kaderr09
2016-08-20, 00:09
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كل من له اطلاع على ما يكنه أعداء الإسلام و ما يتوعدون به الإسلام و المسلمين يعلم أننا في خضم حرب عقائدية يجند لها أتباع إبليس كل ما أمكن للنيل ممن يوحد الله و يتبع سنة رسوله صلى الله عليه و سلم، و لا يخفى علينا اليوم أي بروتوكول إسرائيلي أو غير ذلك لأن الأمر أضحى وا ضحا لمن أوقد الله بصيرته. فأول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء بعد أن عجز ذلك المسمى بلعم ابن باعوراء الذي قيل أنه أوتي الإسم الأعظم في الدعاء على سيدنا موسى عليه السلام. فأشار عليهم رجل بتجمل النساء و إرسالهن كتاجرات ليفتنن القوم، وبذلك تمت الفتنة ....
و أعداء الدين يعلمون كثيرا مما أخبر به نبينا، فهم لنا بالمرصاد، فلقد عجزت فرنسا لمدة 130 عاما على أن تعري نساء الجزائر ، ولكن الدرس قد فهم. فالحرب الكلاسيكية و خسارة المال و الرجال لم يعد من السياسة في شيء.
فجاؤونا بصفة الصديق الحبيب الناصح المثقف لنا و الذي يرفه عنا و يرفع الستار عن مخلوق حنون جميل مكانه أرقى من أن يبقى بين الجدران.......وبعد حلقات من مسلسل الحقوق و الحريات اقتنع الجميع إلا بعض ممن حسد المرأة على إبداء جمالها للخاص و العام، و ما عمل المرأة إلا حلقة من حلقات المسلسل المتجددة.
و لنكون واقعيين فديننا لا يرفض عمل المرأة و لكنه يضبطه حفاضا على البذرة التي بها يصلح المجتمع ، فعمل المرأة على أقوال الكثير من العلماء فرض كفاية في بعض الميادين ، فلا يقبل عاقل أن يلمس زوجته أو يطلع على عورتها رجل إلا للضررورة القصوى و تعذر إيجاد المرأة. و لكن ما نراه اليوم يندى له الجبين و تخر له الأنوف و لا حول و لا قوة إلا بالله.
فأصبحت المرأة تستحيي أن يقال عنها ربة بيت إلا من رحم ربي من النساء العاقلات، فبخروج المرأة اغتر الكثير من الرجال و أصبح وجودها في كل المؤسسات يعني للكثير من أصحاب الرأي و القيادة الدفء و الإنبساط........ فكم كانت الأيام باردة و شاقة لما كنا نزاحم أمثالنا من الرجال....
و لتكتمل الصورة أغدق علينا الصديق الحميم من فيض إعلامه من مسلسلات و أفلام بعنوان دليلك الكامل لتربي الأجيال.....
لازلنا في حلقاتنا الأولى.....
و الله المستعان
كل من له اطلاع على ما يكنه أعداء الإسلام و ما يتوعدون به الإسلام و المسلمين يعلم أننا في خضم حرب عقائدية يجند لها أتباع إبليس كل ما أمكن للنيل ممن يوحد الله و يتبع سنة رسوله صلى الله عليه و سلم، و لا يخفى علينا اليوم أي بروتوكول إسرائيلي أو غير ذلك لأن الأمر أضحى وا ضحا لمن أوقد الله بصيرته. فأول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء بعد أن عجز ذلك المسمى بلعم ابن باعوراء الذي قيل أنه أوتي الإسم الأعظم في الدعاء على سيدنا موسى عليه السلام. فأشار عليهم رجل بتجمل النساء و إرسالهن كتاجرات ليفتنن القوم، وبذلك تمت الفتنة ....
و أعداء الدين يعلمون كثيرا مما أخبر به نبينا، فهم لنا بالمرصاد، فلقد عجزت فرنسا لمدة 130 عاما على أن تعري نساء الجزائر ، ولكن الدرس قد فهم. فالحرب الكلاسيكية و خسارة المال و الرجال لم يعد من السياسة في شيء.
فجاؤونا بصفة الصديق الحبيب الناصح المثقف لنا و الذي يرفه عنا و يرفع الستار عن مخلوق حنون جميل مكانه أرقى من أن يبقى بين الجدران.......وبعد حلقات من مسلسل الحقوق و الحريات اقتنع الجميع إلا بعض ممن حسد المرأة على إبداء جمالها للخاص و العام، و ما عمل المرأة إلا حلقة من حلقات المسلسل المتجددة.
و لنكون واقعيين فديننا لا يرفض عمل المرأة و لكنه يضبطه حفاضا على البذرة التي بها يصلح المجتمع ، فعمل المرأة على أقوال الكثير من العلماء فرض كفاية في بعض الميادين ، فلا يقبل عاقل أن يلمس زوجته أو يطلع على عورتها رجل إلا للضررورة القصوى و تعذر إيجاد المرأة. و لكن ما نراه اليوم يندى له الجبين و تخر له الأنوف و لا حول و لا قوة إلا بالله.
فأصبحت المرأة تستحيي أن يقال عنها ربة بيت إلا من رحم ربي من النساء العاقلات، فبخروج المرأة اغتر الكثير من الرجال و أصبح وجودها في كل المؤسسات يعني للكثير من أصحاب الرأي و القيادة الدفء و الإنبساط........ فكم كانت الأيام باردة و شاقة لما كنا نزاحم أمثالنا من الرجال....
و لتكتمل الصورة أغدق علينا الصديق الحميم من فيض إعلامه من مسلسلات و أفلام بعنوان دليلك الكامل لتربي الأجيال.....
لازلنا في حلقاتنا الأولى.....
و الله المستعان