المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الباب الذي يلج منه العلمانيون ...


أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-10-04, 12:04
بــــسم الله الرحمن الرحيــــم


في الوقت الذي يشتكي فيه المصلحون ، من التسيُّب ، و ترك الحبل على الغارب
يبكي الملحدون و العلمانيون و اللادينيون ، على حرية التعبير ، و ينتفضون ثورة على ( مقص الرّقيب )
كما يحلوا لهم أن يسموه ، خاصة عند الكتاب و الأدباء و المشاهير عندهم
و أصبح الكثير من المسلمين يطرح السؤال التالي :
هل هذا المصطح ( حرية التعبير ) و ما يترتب على تطبيقه ، يعنينا نحن كمجتمعات إسلامية ؟ أم أنه دخيل ؟
و للجواب عن ذلك باختصار أقول :
حرّية التعبير إحدى مطايا الشّانئين لهذا الدّين
هذا المُصطلح الفضفاض ، ظاهره دسِم ، و باطنه السّم الزّعاف
و كلمة [ حرّية ] صارت قاعدة تُركب عليها صواريخ نووية لضرب هذا البنيان المرصوص .
احتفظ بكلمة : حرّية ..... ثم ركب عليها ما شئت من معاول الهدم
_ ..........العقيدة .
_ ......... الأديان .
_ ........ التعبير .
_ ........ التظاهر .
_ ....... المرأة .
_ ....... التفكير .
......................و هلم جرّا
بكل اختصار تحقيق هذا المبدأ يتيح لمن شاء كائنا من كان أن يتكلم فيما يشاء كيفما يشاء بما يشاء .
و عند ذلك يصير الأمر و النّهي الواردان في الكتاب و السنة كأمسٍ الذّاهب و هذا من أقبح المذاهب
سبُّ الدّين ، سبُّ الله ، سبّ الصّحابة ، غيبة ، نميمة ، تخبيب ، تخذيل ........ حرّية التعبير
بل أصبح ذلك واقعا ملموسا ، و سرطانا مغروسا ، و ما قضية ( سفيه ) بوجدرة عنا ببعيد ، و إشهاره و الترويج له
و أصبح متاحا بعد أن يقول الإنسان : أنا ملحد ، و لا أقر بوجود الرب ، بعد أن قالها أحد أساطين الكتابة و الرواية و الأدب في الجزائر
وأمثاله كثيرون و على طريقة أدونيس و قباني و الشابي و سعداوي و غيرهم من الجيف الهلكى ، و الأحياء النتنى
و ما كان هذا حاله كسائر الوالجات الوافدات من الأفكار الموبوؤة إلى هذا الحِمى الأفيح و النّجم الأوضح
فهو لا يعني المسلمين قطعا بل لا يعني البشرية كلها بداهة و طبعا لو كانوا يعلمون

و ما هذا كلّ ما في الكنانة من نبال ، و لكنه ما خطر لي على البال ، و اقتضاه الوقت و المقال
و الله المستعان على كل حال

بقلم : المـــهاجر إلى الله
السُّـــلميّ

شويطر محمد
2016-10-05, 22:02
كيف تكون حرية التعبير والله تعالى يقول "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما"

syrus
2016-10-06, 09:31
ألم يلجأ المسلمون للحبشة و للمدينة طلبا لحرية العقيدة و الدين ؟؟ أم أن خطاب عصر الاصطهاد يختلف عن خطاب عصر التمكين ؟

syrus
2016-10-06, 09:46
لعلك ستفهم قيمة حرية المعتقد و التعبير و فداحة ما تقول عندما تسلط عليك سيوف الرقابة والمنع و القهر بسبب رأيك و عقيدتك ... اما حرية التفكير فلا يمكن لأحد الحد منها ... نحن نعيش في عصر انفتاح لا يمكن فيه لأحد الحد من انتشار الفكرة ... و كل صراخ و شكوى من حرية التعبير و حرية التفكير و حرية المعتقد هو تطريس للاستبداد و القمع و الفاشية و الفرعونية ...

sami_yougourthen
2016-10-06, 11:07
العلمانية ليست دين وليست ضد اي دين بالعكس العلمانية تدافع عن الممارسات الدينية التي لا تنتهك حريات الاخرين ولا تدعو الى الارهاب والمدافعون عن القيم العلمانية في اوربا اليوم يدافعون عن حق العبادة وحق الاعتقاد لدى المسلمين
العلمانية تدعو الى العدالة بين الجميع والتعايش الاختلاف موجود وسيبقى حتى داخل الدين الواحد فالمسلمون فيهم طوائف كثيرة لا يمكن ان تتعايش سوى في ضل العلمانية والا ستحدث الفوضى ويتقاتلون بينهم
العالم ليس كما تتصورين بين الخير والشر بين الكفر والايمان الناس كلهم مختلفون وروسيا وامريكا بينهم عداء شديد خصوصا في الحرب الباردة
انتم تقسمون العالم بين اخيار واشرار وهذا غير صحيح الاختلاف ضاهرة طبيعية لا يمكننا ان نتحكم فيها الاختلاف موجود حتى داخل العائلة الواحدة لذلك افضل سبيل لاحتواء الاختلاف هو التعايش والحوار وليس القتال والحرب
شكرا

karim.dz
2016-10-08, 12:22
العلمانية ليست دين وليست ضد اي دين بالعكس العلمانية تدافع عن الممارسات الدينية التي لا تنتهك حريات الاخرين ولا تدعو الى الارهاب والمدافعون عن القيم العلمانية في اوربا اليوم يدافعون عن حق العبادة وحق الاعتقاد لدى المسلمين
العلمانية تدعو الى العدالة بين الجميع والتعايش الاختلاف موجود وسيبقى حتى داخل الدين الواحد فالمسلمون فيهم طوائف كثيرة لا يمكن ان تتعايش سوى في ضل العلمانية والا ستحدث الفوضى ويتقاتلون بينهم
العالم ليس كما تتصورين بين الخير والشر بين الكفر والايمان الناس كلهم مختلفون وروسيا وامريكا بينهم عداء شديد خصوصا في الحرب الباردة
انتم تقسمون العالم بين اخيار واشرار وهذا غير صحيح الاختلاف ضاهرة طبيعية لا يمكننا ان نتحكم فيها الاختلاف موجود حتى داخل العائلة الواحدة لذلك افضل سبيل لاحتواء الاختلاف هو التعايش والحوار وليس القتال والحرب
شكرا

العلمانية اللتي تتكلم عنها اشعلت نيران الحروب هنا وهناك واظطهد ت المسلمين في بلدانها مع انها تناجي بحرية التعبير
شنت ومزالت تشن الحروب عن الاسلام بتحريض
اذا كنا نقبل العلمانية بين ضهرنينا تحت مبدئ حرية المعتقد فلماذا لا يقبلون هم المسلمين بينهم ...لماذا يضطد المسلمون
في بورما ...لماذا في فرنسا يشددون الخناق على المسلمين ....لماذا...ولماذا..ولماذا

امة الله5
2016-10-08, 15:46
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
هذه ركائزي
ولندع العلمانية لمن تاه عن ركائزنا

ahmed.elbogdadyy
2016-10-08, 16:18
اللهم صلي علي اشرف المرسلين

sami_yougourthen
2016-10-08, 19:04
العلمانية اللتي تتكلم عنها اشعلت نيران الحروب هنا وهناك واظطهد ت المسلمين في بلدانها مع انها تناجي بحرية التعبير
شنت ومزالت تشن الحروب عن الاسلام بتحريض
اذا كنا نقبل العلمانية بين ضهرنينا تحت مبدئ حرية المعتقد فلماذا لا يقبلون هم المسلمين بينهم ...لماذا يضطد المسلمون
في بورما ...لماذا في فرنسا يشددون الخناق على المسلمين ....لماذا...ولماذا..ولماذا

اولا ليكن في علمك انه لا توجد دولة في العالم تطبق العلمانية كليا بل بنسب متوافتة لكن الغرب والدول الاوربية اكثر التزاما بالقيم العلمانية من دول العلم الثالث التي تضطهد شعوبها
سنبسط لك فلسفة العلمانية في جملة واحدة بسيطة
حرية الفرد تنتهي عند حق الاخرين اي انت حر في ما تفعل ما دمت لا تمس بالاخرين انت حر في الاعتقاد والتفكير لكن ليس من حقك فرض قناعتك على الاخرين
العلمانية لا تعني الفساد والانحلال الخلفي كما انتم تتصورون
حتى حرية التعبير في مقيدة بعدم المساس بالاخرين من حقك ان تعبر عن قناعتك وتبدي رايك في الدين المسيحي وتقول انا غير مقتنع به لكن ليس من حقك سب المسيحيين او التحريض عليهم

بلبل الربيع
2016-10-08, 19:32
اولا ليكن في علمك انه لا توجد دولة في العالم تطبق العلمانية كليا بل بنسب متوافتة لكن الغرب والدول الاوربية اكثر التزاما بالقيم العلمانية من دول العلم الثالث التي تضطهد شعوبها
سنبسط لك فلسفة العلمانية في جملة واحدة بسيطة
حرية الفرد تنتهي عند حق الاخرين اي انت حر في ما تفعل ما دمت لا تمس بالاخرين انت حر في الاعتقاد والتفكير لكن ليس من حقك فرض قناعتك على الاخرين
العلمانية لا تعني الفساد والانحلال الخلفي كما انتم تتصورون
حتى حرية التعبير في مقيدة بعدم المساس بالاخرين من حقك ان تعبر عن قناعتك وتبدي رايك في الدين المسيحي وتقول انا غير مقتنع به لكن ليس من حقك سب المسيحيين او التحريض عليهم


كلا انت مخطىء ايها الاخ ان الرسوم الكاريكاترية المسيئة الى النبي صلى الله عليه و سلم التي كانت تحمل الكراهية للاسلام و السب و التحريض ضد المسلمين التي نشرت في صحف فرنسية و نرويجية و دنماركية تمت تحت اسم حرية التعبير و مبادىء العلمانية و حين تحتج على هذه الاساءة يقولون لك المسيئين اننا في دولة علمانية نرسم و نكتب ما نشاء و لا نضع اي اعتبار للدين في عملنا فنحن احرار ..و للعلم ان القوانيين الدولية تمنع الاساءة الى الاديان و العقيدة مهما كان هذا الدين و مهما كان شكل هذه العقيدة..

الأنامل الخضراء
2016-10-13, 13:32
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

دعونا نستذكر
معاهدة عمر بن الخطاب مع أهل بيت المقدس (15 هجرية)

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيليا من الأمان. أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها وبريئها وسائر ملتها.
أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حيزها ولا من صليبهم ولا من شئ من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيليا معهم أحد من اليهود.
وعلى أهل إيليا أن يعطوا الجزية كما يعطى أهل المدائن. وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوص. فمن أخرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على أهل إيليا من الجزية يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو أمن وعليه مثل ما على أهل إيليا من الجزية ومن أحب من أهل إيليا أن يسير بنفسه وماله مع الروم يخلى بيعهم وصلبهم حتى بلغوا أمنهم، ومن كان بها من أهل الأرض قبل مقتل فلان فمن شاء منهم قعد وعليه ما على أهل إيليا من الجزية، ومن شاء صار مع الروم، ومن شاء رجع إلى أهله. فإنه لا يؤخذ منهم شئ حتى يحصد حصادهم.
وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية.
شهد على ذلك خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وعبد الرحمن بن عوف ومعاوية بن أبى سفيان وكتب وحضر سنة خمس عشر.

هذه هي الحرية الحقة

الحمد لله على نعمة الاسلام و كفى بها نعمة

الأنامل الخضراء
2016-10-13, 13:40
http://www.wafainfo.ps//pics/Al3ohda-Al3omariya.jpg

الأنامل الخضراء
2016-10-13, 13:48
لننظر الى ما فعلته محاكم التفتيش للموريسكيون(المسلمون المنصرون قسراً)
ابان سقوط الدولة الاندلسية
http://www.quran-m.com/quran/article/2887

الأنامل الخضراء
2016-10-13, 13:58
هذا مقتطف من خطبة الشيخ صالح المنجد

فالحرية التي أعطاها الله للإنسان أعطاه إياها ليختار ما يشاء من هذه المباحات، فيأكل ما يشاء، ويلبس ما يشاء، ويتنقل حيث يشاء، ويمتهن ما يشاء من المهن، ويعمل ما يشاء من الأعمال، وكذلك يبيع ما يشاء، ويشتري ما يشاء، ويستأجر ما يشاء، ويؤجر ما يشاء، من سائر التصرفات، وهذه الحرية، وهذا الاختيار أيضاً نجده للذكر والأنثى: فالإنسان يتزوج من يشاء، وكذلك المرأة ترضى بمن تشاء، فمن شاءت وافقت على الزواج منه، ومن شاءت أن تأبى الزواج منه أبت، ولها الحرية في ذلك، قال عليه الصلاة والسلام (لا تنكح البكر حتى تستأذن، قالوا: كيف أذنها؟ قال: أن تسكت)وقال سبحانه: وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِسورة النساء19، وهذه الحريات التي أعطاها الله للبشر ثابتة، ومقررة وهي من العيش الكريم، وغصب الإنسان على أكلة لا يريدها أو زيجة لا يريدها ظلم، وجاء الإسلام بحرية الابتكار، فهذا الإنسان مسموح له أن يكتشف، وأن يخترع، وأن يركب، وأن يصنع، إنها أشياء مفتوحة بحرية للناس، إنه حر أن يتكلم بما في نفسه، وأن يعبر عن رأيه، وهكذا وجوه الحرية كثيرة واضحة.

العبوديات وصور معاصرة لها
ولكن من الناس من يختار أنواعاً من العبودية غير العبودية للبشر الصريحة، ولما فطن أعداء الله إلى الكيفية التي يستعبدون بها البشر أوقعوهم في أنواع من العبوديات غير قضية أن يكون في رقبته غل، ويساق بالسلاسل ليعمل في مزرعة فلان، وحقل فلان، ومصنع فلان، تلك كانت صور سابقة، كانت مشهورة بالعبودية، ولكن ابتكر هؤلاء طرقاً جديدة في فتح أبواب العبودية، بأن يكون الناس عبيداً لأفكارهم بما يهيمنون عليه من

وهكذا انتشرت حريات هي في الحقيقة عبوديات، فصار بعض الناس عبيداً للشهوات، فالشهوة هي التي تحركه وتقيمه وتقعده وتؤزه وتسكنه
وسائل البث، عبيداً لشهواتهم بما يثيرونه فيهم من الغرائز، عبيداً للدرهم والدينار بما يجذبونهم إليه من ألوان، استعباد المال لصاحبه، وهكذا انتشرت حريات هي في الحقيقة عبوديات، حرية الغريزة فصار بعض الناس عبيداً للشهوات، فالشهوة هي التي تحركه، هي التي تقيمه، وهي التي تقعده، وهي التي تؤزه، وهي التي تسكنه، وهي التي تجعله يدفع، وتجعله يحجم، فأطلقوا للبشر عناناً في أنواع المحرمات والشهوات، فصار هذا عبداً لامرأة، وهذا عبداً لكأس ومخدر يدفع من أجله شبابه وثروته، بل ويسرق لأجل تحصيله، فصار هنا عبيد للنساء، وهناك عبيد للمخدرات والمسكرات، وفي ذاك التوجه عبيد للمال، وقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم: (تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم)، وهنالك من هو عبد للثياب والقماش: (تعس عبد الخميلة، تعس عبد الخميصة)وهنالك من هو عبد لشخص إذا عشقه وهويه فصار معشوقه، فهو الذي يحركه، فهو يذكره في قيامه، وقعوده، وأكله، وحتى يراه في نومه، فهذه عبودية خطيرة، عبودية العشق، فيظن هذا الإنسان أنه حر ليس بعبد لأنه ليس ملكاً لفلان يسوقه من رقبته بسلسلة، ولكنه في الحقيقة عبد لهذه الشهوة، وهذه المادة.

karim.dz
2016-10-15, 13:51
اولا ليكن في علمك انه لا توجد دولة في العالم تطبق العلمانية كليا بل بنسب متوافتة لكن الغرب والدول الاوربية اكثر التزاما بالقيم العلمانية من دول العلم الثالث التي تضطهد شعوبها
سنبسط لك فلسفة العلمانية في جملة واحدة بسيطة
حرية الفرد تنتهي عند حق الاخرين اي انت حر في ما تفعل ما دمت لا تمس بالاخرين انت حر في الاعتقاد والتفكير لكن ليس من حقك فرض قناعتك على الاخرين
العلمانية لا تعني الفساد والانحلال الخلفي كما انتم تتصورون
حتى حرية التعبير في مقيدة بعدم المساس بالاخرين من حقك ان تعبر عن قناعتك وتبدي رايك في الدين المسيحي وتقول انا غير مقتنع به لكن ليس من حقك سب المسيحيين او التحريض عليهم

يا اخي اين حرية الفرد والعلمانية تضرب الاسلام في بلاده في الصميم ....
انا لا اؤمن بالزوايا في لماذا تفرضها علي الم يقل احدهم
تروح نناك وماتروحش الزوي ..
اين حرية الفرد وانت تضيق عليه الخناق في ممارسة شعائره الدينية
لماذا يتطاول الكتاب العلمانيون على الاسلام .. في بلاد الاسلام
دعنا من الدين اين حرية الفرد حين يسلب منه حقه في الانتخاب عن
طريق التزوير ...من يزور الانتخابات في الجزائر اليس العلمانيوون
عجبا ينادون بالديمقراطية ثم يدوسنها باقدامهم

ماتقوله عن العلمانية مجرد كلام انشائي بيد ان الواقع عكس ماتقول

ابو القاسم القرومي
2016-10-17, 13:38
السلام عليكم ورحمة الله
العلمانية ببساطة تعني اللا دين وليس حرية الدين
العلمانية تسمح بزواج المثلين وتمنع التعدد
العلمانية تمنع الحجاب والنقاب وتسمح بالمشي في الشارع بدون ثياب
افضل من طبق العلمانية في نظر العلمانيين هو مؤسس تركيا مصطفى كمال اتاتورك الذي هدم المساجد ونزع حجاب النساء في الشوارع ونزع عمائم الرجال في تركيا والبسهم قبعات افرنجية بالقوة
فأي علمانية تريدون يا علمانيين
ولكن هيهات هيهات لأحفاد ابن باديس ومحدمد البشير ان يرضو بالعلمانية دينا.
والله متم نوره ولو كره الكافرون.

josef130
2016-10-17, 18:34
موضوع جميل و رائع

aimenbadi
2016-10-17, 22:38
البعد عن الكتاب و السنة الى ماذا يؤدي
فلنرجع للكتاب و السنة و سنرى الفرق