االحر
2016-07-01, 01:16
أكد "مناجير" اللاعب الدولي الجزائري إسلام سليماني أن العدالة البرتغالية حكمت لمصلحته في قضيته ضد موكله مهاجم فريق سبورتينغ لشبونة.
وأوضح "المناجير" شكري يوسفي أنه امتثل أمام العدالة البرتغالية مطلع جوان الحالي، وحكمت لمصلحته، مُطالبا سليماني بأن يوفي بإلتزاماته نحوه. كما أوردته تقارير صحفية برتغالية، الأربعاء. مُشيرا إلى أنه استعان بمحاميين من هذا البلد الأوروبي، سبق لهما وأن رافعا لمصلحة أحد اللاعبين كان في خلاف مع زميله الفرنسي ماتيو فالبوينا.
وأضاف "المناجير" يوسفي أن العدالة البرتغالية حجزت أملاك مهاجم "الخضر" مُمثلة في: سيارتين من نوع "بورش كاريرا" و "أوستين ميني" وجمّدت رصيده البنكي ومستحقات مالية منحتها له إدارة السبورتينغ.
وأُلزم سليماني بتسديد مبلغ 200 ألف أورو (أزيد عن 2.4 مليار سنتيم) لوكيل أعماله السابق يوسف شكري، نظير إدارة أعماله ما بين صيفي 2013 و2016. ذلك أن هذا "المناجير" رفع شكوى لدى العدالة البرتغالية يتهم فيها سليماني بالتهرّب من الإيفاء بإلتزاماته المالية.
للإشارة، فإن اللاعب السابق لفريق شباب بلوزداد فسخ عقده مع "المناجير" يوسفي، وارتبط بوكيل أعمال آخر.
وفي سياق آخر، تضاربت الأنباء بشأن تمديد سليماني عطلته الصيفية بالجزائر وعدم التحاقه بفريق سبورتينغ لشبونة الذي باشر تحضيراته للموسم الجديد. حيث ذكرت بعض التقارير الصحفية البرتغالية، الأربعاء، أن سليماني راسل إدارة النادي وأعلمها أنه سيتأخّر بسبب مشكل عائلي (مرض أحد أفراد أسرته)، فمنحته رخصة البقاء بالجزائر. بينما ذكرت وسائل إعلام أخرى أن التأخّر عبارة عن رسالة مُبطّنة من سليماني نحو إدارته، فحواها أنه يرغب في تغيير الأجواء، بعد أن ارتدى زي السبورتينغ لمدة 3 مواسم. علما أن الدولي الجزائري - البالغ من العمر 28 سنة - مرتبط مع فريق الأخضر والأبيض بعقد تنقضي مدته صيف 2020.
وأوضح "المناجير" شكري يوسفي أنه امتثل أمام العدالة البرتغالية مطلع جوان الحالي، وحكمت لمصلحته، مُطالبا سليماني بأن يوفي بإلتزاماته نحوه. كما أوردته تقارير صحفية برتغالية، الأربعاء. مُشيرا إلى أنه استعان بمحاميين من هذا البلد الأوروبي، سبق لهما وأن رافعا لمصلحة أحد اللاعبين كان في خلاف مع زميله الفرنسي ماتيو فالبوينا.
وأضاف "المناجير" يوسفي أن العدالة البرتغالية حجزت أملاك مهاجم "الخضر" مُمثلة في: سيارتين من نوع "بورش كاريرا" و "أوستين ميني" وجمّدت رصيده البنكي ومستحقات مالية منحتها له إدارة السبورتينغ.
وأُلزم سليماني بتسديد مبلغ 200 ألف أورو (أزيد عن 2.4 مليار سنتيم) لوكيل أعماله السابق يوسف شكري، نظير إدارة أعماله ما بين صيفي 2013 و2016. ذلك أن هذا "المناجير" رفع شكوى لدى العدالة البرتغالية يتهم فيها سليماني بالتهرّب من الإيفاء بإلتزاماته المالية.
للإشارة، فإن اللاعب السابق لفريق شباب بلوزداد فسخ عقده مع "المناجير" يوسفي، وارتبط بوكيل أعمال آخر.
وفي سياق آخر، تضاربت الأنباء بشأن تمديد سليماني عطلته الصيفية بالجزائر وعدم التحاقه بفريق سبورتينغ لشبونة الذي باشر تحضيراته للموسم الجديد. حيث ذكرت بعض التقارير الصحفية البرتغالية، الأربعاء، أن سليماني راسل إدارة النادي وأعلمها أنه سيتأخّر بسبب مشكل عائلي (مرض أحد أفراد أسرته)، فمنحته رخصة البقاء بالجزائر. بينما ذكرت وسائل إعلام أخرى أن التأخّر عبارة عن رسالة مُبطّنة من سليماني نحو إدارته، فحواها أنه يرغب في تغيير الأجواء، بعد أن ارتدى زي السبورتينغ لمدة 3 مواسم. علما أن الدولي الجزائري - البالغ من العمر 28 سنة - مرتبط مع فريق الأخضر والأبيض بعقد تنقضي مدته صيف 2020.