمسين للسؤال أظن ما فهموا تعليقي الأخير لأنهم يفكّرون فيما يريدون أن يسألوا و أنا أذكركم بشيء مهم جدا , واحد يقول للثاني تعرف ماذا تعشّينا البارحة ؟ يقول له الله و سوله أعلم , صحيح و إلا ؟ ... اصبر بارك الله فيك فهذا لا يجوز أن يقال لأن رسول الله ليس يعلم كل ما يقع و يحدث , هذا علم اختص الله به لكن الشبهة من أين تأتي أن هناك أحاديث كثيرة أن الرسول عليه السلام سأل أصحابه في بعض المناسبات مثل هذا السؤال فكان جوابهم الله و رسوله أعلم هذا شيء و بعد انتقال الرسول عليه السلام من هذه الحياة الدنيا الفانية إلى الحياة البرزخية التي هو فيها يلقى نوعا أو بعض جزائه من ربه تبارك وتعالى على قيامه بواجب الدعوة و التبليغ لها فهو كان في قيد حياته متصلا بسبب قوي بوحي السماء هذا من جهة , من جهة أخرى حينما كان يسأل أصحابه كأن الصحابة ينتبهون إلى أنه عليه السلام يسألهم عن شيء هو على علم به و لذلك كان يكون جوابهم الله و رسوله أعلم و فعلا الذين انتبهوا له تحققوا منه حينما يخبرهم الرسول عليه السلام عن الشيء الذي توجّه به يسألهم عنه و الأمثلة التي تمر بالقارئ للسنة و الباحث فيها كثيرة و كثيرة جدا لعل من أشهرها مما لا يخفى على كل الحاضرين إن شاء الله قصة جبريل عليه السلام التي رواها عبد الله بن عمر و رواها أيضا أبوه عمر بن الخطاب التي فيها " بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه و سلم إذ جاء رجل شديد بياض الثياب , شديد سواد الشعر , لا يرى عليه أثر السفر و لا يعرفه منا أحد حتى دنى من النبي صلى الله عليه و سلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه و وضع كفيه على فخذيه ثم قال : يا محمّد أخبرني عن الإسلام ... أخبرني عن الإيمان ... أخبرني عن الإحسان ... أخبرني عن الساعة " و إلى آخر الحديث ثم ولى هذا الرجل , قال لهم عليه السلام و هنا الشاهد ( أتدرون من السائل ؟ ) قالوا " الله و رسوله أعلم " قال ( ذاك جبريل جاءكم يعلمكم دينكم ) ففي مثل هذا السؤال من الرسول عليه السلام للأصحاب فيه إشعار لهؤلاء المسؤولين أن الرسول على علم لذلك قالوا له في مثل هذا السؤال الله و رسوله أعلم , أما اليوم , تعرف شو بدي اسألك الآن ؟ الله و رسوله أعلم . لا , الرسول لا يعلم الغيب (( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول )) من رسول حي مبلغ رسالات ربه أما بعد وفاته فهو الآن لطريق لقائه لجزائه من ربه فأنا قلت آنفا من باب التنبيه أقول في مثل ذلك السؤال الله أعلم فلا تقولوا اليوم في أي شيء الله و رسوله أعلم إلا إذا كانت المسألة منصوص عليها في الكتاب و السّنّة و نحن على يقين أن الرسول كان على علم بها فشأننا حينذاك شأن الأصحاب هذه ذكرى و الذكرى تنفع المؤمنين .

فتيحة تفاحة
2016-12-13, 20:44
لا ياخي هذه فتوى سمعتها من احد الماشيخ

زيان.
2016-12-13, 21:41
لا ياخي هذه فتوى سمعتها من احد الماشيخ

يا أختي المحترمة أنصحك بأنها فتوى خاطئة لا أساس لها من الصحة
أنا لا أطعن ولا أشك في مصداقية هذا الشيخ معاذ الله ..فلا يجوز لي ذلك ولست مؤهلا لـــــــــــــــــذلك لكن الفتوى ليست كذلك وأنا مستعد للتعليل وحبذا لو تفضلت أخيتي باسم الشيخ أو درس الفتوى حتى نفيد ونستفيد إن أمكن
مشكورة جزبل الشكر على الرد والوقت المخصص مشكورة

dddddd1986mm
2016-12-16, 19:43
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

paloma.laila
2016-12-19, 04:07
jazakum allah khairan

زيان.
2016-12-19, 07:13
jazakum allah khairan

واياك بالمثل
مشكوره على المرور

aminaoubid
2017-02-21, 11:32
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

زيان.
2017-02-22, 08:35
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

شكرا على المرور

sidali75
2017-02-26, 17:28
قدم حُجتك أخي صاحب الموضوع لأني على قول الأخت ـ فتيحة الخير ـ

زيان.
2017-02-26, 23:24
قدم حُجتك أخي صاحب الموضوع لأني على قول الأخت ـ فتيحة الخير ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل...

النبي صلى الله عليه وسلم ليس كمثلنا وفاته ليست زواله ، فبعثه فينا كان لحكمة و وفاته كذلك لحكمة ، لكن ..أن نقول الله ورسوله أعلم عن حكم شرعي عقائدي كان أم فقهي أو غير ذلك فإنه جائز لأن الله سبحانه ما خلّف حكم إلا وعلّمه نبيّه و نفع به أمّته..أمّا في الأمور الغيبية فإنه لايجوز قول ذلك فالنبي لايعلم الغيب إلا ماعلّمه ربّه كما ثبت عنه في حادثة ناقته التي ظلّت في أحد الغزوات فأمر أصحابه بجلبه من مكان كذا وكذا بعد أنه أطلعه ربه عنها عن طريق جبريل
وعليه فلا يجوز قول الله ورسوله أعلم عن الأمور الغيبية حتى وهو حي بين أصحابه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبد الكريم عباس
2017-03-23, 17:43
و إياكم أن تقولوا في مثل هذه المناسبة الله و رسوله أعلم لأن هذا شرك لفظي , المتحمسين للسؤال أظن ما فهموا تعليقي الأخير لأنهم يفكّرون فيما يريدون أن يسألوا و أنا أذكركم بشيء مهم جدا , واحد يقول للثاني تعرف ماذا تعشّينا البارحة ؟ يقول له الله و سوله أعلم , صحيح و إلا ؟ ... اصبر بارك الله فيك فهذا لا يجوز أن يقال لأن رسول الله ليس يعلم كل ما يقع و يحدث , هذا علم اختص الله به لكن الشبهة من أين تأتي أن هناك أحاديث كثيرة أن الرسول عليه السلام سأل أصحابه في بعض المناسبات مثل هذا السؤال فكان جوابهم الله و رسوله أعلم هذا شيء و بعد انتقال الرسول عليه السلام من هذه الحياة الدنيا الفانية إلى الحياة البرزخية التي هو فيها يلقى نوعا أو بعض جزائه من ربه تبارك وتعالى على قيامه بواجب الدعوة و التبليغ لها فهو كان في قيد حياته متصلا بسبب قوي بوحي السماء هذا من جهة , من جهة أخرى حينما كان يسأل أصحابه كأن الصحابة ينتبهون إلى أنه عليه السلام يسألهم عن شيء هو على علم به و لذلك كان يكون جوابهم الله و رسوله أعلم و فعلا الذين انتبهوا له تحققوا منه حينما يخبرهم الرسول عليه السلام عن الشيء الذي توجّه به يسألهم عنه و الأمثلة التي تمر بالقارئ للسنة و الباحث فيها كثيرة و كثيرة جدا لعل من أشهرها مما لا يخفى على كل الحاضرين إن شاء الله قصة جبريل عليه السلام التي رواها عبد الله بن عمر و رواها أيضا أبوه عمر بن الخطاب التي فيها " بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه و سلم إذ جاء رجل شديد بياض الثياب , شديد سواد الشعر , لا يرى عليه أثر السفر و لا يعرفه منا أحد حتى دنى من النبي صلى الله عليه و سلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه و وضع كفيه على فخذيه ثم قال : يا محمّد أخبرني عن الإسلام ... أخبرني عن الإيمان ... أخبرني عن الإحسان ... أخبرني عن الساعة " و إلى آخر الحديث ثم ولى هذا الرجل , قال لهم عليه السلام و هنا الشاهد ( أتدرون من السائل ؟ ) قالوا " الله و رسوله أعلم " قال ( ذاك جبريل جاءكم يعلمكم دينكم ) ففي مثل هذا السؤال من الرسول عليه السلام للأصحاب فيه إشعار لهؤلاء المسؤولين أن الرسول على علم لذلك قالوا له في مثل هذا السؤال الله و رسوله أعلم , أما اليوم , تعرف شو بدي اسألك الآن ؟ الله و رسوله أعلم . لا , الرسول لا يعلم الغيب (( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول )) من رسول حي مبلغ رسالات ربه أما بعد وفاته فهو الآن لطريق لقائه لجزائه من ربه فأنا قلت آنفا من باب التنبيه أقول في مثل ذلك السؤال الله أعلم فلا تقولوا اليوم في أي شيء الله و رسوله أعلم إلا إذا كانت المسألة منصوص عليها في الكتاب و السّنّة و نحن على يقين أن الرسول كان على علم بها فشأننا حينذاك شأن الأصحاب هذه ذكرى و الذكرى تنفع المؤمنين .
بارك الله فيك و جزاك خيرا