المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شخصيات الإصلاحات التربوية


ابن الجزائر 65
2016-08-03, 11:20
"شخصيات الإصلاحات التربوية " (1)

" فريد بن رمضان دكتور في اللسانيات مستشار وزيرة التربية و في نفس الوقت أستاذ في الجامعة ...مهندس و مصمم البرامج و المناهج و كل ما يتعلق بالإصلاحات و إصلاحات الجيل الثاني بل كل ما يتعلق بالهندسة البيداغوجية ..عضو لجنة بن زاغو و عضو كما أعتقد في اللجنة الوطنية للمناهج CNP..له اهتمامت كبيرة بموضوع "الطوبونيما" "Toponymie" أي علم تسمية الأماكن و "Onomastique" أي علم التسمية "Anthroponymie" أي علم علم تسمية الأشخاص حيث يرد و يرجع تسمية الأماكن في غالبها إلى أصل أمازيغي دون أن يكون للمرور العربي و الإسلامي دور كبير و يحتمل أن يكون ه من وراء إدراج العبارة و الإشارة الى كون تطوير الأمازيغية يكون من خلال "الطوبونيما" و ذلك في القانون التوجيهي ورغم أن العلم ناشيء و حديث خاصة في الفضاء الجزائري و لم يخضع الى تدقيق و نقد و مشاركة واسعة و نتائجه ليست يقينية فلماذا إقحامه في تطوير اللغة الأمازيغية و فرض نتائجه البحثية و لماذا الكيل بمكيالين الأمازيغية دون العربية و هو معروف بمنافحته الشديدة على اللغة بل القضية الأمازيغية من منظور خاص و لا يلمس شدة اهتمامه بتطوير و خدمة و إعطاء مكانة للغة العربية و هو وراء انتقاء و استقدام و تنظيم مشاركة الخبراء االفرنسيين و تدخلهم في كل الأشغال المتعلقة بالإصلاحات و تكوين المفتشين ..له رأي في قضية العامية ..يشتغل هو و ليلى مجاهد بالتعاون مع مخابر و مؤسسات بحث فرنسية و بعض المخابرالقليلة البلجيكية و مخابر و باحثين قليلين جدا أغلبهم من جامعات الغرب الجزائري..عين مفتش عام للبيداغوجيا ثم "استقال" بعد الضجة المتعلقة بالعامية ..تساعده الدكتورة ليلى مجاهد في اللسانيات و يقال تلميذته ...ليعلم كل مهتم بالشأن التربوي الدور الإستراتيجي للسيد بن رمضان في راهن المنظومة التربوية ...من خلال استماعي و متابعته له لاحظت توجسه من كل ما هو عربي إسلامي و ينظر إليه منتج للتخلف و الإرهاب و ينظر لكل الدراسات التقليدية من فقه و تراث و تدين (عدا نوعا ما التصوف..) نظرة دونية و شديدة الإقصاء و له موقف شديد من العروبيين و الاسلاميين و سمعته يتحدث بانتقاص عن الألسني حاج صالح معتبرا اياه تقليدي بعيد عن اللسانيات الحديثة و كذلك سمعته يتحدث بتوجس عن "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين" الحالية..هو شخصية محورية الان في صنع السياسة التربوية و اصلاحات الجيل الثاني و صناعة القرار التربوي.. "

حمزة بلحاج صالح

http://zupimages.net/up/16/31/qj7h.jpg
منقولمن فايسبوك :
https://www.********.com/groups/islah.tarbawi/permalink/1024500137626434/?comment_id=1027767477299700&notif_t=group_comment_follow&notif_id=1470146391627288

http://zupimages.net/up/16/31/21pq.png

فلما ترك مصير أبنائنا بين يدي انسان متطرف مثل هذا?!!

ابن الجزائر 65
2016-08-03, 11:54
"فريق محامين" و"جبهة شعبية" للدفاع عن الهوية الوطنية في المدرسة

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/493664.html

ابن الجزائر 65
2016-08-03, 12:03
بن زاغو: "اتحمل مسؤولية اخفاق اصلاحات 2003"
www.youtube.com/watch?v=uBj2wbPlHTg

ابن الجزائر 65
2016-08-04, 10:03
وذكّرنا ذلك بما وقع هذه الأيام:
عند زيارة مديرٍ للتربية بالعاصمة لأحد مراكز تربّص الأستاذة الناجحين مؤخّرا في مسابقة التوظيف، ورأى أستاذة متجلببة فتوجّه إليها مستنكرا أنّ هذا اللباس لا يليق بالأستاذة، وعندما نظر إلى باقي الأستاذات وجد غالبيتهن محجّبات فصرخ في وجوههن:

ألا توجد هناك حريّة للمرأة في اللّباس حتى تلبسن الحجاب

(وكأن الحجاب ليس حريّة شخصية للمرأة)..

http://hmsalgeria.net/ar/editor/6254-20160719-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D9%8A%D9%91%D8%A9.html

ابن الجزائر 65
2016-08-04, 11:55
الغة الفرنسية في شوارعنا .....: أمثلة:

لسُنْسور"l'ascensour".....
بولي "pouli "أي دجاج ....
سَرْجور "chargeur".....
بيستْ"puce"........
لُورْما"roulement"....
شاطْمَة:"échappement".......
البيس :"bus".....
روتسوفور :"receveur"....
لارْيالْ:" l’arrière" ....
شِيشْوار:"séchoir" ......

mosa 77
2016-08-04, 14:02
طبعا لان الجميع مهتم بالمرتب و التقاعد وسواهما امر تافه للاسف

ابن الجزائر 65
2016-08-04, 17:35
طبعا لان الجميع مهتم بالمرتب و التقاعد وسواهما امر تافه للاسف

:19::19::19::19::19:

ابن الجزائر 65
2016-08-05, 11:26
الإشكالات الأساسية في منظومتنا التربوية:

في الحقيقة الأمر من خلال تتبعنا لوضعية منظومتنا التربوية بحكم أننا من إنتاجها و بحكم قربنا اليومي منها فإنه يمكننا إجمال الإشكالات التي تعاني منها في العناصر التالية:

‌أ) إشكالية التسرب المدرسي: حيث يلاحظ تفشي لهذه الظاهرة على جميع المستويات التعليمية خاصة بالنسبة للذكور و ذلك لجملة من الأسباب على رأسها أن التعليم في وقتنا هذا لا يؤدي إلى نتيجة مرضية من الناحية المادية فأكبر نسبة للبطالة توجد بيم خريجي الجامعات كما ان فتح مجالات مهنية لا تستدعي تكوينا علميا عاليا أدى بالشباب إلى ترك التعليم و التوجه للانخراط في هذه المجالات و التي على رأسها الشرطة و الجيش.

‌ب) إشكالية العنف المدرسي: فالملاحظ أن جرائم الضرب و الجرح و القذف و حتى القتل أصبحت من الظواهر المتفشية في مؤسساتنا التربوية و هذا ليس من قبيل الصدف و إنما هو نتاج تفاعلات اجتماعية و سياسية و اقتصادية أدت إلى استفحال هذه الظاهرة التي لا يمكن معالجتها قضائيا أو إداريا و إنما من خلال معالجة أسبابها.

‌ج) إشكالية تأطير: تعتبر إشكالية التأطير إشكالية الإشكاليات فأغلب المؤطرين ليس لديهم مستوى تعليمي عالي الأمر الذي حد من أدائهم التعليمي ناهيك عن التربوي هذا من جهة، من جهة ثانية تعاني المؤسسات التربوية من نقص التأطير و في سبيل تغطية العجز تلجأ إلى سياسية الاستخلاف التي تجعل من عطاء المؤطر محدود لعدم ارتباطه بمنصب عمل دائم لكونه في حالة بحث عن عمل الأمر الذي يجعل علاقته بمنصبه علاقة ميكانيكية و ليست علاقة عضوية تفاعلية. المسألة الأخرى التي يمكن إدراجها تحت هذا العنصر هي الظروف المهنية و الاجتماعية التي يحياها المؤطرون و التي لا تسمح لهم بإعطاء اهتمام أكبر لعملهم و المتمثل في التأطير و التكوين.

‌د) إشكالية فراغ: و هي من الإشكالات العامة، حيث أن مسألة تأطير التلاميذ خاصة خارج أوقات التعليم الرسمية تبقى عملية فردية و غير جماعية أو مؤسساتية. و ذلك رغم إقامة النوادي و المراكز الثقافية إلا أنها غير جاذبة سواء للتلاميذ و حتى للشباب نتيجة التسيير البيروقراطي الطاغي عليها، مما جعل الملاذ الأهم و الأمن لهم هو الشوارع و الأحياء الشعبية و السكنية.

هذه مجمل الإشكالات و التي يمكننا أن نضيف لها أمور أخرى مثل غياب دور الأسرة و قلة الاهتمام بالتلاميذ و دراسة مواهبهم و شخصياتهم و قياس ذكائهم بهدف التوجيه و الإرشاد كما أن عقلية التصغير و الاستخفاف و التحقير حدت من انطلاقهم في طريق العلم و النجاح و هذا يلاحظ عند الذكور أكثر من الإناث اللواتي يرين مستقبلهن في تعلمهن.

http://bem-bac-onefd.blogspot.de/2016/03/blog-post_48.html

رغم أن الموضوع قديم نوعا ما ....فالاشكاليات لا زالت موجودة الى يومنا هذا ...بل و تتضاعف يوما بعد يوم......فأين اصلاحاتهم يا تُرى......?!!!!

ابن الجزائر 65
2016-08-05, 19:33
http://akhbarousboue.com/s.php?I=452

ابن الجزائر 65
2016-08-05, 22:34
www.youtube.com/watch?v=64ECt5Jfmgg

ابن الجزائر 65
2016-08-06, 01:02
http://zupimages.net/up/16/31/10e2.jpg

ابن الجزائر 65
2016-08-06, 13:00
http://zupimages.net/up/16/31/h6di.jpg

ابن الجزائر 65
2016-08-07, 12:08
هناك ٠٠من ٠٠٠٠لو ٠٠كانت ٠٠اللغة الفرنسية٠٠٠هي اللغة الرسمية ٠٠٠للعرب٠٠٠لحاربها ٠٠٠و الفاهم يفهم٠٠٠

ابن الجزائر 65
2016-08-07, 13:04
مليكة قريفو العضوة السابقة في لجنة بن زاغو تقول كلام خطير عن إصلاح الجيل الثاني

https://video-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t42.1790-2/13889576_602674536583267_413128220_n.mp4?efg=eyJyb HIiOjMwMCwicmxhIjo1MTIsInZlbmNvZGVfdGFnIjoic3ZlX3N kIn0%3D&rl=300&vabr=90&oh=1bea80d890309062e144a763ace46373&oe=57A7540C

ابن الجزائر 65
2016-08-07, 21:31
http://zupimages.net/up/16/31/vf44.jpg

ابن الجزائر 65
2016-08-09, 18:56
http://zupimages.net/up/16/32/civ1.png

ابن الجزائر 65
2016-08-11, 19:41
المحور الأول: الدور التربوي للمدرسة كما يريده الإسلام:
التربية أداة الأمة ووسيلتها لتحقيق خطابها التربوي، الذي يعكس رسالتها وأهدافها وغاياتها، لتكوين أفرادها والحفاظ على تميزها واستمرارها، عن طريق نقل تراثها الثقافي إلى جانب دورها في مواجهة التحديات الحضارية والتكنولوجية مما يزيد من أعبائها ومسئولياتها.
ويتضح دور التربية جليا في الإسلام، فمنذ بدا الوجود البشري حمل الخطاب التربوي المنهج الخالص لتحقيق الهدف من وجود الإنسان على الأرض وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (الذاريات، الآية: 56)، كما جاءت التوجيهات الإلهية للحفاظ على الحاجات البشرية المتمثلة في الأصول الخمسة وهي الدين والنفس والعقل والعرض والمال (خلاف، 1980، ص200).
فالإنسان هو موضوع العملية التربوية ونقطة البداية والغاية منها، ولهذه المهمة الجليلة تتابعت رسالات الله كافة، فكانت إعلاما وبيانا وتربية وتوجيها للبشرية من لدن آدم عليه السلام إلى النبي الخاتم محمد "عليه الصلاة و السلام".

فالتربية عملية ملازمة للإنسان بدأت في السماء قبل الأرض وهي مستمرة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وهي محكومة بالهدى الإلهي والسنة المطهرة، لذلك فالإسلام لا يقبل أن يتلقى المسلم تصوراته ولا أفكاره من غير مصادره الأصلية، ولهذا فمن الطبيعي أن يكون للتربية وللمدرسة المفهوم المتميز الواسع النابع من منظور الإسلام في تربية هذا الإنسان لما خلق له وإعداده للدنيا والآخرة، فالتربية في الإسلام أشمل وأعمق لا تقف عند حدود تربية العقل وتنمية الجسم، لكنها إلى جانب التعليم توجه وتعلم القيم وهي ليست أية قيم بل تلك التي يترتب عليها إعداد الإنسان الصالح للدنيا والآخرة، فالدور التربوي للمدرسة بناء على ذلك لا يقتصر على المعارف وتنمية المهارات بل هو توجيه للمعارف والمهارات والقدرات والمواهب من أجل تنشئة وتربية الإنسان الرباني، الإنسان العابد الصالح المستخلف وتوجيهه نحو أسباب السعادة في الدارين في ضوء عقيدة الإسلام، فالتربية تستوعب الحياة كلها وتستمر باستمرارها، وهي عملية واسعة لا تقتصر على المدرسين بل تشمل الآباء والمربين والإعلاميين، لذلك فدور المدرسة ينطلق من أن دورها هو رسالة تربية وتوجيه وإصلاح، وهو نابع من رسالات الأنبياء عليهم السلام ويرتجى من وراءها التصحيح لمسار الإنسانية ولحركة الحياة وفقا لمهمة الخلافة عن الله في الأرض من خلال التربية الإسلامية.

والتربية الإسلامية تمثل "النظام التربوي الذي فرضه الله على المسلمين، أن يربوا أنفسهم وأولادهم عليه ويوجهوا أهاليهم ويرعوهم في ضوئه دون غيره من الأنظمة التربوية الكافرة الملحدة، أو العلمانية اللادينية المنحرفة، وهو النظام التربوي الذي افترضه الله على حكام المسلمين والقائمين على شئون التربية والتعليم ومؤسساته المباشرة وغير المباشرة، وأن يعملوا على تحقيق غاياته وأهدافه من خلال تلك المؤسسات التربوية ومناهجها وأنظمتها وتطبيقاتها" (النقيب، 1997، ص184).

وتهدف المدرسة إلى إيجاد الاتجاه العقلي والعاطفي الصحيح نحو الله سبحانه ونحو رسوله وتكوين الفكر الإسلامي الواضح في ذهن الأفراد، وتحقيق الوحدة الفكرية القائمة على وحدة العقيدة، وتحقيق التوازن بين الجانبين الدنيا والآخرة، وتكوين ما يسمى بالضمير الديني أو السلطة الذاتية، وإمداد المتعلم بالقيم الموجهة للسلوك، وحماية الناشئة من زيغ العقيدة والفلسفات المادية الإلحادية وتنقية الأفكار الدينية من الشعوذة والخرافة والأفكار الخاطئة والبدع المستحدثة وإمداد المتعلم بالمعرفة الدينية والتعريف بالإسلام عقيدة وسلوكا وبث الاعتزاز به إلى جانب تهذيب النفس وتربيتها على الكمالات والمثل (مجاور، 1990، ص44-50).
"فالمدرسة التي هي المؤسسة التربوية الأولى تعرض على الطالب سلوكا معينا يناسب وظيفتها ودورها في المجتمع، وهو يذهب إليها من منطلق احترامه لها وتقديره للدور الذي تؤديه في بناء شخصيته العلمية والأدبية، ولا يتفق سلوك الطلبة مع الدور الذي يفترض أن تقوم به المدرسة، فالطالب يتعامل مع رفاقه بأسلوب يتنافى مع ما هو مطلوب من سلوك مدرسي، فهو يستخدم ألفاظا نابية ويعتدي على زملائه" (عودة، 1991، ص410)، وربما يرجع السبب إلى أن "المدرسة بوضعها الراهن أعطت معلومات ومعارف ربما كانت عصرية حديثة ولكنها لم تفلح في صقل السلوك وتهذيب الخلق عند من تعلمهم" (مجاور، 1990، ص329).

فلقد أدت التغيرات الثقافية إلى اختلال في كثير من القيم والمفاهيم الاجتماعية فبعد أن كان الشباب يتشرب قيمه من قنوات شرعية كالأسرة والمدرسة، أصبح يتشربها من قنوات غربية وأقران السوء لذلك "فالمدرسة ركيزة أساسية في دعم الشخصية التي كونتها الأسرة ودفعت بها إلى ميدان التعليم" (الزواوي، 2003، ص167).
كل ذلك يؤكد على أهمية دور المدرسة وصلاحها في التربية والتوجيه والتعليم، فهناك حقيقة لا يمكن إنكارها وهي أنه لا يجري شيء في الإطار المدرسي بدون أن تكون له عواقب وآثار على المجتمع والأمة.
ويؤكد ما سبق أن هدف العملية التربوية هو تأهيل هذا الإنسان المستخلف للقيام بدوره بكل أبعاده، ضمن المتغيرات المحيطة المفروضة بالعولمة وسرعة ظهور النظريات العلمية التي تتحول إلى أجهزة ومواد، وهيمنة التكنولوجيا على المعرفة وعالم الاتصال.

ابن الجزائر 65
2016-08-11, 23:24
http://zupimages.net/up/16/32/vc5t.png

ابن الجزائر 65
2016-08-13, 08:54
http://zupimages.net/up/16/32/c0ee.png
منقول من فايسبوك الأخ فيلاسي

ابن الجزائر 65
2016-08-14, 21:13
http://zupimages.net/up/16/32/3hdq.png