محمد علي 12
2016-08-05, 09:04
توحيد الخطب في المساجد للمطالبة بتفعيل عقوبة الإعدام
"جمعة القصاص" لمواجهة قتلة الأطفال
دعا رئيس النقابة الوطنية للأئمة، جلول حجيمي، أئمة المساجد إلى توحيد خطبة الجمعة، للمطالبة بتفعيل عقوبة الإعدام ضد قتلة الأطفال، بعدما تحولت قضايا اختطاف وقتل الطفولة إلى مسلسل تتجدد حلقاته بين الفينة والأخرى، حيث يصدم الجزائريون بأحداث قتل مروعة يذهب ضحيتها صغار في عمر الزهور. وهذا ما حدث مع الطفلة نهال، أين أعلن أمس وكيل الجمهورية التعرف على جثتها المشوهة، ما شكل صدمة لدى جميع المواطنين.
وأطلق محدثنا شعار "جمعة القصاص" على الخطبة التي ستشهدها المساجد ، الجمعة، أين سيقوم الأئمة حسبه بتوعية المواطنين وحثهم على ضرورة المطالبة بعودة تطبيق الأحكام الشرعية على قتلة البراءة، مؤكدا أن عدم تفعيل عقوبة الإعدام ساهم في تفشي الإجرام الذي امتد إلى فلذات أكباد الجزائريين، أين باتت جرائم اختطاف وقتل واغتصاب الأطفال تتكرر كل شهر وتمتد من قرية إلى قرية، ما جعل منها مشاهد مألوفة ومروعة لدى الجزائريين. وهذا ما يتطلب حسب نقيب الأئمة ضرورة تفعيل القصاص الشرعي للحد من هذه الآفات والجرائم ، "حتى نضع حدا لاستغلال الطفولة في قضايا الثأر والابتزاز وذلك بتفعيل القانون الرباني، وليس الانصياع إلى دعاوى المنظمات الحقوقية التي تدعو إلى التسامح مع القتلى بتعطيل الإعدام وهذا ما أدى إلى انتشار كلفة أنواع الإجرام.." .
"جمعة القصاص" لمواجهة قتلة الأطفال
دعا رئيس النقابة الوطنية للأئمة، جلول حجيمي، أئمة المساجد إلى توحيد خطبة الجمعة، للمطالبة بتفعيل عقوبة الإعدام ضد قتلة الأطفال، بعدما تحولت قضايا اختطاف وقتل الطفولة إلى مسلسل تتجدد حلقاته بين الفينة والأخرى، حيث يصدم الجزائريون بأحداث قتل مروعة يذهب ضحيتها صغار في عمر الزهور. وهذا ما حدث مع الطفلة نهال، أين أعلن أمس وكيل الجمهورية التعرف على جثتها المشوهة، ما شكل صدمة لدى جميع المواطنين.
وأطلق محدثنا شعار "جمعة القصاص" على الخطبة التي ستشهدها المساجد ، الجمعة، أين سيقوم الأئمة حسبه بتوعية المواطنين وحثهم على ضرورة المطالبة بعودة تطبيق الأحكام الشرعية على قتلة البراءة، مؤكدا أن عدم تفعيل عقوبة الإعدام ساهم في تفشي الإجرام الذي امتد إلى فلذات أكباد الجزائريين، أين باتت جرائم اختطاف وقتل واغتصاب الأطفال تتكرر كل شهر وتمتد من قرية إلى قرية، ما جعل منها مشاهد مألوفة ومروعة لدى الجزائريين. وهذا ما يتطلب حسب نقيب الأئمة ضرورة تفعيل القصاص الشرعي للحد من هذه الآفات والجرائم ، "حتى نضع حدا لاستغلال الطفولة في قضايا الثأر والابتزاز وذلك بتفعيل القانون الرباني، وليس الانصياع إلى دعاوى المنظمات الحقوقية التي تدعو إلى التسامح مع القتلى بتعطيل الإعدام وهذا ما أدى إلى انتشار كلفة أنواع الإجرام.." .