مشاهدة النسخة كاملة : ردا على جريدة الشروق لغة ماسينيسا كانت الامازغية بالادلة التاريخية
sami_yougourthen
2016-06-30, 17:27
زوايمية م. العربي
عند قراءتي لمقال صدر بصحيفتكم المحترمة بتاريخ 21 سبتمبر تحت عنوان – لغة دولة ماسينيسا لم تكن الأمازيغية -، تبين لي أن صاحب المقال السيد عثمان سعدي أراد من خلال بعض المعلومات والتي تستحق التوضيح والتصحيح، أن يعطي صفة اللالغة للأمازيغية ومن خلال ذلك إضفاء هوية جديدة للأمازيغ، رغم وجود رسومات تصل بنا الى النيوليتيكي الاسفل (Lower Neolithic) 4500 -3950) سنة قبل الميلاد أي بظهور التعدين (****llurgy) وتربية المواشي. وباعتباري من الذين يحملون نظرية مناقضة تماما للسيد سعدي وزميله محي الدين عميمور، اللذان يحبذان أن تقابل الفكرة العلمية بفكرة مقابلة ، كان لزاما علي أن اخوض في هذا الحوار متتبعا للتعليل المقدم في طرح السيد سعدي و قائلا ما يلي :
أولا: أن اللغة الام للدولة النوميدية ايام ماسينيسا كانت اللغة الامازيغية والمعروفة بالليبيقية (Lybic ********) وهذا بالمفهوم الإقليمي – الديمغرافي والثقافي- رغم اعتراف المتخصصين في الكتابات الصخرية (Epigraphy)، ان اللغة البونيقية (Punic) والإغريقية القديمة (Hellenic) كانتا تستعملان في التجمعات الحضرية وكذا للتواصل مع مملكة قرطاج. و أحسن إثبات على ما نقول هي النصب الموجود في قلعة عتبان بأثار دوقة التونسية (Douga) أي الموطن الأصلي لماسينيسا .فلنذكر انه في سنة 1631 ،وفي هذا المكان تم العثور، بالاضافة الى مخطوطة صخرية بونيقية ، على مخطوطة صخرية باللغة الليبيقية القديمة تمجد ماسينيسا و هي موجودة الأن في المتحف البريطاني بلندن على شارع (G.Russel) منذ 1852. زيادة على ذلك اريد ان الفت الانتباه الى الجرد الجزئي ل1344كتابة صخرية ليبيقية التي وجدت في شمال شرق الجزائر وتونس واشهرهم مزهرية تديس(Tiddis) بولاية ميلة بالقطر الجزائري.
ثانيا:ان مصطلح ليبيقي(Lybic) يعد المصدر اللغوي والخطي الموحد لمفهوم الميراث الامازيغي الذي حافظ على جذوره خاصة في الصحراء الكبرى و وصل إلينا بشكل التفيناغ (Tifinagh Alphabet). أما مصطلح الليبي (Libyan) المعروف في الكتابات اللاتينية-الرومانية بالرموز (LBY) و قبله في الحضارة الفرعونية بليبو (Lybu) ،فهو التعريف الاول لسكان شمال افريقيا قبل ان يتحول هذا الوصف الى امازيغ وبعده الى بربر. فعندما قام الايطاليون بغزو ليبيا الحالية استمدوا هذا الاسم من كتاباتهم التاريخية.
ثالثا: ان القول ان اللغة البونيقية الفنيقية الكنعانية كانت هي السائدة في تامزغا (Tamzgha) يعتبر حسب رأي، كلام غير صحيح لا من ناحية الشكل ولا المضمون خاصة عندما قلل الاستاذ من الوجود الفعلي للامازيغية واختصرها فقط في عبارة: احاطت البونيقية بلهجات شفوية . ونعني بتامزغا ما عرف عند الرومان وبعدهم العرب باسم افريقيا وهي الشبه القارة الممتدة من جيزيس (Gyzis) 195 كلم غرب الاسكندرية في مصر الى السويرة (Mogador) بالمغرب، وتتوسع جنوب شرقا الى ان تصل القبائل الامازغية اوزو (Ouzou) وتيبستي (Tibesti) بتشاد وشمال دارفور بالسودان وجنوبا الى اودالن (Udalen) ببوركينافاسو. كل هذه المساحة التي تمثل حوالي ثلث القارة الافريقية كانت الموطن التاريخي لشعوب ليبية، ورغم اختلاطها ، فهي تنحدر غالبيتها من نقطة البداية اي النموذج البشري لموقع عين الحنش بالقرب من مدينة سطيف(الجزائر).أن كل الجامعات الامريكية وعلى راسها (Stanford) تثمن في هذا الشأن عمل العالم الكبير (Camille Arambourg ) مكتشف الموقع سنة 1947 و الذي اكد أن الحياة في شمال افريقيا بدأت مع ظهور الانسان، بل ان هذه المنطقة بخصوصية مناخها وتضاريسها عرفت العلامات الاولى للذكاء البشري. فموقع (Britannica.com) مثلا يعطينا معلومات جد مهمة حول الجنس الشمال افريقي والمتمثل في الاشولي (Acheulean) وبعده المستوري(Mousterean) و العاتري (Aterean) ،معلومات بمثابة الدليل الدامغ على ان كل هذه البلاد لم تكن خالية ولم يتم خلقها لا عرقيا ولا لغويا ولا حضاريا مع قدوم الفينيقيين في القرن السابع قبل الميلاد .
رابعا: كان من الاجدر والموضوعي ان نفرق بين الاصول العرقية واللغوية للفنيقيين ولا نخترع لغة تسمى الكنعانية بالجزائر لا لشيء الا للربط الادبي-السياسي الخالي من الدليل العلمي والتاريخي. هنا لا نختلف في القول عندما نعتبر ان الفنيقيين ينحدرون من الكتلة الكنعانية التي قد يكون مركزها في ابو كمال على واد الفرات على الحدود العراقية السورية ،هذه الكتلة تمتد الى الشاطئ اللبناني والسوري لتتفرع بعد ذلك الى مملكة مدينة صورTyre بلبنان .فوصول الملكة عليسة الى شواطئ تونس لم يكن البداية لتعلم الكلام . وكل المؤرخين يجزمون من خلال ما عرف قديما بمعاهدة جلد البقرة ،ان الملكة الفينيقية التي طلبت من الملك الامازيغي هيارباس (Hiarbas) (اقصد هيارباس الاول) الإذن بالإقامة ،كانت قد وجدت الليبيين (أجداد الأمازيغ) بلغة وكتابة وحضارة . للتذكير ان القبائل الأمازيغية المعروفة بجرمنت (Garamantes) والتي عاشت قديما بجرمة جنوب ليبيا الحالية تركت لنا مخزونا من الرسومات كانت محل دراسات علمية من طرف (Gabriel Gamps) خاصة فيما يتعلق بالمدلول الحضاري للجرارات الجرمية (Garamantian Tractors).
خامسا: أن التسلسل كنعاني فينيقي بونيقي ليس له اي معني في الدراسة العرقية واللسانية لشمال افريقيا لأنه يضع العنصر الليبيقي الاصلي في الدرجة السفلى اي بوضعية المتأثر و ليس المؤثر.فبداية اللغة البونيقية كلغة وانفصالها عن الفينيقية جاء عبر التأثير الليبيقي الامازيغي, ويتفق كل المختصين واذكر هنا بالأخص الجرائد التاريخية لجامعة هارفرد (Loeb Classical History) أن الحدود التاريخية لبداية الانفصال على الفينيية في الحوض الغربي للمتوسط ،يكون قد بدأ مع الاميرال القرطاجي حنون (425 ق.م ) ونصه المكتوب بالبونيقية على طاولات البرنز بقرطاج القديمة. هو نفس الاميرال الذي قال :جاؤوا فينيقيينPhoenicians وأصبحوا ليبين (Libyans) .في كل هذا المخاض تأتي شهادة Chrysostom الفيلسوف والكاتب الاغريقي155-40 قبل الميلاد، في مذكراته، حين قال ان حنونAdmiral Hannon استطاع ان يحول سكان قرطاج من صوريانTyrians الى ليبيينLibyans .كما لنا في هذا السياق الوصف الذي اعطاه (Arrian الروماني للاميرال حنون عند قوله فيIndica حنون الليبي اي الامازيغي بالمفهوم العرقي . فاللغة الليبيقية الامازيغية ورغم تأثرها بالخط الافقي للكتابة البونيقية بعد ما كانت عمودية ، الا انها اعطت لهذه اللغة اكثر مما اخذت منها. فالعالم (Stephane Gsell) يفرق بين المنشأ الهندسي ذو الزوايا (Geometric-angular) للغة الليبيقية الامازيغية و المنشأ للشكل المائل (Cursive Style) للأصول الفينيقية.
سادسا: لنذهب الأن الى المنطقة التي ينحدر منها الاستاذ عثمان سعدي صاحب المقال وهي منطقة تبسة او ما يعرف في الجزائر بالنمامشة خاصة عندما قال أن الأب دونا الكبير المتوفي سنة 355 بعد الميلاد ،مولود في مدينة نقرين وهي الحدود الجنوبية للمنطقة التي ينتمي اليها الاستاذ .رغم انني اتفق معه حول الدور التاريخي الكبير لهذه الجهة لكنني أؤكد بحكم اطلاعي على اللوحة البويتينغرية وباللاتينية(Tabula Peutingeriana) للخرائط الرومانية انه لا كون لمدينة نقرين في ذلك الوقت رغم وجود عبارة (Nigresens) التي استمدت منها كلمة واحة نقرين الحالية . هذه العبارة هي تعريف لقبائل حليفة للرومان ومكونة من الرحل والتي شيدت على الدوام دكاكين للبيع والشراء بالقرب من القرية العسكرية التي ظهرت في سنة 104 بعد الميلاد في هنشير بسرياني 6 كلم جنوب واحة نقرين .وللابتعاد عن كل جدال نظري اذكر فقط انه تم التعرف على اسم هذا المكان بجبل مجدور المحاذي لهنشير بسرياني وهو (Ad Majores).
سابعا: إلى حد الأن لم يفصل أي مؤرخ في المكان الذي عرف ميلاد دونا الكبير الذي تقدمه الكتابات اللاتنية بـ ((Donatus Magnus والذي قامت بربطه النصوص بموقع (Casae Nigrae) أو(Cellae Nigrae) أي الديار السود أو الخلايا السود والذي فسره الأستاذ سعدي بنقرين جنوب مدينة تبسة بالقطر الجزائري .رغم أن هناك ضابط فرنسي و إسمه (Baradez) قام بالقول سنة 1947 ان الديار السود (Casae Nigrae) قد تكون موجودة في الطريق الرابط بين هنشير بالسرياني (Ad Majores) و تمغزا (Ad Turres) بالتراب التونسي لكنه أنهى احتماله بعلامة استفهام. وسريعا ما فند ت هذه المعلومة من خلال التحاليل الجغرافية في (Oxford historical Journal) واصبحت ملحمة الديار السود تتجه غربا بين اوماش، سيدي خالد وراس الميعاد بولاية بسكرة.
ثامنا: أن اقحام الدوناتيين (Donatists) ومعهم الحوامين (Circumcellions) في التعليل اللغوي والعرقي للأمازيغ ثم ربطهم بأصول كنعانية فقحطانية قد لا يمت بصلة الى الدراسة الأنثروبولوجية. فالدوناتيين ازمة مذهبية ظهرت مع قدوم المسيحية لشمال افريقيا .اما القول ان الفتح الاسلامي وجد البونيقية كلغة الامازيغ فهذا لم يذكره اي مؤرخ اسلامي علما بانه عندما تم قتل المتمردة الدوناتية روبا (Robba)، سنة 434 بعد الميلاد بمنطقة تيزي بولاية معسكر وليس تيزي وزو بمنطقة القبائل ،تم نقش النصب المخلد لاستشهادها باللغة اللاتينية .هذا النصب الذي تم العثور عليه سنة 1899 وحول الى متحف الجزائر ففرنسا بعد ذلك. اننا نتكلم عن 434 قبل الميلاد يعني ثلاث قرون قبل الفتح الاسلامي.
تاسعا: أن التكلم على الثقافة والهوية الامازيغية لاستنتاج قناعات سياسية يعتبر تهجما عليها وظلما في حقها.لذلك فأن التراث البشري لابد ان يثمن وأنا شخصيا من بين الذين يحترمون الثقافة العربية ورصيدها الهائل والمؤسس للثقافة الانسانية .اما التحريف لاسم ماسينيسا واعطائه معنى لايمت بصلة الى الدراسات الاسمية (Onomastic Studies فهذا خطا فادح .فمعظم اسماء الاشخاص والاماكن في التراث الامازيغي هو ليبي قديم وليس قحطاني ولا عدناني وغالبية الاسماء تنتهي بالألف A مع اضافة السينS او اللامL في القاب اخرى .فماسينيسا يعني “كبيرنا” وليس الرجل المسن كما قال الاستاذ سعدي. وفي الاخير االفت الانتباه الى انه يستوجب كتابة مقال اخر حول ما ذكره القديس اوغستان حول الكنعانيين لان ذلك يدفعنا للتطرق الى المعالم التاريخية التي قيل انها قد تكون بمنطقة تاكزة Taxas (Tigisis) قديما وهي بالقرب من عين فكرون بالقطر الجزائري. في هذا المكان كتب مجموعة من الفارين من ارض كنعان :نحن الذين هربوا من وجه يوشع بن نون …خليفة النبي موسى عليه السلام.
كاتب مغربي ماجستير تاريخ جامعة ماديسون USA
http://www.raialyoum.com/?p=171417
sami_yougourthen
2016-06-30, 17:34
اقدم ابجدية في التاريخ لا تزال محفورة على الصخورة ابجدية التيفناغ
http://www.qqq4.com/u/f83006161467304474881.jpg (http://www.qqq4.com/)
sami_yougourthen
2016-06-30, 17:39
اقدم ابجدية في التاريخ لا يزال الانسان يكتب بها قبل اكتشاف الورق حيث كان الانسان يكتب على الصخور ابجدية عاصرت اللغة الفرعونية والسمورية والبابلية ولغة المايا اين هي هاته اللغات
الجواب انقرضت لكن اللغة الامازغية يدرس بها الاطفال اليوم بابجدية التيفناغ
http://www2.0zz0.com/2016/06/30/19/615753591.jpg (https://www.0zz0.com)
sami_yougourthen
2016-06-30, 17:50
ضريح ماسينسا شاهد على العراقة النوميدية الشمال افريقية
http://www9.0zz0.com/2016/06/30/19/238868546.jpg (https://www.0zz0.com)
وليد1990
2016-06-30, 23:19
لم تكن للأمازيغ لغة واضحة المعالم
وفي وقت من الاوقات كانو يتكلمون لغة أهل قرطاجة خاصة في الشرق
وفي وقت آخر تكلموا العربية إلا بعض المناطق
بالاضافة .. تصور أن الأمازيغية لغة استمرت في الزمن موحدة في شكلها هو تصور خاطئ لأن الأامزيغ تكلموا العديد من اللغات سميت جميعها بالامازيغية كانت هذه اللغات منفصلة تماما عن بعضها البعض أما اللهجة الحالية فهي لهجة اهل القبايل ولا يتعدى عمرها 200 سنة أو 250 سنة وتسعى الدولة جاهدة لجعلها نموذجية وتعمل على تعميمها في سائر الوطن ومحو المزابية والتارقية والشاوية قدر الامكان .
كذلك لم تكتب الامزايغية ولم يكن لها أي خط ولا حروف كل ما في الامر انهم كانوا يستعيرون الخطوط والحروف لا غير فهم في الغالب يقلدون حتى أديان الوثنية استعاروها فلم يكن لهم طقوس دينية محددة فلا نجد لهم معابد ولا آثار ولا مقابر للدفن سوى قبر أو اثنين وهو عبارة عن ردم موجود في الشرق لا نعرف ان كان حقا قبرا ...
ولا نملك أي شاهد أو دليل أو حتى ما يجعلنا نتخيل أن لغة الوناس المعطوب هي نفسها لغة ماسينيسا هذا
هابلوغروب E-M81
2016-07-01, 18:35
المسئولون السياسيون العرب والمستعربون ، عندما يظهرون على شاشات التلفزيون للإدلاء بتصريح سياسي أو إلقاء خطاب غير مكتوب يتحدثون إلى شعوبهم في لهجاتهم المحلية ، ليس لأنهم يريدون منهم فهم ما يصرحون به ، ولكن لأنهم يجهلون التحدث بهذه اللغة التي لم يستعملوها في حياتهم . وحتى المتعلمون و« المثقفون » عند ظهورهم في القنوات التلفزيونية أو الإذاعية لا يحسنون التكلم باللغة العربية ، وإن هم حاولوا التكلم بها فهم يرفعون المفعول به وينصبون أو يجرون الفاعل ، وبسبب فقر هذه اللغة في المصطلحات العلمية فهم يتلفظون تلك المصطلحات بلغاتها الأصلية .
التلاميذ والطلبة العرب والمستعربون يكرهون الدراسة في بلدانهم ، ولكنهم أشد كرها للغة العربية ولمعلميها أو أساتذتها. ويتعرض مدرس اللغة العربية للسخرية من قبل زملائه في المدرسة ، بل أن السينما المصرية تصور دائما مدرس اللغة العربية على أنه بليد ومحل استهزاء من قبل العاملين معه والتلاميذ . لو أن شخصا حاول التحدث باللغة العربية في الجزائر خارج المدرسة ، يعتقد الناس أنه مجنون ، أوينظرون إليه نظرات ملؤها السخرية والاستهزاء .
ويتوقع علماء اللغة انقراض كثير من اللغات غير المستعملة من قبل أهلها خلال القرن الواحد والعشرين . ومن بين هذه اللغات ، اللغة العربية ، التي ستموت ، ويحل محلها اللهجات المحلية ، التي ستصبح لغات بدورها إذا وضع لها أهلها قواعد . مصير العربية سيكون شبيها باللغة اللاتينية التي ماتت بذرتها وأثمرت اللغات اللاتينية ، كالفرنسية والإيطالية والإسبانية والبرتغالية والرومانية ، التي كانت في الأصل لهجات عامية تحولت إلى لغات بعد أن ضبطها أهلها ووضعوا لها قواعد ، وبقيت اللاتينية تدرس من قبل المختصين ، وترتل بها بعض الصلوات المسيحية .
تقديس اللغة العربية وربطها بالدين الإسلامي منعها من التطور والتكيف مع العصر الذي نعيش فيه . مازالت الأمثلة المعطاة في قواعد اللغة العربية للتلاميذ في المدارس تستخرج من القرآن والحديث النبوي ، مع أن هذه اللغة لم تعد مستعملة الآن ، لأنها لغة كانت مستعملة في شبه الجزيرة العربية في القرن الوسيط . تقديس هذه اللغة وصل إلى اعتبارها لغة أهل الجنة ! هل يعقل أن الخالق يعتمد لغة 5% من مخلوقاته في جنته أو جناته ويهمل لغات 95% منها
وليد1990
2016-07-01, 19:09
ال!
لم هذه المغالطة البائسة كأن اللهجات العربية منفصلة تمام عن العربية وغريبة عنها
تتحدث وكأننا أمام لغات جديدة احدثت قطيعة مع اللغة العربية الفصحى
لا حول ولا قوة الا بالله
ما هذا الكره للغة العربية .انها لغة القراان يا قوم..لن تنقرض ولن تندثر بل بالعكس ستسود العالم رغم كل ما يحاك ضدها
muhibbat rrasoul sws
2016-07-01, 22:06
المسئولون السياسيون العرب والمستعربون ، عندما يظهرون على شاشات التلفزيون للإدلاء بتصريح سياسي أو إلقاء خطاب غير مكتوب يتحدثون إلى شعوبهم في لهجاتهم المحلية ، ليس لأنهم يريدون منهم فهم ما يصرحون به ، ولكن لأنهم يجهلون التحدث بهذه اللغة التي لم يستعملوها في حياتهم . وحتى المتعلمون و« المثقفون » عند ظهورهم في القنوات التلفزيونية أو الإذاعية لا يحسنون التكلم باللغة العربية ، وإن هم حاولوا التكلم بها فهم يرفعون المفعول به وينصبون أو يجرون الفاعل ، وبسبب فقر هذه اللغة في المصطلحات العلمية فهم يتلفظون تلك المصطلحات بلغاتها الأصلية .
التلاميذ والطلبة العرب والمستعربون يكرهون الدراسة في بلدانهم ، ولكنهم أشد كرها للغة العربية ولمعلميها أو أساتذتها. ويتعرض مدرس اللغة العربية للسخرية من قبل زملائه في المدرسة ، بل أن السينما المصرية تصور دائما مدرس اللغة العربية على أنه بليد ومحل استهزاء من قبل العاملين معه والتلاميذ . لو أن شخصا حاول التحدث باللغة العربية في الجزائر خارج المدرسة ، يعتقد الناس أنه مجنون ، أوينظرون إليه نظرات ملؤها السخرية والاستهزاء .
ويتوقع علماء اللغة انقراض كثير من اللغات غير المستعملة من قبل أهلها خلال القرن الواحد والعشرين . ومن بين هذه اللغات ، اللغة العربية ، التي ستموت ، ويحل محلها اللهجات المحلية ، التي ستصبح لغات بدورها إذا وضع لها أهلها قواعد . مصير العربية سيكون شبيها باللغة اللاتينية التي ماتت بذرتها وأثمرت اللغات اللاتينية ، كالفرنسية والإيطالية والإسبانية والبرتغالية والرومانية ، التي كانت في الأصل لهجات عامية تحولت إلى لغات بعد أن ضبطها أهلها ووضعوا لها قواعد ، وبقيت اللاتينية تدرس من قبل المختصين ، وترتل بها بعض الصلوات المسيحية .
تقديس اللغة العربية وربطها بالدين الإسلامي منعها من التطور والتكيف مع العصر الذي نعيش فيه . مازالت الأمثلة المعطاة في قواعد اللغة العربية للتلاميذ في المدارس تستخرج من القرآن والحديث النبوي ، مع أن هذه اللغة لم تعد مستعملة الآن ، لأنها لغة كانت مستعملة في شبه الجزيرة العربية في القرن الوسيط . تقديس هذه اللغة وصل إلى اعتبارها لغة أهل الجنة ! هل يعقل أن الخالق يعتمد لغة 5% من مخلوقاته في جنته أو جناته ويهمل لغات 95% منها
هرطقة!!!
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=137271
sami_yougourthen
2016-07-02, 00:10
لم تكن للأمازيغ لغة واضحة المعالم
وفي وقت من الاوقات كانو يتكلمون لغة أهل قرطاجة خاصة في الشرق
وفي وقت آخر تكلموا العربية إلا بعض المناطق
بالاضافة .. تصور أن الأمازيغية لغة استمرت في الزمن موحدة في شكلها هو تصور خاطئ لأن الأامزيغ تكلموا العديد من اللغات سميت جميعها بالامازيغية كانت هذه اللغات منفصلة تماما عن بعضها البعض أما اللهجة الحالية فهي لهجة اهل القبايل ولا يتعدى عمرها 200 سنة أو 250 سنة وتسعى الدولة جاهدة لجعلها نموذجية وتعمل على تعميمها في سائر الوطن ومحو المزابية والتارقية والشاوية قدر الامكان .
كذلك لم تكتب الامزايغية ولم يكن لها أي خط ولا حروف كل ما في الامر انهم كانوا يستعيرون الخطوط والحروف لا غير فهم في الغالب يقلدون حتى أديان الوثنية استعاروها فلم يكن لهم طقوس دينية محددة فلا نجد لهم معابد ولا آثار ولا مقابر للدفن سوى قبر أو اثنين وهو عبارة عن ردم موجود في الشرق لا نعرف ان كان حقا قبرا ...
ولا نملك أي شاهد أو دليل أو حتى ما يجعلنا نتخيل أن لغة الوناس المعطوب هي نفسها لغة ماسينيسا هذا
هذا كلام حاقد ومستعمر غرضه تصوير الامازيغ كمجموعة من البشر كانو يعيشون الكهوف ليست لهم لغة وان لهجاتهم استوحو ها من اللغة الفينقية هدفكم واصح وهو تدمير الحضارة الامازغية
رغم الشواهد الاثرية لابجدية التيفناغ تسعون بكافة الوسائل الحاقدة لتدمير هذا الارث البشري الحضاري لانكم مدمرين للحضارات ثقافتكم تقوم على شتم واذلال الاخر
لكن الشواهد الاثرية للغة الامازغية بابجدية التيفناغ تبقى حاضرة
اللغة الامازغية بابجدية التيفناغ تعتبر من اقدم اللغات التي تكتب على الصخور قبل اكتشاف الورق
قد يقول قائل لماذا لا يوجد كتاب قديم بالتيفناغ فنرد عليه لماذا لا يوجد كتاب بالفرعونية والبابلية !!!!!!!!!!
لان هاته اللغات القديمة قدم التاريخ كانت تكتب على الصخور ولم تكتب تكتب على الورق الذي هو اكتشاف في العصر الحديث
sami_yougourthen
2016-07-02, 00:19
لم هذه المغالطة البائسة كأن اللهجات العربية منفصلة تمام عن العربية وغريبة عنها
تتحدث وكأننا أمام لغات جديدة احدثت قطيعة مع اللغة العربية الفصحى
لا حول ولا قوة الا بالله
اولاد هاته اللهجات التي نتكلمها هي في الاصل لهجات باللكنة المحلية هذا ما ادى الى تحريف الكلمات العربية بشكل كبير حتى صار المشارقة لا يفهمونها
الشعوب المحلية عندما تدخل عليها اللغات الاجنبية تقوم بتحريفها لكي تتلائم مع شكل النطق فيؤدي ذلك الى ضهور كلمات محرفة بعيدة عن نطقها الاصلي
مثلما ينطق الافارقة اللغة الفرنسية بشكل محرف ومثلما ينطق الروس والصينيين العربية
لا ننسى كذلك ان اللهجات الجزائرية تحتوي على خليط من كلمات من مختلف اللغات والكلمات العربية هي جزء من هذا الخليط وليست كل الكلمات هناك كلمات فرنسية مثلما توجد كلمات امازغية وعربية وحتى اسبانية او من لغات اخرى بدرجات اقل
بخصوص اللهجات المحلية فهي بالسهولة بما كان ان تصبح لغات رسمية ولو تم ترسيمها واصبحت لغة تدريس كما حصل مع اللهجات الفرنسية والاسبانية والانجليزية ففرنسية اليوم مثلا هي لهجة باريس واللغة الرسمية لفرنسا كانت قبل قرون اللاتنية لكن تم ترسيم اللهجة البارسية لتصبح لغة فرنسا
ما يسمى باللغة العربية الفصحى اليوم كانت لهجة قريش قبل ان يتم ترسيمها وتصبح لغة الدول
أبو مسدَّد
2016-07-02, 02:59
و الله لن تموت اللغة العربية أبدا ..يا "هابلوغروب e-m81" ،كلامك نابع عن سذاجة و حقد و عنصريّة و جهل..، و الواجب على كل مسلم توقير و محبّة اللغة العربيّة لأنّها لغة القرآن و السّنّة ، حتّى و إن كان المتكلّم غير مسلم فإن كان موضوعيّا و صادقا في بحثه و منصفا فلا يقول ما قلته من أغاليط ..، بل سيعرف للّغة العربيّة حقّها و امتيازها و قوّتها و مكانتها و حلاوتها و رصانتها و تفوّقها على كلّ اللّغات في الدّقّة و في غزارة ألفاظها و متانة تراكيبها و بديع نثرها و شعرها ، فهي بحقّ لغة العلوم و الآداب.
و أمّا قولك بأن الجزائريّين لا يستعملونها ، فأقول لك : بل أنت الّذي لا تستعملها و أمثالك و هذا يظهر أنّك فعلا متقوقع ..، فلو سافرت في أرجاء هذا الوطن العزيز و خاصّة في المناطق الدّاخليّة البعيدة عن المؤثّرات السلبيّة لرأيت اقتراب لغتهم من الفصحى و ابتعادها عن العجمة..
ثمّ ما يحملك على التّحامل على هذه اللّغة ؟؟!
آآآآآه ، يا أسفى ..
لمّا كان العرب في مرحلة المجد ، كان كلّ النّاس يتزلّفون إليهم و يقلّدونهم في لغتهم و هندامهم و هيئتهم..، أما و قد مضى مجدهم و انكسر طرفهم ، تجرّأ عليهم الأراذل و الأنذال..
و لكن .."إنّ غدا لناظره قريب" و لسوف يعود إليهم مجدهم بدينهم و الّذي يكون الدّخول فيه بنطق الشّهادتين و الّذان هما بهذه اللّغة.
beautifulmin85
2016-07-02, 19:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العجيب الغريب ان كثير من أعلام الادب والعلم والثقافة الجزائرية هم من الامازيغ البربر
والاعجب والاغرب انهم تعلموا وتكلموا وكتبوا بالعربية وعلى راسهم رائد النهضة الاسلامية العربية بالجزائر
الشيخ عبد الحميد بن باديس الصنهاجي الامازيغي ويعتبر الشيخ من رواد الاصلاح في الوطن العربي ككل وليس الجزائر
وله مؤلفات منها تفسير للقرآن الكريم يدرس في مكة المكرمة "مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير"
وللذين يتهجمون على العربية ويعدونها بالزوال عجيب منكم بكل وقاحة تكتبون بهذه اللغة التي فضلها الله على سائر اللغات
ويكفيها شرفا ان نزل بها القرآن الكريم فكيف تتجرؤون ان تعدونها بالزوال وتخطون هذه السخافات وتكتبوها باللغة العربية !!!
ثم كما قال الاخوة قبلي فالعربية في انتشار رهيب بين جامعات الغرب والشرق وابحثوا في اليوتيب تجدون مقاطع
لجامعات اجنبية كورية انجليزية يابانية كندية وفي كل مكان تهتم باللغة العربية وتفتح لها الاقسام الخاصة وتدرسها
يعني كفاكم عبثا وارتقوا قليلا
ighil ighil
2016-07-02, 22:44
المسئولون السياسيون العرب والمستعربون ، عندما يظهرون على شاشات التلفزيون للإدلاء بتصريح سياسي أو إلقاء خطاب غير مكتوب يتحدثون إلى شعوبهم في لهجاتهم المحلية ، ليس لأنهم يريدون منهم فهم ما يصرحون به ، ولكن لأنهم يجهلون التحدث بهذه اللغة التي لم يستعملوها في حياتهم . وحتى المتعلمون و« المثقفون » عند ظهورهم في القنوات التلفزيونية أو الإذاعية لا يحسنون التكلم باللغة العربية ، وإن هم حاولوا التكلم بها فهم يرفعون المفعول به وينصبون أو يجرون الفاعل ، وبسبب فقر هذه اللغة في المصطلحات العلمية فهم يتلفظون تلك المصطلحات بلغاتها الأصلية .
التلاميذ والطلبة العرب والمستعربون يكرهون الدراسة في بلدانهم ، ولكنهم أشد كرها للغة العربية ولمعلميها أو أساتذتها. ويتعرض مدرس اللغة العربية للسخرية من قبل زملائه في المدرسة ، بل أن السينما المصرية تصور دائما مدرس اللغة العربية على أنه بليد ومحل استهزاء من قبل العاملين معه والتلاميذ . لو أن شخصا حاول التحدث باللغة العربية في الجزائر خارج المدرسة ، يعتقد الناس أنه مجنون ، أوينظرون إليه نظرات ملؤها السخرية والاستهزاء .
ويتوقع علماء اللغة انقراض كثير من اللغات غير المستعملة من قبل أهلها خلال القرن الواحد والعشرين . ومن بين هذه اللغات ، اللغة العربية ، التي ستموت ، ويحل محلها اللهجات المحلية ، التي ستصبح لغات بدورها إذا وضع لها أهلها قواعد . مصير العربية سيكون شبيها باللغة اللاتينية التي ماتت بذرتها وأثمرت اللغات اللاتينية ، كالفرنسية والإيطالية والإسبانية والبرتغالية والرومانية ، التي كانت في الأصل لهجات عامية تحولت إلى لغات بعد أن ضبطها أهلها ووضعوا لها قواعد ، وبقيت اللاتينية تدرس من قبل المختصين ، وترتل بها بعض الصلوات المسيحية .
تقديس اللغة العربية وربطها بالدين الإسلامي منعها من التطور والتكيف مع العصر الذي نعيش فيه . مازالت الأمثلة المعطاة في قواعد اللغة العربية للتلاميذ في المدارس تستخرج من القرآن والحديث النبوي ، مع أن هذه اللغة لم تعد مستعملة الآن ، لأنها لغة كانت مستعملة في شبه الجزيرة العربية في القرن الوسيط . تقديس هذه اللغة وصل إلى اعتبارها لغة أهل الجنة ! هل يعقل أن الخالق يعتمد لغة 5% من مخلوقاته في جنته أو جناته ويهمل لغات 95% منها
ليس هذا فقط يقولون ان لغة ادم هي العربية و يسمونها لغة السماء
ighil ighil
2016-07-02, 22:52
و الله لن تموت اللغة العربية أبدا ..يا "هابلوغروب e-m81" ،كلامك نابع عن سذاجة و حقد و عنصريّة و جهل..، و الواجب على كل مسلم توقير و محبّة اللغة العربيّة لأنّها لغة القرآن و السّنّة ، حتّى و إن كان المتكلّم غير مسلم فإن كان موضوعيّا و صادقا في بحثه و منصفا فلا يقول ما قلته من أغاليط ..، بل سيعرف للّغة العربيّة حقّها و امتيازها و قوّتها و مكانتها و حلاوتها و رصانتها و تفوّقها على كلّ اللّغات في الدّقّة و في غزارة ألفاظها و متانة تراكيبها و بديع نثرها و شعرها ، فهي بحقّ لغة العلوم و الآداب.
و أمّا قولك بأن الجزائريّين لا يستعملونها ، فأقول لك : بل أنت الّذي لا تستعملها و أمثالك و هذا يظهر أنّك فعلا متقوقع ..، فلو سافرت في أرجاء هذا الوطن العزيز و خاصّة في المناطق الدّاخليّة البعيدة عن المؤثّرات السلبيّة لرأيت اقتراب لغتهم من الفصحى و ابتعادها عن العجمة..
ثمّ ما يحملك على التّحامل على هذه اللّغة ؟؟!
آآآآآه ، يا أسفى ..
لمّا كان العرب في مرحلة المجد ، كان كلّ النّاس يتزلّفون إليهم و يقلّدونهم في لغتهم و هندامهم و هيئتهم..، أما و قد مضى مجدهم و انكسر طرفهم ، تجرّا عليهم الأراذل و الأنذال..
و لكن .."إنّ غدا لناظره قريب" و لسوف يعود إليهم مجدهم بدينهم و الّذي يكون الدّخول فيه بنطق الشّهادتين و الّذان هما بهذه اللّغة.
اللغةالتي لا يتكلمها الناس تعتبر ميتة و اللغة العربية لا يتكلمها احد و لن يتكلمها احد لانها لغة صعبة و معقدة هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها و الانسان يميل الى التواصل بلغة سهلة .
هابلوغروب E-M81
2016-07-02, 23:32
اللغة الإنجلزية هي اللغة الاولى في الخليج والسعودية وهي لغة العلم والتحادث و التجارة والإنفتاح
muhibbat rrasoul sws
2016-07-02, 23:44
اللغة الإنجلزية هي اللغة الاولى في الخليج والسعودية وهي لغة العلم والتحادث و التجارة والإنفتاح
هرطقة ثانية!!!
العربية هي الاولى في دول الخليج
رغم الانفتاح للغرب في بعض دول الخليج الا ان العربية تبقى الاولى
اما عن السعودية، فاعلم يا مسلم ان السلطات تسهر على تقديم دروس اللغة العربية للمقيمين لست متأكدة إنما أظنها اجبارية
اما في دول الخليج الاخرى فالدروس مجانية من طرف الحكومات و الأماكن تطير كيما يطير البريوش في بلادك
sami_yougourthen
2016-07-03, 00:31
هرطقة ثانية!!!
العربية هي الاولى في دول الخليج
رغم الانفتاح للغرب في بعض دول الخليج الا ان العربية تبقى الاولى
اما عن السعودية، فاعلم يا مسلم ان السلطات تسهر على تقديم دروس اللغة العربية للمقيمين لست متأكدة إنما أظنها اجبارية
اما في دول الخليج الاخرى فالدروس مجانية من طرف الحكومات و الأماكن تطير كيما يطير البريوش في بلادك
لكنك لم تخبرينا عن سياسة الانطبطاح التي تتبعها دولكم لامريكا و خيانتها لقضية فلسطين والتطبيع مع اسرائيل ودعم سياساتها
لم تخبرينا كيف يعامل شعبك الخليجي المغاربة باحتقار ويعتبرهم عبيد من الدرجة الثالثة
لم تخبرينا عن قنوات الامبيسي السعودية الامريكية التي جلبت لكم الخلاعة في بيوتكم حتى انعدم الياء والعفة وصارت العائلة تشاهد الافلام الخليعة دون حياء
انا لم ارى الجزائريين ...... في التمثيل كما يفعل الخليجيين والمصريين
اما بالنسبة للهجة فالخليجيين هم اكثر استعمالا وكتبة بلهجاتهم حتى انهم صارو بكتبون بها مواضيع في الويكيبيديا وفي المنتتديات لا يستعملون العربية
شكرا
اللهب المقدس
2016-07-03, 00:37
اما بالنسبة لما تسمى اللغة الامازيغية فلن اعلق ولا يهمني الامر بلاك حتى تكلم بها بطل شمال افريقيا التاريخي الفينيقي حنبعل !!
أبو مسدَّد
2016-07-03, 02:30
و كما قلت في تعليقي السّابق - و أعيد قوله الآن - : "لمّا كان العرب في مرحلة المجد ، كان كلّ النّاس يتزلّفون إليهم و يقلّدونهم في لغتهم و هندامهم و هيئتهم..، أما و قد مضى مجدهم و انكسر طرفهم ، تجرّأ عليهم الأراذل و الأنذال.."
هابلوغروب E-M81
2016-07-03, 07:23
اليمن السعيد كل ادارته باللغة العربية و التدريس باللغة العربية و لهجة اهل اليمن اقرب الى الفصحى لكن انظروا اين يقبع اخواننا في اليمن في كل المجالات هم في "القاع" بينما اخوانهم في الخليج جعلوا الانجليزية لغتهم الاولى الفرق واضح احبائنا
muhibbat rrasoul sws
2016-07-03, 10:43
اليمن السعيد كل ادارته باللغة العربية و التدريس باللغة العربية و لهجة اهل اليمن اقرب الى الفصحى لكن انظروا اين يقبع اخواننا في اليمن في كل المجالات هم في "القاع" بينما اخوانهم في الخليج جعلوا الانجليزية لغتهم الاولى الفرق واضح احبائنا
هرطقة ثالثة!!!!
كامرون، اثيوبيا، غامبيا، غانا، ليسوتو، أريتيريا، زمبابوي، بوتسوانا، سيراليون، ليبيريا، نيجيريا، أوغندا، جنوب السودان، تانزانيا، نميبيا، كينيا، زامبيا : دول أفريقية متخلفة و فقيرة شعوبها، كلها لغتها الرسمية الانجليزية
و مثلها :الهند، باكستان، فلبين : بعضها لا يزالون يبيعون ابنائهم لقلة ذات اليد و الشعوب فيها تعيش فقر مدقع الى درجة ان في فلبين عندهم أكلة خاصة من القمامة، عذرا لكن هذه الحقيقة.
للامانه انالم ا قرأكامل الموضوع نظرا لطوله لكني فهمت محتواه المشكل ليس باي لغه كان يتكلم ماسينيسا المشكل هو ماذا فعل احفاذ ماسينيسا؟مجتمعما الان اصبح حاله كحال الغراب الذي اراد تقليد الحمامه
عبد العزيز 05
2016-07-03, 21:17
زوايمية م. العربي
عند قراءتي لمقال صدر بصحيفتكم المحترمة بتاريخ 21 سبتمبر تحت عنوان – لغة دولة ماسينيسا لم تكن الأمازيغية -، تبين لي أن صاحب المقال السيد عثمان سعدي أراد من خلال بعض المعلومات والتي تستحق التوضيح والتصحيح، أن يعطي صفة اللالغة للأمازيغية ومن خلال ذلك إضفاء هوية جديدة للأمازيغ، رغم وجود رسومات تصل بنا الى النيوليتيكي الاسفل (lower neolithic) 4500 -3950) سنة قبل الميلاد أي بظهور التعدين (****llurgy) وتربية المواشي. وباعتباري من الذين يحملون نظرية مناقضة تماما للسيد سعدي وزميله محي الدين عميمور، اللذان يحبذان أن تقابل الفكرة العلمية بفكرة مقابلة ، كان لزاما علي أن اخوض في هذا الحوار متتبعا للتعليل المقدم في طرح السيد سعدي و قائلا ما يلي :
أولا: أن اللغة الام للدولة النوميدية ايام ماسينيسا كانت اللغة الامازيغية والمعروفة بالليبيقية (lybic ********) وهذا بالمفهوم الإقليمي – الديمغرافي والثقافي- رغم اعتراف المتخصصين في الكتابات الصخرية (epigraphy)، ان اللغة البونيقية (punic) والإغريقية القديمة (hellenic) كانتا تستعملان في التجمعات الحضرية وكذا للتواصل مع مملكة قرطاج. و أحسن إثبات على ما نقول هي النصب الموجود في قلعة عتبان بأثار دوقة التونسية (douga) أي الموطن الأصلي لماسينيسا .فلنذكر انه في سنة 1631 ،وفي هذا المكان تم العثور، بالاضافة الى مخطوطة صخرية بونيقية ، على مخطوطة صخرية باللغة الليبيقية القديمة تمجد ماسينيسا و هي موجودة الأن في المتحف البريطاني بلندن على شارع (g.russel) منذ 1852. زيادة على ذلك اريد ان الفت الانتباه الى الجرد الجزئي ل1344كتابة صخرية ليبيقية التي وجدت في شمال شرق الجزائر وتونس واشهرهم مزهرية تديس(tiddis) بولاية ميلة بالقطر الجزائري.
ثانيا:ان مصطلح ليبيقي(lybic) يعد المصدر اللغوي والخطي الموحد لمفهوم الميراث الامازيغي الذي حافظ على جذوره خاصة في الصحراء الكبرى و وصل إلينا بشكل التفيناغ (tifinagh alphabet). أما مصطلح الليبي (libyan) المعروف في الكتابات اللاتينية-الرومانية بالرموز (lby) و قبله في الحضارة الفرعونية بليبو (lybu) ،فهو التعريف الاول لسكان شمال افريقيا قبل ان يتحول هذا الوصف الى امازيغ وبعده الى بربر. فعندما قام الايطاليون بغزو ليبيا الحالية استمدوا هذا الاسم من كتاباتهم التاريخية.
ثالثا: ان القول ان اللغة البونيقية الفنيقية الكنعانية كانت هي السائدة في تامزغا (tamzgha) يعتبر حسب رأي، كلام غير صحيح لا من ناحية الشكل ولا المضمون خاصة عندما قلل الاستاذ من الوجود الفعلي للامازيغية واختصرها فقط في عبارة: احاطت البونيقية بلهجات شفوية . ونعني بتامزغا ما عرف عند الرومان وبعدهم العرب باسم افريقيا وهي الشبه القارة الممتدة من جيزيس (gyzis) 195 كلم غرب الاسكندرية في مصر الى السويرة (mogador) بالمغرب، وتتوسع جنوب شرقا الى ان تصل القبائل الامازغية اوزو (ouzou) وتيبستي (tibesti) بتشاد وشمال دارفور بالسودان وجنوبا الى اودالن (udalen) ببوركينافاسو. كل هذه المساحة التي تمثل حوالي ثلث القارة الافريقية كانت الموطن التاريخي لشعوب ليبية، ورغم اختلاطها ، فهي تنحدر غالبيتها من نقطة البداية اي النموذج البشري لموقع عين الحنش بالقرب من مدينة سطيف(الجزائر).أن كل الجامعات الامريكية وعلى راسها (stanford) تثمن في هذا الشأن عمل العالم الكبير (camille arambourg ) مكتشف الموقع سنة 1947 و الذي اكد أن الحياة في شمال افريقيا بدأت مع ظهور الانسان، بل ان هذه المنطقة بخصوصية مناخها وتضاريسها عرفت العلامات الاولى للذكاء البشري. فموقع (britannica.com) مثلا يعطينا معلومات جد مهمة حول الجنس الشمال افريقي والمتمثل في الاشولي (acheulean) وبعده المستوري(mousterean) و العاتري (aterean) ،معلومات بمثابة الدليل الدامغ على ان كل هذه البلاد لم تكن خالية ولم يتم خلقها لا عرقيا ولا لغويا ولا حضاريا مع قدوم الفينيقيين في القرن السابع قبل الميلاد .
رابعا: كان من الاجدر والموضوعي ان نفرق بين الاصول العرقية واللغوية للفنيقيين ولا نخترع لغة تسمى الكنعانية بالجزائر لا لشيء الا للربط الادبي-السياسي الخالي من الدليل العلمي والتاريخي. هنا لا نختلف في القول عندما نعتبر ان الفنيقيين ينحدرون من الكتلة الكنعانية التي قد يكون مركزها في ابو كمال على واد الفرات على الحدود العراقية السورية ،هذه الكتلة تمتد الى الشاطئ اللبناني والسوري لتتفرع بعد ذلك الى مملكة مدينة صورtyre بلبنان .فوصول الملكة عليسة الى شواطئ تونس لم يكن البداية لتعلم الكلام . وكل المؤرخين يجزمون من خلال ما عرف قديما بمعاهدة جلد البقرة ،ان الملكة الفينيقية التي طلبت من الملك الامازيغي هيارباس (hiarbas) (اقصد هيارباس الاول) الإذن بالإقامة ،كانت قد وجدت الليبيين (أجداد الأمازيغ) بلغة وكتابة وحضارة . للتذكير ان القبائل الأمازيغية المعروفة بجرمنت (garamantes) والتي عاشت قديما بجرمة جنوب ليبيا الحالية تركت لنا مخزونا من الرسومات كانت محل دراسات علمية من طرف (gabriel gamps) خاصة فيما يتعلق بالمدلول الحضاري للجرارات الجرمية (garamantian tractors).
خامسا: أن التسلسل كنعاني فينيقي بونيقي ليس له اي معني في الدراسة العرقية واللسانية لشمال افريقيا لأنه يضع العنصر الليبيقي الاصلي في الدرجة السفلى اي بوضعية المتأثر و ليس المؤثر.فبداية اللغة البونيقية كلغة وانفصالها عن الفينيقية جاء عبر التأثير الليبيقي الامازيغي, ويتفق كل المختصين واذكر هنا بالأخص الجرائد التاريخية لجامعة هارفرد (loeb classical history) أن الحدود التاريخية لبداية الانفصال على الفينيية في الحوض الغربي للمتوسط ،يكون قد بدأ مع الاميرال القرطاجي حنون (425 ق.م ) ونصه المكتوب بالبونيقية على طاولات البرنز بقرطاج القديمة. هو نفس الاميرال الذي قال :جاؤوا فينيقيينphoenicians وأصبحوا ليبين (libyans) .في كل هذا المخاض تأتي شهادة chrysostom الفيلسوف والكاتب الاغريقي155-40 قبل الميلاد، في مذكراته، حين قال ان حنونadmiral hannon استطاع ان يحول سكان قرطاج من صوريانtyrians الى ليبيينlibyans .كما لنا في هذا السياق الوصف الذي اعطاه (arrian الروماني للاميرال حنون عند قوله فيindica حنون الليبي اي الامازيغي بالمفهوم العرقي . فاللغة الليبيقية الامازيغية ورغم تأثرها بالخط الافقي للكتابة البونيقية بعد ما كانت عمودية ، الا انها اعطت لهذه اللغة اكثر مما اخذت منها. فالعالم (stephane gsell) يفرق بين المنشأ الهندسي ذو الزوايا (geometric-angular) للغة الليبيقية الامازيغية و المنشأ للشكل المائل (cursive style) للأصول الفينيقية.
سادسا: لنذهب الأن الى المنطقة التي ينحدر منها الاستاذ عثمان سعدي صاحب المقال وهي منطقة تبسة او ما يعرف في الجزائر بالنمامشة خاصة عندما قال أن الأب دونا الكبير المتوفي سنة 355 بعد الميلاد ،مولود في مدينة نقرين وهي الحدود الجنوبية للمنطقة التي ينتمي اليها الاستاذ .رغم انني اتفق معه حول الدور التاريخي الكبير لهذه الجهة لكنني أؤكد بحكم اطلاعي على اللوحة البويتينغرية وباللاتينية(tabula peutingeriana) للخرائط الرومانية انه لا كون لمدينة نقرين في ذلك الوقت رغم وجود عبارة (nigresens) التي استمدت منها كلمة واحة نقرين الحالية . هذه العبارة هي تعريف لقبائل حليفة للرومان ومكونة من الرحل والتي شيدت على الدوام دكاكين للبيع والشراء بالقرب من القرية العسكرية التي ظهرت في سنة 104 بعد الميلاد في هنشير بسرياني 6 كلم جنوب واحة نقرين .وللابتعاد عن كل جدال نظري اذكر فقط انه تم التعرف على اسم هذا المكان بجبل مجدور المحاذي لهنشير بسرياني وهو (ad majores).
سابعا: إلى حد الأن لم يفصل أي مؤرخ في المكان الذي عرف ميلاد دونا الكبير الذي تقدمه الكتابات اللاتنية بـ ((donatus magnus والذي قامت بربطه النصوص بموقع (casae nigrae) أو(cellae nigrae) أي الديار السود أو الخلايا السود والذي فسره الأستاذ سعدي بنقرين جنوب مدينة تبسة بالقطر الجزائري .رغم أن هناك ضابط فرنسي و إسمه (baradez) قام بالقول سنة 1947 ان الديار السود (casae nigrae) قد تكون موجودة في الطريق الرابط بين هنشير بالسرياني (ad majores) و تمغزا (ad turres) بالتراب التونسي لكنه أنهى احتماله بعلامة استفهام. وسريعا ما فند ت هذه المعلومة من خلال التحاليل الجغرافية في (oxford historical journal) واصبحت ملحمة الديار السود تتجه غربا بين اوماش، سيدي خالد وراس الميعاد بولاية بسكرة.
ثامنا: أن اقحام الدوناتيين (donatists) ومعهم الحوامين (circumcellions) في التعليل اللغوي والعرقي للأمازيغ ثم ربطهم بأصول كنعانية فقحطانية قد لا يمت بصلة الى الدراسة الأنثروبولوجية. فالدوناتيين ازمة مذهبية ظهرت مع قدوم المسيحية لشمال افريقيا .اما القول ان الفتح الاسلامي وجد البونيقية كلغة الامازيغ فهذا لم يذكره اي مؤرخ اسلامي علما بانه عندما تم قتل المتمردة الدوناتية روبا (robba)، سنة 434 بعد الميلاد بمنطقة تيزي بولاية معسكر وليس تيزي وزو بمنطقة القبائل ،تم نقش النصب المخلد لاستشهادها باللغة اللاتينية .هذا النصب الذي تم العثور عليه سنة 1899 وحول الى متحف الجزائر ففرنسا بعد ذلك. اننا نتكلم عن 434 قبل الميلاد يعني ثلاث قرون قبل الفتح الاسلامي.
تاسعا: أن التكلم على الثقافة والهوية الامازيغية لاستنتاج قناعات سياسية يعتبر تهجما عليها وظلما في حقها.لذلك فأن التراث البشري لابد ان يثمن وأنا شخصيا من بين الذين يحترمون الثقافة العربية ورصيدها الهائل والمؤسس للثقافة الانسانية .اما التحريف لاسم ماسينيسا واعطائه معنى لايمت بصلة الى الدراسات الاسمية (onomastic studies فهذا خطا فادح .فمعظم اسماء الاشخاص والاماكن في التراث الامازيغي هو ليبي قديم وليس قحطاني ولا عدناني وغالبية الاسماء تنتهي بالألف a مع اضافة السينs او اللامl في القاب اخرى .فماسينيسا يعني “كبيرنا” وليس الرجل المسن كما قال الاستاذ سعدي. وفي الاخير االفت الانتباه الى انه يستوجب كتابة مقال اخر حول ما ذكره القديس اوغستان حول الكنعانيين لان ذلك يدفعنا للتطرق الى المعالم التاريخية التي قيل انها قد تكون بمنطقة تاكزة taxas (tigisis) قديما وهي بالقرب من عين فكرون بالقطر الجزائري. في هذا المكان كتب مجموعة من الفارين من ارض كنعان :نحن الذين هربوا من وجه يوشع بن نون …خليفة النبي موسى عليه السلام.
كاتب مغربي ماجستير تاريخ جامعة ماديسون usa
http://www.raialyoum.com/?p=171417
عنوان الموضوع كذب وما يحتويه الكذب في الكذب الرد ليس على جريدة الشروق بل على المؤلفعثمان سعدي النموشي الحر
صاحب مؤلفات
1 تحت الجسر
2 عروبة الجزائرعبرالتاريخ
3 دمعة على ام البنين
4 قضية التعريب في الجزائر
5 الامازيغ عرب عاربة
6 معجم الجذورالعربية للكلمات الامازيغية
7 التراث الشعبي والشعر الملحون
8 الجزائر في التاريخ من العصر الحجري الى 1954
9 العديد من الندوات العربية والعالمية
10 العديد من المقالات في العديد من الجرائد الجزائري
هذا عثمان سعدي من انت لكي توضح اوتعاقب علي ما قدمه المؤالف الكبير هل يصح لمجهول الهوية ان يصحح لى كاتب وله رصيد كبير من المؤلفات
والله عجب العجاب اخرج للعلن لكي يعرفك المتتبع والقارء (الكذب بدون عنوان )
BORABORA
2016-07-04, 02:38
بارك الله فيكِ ،،
أبو مسدَّد
2016-07-24, 00:02
لو كانت ميّتة و معقّدة و صعبة ..، لما رددتِ بها بكل يسر و سهولة ..!! يا..يا (ighil ighil (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=527383)) ، بل هي حيّة أبدا..، و قلوبكم هي الميّتة بالجهل و الحقد و الضّلال و التّفرنج ..
ما عساني أقول.. إلاّ أن أدعو لكم بالهداية و حياة القلوب يا من ادّعيتم على العربيّة الموات يا موتى القلوب..!!
هداكم الله
حبيب أصيل
2016-07-29, 00:57
في اعتقادي ومعرفتي المتواضعة أن عثمان سعدي لم يخطىء في ما قال، وإنما لم تفهم كلماته على النحو الذي يجب؛ إذ إن في زمان ماسينيسا كانت هناك سياسة واللغة السائدة إذ ذاك لم تكن هي الأمازيغية، ثم إن خط اليفيناغ لا يتجسد في شخص ما سينيسا وأتباعه وليس هو أقدم خط كما أثبتت الحفريات الأخيرة في صحراء الجزائر. فلا يجب تأويل مقاصد الكلام وفق ما هو متجذر فينا من قناعات لا تحتكم إلا براهين قاطعة لا يشوبها الاحتمال ولا يبطلها الوسنان.
هذا والله أعلى وأعلم
حبيب أصيل
2016-07-29, 01:03
أنصح أخي زوايمية م العربي بالتبحر في الموضوع ولا يركن إلى هوى مشرفيه أو بعض المتعصبين، وإلا فليقبل بمناظرة علنية وليختر هو المكان ويحدد الزمان والله المستعان.
الشريف الأخيضري
2016-08-20, 01:38
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir