مشكلتي
2016-08-08, 22:54
السلام مشكلتي مع أقاربي
المشكلة قد تبدو مضحة أو تافهة للبعض لكنها واقع أعيشه أو أتعايش معه و يزعجني كثيرا
المشكلة بدأت يوم زواج والدي فالوالدة ليست من نفس ولاية الوالد بالتالي قامت حرب بسبب هذا الزواج و أعترض الجميع عليه تحت مفهوم البرانية ، تحدى والدي الجميع و عاش وسط العائلة الكبيرة مع والدتي ، لكن كان الثمن باهض جدا بالنسبة لوالدتي و علينا نحن الأبناء عشنا المرار من ممارسة شتى انواع الكره مادي معنوي اقتصادي سياسي حتى تسمية والدتي غيروها بإسم شنيع في معناه لقيطة يعني كحوصلة حصار الولايات المتحدة لإيران و بدون تفصيل و بعامل الزمن أصبح الكره متوارث و متبادل حتى بين أبناء العم أصبحنا نلتقي كأننا غرباء هذا في الطفولة غيرنا المسكن اليوم بعد سنوات أصبحت ألتقي مع أبناء عمي في الجامعة ، أراهم دائما بنفس النظرة و لا أريد ان أغيرها لكن الشيء الدي حيرني أن أبناء العم خصوصا الذكور يحاولون التقرب مني و سوف اعطيكم مثال بسيط : بطول مدة عدم اللقاء مع ابناء العم نسيت أشكالهم في مرة كان لدي مشكل في شريحة الهاتف و كان هناك صف طويل جدا جدا (مكتب موبيليس ) من المواطنين فقام أحد الشباب كان الأول في الصف و أعطاني تذكرة ترتبيه في الصف ، أخدت الرقم بطبيعة الحال لكن شكله لم يكن غريب عني ثم عرفت بعد دلك أنه أحد أبناء عمي .
أنا اليوم لا أستطيع أن اتواصل مع أبناء العمومة لأن علاقات الرؤوس على حالها لم تتغير لا المعاملة و لا النظرة (و أنا والدتي بالنسبة لي قرآن منزل لا و لن أقبل من يقلل من شأنها او احترامها ) بالتالي هل ترون هذه العلاقة طبيعية(يعني ناس تسيئ معاملة والدتك ويريدون ترك الوالدة جانبا و التواصل مع ابنائها كأن شيئا لم يكن ) و أنا أعتبر البحث عن التواصل معنا نحن الأبناء هو في نفس الوقت إساءة لوالدتي وشخصيا لا أرغب في اهذه العلاقة مطلقا في الجهة المقابلة أرى إصرار على التواصل الذي أصبح يزعجني كثيرا
مع توضيح رفضي في ألف موقف فكيف اتخلص من هذه المعضلة ؟
المشكلة قد تبدو مضحة أو تافهة للبعض لكنها واقع أعيشه أو أتعايش معه و يزعجني كثيرا
المشكلة بدأت يوم زواج والدي فالوالدة ليست من نفس ولاية الوالد بالتالي قامت حرب بسبب هذا الزواج و أعترض الجميع عليه تحت مفهوم البرانية ، تحدى والدي الجميع و عاش وسط العائلة الكبيرة مع والدتي ، لكن كان الثمن باهض جدا بالنسبة لوالدتي و علينا نحن الأبناء عشنا المرار من ممارسة شتى انواع الكره مادي معنوي اقتصادي سياسي حتى تسمية والدتي غيروها بإسم شنيع في معناه لقيطة يعني كحوصلة حصار الولايات المتحدة لإيران و بدون تفصيل و بعامل الزمن أصبح الكره متوارث و متبادل حتى بين أبناء العم أصبحنا نلتقي كأننا غرباء هذا في الطفولة غيرنا المسكن اليوم بعد سنوات أصبحت ألتقي مع أبناء عمي في الجامعة ، أراهم دائما بنفس النظرة و لا أريد ان أغيرها لكن الشيء الدي حيرني أن أبناء العم خصوصا الذكور يحاولون التقرب مني و سوف اعطيكم مثال بسيط : بطول مدة عدم اللقاء مع ابناء العم نسيت أشكالهم في مرة كان لدي مشكل في شريحة الهاتف و كان هناك صف طويل جدا جدا (مكتب موبيليس ) من المواطنين فقام أحد الشباب كان الأول في الصف و أعطاني تذكرة ترتبيه في الصف ، أخدت الرقم بطبيعة الحال لكن شكله لم يكن غريب عني ثم عرفت بعد دلك أنه أحد أبناء عمي .
أنا اليوم لا أستطيع أن اتواصل مع أبناء العمومة لأن علاقات الرؤوس على حالها لم تتغير لا المعاملة و لا النظرة (و أنا والدتي بالنسبة لي قرآن منزل لا و لن أقبل من يقلل من شأنها او احترامها ) بالتالي هل ترون هذه العلاقة طبيعية(يعني ناس تسيئ معاملة والدتك ويريدون ترك الوالدة جانبا و التواصل مع ابنائها كأن شيئا لم يكن ) و أنا أعتبر البحث عن التواصل معنا نحن الأبناء هو في نفس الوقت إساءة لوالدتي وشخصيا لا أرغب في اهذه العلاقة مطلقا في الجهة المقابلة أرى إصرار على التواصل الذي أصبح يزعجني كثيرا
مع توضيح رفضي في ألف موقف فكيف اتخلص من هذه المعضلة ؟