مشاهدة النسخة كاملة : نرجوا المساعدة
عمرُ يحب التأمل كثيـرًا
ماهو اعراب كلمة (كثيرًا)
-
-
-
و شكرا مسبقًا
مسك وريحان
2016-10-14, 21:57
قال الله تعالى في كتابه : و اذكروا الله كثيرا
كثيرا هنا تعرب صفة لموصوف محذوف يعني أصلها واذكروا الله ذكرا كثيرا
نفس الشيء في العبارة عمر يحب التأمل وقتا كثيرا فتعرب صفة لموصوف محذوف و يجوز اعرابها حالا أذا تساءلنا كيف يحب التأمل؟ لانه قد يكون التأمل سطحيا أو معمقا أو كثيرا
هذا ما أعتقده والله اعلم و مازلنا ننتظر آراء الزملاء الكرام
فرحات 54
2016-10-14, 22:30
أولا نبحث عن أصل الجملة وهي /عمر يحب التأمل حبا كثيرا وهنا الإعراب سهلا وبسيطا.
لكن عندما حذفنا المفعول المطلق وتركنا كثيرا قد تضطرب قليلا /ونعرب كثيرا كما يلي.
كثيرا /نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة آخره / والأصل أن المفعول المطلق المقدر هو / حبا / وكثيرا /صفة
- والله أعلم -
أولا نبحث عن أصل الجملة وهي /عمر يحب التأمل حبا كثيرا وهنا الإعراب سهلا وبسيطا.
لكن عندما حذفنا المفعول المطلق وتركنا كثيرا قد تضطرب قليلا /ونعرب كثيرا كما يلي.
كثيرا /نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة آخره / والأصل أن المفعول المطلق المقدر هو / حبا / وكثيرا /صفة
- والله أعلم -
بارك الله فيكم:)
قال الله تعالى في كتابه : و اذكروا الله كثيرا
كثيرا هنا تعرب صفة لموصوف محذوف يعني أصلها واذكروا الله ذكرا كثيرا
نفس الشيء في العبارة عمر يحب التأمل وقتا كثيرا فتعرب صفة لموصوف محذوف و يجوز اعرابها حالا أذا تساءلنا كيف يحب التأمل؟ لانه قد يكون التأمل سطحيا أو معمقا أو كثيرا
هذا ما أعتقده والله اعلم و مازلنا ننتظر آراء الزملاء الكرام
بارك الله فيك
شكرآآآ جزيلآآآ
مسك وريحان
2016-10-16, 22:59
أولا نبحث عن أصل الجملة وهي /عمر يحب التأمل حبا كثيرا وهنا الإعراب سهلا وبسيطا.
لكن عندما حذفنا المفعول المطلق وتركنا كثيرا قد تضطرب قليلا /ونعرب كثيرا كما يلي.
كثيرا /نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة آخره / والأصل أن المفعول المطلق المقدر هو / حبا / وكثيرا /صفة
- والله أعلم -
في هذه الحالة تعرب صفة لمفعول مطلق محذوف و شكرا لك
مسك وريحان
2016-10-16, 23:00
العفو أختي الكريمة هذا واجب فالكل مطالب بمساعدة الأخر حتى نصل إلى ما يفيدنا و يفيد غيرنا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir