تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان


سعد 31
2016-08-02, 19:45
بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان


خالد عمر بن قفه


ما يحدث فى تركيا هذه الأيام ليس موقفاً حاسماً من رئيس نجح فى افشال انقلاب ـ كاد يطيح به وبحزبه ــمن خلال قراراته المدعومة من الأنصار والأتباع وقطاع عريض من الجيش والشرطة، ولكنه صراع بين رؤيتين حول مصير الدولة التركية حاضرا ومستقبلا، وما سيتبع ذلك من تداعيات على المنطقة والعالم الإسلامي.. رؤية أولى لطرف داخل السلطة، ورؤية ثانية لفريق خارجها، والمشكلة فى الصدام المنتظر بينهما على المستوى الشعبي.

الرؤية الأولي، تخصًّ محمد فتح الله كولن، وهى أقرب لما تطلق عليه بعض الدوائر بالإسلام الشعبي، حيث تتميز جماعته بالعمل مع الآخر الداخلى والخارجي، على التعايش، ويمكن أن نختصرها هنا فى ثلاثة أبعاد أساسية، أولها: الفعل من حيث هو تطبيق عملى للإسلام، يجعل من التنظير ممارسة، والتنظير هذا ينطلق من ميراث دينى عميق لــ« فتح الله كولن» على مستوى الانتماء الأسري، والوطني، وأيضا على مستوى الاستحضار لقيم الأمة الإسلامية ورسالتها عبر قرون خلت، ويتجلى الفعل هنا فى توسيع مجال الخير لجهة خدمة المسلمين فى تركيا وفى خارجها، بحيث يشمل جمهورا واسعا، ويمسًّ بشكل مباشر «الإطعام من جوع»، و«الأمان من الخوف» و«القضاء على الجهل»، باعتباره المعطل للتنمية وبالتالى المهدد للإيمان، وكل هذه الأعمال وغيرها تدخل تحت ما يعرف فى تركيا بــ«الخدمة الإيمانية»، وهى تُخاطب وتعمل من أجل تقوية الجبهة الداخلية.

البعد الثاني: مجال حركة الفعل، وتبرزه مناطق ثلاث، الأولى : تركيا ليس فقط لكونها قاعدة الانطلاق، ولا لأنها بيئة الحركة، ومنبع العطاء لحركة كولن فحسب، ولكن لأن هذا المشروع تأسّس فى البداية من أجل إحياء دور الإسلام من خلال مواجهة بين الفكر الدينى وبين أطروحات التتريك والشيوعية فى الجامعات التركية، وتذهب بعض الدراسات إلى أن هذه الحركة أسهمت بشكل مباشر فى انقاذ الجامعات والتعليم عموما من الانهيار، وإن كانت مهّدت لدورلاحق للإخوان المسلمين.

الثانية : الفضاء التركى من حيث اللغة والقومية، ولذلك ركزت جماعة كولن جهودها على الدول التى يتواجد فيها أتراك، جمهوريات القوقاز مثلا، وبغض النظر على موقف البعض من أن هذه النظرة ـ ربما دون قصد ـ قد ضيّقت من دور الأمة الإسلامية، لكن فى حقيقة الأمر أن نتائج هذا الفعل مفيدة لنا نحن العرب، لأنها تقف ضد أى تدخل تركى فى المنطقة على غرار ما فعل الرئيس أردوغان خلال السنوات الماضية، حين أسهم، ولا يزال، فى اشعال المنطقة وخاصة سوريا.

الثالثة : الفضاء غير التركي، ويقصد به كل الفضاء الإسلامى وغير الإسلامى خارج تركيا، ويتجاوز الأقليات التركية فى الدول الأخري، وهنا تظهر بوضوح استراتيجية كولن، لجهة تعميم الخدمة الإيمانية، لدرجة أنه يخاطب العالم بلغته، فمثلا: لغة التدريس فى مدارسه وجامعاته خارج تركيا هى اللغة الإنجليزية، مرفقة باللغة الأم، ثم اللغة التركية لمن أراد أن يتعلمها، ولأن مشاريعه تتميز بالوضوح واليسر والروح الإسلامية العالية، فهى مقبولة ومرحب بها فى عدد من الدول الإسلامية، بما فيها الدول العربية، وما نشاطه التعليمى والخيرى فى كينياوأوغندا، والأردن والمغرب إلا أمثلة كاشفة عن رسالة الرجل وجماعته.
البعد الثالث لرؤية كولن، وهو الإسلام فى بعده العالمى من حيث أنه دين رحمة وتسامح، لدرجة أنه يعمل من أجل التعايش مع الغرب ضمن استراتيجية هادفة وواعية، وقد نتج عن ذلك أمران نقيضان، الأول: اعتراف الغرب به، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالى السماح له بالنشاط، ومن ثم تأييده وحمايته إلى حين، وإن كانت أمريكا تعتبره ورقة ضغط على تركيا تستغلها فى الوقت المناسب، ويكمن أن تضحى به فى أى وقت، وقد سيق لها أن تخّلت على أكثر قادة العالم قربا منها وطاعة لها، لدرجة العبودية أحيانا. الواقع أن الغرب يرى فى كولن ـ وذلك ضمن نظرة شاملة لما يمكن أن نطلق عليه الإسلام المتصوف أو الصوفى مطوعا للمجتمعات الإسلامية، وقوة مواجهة حقيقية للجماعات الدينية الأخرى الجهادية والسلفية وحتى ما يطلق عليه مصطلح «أنظمة وأحزاب وجماعات الإسلام المعتدل» على مستوى الجبهة الداخلية فى المجتمعات الإسلامية والعربية.

الأمر الثاني، وهو الاختلاف معه، ثم إبعاده، وأخيرا محاربته من منطلق أنه كان وراء الانقلاب الفاشل، والآن، بقدر ما هو معترف به غربيا وأمريكيا ـ إلى حين كما ذكرت سابقا ـ فإنه مرفوض تركياًّوخاصة من الرئيس أردوغان ومن حزب العدالة والتنمية، وتلك مشكلة كبرى بل إنها تمثل إشكالية فى الفكر السياسى للتنظيمات الإسلامية، سواء التى وصلت إلى السلطة أو تلك التى ظلّت معارضة، أو حتى التى اتّخذت من العنف والإرهاب منهجا وأسلوبا وهدفا، وتقوم على إلغاء التعدد والتنوع والاختلاف، ملك المسائل التى يُقرِّها الإسلام بنص الآيات القرآنية.

هذا يقودنا إلى رؤية الرئيس رجب طيب أردوغان، وهى معروفة، وتزداد وضوحا فى مثالبها السياسية، وتُأزم الواقع السياسى لتركيا، وتدفعه نحو فتنة هى أشد من القتل، وهى مناقضة تماما لرؤية كولن، صحيح أن أردوغان يتحكم فى مؤسسات الدولة لجهة صناعة القرار، لكنه يدرك أن كولن يحظى بدعم واسع من الناحية الشعبية، والملاحقات والتصفيات والمحاكمات الحالية، هدفها القضاء على تحكم جماعة كولن فى حركة المجتمع، وأردوغان لا يرى فيها خطورة على الدين والمجتمع، وإن كان يحاول تسويقها للشعب التركى وللعالم الخارجى على هذا الأساس، ولكن يرى فيها خطورة عليه شخصيا، ولأن رؤية كولن ــ صارت واقعا عملياًّ، فإن الرئيس أردوغان يتجه نحو نهاية مؤلمة له ولحزبه، ولتركيا أيضا، حتى لو سلمته الولايات المتحدة «فتح الله كولن»، بل إن تسليمه، سيُعجَّل من نهاية أردوغان.. إنه فى حكم المنتهى.


الاهرام
http://www.ahram.org.eg/News/191972/4/539407/%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%A1/%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%83%D9%88%D9%84%D9%86-%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86.aspx

أبو فردوس كرومي
2016-08-02, 20:11
بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان

خالد عمر بن ققه


ما يحدث فى تركيا هذه الأيام ليس موقفاً حاسماً من رئيس نجح فى افشال انقلاب ـ كاد يطيح به وبحزبه ــمن خلال قراراته المدعومة من الأنصار والأتباع وقطاع عريض من الجيش والشرطة، ولكنه صراع بين رؤيتين حول مصير الدولة التركية حاضرا ومستقبلا، وما سيتبع ذلك من تداعيات على المنطقة والعالم الإسلامي.. رؤية أولى لطرف داخل السلطة، ورؤية ثانية لفريق خارجها، والمشكلة فى الصدام المنتظر بينهما على المستوى الشعبي.

الرؤية الأولي، تخصًّ محمد فتح الله كولن، وهى أقرب لما تطلق عليه بعض الدوائر بالإسلام الشعبي، حيث تتميز جماعته بالعمل مع الآخر الداخلى والخارجي، على التعايش، ويمكن أن نختصرها هنا فى ثلاثة أبعاد أساسية، أولها: الفعل من حيث هو تطبيق عملى للإسلام، يجعل من التنظير ممارسة، والتنظير هذا ينطلق من ميراث دينى عميق لــ« فتح الله كولن» على مستوى الانتماء الأسري، والوطني، وأيضا على مستوى الاستحضار لقيم الأمة الإسلامية ورسالتها عبر قرون خلت، ويتجلى الفعل هنا فى توسيع مجال الخير لجهة خدمة المسلمين فى تركيا وفى خارجها، بحيث يشمل جمهورا واسعا، ويمسًّ بشكل مباشر «الإطعام من جوع»، و«الأمان من الخوف» و«القضاء على الجهل»، باعتباره المعطل للتنمية وبالتالى المهدد للإيمان، وكل هذه الأعمال وغيرها تدخل تحت ما يعرف فى تركيا بــ«الخدمة الإيمانية»، وهى تُخاطب وتعمل من أجل تقوية الجبهة الداخلية.

البعد الثاني: مجال حركة الفعل، وتبرزه مناطق ثلاث، الأولى : تركيا ليس فقط لكونها قاعدة الانطلاق، ولا لأنها بيئة الحركة، ومنبع العطاء لحركة كولن فحسب، ولكن لأن هذا المشروع تأسّس فى البداية من أجل إحياء دور الإسلام من خلال مواجهة بين الفكر الدينى وبين أطروحات التتريك والشيوعية فى الجامعات التركية، وتذهب بعض الدراسات إلى أن هذه الحركة أسهمت بشكل مباشر فى انقاذ الجامعات والتعليم عموما من الانهيار، وإن كانت مهّدت لدورلاحق للإخوان المسلمين.

الثانية : الفضاء التركى من حيث اللغة والقومية، ولذلك ركزت جماعة كولن جهودها على الدول التى يتواجد فيها أتراك، جمهوريات القوقاز مثلا، وبغض النظر على موقف البعض من أن هذه النظرة ـ ربما دون قصد ـ قد ضيّقت من دور الأمة الإسلامية، لكن فى حقيقة الأمر أن نتائج هذا الفعل مفيدة لنا نحن العرب، لأنها تقف ضد أى تدخل تركى فى المنطقة على غرار ما فعل الرئيس أردوغان خلال السنوات الماضية، حين أسهم، ولا يزال، فى اشعال المنطقة وخاصة سوريا.

الثالثة : الفضاء غير التركي، ويقصد به كل الفضاء الإسلامى وغير الإسلامى خارج تركيا، ويتجاوز الأقليات التركية فى الدول الأخري، وهنا تظهر بوضوح استراتيجية كولن، لجهة تعميم الخدمة الإيمانية، لدرجة أنه يخاطب العالم بلغته، فمثلا: لغة التدريس فى مدارسه وجامعاته خارج تركيا هى اللغة الإنجليزية، مرفقة باللغة الأم، ثم اللغة التركية لمن أراد أن يتعلمها، ولأن مشاريعه تتميز بالوضوح واليسر والروح الإسلامية العالية، فهى مقبولة ومرحب بها فى عدد من الدول الإسلامية، بما فيها الدول العربية، وما نشاطه التعليمى والخيرى فى كينياوأوغندا، والأردن والمغرب إلا أمثلة كاشفة عن رسالة الرجل وجماعته.
البعد الثالث لرؤية كولن، وهو الإسلام فى بعده العالمى من حيث أنه دين رحمة وتسامح، لدرجة أنه يعمل من أجل التعايش مع الغرب ضمن استراتيجية هادفة وواعية، وقد نتج عن ذلك أمران نقيضان، الأول: اعتراف الغرب به، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالى السماح له بالنشاط، ومن ثم تأييده وحمايته إلى حين، وإن كانت أمريكا تعتبره ورقة ضغط على تركيا تستغلها فى الوقت المناسب، ويكمن أن تضحى به فى أى وقت، وقد سيق لها أن تخّلت على أكثر قادة العالم قربا منها وطاعة لها، لدرجة العبودية أحيانا. الواقع أن الغرب يرى فى كولن ـ وذلك ضمن نظرة شاملة لما يمكن أن نطلق عليه الإسلام المتصوف أو الصوفى مطوعا للمجتمعات الإسلامية، وقوة مواجهة حقيقية للجماعات الدينية الأخرى الجهادية والسلفية وحتى ما يطلق عليه مصطلح «أنظمة وأحزاب وجماعات الإسلام المعتدل» على مستوى الجبهة الداخلية فى المجتمعات الإسلامية والعربية.

الأمر الثاني، وهو الاختلاف معه، ثم إبعاده، وأخيرا محاربته من منطلق أنه كان وراء الانقلاب الفاشل، والآن، بقدر ما هو معترف به غربيا وأمريكيا ـ إلى حين كما ذكرت سابقا ـ فإنه مرفوض تركياًّوخاصة من الرئيس أردوغان ومن حزب العدالة والتنمية، وتلك مشكلة كبرى بل إنها تمثل إشكالية فى الفكر السياسى للتنظيمات الإسلامية، سواء التى وصلت إلى السلطة أو تلك التى ظلّت معارضة، أو حتى التى اتّخذت من العنف والإرهاب منهجا وأسلوبا وهدفا، وتقوم على إلغاء التعدد والتنوع والاختلاف، ملك المسائل التى يُقرِّها الإسلام بنص الآيات القرآنية.

هذا يقودنا إلى رؤية الرئيس رجب طيب أردوغان، وهى معروفة، وتزداد وضوحا فى مثالبها السياسية، وتُأزم الواقع السياسى لتركيا، وتدفعه نحو فتنة هى أشد من القتل، وهى مناقضة تماما لرؤية كولن، صحيح أن أردوغان يتحكم فى مؤسسات الدولة لجهة صناعة القرار، لكنه يدرك أن كولن يحظى بدعم واسع من الناحية الشعبية، والملاحقات والتصفيات والمحاكمات الحالية، هدفها القضاء على تحكم جماعة كولن فى حركة المجتمع، وأردوغان لا يرى فيها خطورة على الدين والمجتمع، وإن كان يحاول تسويقها للشعب التركى وللعالم الخارجى على هذا الأساس، ولكن يرى فيها خطورة عليه شخصيا، ولأن رؤية كولن ــ صارت واقعا عملياًّ، فإن الرئيس أردوغان يتجه نحو نهاية مؤلمة له ولحزبه، ولتركيا أيضا، حتى لو سلمته الولايات المتحدة «فتح الله كولن»، بل إن تسليمه، سيُعجَّل من نهاية أردوغان.. إنه فى حكم المنتهى.

الاهرام
http://www.ahram.org.eg/news/191972/4/539407/%d9%82%d8%b6%d8%a7%d9%8a%d8%a7-%d9%88%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%a1/%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d8%aa%d8%ad-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d9%83%d9%88%d9%84%d9%86-%d9%86%d9%87%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%88%d8%ba%d8%a7%d9%86.aspx

ومن يكنِ الغرابُ له دليلاً.....يمرُّ به على جِيفِ الكلاب.

يونس
2016-08-02, 20:36
يا أخي وهل يأخذ الخبر و الحقيقة من جرائد و قنوات العار المصرية

أبو هاجر القحطاني
2016-08-03, 11:06
صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ... هؤلاء فقط يحيون سنن آباءهم في الانقلاب والغدر ببعضهم البعض

سعد 31
2016-08-04, 14:30
يا أخي وهل يأخذ الخبر و الحقيقة من جرائد و قنوات العار المصرية


المقال للكاتب الجزائري خالد عمر بن قفة المعروف.

سعد 31
2016-08-04, 14:45
ماذا يحدث ؟؟؟
يقولوا زمازيم اردوغان ان أميركا دبرت الانقلاب
ثم يزورون مجلس الشعب التركي مع رئيس أركان الجيوش الامريكية فرحين مبتهجين.

http://www.turkpress.co/node/24451

http://www.turkpress.co/sites/default/files/20160801_2_18368450_12937483_web.jpg

http://www.turkpress.co/sites/default/files/20160801_2_18368450_12937487_web.jpg

http://www.turkpress.co/sites/default/files/20160801_2_18368450_12937484_web.jpg




وقائد القوات الجوية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا يزور قاعدة إنجرليك

http://www.turkpress.co/node/24545

مراد وهراني
2016-08-04, 14:48
أردوغان الاحمق وكولن المتصوف وغيرهم وقبلهم وكلهم مجرد دمى يتم تحريكها من طرف الصهاينة وامريكا

أضف اليهم المتسعودة والمتسيسة والمتبفلقة وهلم جرا



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت

تمعن في الحديث ان كان لك عقل

سعد 31
2016-08-05, 18:25
صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ...


وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية


الحزب الحاكم في تركيا يجري عملية تطهير داخلية بعد محاولة الانقلاب


أنقرة (رويترز) -

قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الجمعة إنه أمر بإجراء تطهير داخل صفوفه لاستبعاد أي أعضاء على صلة بفتح الله كولن رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة الذي تحمله الحكومة مسؤولية محاولة الانقلاب التي وقعت الشهر الماضي.

ودعت مذكرة داخلية أصدرها الحزب واطلعت عليها رويترز إلى تطهير سريع يشمل من لهم صلات "بمجموعة كولن الإرهابية"ومن ساندوا محاولة الانقلاب في 15 جويلية.

أبو فردوس كرومي
2016-08-06, 01:51
وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية


الحزب الحاكم في تركيا يجري عملية تطهير داخلية بعد محاولة الانقلاب


أنقرة (رويترز) -

قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الجمعة إنه أمر بإجراء تطهير داخل صفوفه لاستبعاد أي أعضاء على صلة بفتح الله كولن رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة الذي تحمله الحكومة مسؤولية محاولة الانقلاب التي وقعت الشهر الماضي.

ودعت مذكرة داخلية أصدرها الحزب واطلعت عليها رويترز إلى تطهير سريع يشمل من لهم صلات "بمجموعة كولن الإرهابية"ومن ساندوا محاولة الانقلاب في 15 جويلية.


إنما يدل الفعل هذا على قمة حكمة وحنكة الحزب؛فالتطهير ظاهرة صحية يا هذا!فأنت أمام حزب اسمه "العدالة والتنمية"ولست أمام حزب اسمه "جبهة التحرير الوطني"أو التجمع الوطني الديموقراطي" مسكين يا هذا"تمدحهم من حيث أردت ذمهم...

العثماني
2016-08-06, 11:13
صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ... هؤلاء فقط يحيون سنن آباءهم في الانقلاب والغدر ببعضهم البعض
وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية

يقولون : الإنسان ابن بيئته.
وكذلك تلك الكائنات الهجينة التي تدعي التمسلف هي بنت بيئتها
فمن تربى تربية الدواب لا يعرف غير لغة الزرائب :)

العثماني
2016-08-06, 11:29
إنما يدل الفعل هذا على قمة حكمة وحنكة الحزب؛فالتطهير ظاهرة صحية يا هذا!فأنت أمام حزب اسمه "العدالة والتنمية"ولست أمام حزب اسمه "جبهة التحرير الوطني"أو التجمع الوطني الديموقراطي" مسكين يا هذا"تمدحهم من حيث أردت ذمهم...
تدعي تلك الكائنات الغريبة التي تدعي التمسلف أنها تجتنب السياسة وتنصرف للعلم الشرعي ؛ ويتناقلون في هذا الخصوص مقولة الألباني : من السياسة ترك السياسة.
ثم تراهم مغموسون تحت حشاشة الأذنين في شؤون السياسة ؛ واي سياسة طبعا ؟ سياسة الولاء للعلماني والبراءة من الإسلامي
لو سيطر فرعون أو هامان أو أبرهة على الحكم في الدول التي يقولون أنها تحت حكم الإخوان لدعوا لهم بالنصر والتأييد ، ماداموا يشتركون معهم في العداء لجماعة الإخوان وتنظيمات الإسلامي الحركي.
فعندهم السياسة مع العلماني حرام ؛ ومع الإخواني واجبة وجوب الصلاة ؛ ومن عادى الإخوان والحركيين ففيه خير كثير ولو كان أكفر أهل الإرض.



http://www.djelfa.info/vb/images/icons/a16.gif

سعد 31
2016-08-06, 19:02
تدعي تلك الكائنات الغريبة التي تدعي التمسلف أنها تجتنب السياسة وتنصرف للعلم الشرعي ؛ ويتناقلون في هذا الخصوص مقولة الألباني : من السياسة ترك السياسة.




الشيخ صالح الفوزان
وسائل التواصل فرصه أنتهزوها
- لبيان الحق ونشره
- والرد على الباطل وأهله
فلاتتركوه للأشرار ودعاة الضلال

http://www.dztu.be/watch?v=mWGFVM3Tktk

سعد 31
2016-08-06, 19:21
السفير الأمريكي بأنقرة:
حكومة تركيا طلبت منا الدعم ليلة الانقلاب الفاشل

قال السفيرالأمريكي في أنقرة جون باس إنه تلقى اتصالا من أحد مسؤولي الخارجية التركية فى حوالي الساعة 11 أو 11 و15 دقيقة ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة طلب فيه من الجانب الأمريكي دعم الولايات المتحدة للسلطات التركية للتصدي للانقلاب.

وقال السفير الأمريكي في لقاء مع مجموعة من الصحفيين فى إسطنبول إن محاولة الانقلاب الفاشلة غير شرعية، مضيفا أن المسؤول التركي طلب منه إبلاع السلطات الأمريكية بطلب الدعم من الجانب التركي وأنه قام بذلك على الفور.

وأعرب باس عن استياء الولايات المتحدة من بعض التصريحات القاسية التى أدلى بها بعض المسؤولين الأتراك حول الادعاءات بشأن الداعية فتح الله كولن والعملية القانونية فى أمريكا، مشيراً إلى أن العملية القانونية تسير في أمريكا بشأن حول هذا الموضوع.

قاهر العبودية
2016-08-06, 19:21
المقال للكاتب الجزائري خالد عمر بن قفة المعروف.



هههههههخخخخخخ

قالد خالد عمر بن ققة المقيم في دولة "الخمارات"

له مناقشات على برنامج الإتجاه المعاكس في الجزيرة..يندى لها الجبين من محولاته المستميتة في الدفاع على الطغاة العرب وأزلامهم
كما يفعل بعض الزوائد الدودية في المنتدى

ولكم أن تدركوا كيف تكون طينة من يرضى عليه آل سعود و أل نهيان...؟؟؟؟!!!!!

سعد 31
2016-08-06, 19:25
هههههههخخخخخخ

قالد خالد عمر بن ققة المقيم في دولة "الخمارات"



المهم جزائري ...
لوكان يقيم في دولة الخلافة ....او دولة الشيخة موزا ....لكان مشهورا....يشهره المفلسين..

قاهر العبودية
2016-08-06, 19:26
قاتل المسلمين ومحارب الإسلام و المسلمين
وحليفه ومعاونه بالمال

اللهم عليك بهم وبمن ناصرهم و أيدهمم ولو بشطر كلمة

http://xm.tl/a1121567

سعد 31
2016-08-06, 19:34
قاتل المسلمين ومحارب الإسلام و المسلمين



هروب ......من الموضوع ....وقلة الحيلة ....
واردوغانك ماذا يفعل مع الاكراد المسلمين ...والافغان المسلمين ......ضمن حلف الناتو الصليبي

أبو فردوس كرومي
2016-08-06, 20:40
الشيخ صالح الفوزان
وسائل التواصل فرصه أنتهزوها
- لبيان الحق ونشره
- والرد على الباطل وأهله
فلاتتركوه للأشرار ودعاة الضلال

http://www.dztu.be/watch?v=mwgfvm3tktk


ومتى كان رأي الشيخ الفوزان يعنيكم ويُهِمُّكم؟أيها الجامية والمداخلة!
وهنا أحيلك على شيخك غوغل الذي ترضع منه صباح مساء!ولتسأله عن موقف الشيخ الفوزان من شيوخكم المدخلي والجامي والرسلان والرضواني؟

أبو فردوس كرومي
2016-08-06, 20:49
المهم جزائري ...
لوكان يقيم في دولة الخلافة ....او دولة الشيخة موزا ....لكان مشهورا....يشهره المفلسين..

نصحتُكَ سابقا،وأكرر نصيحتي،لعل وعسى!لو اشتغلت بتعلم لغتك وقواعدها النحوية والإملائيةالتي تخلط فيها الحابل بالنابل!كما تشتغل بالكذب والافتراء والنسخ والتبغبغ من غيرك،لنافست سيبويه والخليل بن أحمد،ولكن"من اشتغل بما لا يعنيه،ضيّعَ ما يعنيه"

سعد 31
2016-08-06, 21:31
ومتى كان رأي الشيخ الفوزان يعنيكم ويُهِمُّكم؟

“لكل داء دواء يستطبّ به إلا الحماقة أعيت من يداويها”

قاهر العبودية
2016-08-07, 19:07
هروب ......من الموضوع ....وقلة الحيلة ....
واردوغانك ماذا يفعل مع الاكراد المسلمين ...والافغان المسلمين ......ضمن حلف الناتو الصليبي



ومن قال لك بأن الجزائر تخلوا من الزوائد الدودية للطغاة..؟؟؟؟؟
سواء كان ذلك في دولة الخمارات
أو في المنتديات
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/1.gif
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/1.gif
http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/1.gif

سعد 31
2016-08-07, 19:19
يهود وفنانين شواذ يتظاهرون في تركيا تأييداً لأردوغان
..سبحان من جمع الإخوان واليهود والمثليين على حب أردوغان


https://pbs.twimg.com/media/CpRXFIhXEAATB9s.jpg

https://pbs.twimg.com/media/CpRaR6yUkAI8Jq6.jpg

https://pbs.twimg.com/media/CpRhpW9UIAA781X.jpg

ولا ننسى الاتاتوركيين والعلمانين (اعداء اردوغان ههههخخخخ)

https://pbs.twimg.com/media/CpRP4gxWcAEVu4u.jpg