ayache1212
2016-09-01, 12:10
المدرسة الجزائرية مترسخة في ثوابت الأمة ومنفتحة على العصرنة
سعيدة - أكدت الحكومة أن المدرسة الجزائرية ستظل مستمدة أسسها من الثوابت الوطنية المرسخة في الإسلام و العروبة و الأمازيغية كما أنها تظل متفتحة على العصرنة و النوعية.
ودعا الوزير الأول عبد المالك سلال يوم الأربعاء من سعيدة إلى جعل المدرسة في منأئ عن المساومة والمناورات السياسية.
وقال في هذا السياق أن "المدرسة ليست مكانا للمساومة و المناورات السياسية" مؤكدا عزم الدولة على دعم المدرسة المستمدة أسسها كما قال من "الإسلام و العروبة و الأمازيغية و متفتحة على العصرنة و النوعية" في إشارة إلى الإشاعات التي مفادهاإلغاء مادة التربية الإسلامية من امتحان الباكالوريا.
وذكر الوزير الأول أن "الجزائر حررت بدستورها مسائل اللغة و الدين و الهوية من مستنقع السياسة و رفعها إلى المستوى الأكاديمي و العلمي حيث يتم التطرق لها بموضوعية من قبل مختصين من أجل مصلحة البلد و وحدة الشعب".
واعتبر في سياق متصل أن التحديات التي أمام المدرسة الجزائرية و المشاكل التي يجب التخلص منها تكمن خاصة في "عصرنة العمل البيداغوجي و الحد من مستوى التسرب المدرسي و قلة الإهتمام بالتكوين المهني و الغش و العنف و نقص البحث و التكفل بانشغالات العمال".
المصدر / وكالة الانباء الجزائرية http://www.aps.dz/ar/algerie/33571-
من مقامي هذا اشكر السيد رئيس الحكومة عبد المالك سلال على التدخل الحكيم و الموزون والذي جاء في الوقت المناسب
ليضع النقاط على الحروف حتى لا يستطيع شخص اخر مرة اخرى او تسول له نفسه اللعب بمقومات الامة وثوابتها
والشكر موصول لكل من ساهم في اعادة الامور لنصابها الحقيقي و تفضل بوقته وجهده و صحته لابناء وطنه من اجل
الحفاظ على وحدة البلاد و الوطن من كل مكروه وسوء
اما من ينشط في المياه العكرة من السياسيين و المتنطعين الذين يستغلون كل فرصة لضرب استقرار البلاد والعباد نقول لهم
لا تدخلوا المدرسة في المعترك السياسي و الايديولوجي فابناء وطننا العزيز ليسوا فئران تجارب ؟؟
وانا مع راي الدولة الجزائرية في محاربة من يريد تسييس المدرسة من اي اتجاه كان سواء اسلامي او علماني او شيوعي
او فرنكوفوني ...... على وزارة التربية الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اللعب بمصير ابناء الجزائر
الخلاصة / ان تدخل الحكومة في الوقت المناسب تحت الرعاية الحكيمة لرئيس الجمهورية اخرص كل متنطع او متفيقه
او من يدعي الحداثة وهي منه براء ....واعاد للمدرسة الجزائرية هيبتها وبريقها انطلاقا من الحفاظ على ثوابت الامة
والدولة الجزائرية الاسلام العربية الامازيغية و التاريخ الوطني اما باقي الامور ففيها نقاس مثل ادخال اللغات تدريجيا
وعدم التركيز على لغة واحدة ...ان هذا الاجراء التاريخي سيكتب بحروف من ذهب للحكومة والدولة الجزائرية
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
سعيدة - أكدت الحكومة أن المدرسة الجزائرية ستظل مستمدة أسسها من الثوابت الوطنية المرسخة في الإسلام و العروبة و الأمازيغية كما أنها تظل متفتحة على العصرنة و النوعية.
ودعا الوزير الأول عبد المالك سلال يوم الأربعاء من سعيدة إلى جعل المدرسة في منأئ عن المساومة والمناورات السياسية.
وقال في هذا السياق أن "المدرسة ليست مكانا للمساومة و المناورات السياسية" مؤكدا عزم الدولة على دعم المدرسة المستمدة أسسها كما قال من "الإسلام و العروبة و الأمازيغية و متفتحة على العصرنة و النوعية" في إشارة إلى الإشاعات التي مفادهاإلغاء مادة التربية الإسلامية من امتحان الباكالوريا.
وذكر الوزير الأول أن "الجزائر حررت بدستورها مسائل اللغة و الدين و الهوية من مستنقع السياسة و رفعها إلى المستوى الأكاديمي و العلمي حيث يتم التطرق لها بموضوعية من قبل مختصين من أجل مصلحة البلد و وحدة الشعب".
واعتبر في سياق متصل أن التحديات التي أمام المدرسة الجزائرية و المشاكل التي يجب التخلص منها تكمن خاصة في "عصرنة العمل البيداغوجي و الحد من مستوى التسرب المدرسي و قلة الإهتمام بالتكوين المهني و الغش و العنف و نقص البحث و التكفل بانشغالات العمال".
المصدر / وكالة الانباء الجزائرية http://www.aps.dz/ar/algerie/33571-
من مقامي هذا اشكر السيد رئيس الحكومة عبد المالك سلال على التدخل الحكيم و الموزون والذي جاء في الوقت المناسب
ليضع النقاط على الحروف حتى لا يستطيع شخص اخر مرة اخرى او تسول له نفسه اللعب بمقومات الامة وثوابتها
والشكر موصول لكل من ساهم في اعادة الامور لنصابها الحقيقي و تفضل بوقته وجهده و صحته لابناء وطنه من اجل
الحفاظ على وحدة البلاد و الوطن من كل مكروه وسوء
اما من ينشط في المياه العكرة من السياسيين و المتنطعين الذين يستغلون كل فرصة لضرب استقرار البلاد والعباد نقول لهم
لا تدخلوا المدرسة في المعترك السياسي و الايديولوجي فابناء وطننا العزيز ليسوا فئران تجارب ؟؟
وانا مع راي الدولة الجزائرية في محاربة من يريد تسييس المدرسة من اي اتجاه كان سواء اسلامي او علماني او شيوعي
او فرنكوفوني ...... على وزارة التربية الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اللعب بمصير ابناء الجزائر
الخلاصة / ان تدخل الحكومة في الوقت المناسب تحت الرعاية الحكيمة لرئيس الجمهورية اخرص كل متنطع او متفيقه
او من يدعي الحداثة وهي منه براء ....واعاد للمدرسة الجزائرية هيبتها وبريقها انطلاقا من الحفاظ على ثوابت الامة
والدولة الجزائرية الاسلام العربية الامازيغية و التاريخ الوطني اما باقي الامور ففيها نقاس مثل ادخال اللغات تدريجيا
وعدم التركيز على لغة واحدة ...ان هذا الاجراء التاريخي سيكتب بحروف من ذهب للحكومة والدولة الجزائرية
تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الابرار