عابد لله
2016-09-24, 11:51
قصتي ببساطة أني تعرضت لمؤامرة أبطالها من رجال التربية والتعليم.
شاركت في مسابقة التفتيش بولاية غرداية. أول ملاحظة وضعت طاولة أحد المرشحين في الأخير مع أن مكانه في الترتيب قبلي وقد البغت الحارس بذلك لكنه لم يحرك ساكنا. أنهيت الأختبارات الأربعة في اقل من نصف الوقت. وفي كل مرة كنت أضع ورقتي وأنصرف.
لما ظهرت النتيجة أخبرني أكثر من مرضح ممن كانوا معنا بالقاعة أن أوراقي سلمت لذلك الشخص ونقل منها. راسلت الوزارة عبر النت والفاكس ولكن لا حياة لمن تنادي. نجحت لكن في المرتبة الثالثة. العام الماضي أنا الوحيد الذي لم يقصى في حين أقصي كل زملائ يبما فيهم هذا الأخير.
سؤالي ما العمل لمن يستطيع المساعدة؟
أما الزميل فإني أدعو الله أني قعده المرض هو ومن ساهم معه في المؤامؤة وأن لا يهنأ بالفشل الذي حققه على حساب غيره.
بقي أن أقول أني لم أتهم أحدا حتى تأكدت من أن الأمر حدث بالفعل وما وضع طاولته في الاخير إلا لهذا السبب خصوصا وأن المسابقة تمت في الولاية على عكس العامك الماضي حيث تمت في بومرداس.
شاركت في مسابقة التفتيش بولاية غرداية. أول ملاحظة وضعت طاولة أحد المرشحين في الأخير مع أن مكانه في الترتيب قبلي وقد البغت الحارس بذلك لكنه لم يحرك ساكنا. أنهيت الأختبارات الأربعة في اقل من نصف الوقت. وفي كل مرة كنت أضع ورقتي وأنصرف.
لما ظهرت النتيجة أخبرني أكثر من مرضح ممن كانوا معنا بالقاعة أن أوراقي سلمت لذلك الشخص ونقل منها. راسلت الوزارة عبر النت والفاكس ولكن لا حياة لمن تنادي. نجحت لكن في المرتبة الثالثة. العام الماضي أنا الوحيد الذي لم يقصى في حين أقصي كل زملائ يبما فيهم هذا الأخير.
سؤالي ما العمل لمن يستطيع المساعدة؟
أما الزميل فإني أدعو الله أني قعده المرض هو ومن ساهم معه في المؤامؤة وأن لا يهنأ بالفشل الذي حققه على حساب غيره.
بقي أن أقول أني لم أتهم أحدا حتى تأكدت من أن الأمر حدث بالفعل وما وضع طاولته في الاخير إلا لهذا السبب خصوصا وأن المسابقة تمت في الولاية على عكس العامك الماضي حيث تمت في بومرداس.