عبدالإله الجزائري
2016-08-08, 00:40
السلام عليكم ورحمة الله
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
ولا حول ولا قوة إلا بالله
نرجو أن ينشر هذا الموضوع... لأهميته
معادة الإسلام في غالبية البلدان الإسلامية ليست سراً على أحد وهي في تزايد مستمر في تحدي للإسلام صارخ وبكل الأشكال والنفاق سيد الموقف.
وأخطر ما يحاول أعداء الإسلام طمسه هو المنهاج الإسلامي في التربية والتعليم في كل المستويات التعليمية
وفي غالب المؤسسات التعليمية العامة والخاصة فُرضت على أبناء المسلمين مناهج علمانية هدفها فصل أجيال هذا الزمان عن دينهم الإسلام
وتجفيف "منابعه" ومصادر التلقي الشرعية... وتفاصيل أخرى تعرفونها جيدا
ولا حول ولا قوة للمسلمين في هذا الزمان على التغيير إلا أن يشاء الله اللطيف الخبير بهم أمرا آخر
سؤلنا: نحن نعرف أن تعليم النشئ القرآن والصلاة خاصة هو من مهام الأسرة المسلمة قبل المدرسة
وهم مسؤولون أمام الله عز وجل وإلا لضاع الدين من الأساس
هل نستطيع أن نجزم في هذا الزمان والهجمة المسعورة على الإسلام وثوابته متواصلة بدون هوادة ونقول :
الأسرة إن صلحت والمسجد إن صلح أهله هما المدرسة وهما الحصنان الأخيرين لنصرة الإسلام في هذه الأزمنة ؟
أفيدونا بما فتح الله عليكم...
وبارك الله لكم في جهودكم
والحمد لله ربّ العالمين
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
ولا حول ولا قوة إلا بالله
نرجو أن ينشر هذا الموضوع... لأهميته
معادة الإسلام في غالبية البلدان الإسلامية ليست سراً على أحد وهي في تزايد مستمر في تحدي للإسلام صارخ وبكل الأشكال والنفاق سيد الموقف.
وأخطر ما يحاول أعداء الإسلام طمسه هو المنهاج الإسلامي في التربية والتعليم في كل المستويات التعليمية
وفي غالب المؤسسات التعليمية العامة والخاصة فُرضت على أبناء المسلمين مناهج علمانية هدفها فصل أجيال هذا الزمان عن دينهم الإسلام
وتجفيف "منابعه" ومصادر التلقي الشرعية... وتفاصيل أخرى تعرفونها جيدا
ولا حول ولا قوة للمسلمين في هذا الزمان على التغيير إلا أن يشاء الله اللطيف الخبير بهم أمرا آخر
سؤلنا: نحن نعرف أن تعليم النشئ القرآن والصلاة خاصة هو من مهام الأسرة المسلمة قبل المدرسة
وهم مسؤولون أمام الله عز وجل وإلا لضاع الدين من الأساس
هل نستطيع أن نجزم في هذا الزمان والهجمة المسعورة على الإسلام وثوابته متواصلة بدون هوادة ونقول :
الأسرة إن صلحت والمسجد إن صلح أهله هما المدرسة وهما الحصنان الأخيرين لنصرة الإسلام في هذه الأزمنة ؟
أفيدونا بما فتح الله عليكم...
وبارك الله لكم في جهودكم
والحمد لله ربّ العالمين