oumnaser
2016-09-21, 12:15
قال عمرو بن عُتبة لمعلِّم ولده: ليكُن أول إصلاحك لولدي إصلاحك لنفسك، فإن عيونهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما صنعت، والقبيح عندهم ما تركت.. علمهم كتاب الله ولا تكرههم عليه فيملوه، ولا تتركهم منه فيجروه، روهم من الحديث أشرفه، ومن الشعر أعفه، ولا تنقلهم من علم إلى علم حتى يحكموه، فإن ازدحام الكلام في القلب مشغلة للفهم، وعلمهم سنن الحكماء، وجنبهم محادثة النساء، ولا تتكل على عذر مني لك، فقد اتكلتُ على كفاية منك:19::19::19:
للأمانة الموضوع منقووووووول
للأمانة الموضوع منقووووووول