امل لا ينتهي
2009-10-09, 17:15
أغرب قصة اسلام سمعتها في حياتي ...اسلام الطبيب الفرنسي موريس بوكاوي (http://www.djelfa.info/religion-f14/-----t1353.htm#7858)
http://illiweb.com/fa/prosilver/icon_post_target.gif
في نهاية الثمانينات من القرن العشرين طلبت فرنسا من مصر استضافة مومياء الطاغوت فرعون لإجراء فحوصات أثرية .. فتم نقل الجثمان .. وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون
وعندما انتهت مراسم الاستقبال حُملت المومياء إلى مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح البروفيسور موريس بوكاي بدراسة المومياء ، و كان جل اهتمامه هو محاولة اكتشاف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، ثم ظهرت النتائج .. لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيطها لينجو بدنه
لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده اكتشافا جديدا ، حتى سمع من أحدهم بأن المسلمين يتحدثون عن غرق الفرعون و سلامة جثته بعد الغرق
ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الاكتشاف لا يمكن معرفته إلاعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة ، وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذه المومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف هذا، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئاعن التحنيط إلا قبل عقود قليلة من الزمان ؟
قضى موريس ليلته يفكر عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. وأخذ يقول في نفسه : هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟ وهل يعقل أن يعرف القران هذا قبل أكثر من ألف عام؟
بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون قررموريس السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريح المسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق .. فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له قوله تعالى فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) (يونس:92) .
لقد كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن
رجع موريس بوكاي إلى فرنسا وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ، والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)
قام موريس بوكاي بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها ، لقد كان عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة وقد ترجم الى عدة لغات منها العربية لينتشر بعدها في كل مكتبات الشرق والغرب
والعجيب أن بعض العلماء في الغرب بدأ يجهز رداً على الكتاب ، فلما انغمس بقراءته أكثر وتمعن فيه زيادة .. أسلم ونطق
بالشهادتين
http://www.55a.net/firas/ar_photo/11833250430863fab00.jpg
صورة الفرعون رمسيس الثاني الذي يعتقد أنه من طارد سيدنا موسى عليه السلام
نبذة عن الكتاب: المؤلف في هذا الكتاب , قام بدراسة مقارنة للكتب السماويةالثلاثة(التوراةوالانجيل والقرآن الكريم)
وبحث في مدى مطابقة ما ورد فيهاللعلمواستنتج بعد دراسة طويلة وتحليل عميق أن التوراة و الإنجيل قدنالهماقدر كبير من التحريف والتزوير وأنهما أصبحا لا يتفقان مع معظم الحقائقالعلميةأما القرآن الكريم ، فقد وجد موريس بوكاي أن القرآن الكريم متفق مع أيحقيقةعلمية مع أنه نزل في وقت كان العلم فيه قليلا ولم يصل إلى الصورة التيعليهاالآن ، واستنتج بذلك أن القرآن قد نزل من عند الله العلي الحكيم
النسخة العربية:
للتحميل (http://dc93.4shared.com/download/637...50633-8ebb8dcf)
أو
اضغط هنا (http://www.4shared.com/file/63714084...html?cau2=401w)
النسخة الإنجليزية:
click here (http://saaid.net/Anshatah/dawah/Science.zip)
اعجبني فنقلته لكم
http://i88.servimg.com/u/f88/14/08/79/85/rrt93112.gif
http://illiweb.com/fa/prosilver/icon_post_target.gif
في نهاية الثمانينات من القرن العشرين طلبت فرنسا من مصر استضافة مومياء الطاغوت فرعون لإجراء فحوصات أثرية .. فتم نقل الجثمان .. وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون
وعندما انتهت مراسم الاستقبال حُملت المومياء إلى مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح البروفيسور موريس بوكاي بدراسة المومياء ، و كان جل اهتمامه هو محاولة اكتشاف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، ثم ظهرت النتائج .. لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيطها لينجو بدنه
لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده اكتشافا جديدا ، حتى سمع من أحدهم بأن المسلمين يتحدثون عن غرق الفرعون و سلامة جثته بعد الغرق
ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر واستغربه ، فمثل هذا الاكتشاف لا يمكن معرفته إلاعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة ، وأخذ يتساءل .. كيف هذا وهذه المومياء لم تُكتشف إلا في عام 1898، بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟ وكيف هذا، والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئاعن التحنيط إلا قبل عقود قليلة من الزمان ؟
قضى موريس ليلته يفكر عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق .. وأخذ يقول في نفسه : هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى؟ وهل يعقل أن يعرف القران هذا قبل أكثر من ألف عام؟
بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون قررموريس السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريح المسلمين وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق .. فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له قوله تعالى فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) (يونس:92) .
لقد كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن
رجع موريس بوكاي إلى فرنسا وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم ، والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)
قام موريس بوكاي بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها ، لقد كان عنوان الكتاب : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة وقد ترجم الى عدة لغات منها العربية لينتشر بعدها في كل مكتبات الشرق والغرب
والعجيب أن بعض العلماء في الغرب بدأ يجهز رداً على الكتاب ، فلما انغمس بقراءته أكثر وتمعن فيه زيادة .. أسلم ونطق
بالشهادتين
http://www.55a.net/firas/ar_photo/11833250430863fab00.jpg
صورة الفرعون رمسيس الثاني الذي يعتقد أنه من طارد سيدنا موسى عليه السلام
نبذة عن الكتاب: المؤلف في هذا الكتاب , قام بدراسة مقارنة للكتب السماويةالثلاثة(التوراةوالانجيل والقرآن الكريم)
وبحث في مدى مطابقة ما ورد فيهاللعلمواستنتج بعد دراسة طويلة وتحليل عميق أن التوراة و الإنجيل قدنالهماقدر كبير من التحريف والتزوير وأنهما أصبحا لا يتفقان مع معظم الحقائقالعلميةأما القرآن الكريم ، فقد وجد موريس بوكاي أن القرآن الكريم متفق مع أيحقيقةعلمية مع أنه نزل في وقت كان العلم فيه قليلا ولم يصل إلى الصورة التيعليهاالآن ، واستنتج بذلك أن القرآن قد نزل من عند الله العلي الحكيم
النسخة العربية:
للتحميل (http://dc93.4shared.com/download/637...50633-8ebb8dcf)
أو
اضغط هنا (http://www.4shared.com/file/63714084...html?cau2=401w)
النسخة الإنجليزية:
click here (http://saaid.net/Anshatah/dawah/Science.zip)
اعجبني فنقلته لكم
http://i88.servimg.com/u/f88/14/08/79/85/rrt93112.gif