مشاهدة النسخة كاملة : اهناك انواع من الزنا المجازي وانا لا ادري ؟
abedalkader
2016-09-04, 21:58
السلام عليكم ورحمة الله
اضع بين ايديك قارئ طرحي هذا كحيرة تملكتني وقشعريرة اصابت بدني من هول ما قرأت
الزنا انواع وايضا هناك زنا مجازي وانا لا ادري يا ويلي مما تقترفه جوارحي
ايزني اللسان والعين وتتمنى نفس الواحد منا رغم انه لم يتم التصديق
ماذا نقول ونحن لم نسلم يوميا من هذا النوع المجازي وكل واحد الا وهو معرض له وواقع فيه الا ما رحم ربي
افكر القلب كذلك وحديث النفس منه كذلك ويلنا كيف ننجوا من فعالنا وما تزينه لنا انفسنا
اكل هذا من انواع الزنى المجازي ام غاب عني الكثير
ادرجت موضوعي هذا لان الحيرة تملكتني مما نحن واقعون فيه دون ان نكون يدا واحدة
لنجنب انفسنا وغيرنا هذه الانواع حتى لا نقع وخاصة اننا غير معصومين والويل لمن وقع ولم يبادر بالتوبة بعد
من المفروض ان يكون المؤمن للمؤمن وان نكون جماعة لانها هي بحبوحة الجنة
والجنة مطلب كل مؤمن ومؤمنة وهي سلعة الله وان سلعة الله لغالية لو تصدقون
رزقني الله واياك قارئ خطي الجنة
الزنا الذي اراه هو مجامعة رجل لامراة والعكس هذا هو الزنا العمدي ام عن الذي تقوله لم اسمع به
صبرينة لوتس
2016-09-04, 22:20
السلام عليكم ورحمة الله
اضع بين ايديك قارئ طرحي هذا كحيرة تملكتني وقشعريرة اصابت بدني من هول ما قرأت
الزنا انواع وايضا هناك زنا مجازي وانا لا ادري يا ويلي مما تقترفه جوارحي
ايزني اللسان والعين وتتمنى نفس الواحد منا رغم انه لم يتم التصديق
ماذا نقول ونحن لم نسلم يوميا من هذا النوع المجازي وكل واحد الا وهو معرض له وواقع فيه الا ما رحم ربي
افكر القلب كذلك وحديث النفس منه كذلك ويلنا كيف ننجوا من فعالنا وما تزينه لنا انفسنا
اكل هذا من انواع الزنى المجازي ام غاب عني الكثير
ادرجت موضوعي هذا لان الحيرة تملكتني مما نحن واقعون فيه دون ان نكون يدا واحدة
لنجنب انفسنا وغيرنا هذه الانواع حتى لا نقع وخاصة اننا غير معصومين والويل لمن وقع ولم يبادر بالتوبة بعد
من المفروض ان يكون المؤمن للمؤمن وان نكون جماعة لانها هي بحبوحة الجنة
والجنة مطلب كل مؤمن ومؤمنة وهي سلعة الله وان سلعة الله لغالية لو تصدقون
رزقني الله واياك قارئ خطي الجنة
وعليكم السلام والرحمة والإكرام
أخي الكريم كيف هو هذا الزنا المسمى المجازي وما حكمه الشرعي؟
وهل قصة تلك المرأة الزانية والتي سقت كلبا فدخلت بعملها هذا الجنة هي ضرب من الخيال ؟
وهل بعثنا حسب نوايانا كذبة ؟وما حقيقة "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى"
هل علينا أن نكون روبوتات في دنيانا حتى نضمن دخول الجنة ؟
بربك أليس التصوف أفضل لنا إذن ؟ لما وجد الخير والشر في نظرك؟ لما هذا الصراع منذالأزل بين الإنسان والشيطان ؟
ولما جاء في الأثر أن أفضل جهاد هو جهاد النفس؟
أجبني..
هل علينا تطبيق هذا المثل " ما نشوف بليس ما نسمي منو"
لكن إبليس سيأتينا حتى لو تقوقعنا واخترنا العزلة .
الزنا انواع وايضا هناك زنا مجازي وانا لا ادري يا ويلي مما تقترفه جوارحي
ايزني اللسان والعين وتتمنى نفس الواحد منا رغم انه لم يتم التصديق
ماذا نقول ونحن لم نسلم يوميا من هذا النوع المجازي وكل واحد الا وهو معرض له وواقع فيه الا ما رحم ربي
السلام عليكم
تقول يا عبد القادر .أننا نحن كلنا واقعون فيه يعني أنت وأنا وهو وهي ..ووو ...وأيضا تقول ان كل واحد معرض له ..الا من رحم ربك ...كلامك يفيد أن لاخلاص لأي كان منه .. من سيوافقك أنه يحدث مثل هذا يوميا لكل الناس ..؟ هذا اطلاق لايقبله العقل ..فعلى أي أساس بنيته ؟؟
طيب .سأذهب معك ..مالحل مع ذلك ؟
غض البصر ؟ هل يوجد غيره ؟؟؟
لا طبعا ..وذلك مأمور به كل مسلم ومسلمة ..
.الأمر ليس جديد ..فعلام الحيرة وقشعريرة البدن أصابتك ؟؟؟
أتمنى لك الهدوء وطمأنينة النفس .
abedalkader
2016-09-05, 06:00
الزنا الذي اراه هو مجامعة رجل لامراة والعكس هذا هو الزنا العمدي ام عن الذي تقوله لم اسمع به
السلام عليكم
الحقيقة الرؤية بالنسبة للشرع تعد افتاء
ففي امور الدين لا نبدي آراءنا دون دليل شرعي
وهنا ربما انت ذهبت الى تعريف الزنا حسب رؤيتك وهذا هو ان نطلق لفظ الزنا عندما يقع ذلك
لكن الا ترى ان هناك امورا قد تؤدي بصاحبها الى الوقوع في هذه الفاحشة
كالنظر والكلام دون عذر شرعي وايضا الكلام العاطفي والغراميات بين الرجل والنساء وهذا كله طريق يؤدي الى تصديق هذه الجريمة من طرف الفرج ان لم نجتنبه اي نجتنب هذه الدواعي المؤدية الى هذه الجريمة
اليس الاولى الابتعاد عن طريق الشر هذه من نظر وكلام وربما استماع ولما لا لمس كان نجيز المصافحة وهذا واقع والابتسامات التي توزع هنا وهناك بالمجان بحجة انها زميلة اليس الافضل والاجدر ترك ذلك اولا خوفا من الله وثانيا للحفاظ على انفسنا
من الوقوع في الجريمة الاكبر وهي جريمة الزنا
abedalkader
2016-09-05, 06:06
وعليكم السلام والرحمة والإكرام
أخي الكريم كيف هو هذا الزنا المسمى المجازي وما حكمه الشرعي؟
السلام عليكم
تستطيعين ان تبحثي لتجدي الجواب
لكن لا باس ان نتكلم ونفيد بعضنا البعض ويستفيد غيرنا من نقاش بعضنا البعض وخاصة في امور تعلم ديننا
وخاصة وانه في ايامنا هذه شغل الكثير منا بمواضيع دنيوية لا تجعل القلب يخشع ولا ينفر من المعاصي ولا مواضيع فيها ذكرى تنفع
فاليك هذا الرابط لعله يجيبك عن تساؤلك :http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=28288
وايضا هذا الرابط
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=262456
abedalkader
2016-09-05, 06:24
السلام عليكم
تقول يا عبد القادر .أننا نحن كلنا واقعون فيه يعني أنت وأنا وهو وهي ..ووو ...وأيضا تقول ان كل واحد معرض له ..الا من رحم ربك ...كلامك يفيد أن لاخلاص لأي كان منه .. من سيوافقك أنه يحدث مثل هذا يوميا لكل الناس ..؟ هذا اطلاق لايقبله العقل ..فعلى أي أساس بنيته ؟؟
طيب .سأذهب معك ..مالحل مع ذلك ؟
غض البصر ؟ هل يوجد غيره ؟؟؟
لا طبعا ..وذلك مأمور به كل مسلم ومسلمة ..
.الأمر ليس جديد ..فعلام الحيرة وقشعريرة البدن أصابتك ؟؟؟
أتمنى لك الهدوء وطمأنينة النفس .
وعليكم السلام
اولا ندعوا الله ان يمن علينا وعليكم برحمته وحفظه وستره لان كل واحد منا ان لم يرحمه الله فلن يفيده عمله في شيئ
الاخ عمر يبدوا انك لا تعيش في مجتمعنا الجزائري حيث شوارعنا تغنيك بما فيها لتفهم قصدي
وكذلك مؤسساتنا وحتى في بيوتنا وعلى الاقل وافقني انت اولا وسيوافقن الكثيرون لان الخيرين كثر
ومن يريد لنفسه وغيره النجاة هم اكثر من ذلك بكثير
فاينما اطلقت حاسة من حواسك الا ورايت او سمعت او شممت ومنها يتمنى قلبك ولا تقل لي انه ليس لك قلبك او حواسا
لانك بشر فكل حاسة الا وتنال نصيبها وهذا ماقصدته بالمجاز ومن لم يلتزم مثلا بغظ البصر كما ذكرت انت او او ...وهي المقدمات الى ذلك كان يتخبط مجازا في الزنا ينقصه التصديق فقط وهذا النوع لو بحثت فيه تجده يستلزم على صاحبه التوبة
ولعلي افيد نفسي اولا ثم افيدك- ويبدوا انك واسع الاطلاع كثيرا -وافيد غيري بنقل هذه الكلمات
نعم
يطلق عليه زنا مجازاً لأنه مقدمة، وذريعة للزنى الحقيقي،
ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة: فالعينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرجل زناها الخطا والقلب يهوى ويتمنى ويصدق ذلك الفرج ويكذبه".
قال النووي رحمه الله: معنى الحديث أن ابن آدم قدر عليه نصيب من الزنا، فمنهم من يكون زناه حقيقاً بإدخال الفرج في الفرج الحرام، ومنهم من يكون زناه مجازاً بالنظر الحرام أو الاستماع إلى الزنا وما يتعلق بتحصيله، أو بالمس باليد بأن يمس أجنبية بيده أو يقبلها، أو بالمشي بالرجل إلى الزنا أو النظر أو اللمس، أو الحديث الحرام مع أجنبية ونحو ذلك أو بالفكر بالقلب فكل هذا أنواع من الزنا المجازي". اهـ
يا عمر كل واحد منا الا واخذ نصيبه وهذا ليس بقولي بل قول سيد البشر صلى الله عليه وسلم كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة
فهل ستصدقني الان ؟
ثم يا عمر ابعد هذا يمكن لقلب المؤمن ان يهدأ ويطمئن وهو يحمل بين ثناياه وجوانبه جوارحا يمكن في اي لحظة ان توقعه
في جريمة حرمها الله فمن المجازي الى التصديق
اشراقة منارة
2016-09-05, 08:53
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أراد أن يتجنب كل هذه الأنواع هذا إن وقع فيها
أولا يبادر ويسارع إلى التوبة
فقد خلق الله سبحانه و تعالى الإنسان خطّاء ، تعتريه الغفلة و يكتنفه النسيان ، و يلحقه الجهل و يدركه الوهم ، في بعض الأوقات و الأحيان
قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ ﴾ ( البقرة : 286).
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنّ الله تجاوز عن أمّتي الخطأ و النسيان و ما استكرهوا عليه " رواه ابن ماجة و البيهقي وغيرهما و هو حسن
أثابنا الله و عفا عنا
ثانيا :يسارع إلى إصلاح قلبه ويتحكم في مشاعره وهناك الكثير من الدعات يدعون إلى كيفية فعل ذلك فاليتابع فقط
غفر الله لنا زلاتنا وعفا عنا
بارك الله فيك على الطرح
في أمان الله
صبرينة لوتس
2016-09-05, 09:01
السلام عليكم
تستطيعين ان تبحثي لتجدي الجواب
لكن لا باس ان نتكلم ونفيد بعضنا البعض ويستفيد غيرنا من نقاش بعضنا البعض وخاصة في امور تعلم ديننا
وخاصة وانه في ايامنا هذه شغل الكثير منا بمواضيع دنيوية لا تجعل القلب يخشع ولا ينفر من المعاصي ولا مواضيع فيها ذكرى تنفع
فاليك هذا الرابط لعله يجيبك عن تساؤلك :http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&option=fatwaid&id=28288
وايضا هذا الرابط
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&option=fatwaid&id=262456
وعليكم السلام
أخي الكريم كلامك ها هنا يوحي لي وأنك اقترفت ذنبا عظيما كقولك .. ويلي مما تقترفه جوارحي
ايزني اللسان والعين وتتمنى نفس الواحد منا ..
إن اقترف أحدنا ذنبا كما جاء في هذه الروابط فعليه إذن الستر و التوبة (بينه وبين نفسه)
وسؤالي هو ما علاقة كلامك هذا بما نفعله هنا في منتديات الجلفة؟ عند النقاشات بين الجنسين..
هل نتناقش حسب الجنس..يعني الذكر يناقش الذكر والأنثى تناقش الأنثى ؟
وماذا أفعل أنا ؟ لأني أستفيد من نقاشات الذكور أكثر من الإناث..إذن علي ترك المنتدى حتى لاأقع في المحضور..
أم علينا أن نفصل كأن نجعل منتدى خاص بالذكور ومنتدى خاص بالإناث؟
حتى نرتاح قليلا من تلك التدخلات في كل مرة حذاري الدردشة ! حذاري الدردشة !
وماذا تقول عني إذن وأنا هنا في هذا المنتدى أطالب بفتح المراسلة بين الجنسين ..ستصفني إذن بكل الصفات السيئة..
وأنا أناقشك الآن مثلا هل خرجت عن الخط ؟هل أنا في المحضور الآن وعلي التوبة؟
وعليه أقول الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من المتقوقع على نفسه..
لأن ديننا الحنيف لايبني الأسرة فحسب بل يبني المجتمع..
خالط الناس تحدث إلى الأجنية دون خلوة غاضا بصرك ولن يصيبك مكروه..
وهذا ما أفعله شخصيا في محيطي أخالط الناس أتحدث إلى الأنثى وإلى الذكر مرتدية حجابي دون خلوة بغض البصر ودون إخضاع في القول والباقي لست مسؤولة عنه..
تحياتي
abedalkader
2016-09-09, 22:24
السلام عليكم ورحمة الله
الاخت العضوة
اشراقة منارة (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=613936)
بارك الله فيك على الطرح
والاضافة الطيبة مشاركاتنا هنا هي نقاشات لنفيد بعضنا البعض
وننبه بعضنا البعض
ونملا الفراغ بامور تنفع يوم الدين
abedalkader
2016-09-09, 22:24
السلام عليكم
الاخت العضوة صبرينة لوتس
نشكر تدخلك واثراءك لموضوعنا المطروح ها هنا
وحول ردك السابق نحيلك ان اردت الاستفسار الى الرابط التالي http://www.djelfa.info/vb/misc.php?do=cfrules
السلام عليكم
الحقيقة الرؤية بالنسبة للشرع تعد افتاء
ففي امور الدين لا نبدي آراءنا دون دليل شرعي
وهنا ربما انت ذهبت الى تعريف الزنا حسب رؤيتك وهذا هو ان نطلق لفظ الزنا عندما يقع ذلك
لكن الا ترى ان هناك امورا قد تؤدي بصاحبها الى الوقوع في هذه الفاحشة
كالنظر والكلام دون عذر شرعي وايضا الكلام العاطفي والغراميات بين الرجل والنساء وهذا كله طريق يؤدي الى تصديق هذه الجريمة من طرف الفرج ان لم نجتنبه اي نجتنب هذه الدواعي المؤدية الى هذه الجريمة
اليس الاولى الابتعاد عن طريق الشر هذه من نظر وكلام وربما استماع ولما لا لمس كان نجيز المصافحة وهذا واقع والابتسامات التي توزع هنا وهناك بالمجان بحجة انها زميلة اليس الافضل والاجدر ترك ذلك اولا خوفا من الله وثانيا للحفاظ على انفسنا
من الوقوع في الجريمة الاكبر وهي جريمة الزنا
اخي الفاضل السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ردك اخي في محله ويسمونه الفقهاء تحت اسم باب سد الذرائع
من حهة اخدرى هناك حديث يقول ابسامتك في اخيك صدقة
ما قولك ان كانت في وجه امراة الا تعتبر صدقة ام انها من الطرق المؤدية للشر كما ذكر في باب سد الذرائع
اما ان كانت نظرتي لامراة نظرة شيطان بجانبي او هي لها نفس الفكرة فبهذا نعتبر كلنا زناة
والله ياخي هذا يدخل من باب الغلو في الدين
الشاب والشابة في وقتنا هذا فيه اكثر من هذا لا تبادل نظرات وكلام فقط بل الحديث يكون اعمق من هذا واقول لك
قد تتم مناقشاة حتى على الاعضاء الجمنسية والذكرية والانثوية بربك هذا زنا ام هو حديث علم
تغيرت الثقافات تغيرت الرؤى فيه ما يسمى بالتحضر حتى اصبحت العملية الجنسية الجماع لا يتم الا بعد استفسار من الطبيب وهل يسمح ام لا
شكرا لك اخي على تدخلك
abedalkader
2016-09-22, 22:05
اخي الفاضل السلام عليك ورحمة الله وبركاته
ردك اخي في محله ويسمونه الفقهاء تحت اسم باب سد الذرائع
من حهة اخدرى هناك حديث يقول ابسامتك في اخيك صدقة
ما قولك ان كانت في وجه امراة الا تعتبر صدقة ام انها من الطرق المؤدية للشر كما ذكر في باب سد الذرائع
اما ان كانت نظرتي لامراة نظرة شيطان بجانبي او هي لها نفس الفكرة فبهذا نعتبر كلنا زناة
والله ياخي هذا يدخل من باب الغلو في الدين
الشاب والشابة في وقتنا هذا فيه اكثر من هذا لا تبادل نظرات وكلام فقط بل الحديث يكون اعمق من هذا واقول لك
قد تتم مناقشاة حتى على الاعضاء الجمنسية والذكرية والانثوية بربك هذا زنا ام هو حديث علم
تغيرت الثقافات تغيرت الرؤى فيه ما يسمى بالتحضر حتى اصبحت العملية الجنسية الجماع لا يتم الا بعد استفسار من الطبيب وهل يسمح ام لا
شكرا لك اخي على تدخلك
وعليكم السلام ورحمة الله
تعرف لاجل الرد على تدخلك هذا اضطررت لتغيير المتصفح من اجل اقتباس ردك
اسمحلي اقول رايي في حق الابتسامة يجب على المرء توفير تلك الابتسامات المجانية لاهله واولاده افضل
وما عليهش غلو في الدين من خشية الله خير من التفريط في جنب الله
وخوف من ايشمل الواحد حديث الرسول صلى الله عليه وسلم - هذا -
لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لما سئل عن نظر الفجأة ، قال: (اصرف بصرك) . وفي اللفظ الآخر قال: (إن لك الأولى وليس لك الثانية).
في الفجأة قال اصرف فما بالك بالنظرة المقصودة والنظرة تتبع النظرة
وما دام انك تقول انه في وقتنا هذا فيه اكثر من هذا وان الامر اعمق
فنسال الله العافية والثبات والهداية لانفسنا ولغيرنا
و لكي يستفيد غيرنا نسجل هذا التحويل
http://www.binbaz.org.sa/noor/2181
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=76764
http://www.fatawah.net/Fatawah/260.aspx
abedalkader
2016-09-23, 21:14
السلام عليكم ورحمة الله
أحد الشباب يسال الشيخ ابن باز
أنا شاب بحمد لله أصلي وأصوم وأحج، ولم أرتكب فاحشة ولله الحمد، إلا أنني أحب النظر إلى النساء والتحدث، ولكن الأكثر هو النظر، فهل عملي هذا يبطل أعمال الخير التي أقوم بها كالصلاة وغيرها؟
الجواب :
المعصية لا تبطل أعمال الخير، ولكن يخشى من المعاصي أنها إذا كثرت أن ترجح بالحسنات، فالواجب على المؤمن أن يحذر جميع المعاصي، ومن جملتها النظر للنساء، والتحدث للنساء للشهوة، هذا منكر، والله -جل وعلا- قال: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ(30) سورة النــور. فعليك أن تغض البصر وأن تجاهد نفسك بالله -عز وجل- وتحذر؛ لأن النظر سهم من سهام إبليس، وربما جرك النظر إلى الفعل، والمعصية الكبرى وهي الزنا، فعليك أن تتقي الله وأن تغض بصرك، وأن تحذر شر نفسك وهواك، وهكذا التحدث إليهن لقصد الشهوة أو لقصد النظر إليهن أو لقصد الخلوة بهن أو لأي قصدٍ فاسد، عليك الحذر، أما التحدث في أمورٍ مباحة كسؤال المرأة عن أهلها أو عن أولادها أو سلعة اشتريتها منها أو بعتها عليها -الأمور العادية المعروفة التي ليس فيها فتنة وليس فيها شهوة، وليس فيها نظر إلى ما حرم الله، وإنما هو حديث مباح أو حديث شرعي هذا لا بأس به- أما التحدث الذي يفضي إلى الفساد أو يقصد منه التلذذ بصوت المرأة، والمعرفة لما لديها أشياء أخرى تتعلق بميلك إليها هذا لا يجوز؛ لأنه يفضي إلى شر، وعلى المؤمن دائماً أن يحذر ما حرم الله عليه، ولكن ليست المعصية تبطل الأعمال، وإنما يبطل الأعمال الكفر بالله, الردة عن الإسلام هي التي تبطل الأعمال، كما قال الله سبحانه: وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (88) سورة الأنعام. وقال سبحانه: وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ(5) سورة المائدة. فالكفر بالله والشرك هو الذي يحبط الأعمال، أما النظر أوالغيبة أو النميمة أو الزنا هذا لا يحبط الأعمال ولكن فيه خطر عظيم من جهة أن السيئات متى كثرت يخشى على صاحبها من الطبع على قلبه، ويخشى على صاحبها أن تكون وسيلة إلى كفره وردته، ويخشى على صاحبها في الآخرة أن ترجح سيئاته بحسناته نسأل الله السلامة. بارك الله فيكم،
http://www.binbaz.org.sa/noor/8785
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir