أخلص إلى شعبك سينصرك عند الحاجة

[madjeda19]

15 ثانية على الهاتف كانت كافية لإخراج الشعب إلى الشارع و إفشال الإنقلاب , رسالة إلى كل الحكام العرب ,,,,,,,,,,,,,,,

[العثماني]

لا شك أنّ كل مصري الآن ينظر إلى نفسه في المرآة ..

ففي الوقت الذي يشعر فيه الجيش و الشعب التركي بالفخر لأنّه أفشل الانقلاب في بضع ساعات

و تمسّك بدولة القانون و رفض دولة الغاب

ينظر فيه الجندي المصري إلى نفسه باحتقار ..

ففرق كبير بين من يسلم دبابته و سلاحه لشعبه ولا يتصور أن يطلق عليه رصاصة..

و بين من يصطادهم كالفراش فيقتلهم و هو يضحك ..

و أمّا الشعب المصري فلينظر إلى نفسه

و كيف ترك رئيسه يهان كلّ هذه المهانة ..

فلم تعد مصر أمّ الدنيا بل زبالتها للأسف ..

فحقّ على كلّ مصري سواء كان عسكري أو سياسي أو برلماني أو من عامة الشعب

أنّ يدفن رأسه في التراب بعد أن عرف حقيقته !!!!

ذلّ من يغبط الذليل بعيش .....ربّ عيش أخفّ منه الحمام !!!!

منقول

[العثماني]

ماحدث في تركيا هو صفعة قوية للنخبة السياسية في مصر وللجيش المصري وللحى النفاق من المتأسلمين في مصر.
رغم خلاف المعارضة في تركيا مع أردوغان إلا أنها رفضت إسباغ الشرعية على الإنقلاب؛ وتمسكت بالديمقراطية
أما المعارضة المصرية فسارعت إلى الرقص في حضرة السيسي بأغنية تسلم الأيادي.

العناصر الإنقلابيون في تريكا سلموا أنفسهم أو فروا
أما في مصر فداسوا بمجنزراتهم ودباباتهم أشلاء المعتصمين في رابعة وأحرقوهم أحياء.
ولحى النفاق والإرتزاق في مصر سارعت للإفتاء تحت الطلب بإباحة قتل المتظاهرين في مصر وتحريم الخروج على السيسي.

ثم يُقال لك أن جيش مصر هم خير أجناد الأرض وأن مصر أم الدنيا.

[madjeda19]

رغم تحفظاتي على سياسة أردوقان إلا أنه كان ابن و أب و أخ لكل الشعب فكانوا له كل شيئ
هنيئا لأردوقان بشعبه و هنيئا لتركيا برئيسها

[أبو فردوس كرومي]

والأفضل من هذا وهذاك"أخلِص الى ربّك،ينصرك وقت الحاجة إليه..."

[pauvre]

15 ثانية على الهاتف كانت كافية لإخراج الشعب إلى الشارع و إفشال الإنقلاب , رسالة إلى كل الحكام العرب ,,,,,,,,,,,,,,,

من الواضح أن دولا غربية قد خططت للانقلاب و حتى دولا أوروبية لأن الاتحاد الاوروبي يريد أن يظم تركيا للاتحاد الأوروبي و لكن بشرط واحد هو أن لا يحكمها اسلاميون و أن تكون تركيا دولة علمانية عدوة للاسلام و المسلمين ليكون من السهل السيطرة عليها خاصة بعد أن جعلها الاسلاميون قوة اقتصادية لا يستهان بها و أصبحت قوة اقليمية
و قد كانت تركيا قبل أردوقان تحت حكم العسكر هؤلاء الذين أوصلوها الى شفير انهيار اقتصادي كامل و أردوقان هو الذي أنقذ تركيا من الافلاس و قد تذكر الشعب التركي ذلك لذلك هبو هبة رجل واحد لنجدة رئيسهم المحبوب الذي جعل أحوالهم المعيشية أفضل هذا الرئيس الذي استطاع أن يجعل من تركيا الفاشلة المفلسة قوة اقتصادية كبرى في أقل من 10 سنوات
هذا رجل يستحق كل العرفان لقد أنقذ تركيا من الافلاس فهنيئا للشعب التركي بهذا الرئيس الصالح
أما الانقلابيون فقد انقلبو من اجل مصالحهم الضيقة فقد وعدهم المخططون بمناصب عليا في تركيا بعد الانقلاب
هؤلاء الذين عوض ان يكونو حماة للوطن و للشرعية خانو وطنهم من أجل حفنة من النقود

[madjeda19]

من الواضح أن دولا غربية قد خططت للانقلاب و حتى دولا أوروبية لأن الاتحاد الاوروبي يريد أن يظم تركيا للاتحاد الأوروبي و لكن بشرط واحد هو أن لا يحكمها اسلاميون و أن تكون تركيا دولة علمانية عدوة للاسلام و المسلمين ليكون من السهل السيطرة عليها خاصة بعد أن جعلها الاسلاميون قوة اقتصادية لا يستهان بها و أصبحت قوة اقليمية
و قد كانت تركيا قبل أردوقان تحت حكم العسكر هؤلاء الذين أوصلوها الى شفير انهيار اقتصادي كامل و أردوقان هو الذي أنقذ تركيا من الافلاس و قد تذكر الشعب التركي ذلك لذلك هبو هبة رجل واحد لنجدة رئيسهم المحبوب الذي جعل أحوالهم المعيشية أفضل هذا الرئيس الذي استطاع أن يجعل من تركيا الفاشلة المفلسة قوة اقتصادية كبرى في أقل من 10 سنوات
هذا رجل يستحق كل العرفان لقد أنقذ تركيا من الافلاس فهنيئا للشعب التركي بهذا الرئيس الصالح
أما الانقلابيون فقد انقلبو من اجل مصالحهم الضيقة فقد وعدهم المخططون بمناصب عليا في تركيا بعد الانقلاب
هؤلاء الذين عوض ان يكونو حماة للوطن و للشرعية خانو وطنهم من أجل حفنة من النقود



الحقيقة واضحة وضوح الشمس و رغم ذلك يأتي بعض المهرجين ليقولوا بأن الإنقلاب مجرد مسرحية من أردوقان , ببساطة الرجل أصبح غصة في حلق الحكام العرب و الغرب ’و المضحك أن تأتي أمركا اليوم لتملي على تركيا كيف تتعامل مع الخونة , و نسيت أنها بعد أحداث 11 سبتمبر ضربت بعرض الحائط كل القوانين و اللوائح الدولية حين اعتقلت كل من تشك في أمره بتهمة الإرهاب و بقي الآلاف يقبعون في قوانتنامو لسنوات دون محاكمة ,
اللهم انصر الإسلام و المسلمين في كل مكان

[madjeda19]

والأفضل من هذا وهذاك"أخلِص الى ربّك،ينصرك وقت الحاجة إليه..."

آمييييين يا رب