المهاجرة 50
2016-09-23, 21:20
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي بني …إياك....
لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عليها:
🌹أما الأولى والثانية:
فإن النساء يحببن التصريح بالحب ،فلاتبخل على زوجتك بذلك ،فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجابا من الجفوة ونقصا في المودة .
🌹وأما الثالثة :
فإن النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة .
🌹الرابعة:
فإن النساء يحببن من الزوج ما يحب الزوج منهن من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك .
🌹أما الخامسة :
فإن البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنها متربعة علي عرشها وأنها سيدة فيه ،فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها وإياك أن تحاول ان تزيحها عن عرشها هذا،فإنك إن فعلت نازعتها ملكها ،وليس لملك أشد عداوة ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .
✍(( تنبيه من الشيخ علي الرملي ))
تنبه بالنسبة للنقطة الخامسة ليس معناها أن تكون أمور البيت بيدها بل للرجل هو سيد البيت وهو المسؤل عنه ولكن هي راعية لمن تحت الرجل في البيت في الأمور التي من اختصاصها فلا تحاول تهميشها والاسقلال لكل شيء .
🌹أماالسادسة:
فإن المرأةتحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها،فإياك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد ،فإما أنت وإما أهلها ،فهي وإن اختارتك على أهلها فإنها ستبقي في كمد تنقل عدواه إلي حياتك اليومية .
🌹والسابعة :
إن المرأة خلقت من ظلع أعوج وهذا سر الجمال فيها ، وسر الجذب إليها وليس هذا عيبا فيها فالعاجب زينة العوج ، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملة لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ، ولاتتركها إن أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولاتسمع إليك ، ولكن كن دائما معها بين بين .
🌹أما الثامنة :
فإن النساء جبلن علي كفر العشير وجحدان المعروف ، فإن أحسنت ﻹحداهن دهرا ثم أسأت إليها مرة قالت ماوجت منك خيرا قط ، فلا يحملنك هذا الخلق علي أن تكرهها وتنفرمنها ، فإنك إذا كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيرها.
🌹أما التاسعة :
فإن المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي ، حتى أن الله سبحانه وتعالي أسقط عنها مجموعة من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقط أسقط عنها الصلاة نهائيا في هذه الحالات وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها ، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها الفرائض أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
🌹أما العاشرة :
فاعلم أن المرأة أسيرة عندك فارحم أمرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك . …
إنتهى
منقول من شبكة البينة السلفية
(https://web.********.com/Female.Salafia/photos/a.1134619046567541.1073741829.966868433342604/1400470326649077/?type=3)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي بني …إياك....
لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عليها:
🌹أما الأولى والثانية:
فإن النساء يحببن التصريح بالحب ،فلاتبخل على زوجتك بذلك ،فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجابا من الجفوة ونقصا في المودة .
🌹وأما الثالثة :
فإن النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة .
🌹الرابعة:
فإن النساء يحببن من الزوج ما يحب الزوج منهن من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك .
🌹أما الخامسة :
فإن البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنها متربعة علي عرشها وأنها سيدة فيه ،فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها وإياك أن تحاول ان تزيحها عن عرشها هذا،فإنك إن فعلت نازعتها ملكها ،وليس لملك أشد عداوة ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .
✍(( تنبيه من الشيخ علي الرملي ))
تنبه بالنسبة للنقطة الخامسة ليس معناها أن تكون أمور البيت بيدها بل للرجل هو سيد البيت وهو المسؤل عنه ولكن هي راعية لمن تحت الرجل في البيت في الأمور التي من اختصاصها فلا تحاول تهميشها والاسقلال لكل شيء .
🌹أماالسادسة:
فإن المرأةتحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها،فإياك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد ،فإما أنت وإما أهلها ،فهي وإن اختارتك على أهلها فإنها ستبقي في كمد تنقل عدواه إلي حياتك اليومية .
🌹والسابعة :
إن المرأة خلقت من ظلع أعوج وهذا سر الجمال فيها ، وسر الجذب إليها وليس هذا عيبا فيها فالعاجب زينة العوج ، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملة لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ، ولاتتركها إن أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولاتسمع إليك ، ولكن كن دائما معها بين بين .
🌹أما الثامنة :
فإن النساء جبلن علي كفر العشير وجحدان المعروف ، فإن أحسنت ﻹحداهن دهرا ثم أسأت إليها مرة قالت ماوجت منك خيرا قط ، فلا يحملنك هذا الخلق علي أن تكرهها وتنفرمنها ، فإنك إذا كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيرها.
🌹أما التاسعة :
فإن المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي ، حتى أن الله سبحانه وتعالي أسقط عنها مجموعة من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقط أسقط عنها الصلاة نهائيا في هذه الحالات وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها ، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها الفرائض أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
🌹أما العاشرة :
فاعلم أن المرأة أسيرة عندك فارحم أمرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك . …
إنتهى
منقول من شبكة البينة السلفية
(https://web.********.com/Female.Salafia/photos/a.1134619046567541.1073741829.966868433342604/1400470326649077/?type=3)