مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز قال : التشدد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة
أبو أنس ياسين
2016-07-28, 15:42
قال : التشدد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة
قال وقلت 138: التشدّد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة!
قال : التشدد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة !
قلت : صدقت ، ولذلك يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم -: «إن هذا الدين يسر ؛ فأوغل فيه برفق ».
لكن ماذا تريد بالتشدد؟
يصف بعض الناس أمور الدين بأنها تشدد;
فاللحية تشدُّد.
تقصير الثوب إلى الكعبين تشدد.
حجاب المرأة تشدد.
عدم السماح لأهل الباطل في نشر باطلهم تشدد.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تشدد.
هذا كله خطأ ...
الرسول -صلى الله عليه وسلم – قال : «الدين يسر»؛ فكلّ ما ثبت أنه من الدين فهو يسر ، وخلافه تشدد!
وليس معنى يسر الدين أن يحصل ما يهواه ويريده الشخص ! لا، إنما الأهواء والشهوات تحمل وتضبط بالشرع ، وهذا اليسر.
وإطلاق الأهواء والشهوات هو التشدد.
تشدد على النفس.
وتشدد على المجتمع.
وتشدد في الدين.
فإياكم والغلو في الدين أيها المتساهلون.
كتبه الشيخ الدكتور محمد بن عمر بازمول حفظه الله في مدوّنته.
سليم المبتسم
2016-07-28, 19:32
http://b.top4top.net/p_209hair1.png
أبو أنس ياسين
2016-07-31, 11:48
آمين، وإياك أخي الكريم، شكرا على الكلمة الطيبة
أبو أنس ياسين
2016-08-02, 15:01
آمين، وفيك بارك الله أخي
ابو اكرام فتحون
2016-08-02, 17:18
جزاك الله خيرا اخي الكريم و نفع بك .
أبو أنس ياسين
2016-08-14, 14:07
آمين، وإياك أخي الفاضل
الجزائريه
2016-08-17, 10:48
بارك الله فيك
أبو أنس ياسين
2016-08-21, 11:02
آمين، وفيكم بارك الله
إيلافْ وَ سلافْ
2016-10-24, 11:42
بارك الله فيك
أبو أنس ياسين
2016-10-26, 11:01
آمين، وفيك بارك الله
[color=darkred[/color]
فإياكم والغلو في الدين أيها المتساهلون.
كتبه الشيخ الدكتور محمد بن عمر بازمول حفظه الله في مدوّنته.
ويجب القول أيضا ..إياكم والغلو في الدين أيها المتشددون ..
ابتلي أهل السنة بفريقين ..فريق غلا في دينه وفريق تساهل في دينه .والبلاء الأعظم منه أن كل فريق يرمي الفريق الآخر بالغلو .ويجزم بأنه نفسه ليس بغالٍ وأنه يمثل التوسط والإعتدال ..والأطم من ذلك أن كلي الفريقين مرجعية أدلته على صواب نهجه . القرآن الكريم والسنة النبوية ...فإلى أين المفر ..اللهم نسألك الثبات ..وأن تبعد عنا الفتن ماظهر منها ومابطن ..من كلا الفريقين ..
فقير إلى الله
2016-10-27, 17:41
قال : التشدد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة
قال وقلت 138: التشدّد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة!
قال : التشدد يرفضه الناس ولا يصلح لقيادة أمة !
قلت : صدقت ، ولذلك يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم -: «إن هذا الدين يسر ؛ فأوغل فيه برفق ».
لكن ماذا تريد بالتشدد؟
يصف بعض الناس أمور الدين بأنها تشدد;
فاللحية تشدُّد.
تقصير الثوب إلى الكعبين تشدد.
حجاب المرأة تشدد.
عدم السماح لأهل الباطل في نشر باطلهم تشدد.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تشدد.
هذا كله خطأ ...
الرسول -صلى الله عليه وسلم – قال : «الدين يسر»؛ فكلّ ما ثبت أنه من الدين فهو يسر ، وخلافه تشدد!
وليس معنى يسر الدين أن يحصل ما يهواه ويريده الشخص ! لا، إنما الأهواء والشهوات تحمل وتضبط بالشرع ، وهذا اليسر.
وإطلاق الأهواء والشهوات هو التشدد.
تشدد على النفس.
وتشدد على المجتمع.
وتشدد في الدين.
فإياكم والغلو في الدين أيها المتساهلون.
كتبه الشيخ الدكتور محمد بن عمر بازمول حفظه الله في مدوّنته.
ما أفقه الشيخ
و هذا المعنى وافق ما قرئته عن سماحة حبيبنا في الله الإمام العلم ابن باز قدس الله روحه الزكية
أبو أنس ياسين
2017-03-07, 10:00
حفظ اللهُ الشيخ الدكتور بازمول ونفع به
Rachad Amine
2017-03-10, 10:10
يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم -: «إن هذا الدين يسر ؛ فأوغل فيه برفق ».
بارك الله فيك
أبو أنس ياسين
2017-03-12, 11:48
وفيك بارك الله أخي أمين ونفع بك
عثمان الجزائري.
2017-03-12, 12:12
جزاكم الله خيرا
ضد الاستغفال
2017-03-12, 14:06
هذا يتوقف عن المراد بالتشدد
فتكفير المسلمين بالكبائر من التشدد المذموم وهو من مذهب الخوارج
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) رواه البخاري (39) ومسلم (2816)
اليست هذه الفتوى من التشدد
سؤال من (ح.ص.ج) من الرياض يقول: أنا حريص على أن لا أترك الصلاة غير أني أنام متأخراً، فأوقت منبه الساعة على الساعة السابعة صباحاً - أي بعد شروق الشمس - ثم أصلي وأذهب للمحاضرات، أما في يومي الخميس والجمعة فإني استيقظ متأخراً - أي قبل صلاة الظهر بساعة أو ساعتين - وأصلي الفجر بعدما أستيقظ، كما أنني أصلي أغلب الأوقات في غرفتي في السكن الجامعي، ولا أذهب إلى المسجد الذي لا يبعد عني كثيراً، وقد نبهني أحد الإخوة إلى أن ذلك لا يجوز، فأرجو من سماحة الوالد إيضاح الحكم فيما سبق، جزاكم الله خيراً.
الجواب
من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر - نسأل الله العافية - لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر - أي صلاة الفجر -، أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو *تركها نسياناً مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً.
أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها إلى ما بعد الوقت، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت، فهذا عمل متعمد للترك، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟ فهذا فيه خلاف بين العلماء، إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفراً أكبر. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفراً أكبر يخرجه من الملة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) رواه الإمام مسلم في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) رواه الإمام أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح؛ ولأدلة أخرى، وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين؛ لقول التابعي الجليل عبد الله بن شقيق العقيلي: (لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئاً تركه كفر غير الصلاة)، وأما ترك الصلاة في الجماعة فمنكر لا يجوز، ومن صفات المنافقين. والواجب على المسلم أن يصلي في المسجد في الجماعة، كما ثبت في حديث ابن أم مكتوم- وهو رجل أعمى - أنه قال: يا رسول الله *ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال: ((هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب)) أخرجه مسلم في صحيحه، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر)) أخرجه ابن ماجة والدار قطني وابن حبان والحاكم بإسناد صحيح، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: (خوف أو مرض)، وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (لقد رأيتنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة إلا منافق أو مريض)، والمقصود أنه يجب على المؤمن أن يصلي في المسجد، ولا يجوز له التساهل والصلاة في البيت مع قرب المسجد، والله ولي التوفيق.
ام مصعب111
2017-03-12, 14:52
جزاكم الله خيرا
والمؤسف ان البعض ممن يجلهون امور الدين يرون ان تطبيق الشرع تشدد يريدون احلال الحرام واذا رؤوا من يطبق السنة والدين كما امرنا الله يتهمونه بالتشدد خاصة المبتدعة
صرنا في زمان اصبح فيه من يطبق الشرع والسنة يسمونه متشدد وما اكثر هؤلاء في زماننا هذا
أبو أنس ياسين
2017-03-12, 15:11
وفيكم بارك الله وأحسن إليكم
وأقول للعضو الجديد "ضد الاستغفال" أنّ هذه الفتوى المنقولة (وهي في غالب ظنّي للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله) لا تدلّ على التشدّد
والشيخ رحمه الله عالمٌ جليل،معروفٌ بتحَرّيه للحقّ، قد حارب التشدّد والتساهل في حياته.
كيف يُوصَف بالتشدّد مَن نقل كلام العلماء، وذكر أنّ هذا من المسائل الخلافية
علّمني الله وإياك ما ينفعنا في ديننا
أبو أنس ياسين
2019-10-06, 08:52
علّمني الله وإياكم ما ينفعنا
أبوإبراهيــم
2019-10-06, 16:07
باراك الله فيك أخي*
saidar73
2019-10-09, 21:00
لا تكلف نفسك فوق طاقتها
فالحياة أقصر من أن تشرح للناس حسن نواياك .!
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir