عمو جحا
2016-09-24, 19:23
السلام عليكم
الصحافة و وسائل الإعلام جميعا تقوم على انتقاد كل شيء و مهاجمة كل شيء لكن عندما يتعلق الأمر بشركات الهاتف النقال من موبليس و جيزي و اوريدو و الخدمات المقدمة للزبائن يتم بصورة واضحة غض الطرف عنها على الرغم من رداءة الخدمات و الكوارث و السرقة و النصب و الاحتيال التي تستعملها شركات متعامل الهاتف تجاه الزبائن مما خلفت شكايات الزبائن على الخدمات المقدمة لكن لم تتجرأ أي صحيفة على كشف ذلك و انتقاد ذلك و كأن متعاملي الهاتف النقال فوق القانون و لا تسمع في الجرائد و الصحافة سوى الاشاذة بخدمات متعامل الهاتف النقال و نشر المقالات الترويجية وصفحات الإشهار عن العروض المقدمة و كان شيء معين جعل الصحف لا تتناول العيوب التي يشتكي منها المواطن الزبون تجاه شركات متعاملي الهواتف النقالة على شاكلة عمليات النصب في العروض التي يقدمها متعاملي الهاتف النقال في عروض الخدمات و كان متعاملي الهاتف النقال اشتروا ذمم الصحف لسكوت عما تقوم به من احتيال حتى لا تتأثر و تشوه صورة متعاملي الهاتف النقال أمام الرأي العام ومع أن صورة متعاملي الهاتف النقال صورتهم هي مشوهة أصلا منذ دخول خدمات الهاتف النقال و زادتها قتامة عروض الجيل الثالث التي تأكد أنهم متعاملي الهاتف النقال يمارسون النصب على المكشوف دون أن تلقى الانتقاد من الصحافة المأجورة على سكوتها و إلا كيف نفسر مثلا انتقاد مؤسسة اتصالات الجزائر على انقطاع الانترنت جراء إتلاف الكابل الذي وقع مؤخرا في أعماق البحر في عنابة حيث هوجمت اتصالات الجزائر في الصحف وصفت بكونها ''انقطاعات الجزائر'' تهكما على الاسم التي تحملها مؤسسة اتصالات الجزائر بل زادوها انتقادا على أنها مؤسسة متخلفة عاجزة عن مواكبة التطورات التقنية التكنولوجية على حد وصف الصحف في حين غطت الطرف كاالاعمى الأصم عما قام بهم متعاملي شركات الهاتف النقال جيزي و اوريدو حينما رفعوا سعر المكالمات و التي أثارت استياء الزبائن و لم تتراجع شركات جيزي و اريدو عن قرار الزيادة الا بعد ازياد اسياء و استنكار الزبائن تجاه هذه الزيادة و الغريب ان الجرائد لم تتطرق الى قرار المتعاملين الخاص بقرار الزيادة في اسعار المكالمات و لم تتناول الموضوع أو لم تخض فيه أي جريدة باالانتقاد بل سارعت حماية متعاملي الهاتف بشيء تفتقد إلى الموضوعية حين قالت أن متعاملي الهاتف النقال نفوا رفع السعر على الرغم من ثبوت نية المتعاملي الهاتف لنقال في زيادة سعر المكالمات.
الصحافة و وسائل الإعلام جميعا تقوم على انتقاد كل شيء و مهاجمة كل شيء لكن عندما يتعلق الأمر بشركات الهاتف النقال من موبليس و جيزي و اوريدو و الخدمات المقدمة للزبائن يتم بصورة واضحة غض الطرف عنها على الرغم من رداءة الخدمات و الكوارث و السرقة و النصب و الاحتيال التي تستعملها شركات متعامل الهاتف تجاه الزبائن مما خلفت شكايات الزبائن على الخدمات المقدمة لكن لم تتجرأ أي صحيفة على كشف ذلك و انتقاد ذلك و كأن متعاملي الهاتف النقال فوق القانون و لا تسمع في الجرائد و الصحافة سوى الاشاذة بخدمات متعامل الهاتف النقال و نشر المقالات الترويجية وصفحات الإشهار عن العروض المقدمة و كان شيء معين جعل الصحف لا تتناول العيوب التي يشتكي منها المواطن الزبون تجاه شركات متعاملي الهواتف النقالة على شاكلة عمليات النصب في العروض التي يقدمها متعاملي الهاتف النقال في عروض الخدمات و كان متعاملي الهاتف النقال اشتروا ذمم الصحف لسكوت عما تقوم به من احتيال حتى لا تتأثر و تشوه صورة متعاملي الهاتف النقال أمام الرأي العام ومع أن صورة متعاملي الهاتف النقال صورتهم هي مشوهة أصلا منذ دخول خدمات الهاتف النقال و زادتها قتامة عروض الجيل الثالث التي تأكد أنهم متعاملي الهاتف النقال يمارسون النصب على المكشوف دون أن تلقى الانتقاد من الصحافة المأجورة على سكوتها و إلا كيف نفسر مثلا انتقاد مؤسسة اتصالات الجزائر على انقطاع الانترنت جراء إتلاف الكابل الذي وقع مؤخرا في أعماق البحر في عنابة حيث هوجمت اتصالات الجزائر في الصحف وصفت بكونها ''انقطاعات الجزائر'' تهكما على الاسم التي تحملها مؤسسة اتصالات الجزائر بل زادوها انتقادا على أنها مؤسسة متخلفة عاجزة عن مواكبة التطورات التقنية التكنولوجية على حد وصف الصحف في حين غطت الطرف كاالاعمى الأصم عما قام بهم متعاملي شركات الهاتف النقال جيزي و اوريدو حينما رفعوا سعر المكالمات و التي أثارت استياء الزبائن و لم تتراجع شركات جيزي و اريدو عن قرار الزيادة الا بعد ازياد اسياء و استنكار الزبائن تجاه هذه الزيادة و الغريب ان الجرائد لم تتطرق الى قرار المتعاملين الخاص بقرار الزيادة في اسعار المكالمات و لم تتناول الموضوع أو لم تخض فيه أي جريدة باالانتقاد بل سارعت حماية متعاملي الهاتف بشيء تفتقد إلى الموضوعية حين قالت أن متعاملي الهاتف النقال نفوا رفع السعر على الرغم من ثبوت نية المتعاملي الهاتف لنقال في زيادة سعر المكالمات.