مشاهدة النسخة كاملة : ممثل المتعاقدين: كل المتعاقدين ناجحون
أكد ممثل المتعاقدين ـ حسب جريدة البلاد ـ أن نسبة النجاح للمتعاقدين هو بين 15 % و20 % من 148000 ناجحا في تكذيبه لنسبة 45 % التي أعلنتها الوزارة ،
وعليه فالناجحون حسب الوزيرة من المتعاقدين هو 45% = 67000 متعاقدا من 25000 متعاقد
والناجحون حسب ممثل المتعاقدين : 15 % = 22200 من 25000 متعاقدا
أو 20 % = 29600 من 25000 متعاقدا
مبروك عليكم أيها المتعاقدون كلكم ناجحون و الفائض تصدقوا به على غير المتعاقدين إن وجد
262 مشاهدة ولا رد واحد
أم أنكم صدمتم بالتصريحات الاعتباطية لمسؤولينا ومن يدور في فلكهم
ا لمغامر 2010
2016-06-30, 11:14
يا اخي لا نملك شيئا نحاجج به فكل شيئ مبهم و غامض الا ان نتمسك بالله و نبتهل فنجعل لعنة الله على الظالمين
هوني لخضر
2016-06-30, 12:12
مبروك عليهم النجاح
http://download.mrkzy.com/e/3016_051b1c9556ce1.jpg (http://ecards.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/3016_5583450d86f92.jpg (http://dreams.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/3016_a3634f814cd63.jpg (http://photos.mrkzy.com/)
الغريب في الامر أن نتائج الإمتحان الشفوي يجرى يوم 2 و 3 جويلية مع العلم أن 5 جويلية عطلة مدفوعة الأجر أما 6 و 7 جويلية يومي عيد الفطرو النتائج النهائية تصدر يوم 8 جويلية فمتى التصحيح و حساب المعدلات و ضبط النتائج هل يوم 4 جويلية مع العلم أن كل الموظفين قد التحقوا ببيوتهم من أجل العيد و مع العلم أن القائمة يجب المصادقة عليها من طرف الوظيف العمومي...التفسير الوحيد هو أن قائمة الناجحين تم الفصل فيها منذ زمان.
( Mina Lfs / ********
Fahim Zadi (https://www.********.com/fahimzadi?fref=nf)
http://download.mrkzy.com/e/3016_b79f02a7eff01.jpg (http://wow.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/3016_0338a27013162.jpg (http://directory.mrkzy.com/)
يرتقب أن تنظم وزارة التربية الوطنية، دورة ثانية لمسابقة توظيف الأساتذة لمختلف الأطوار"ابتدائي، متوسط، ثانوي" خلال شهر سبتمبر القادم، بغية إعطائهم فرصة ثانية وتمكينهم من الظفر على منصب عمل مستقر في قطاع التربية.
كشفت مصادر مطلعة على ملف المسابقات والامتحانات، لـ"الحياة" أمس، عن إمكانية تنظيم وزارة التربية الوطنية دورة ثانية لمسابقات التوظيف المفتوحة للأساتذة بعنوان 2016، لمختلف الأطوار"ابتدائي، متوسط، ثانوي" خلال شهر سبتمبر القادم، لتمكين المترشحين الذي لم يسعفهم الحظ في الدورة الأولى من الحصول على منصب عمل مستقر.
وأضافت مصادرنا، أن الوزارة ستقوم بتنظيم دورة ثانية خلال سبتمبر لاستغلال المناصب المالية المفتوحة والمقدرة بـ 28 ألف منصب، والتي يبدو بأنها لن تستنفذ خلال الدورة الأولى، نظرا لنسبة النجاح الضئيلة التي حققت خلال الامتحان الكتابي والمقدرة بـ 24 بالمائة، في انتظار ما سيسفر عليه الامتحان الشفوي المزمع إجراؤه يومي السبت والأحد 2 و3 جويلية الداخل.
هذا، وأكدت مصادرنا أن وزارة التربية الوطنية تعتزم تنظيم مسابقات لتوظيف بعض الأسلاك التربوية عما قريب، أي قبل نهاية 2016، وذلك حسب احتياجات القطاع.
تجدر الإشارة إلى أن عدد المناصب المفتوحة للتوظيف في قطاع التربية بالنسبة للسنة الدراسية 2016 - 2017 يبلغ أكثر من 28 ألف منصب في الأطوار التعليمية الثلاثة، ابتدائي، متوسط وثانوي.
http://www.elhayatonline.net/article60593.html
في ظل هوشة المافيا وصراعاتها باستعمال سلاح الباكالوريا.. ملاحظات عامة حول التعليم كأب..
التعليم كابوس مقلق لكل الشعوب، وهو سلاح يستعمل في السياسة لسبب وجيه لأنه السلاح الوحيد الذي ينفذ لقلوب الآباء الذين يهتمون لمستقبل أبنائهم ويريدونهم أحسن منهم حتى يؤمنوا مستقبلهم في لحظة تاريخية فيها تحديات كثيرة.. ولذلك يمكن دغدغة مشاعر الأباء والأمهات باللعب على هذا الوتر.. وهذا عمل السياسيين..
وبعيدا عن السياسة هناك تحديات تواجهها المدرسة في كثير من الدول بما فيها الدول المتطورة جدا.. فالبكاء والعويل والنحيب تجده يتردد صداه من اليابان الى المغرب ومن ألمانيا الى أستراليا.. هناك تحديات فرضتها العولمة المتسارعة.. الانترنيت.. المفتوح على كل من يشوش مشاعر المراهقين والأطفال ويذبذب نفسياتهم.. ويشتت أذهانهم.. انواع الألعب الجديدة التي تؤدي الى الادمان وقلة التركيز وشتات الذهن ومدى انعكاسها على التحصيل.. الى مشكلات الدول الفقيرة التي لا تزال تدور في دائرة انعدام الكرسي والصبورة واربع تلاميذ يجلسون في مقعد واحد وغيرها من المشكلات..
وقد استعمت مرة لمحاضرة تقدم احصاءات مفجعة عن ظاهرة تسرب الذكور وضعف تحصيلهم العلمي وأنهم الأكثر ضحايا في فتنة التكنولوجيا المعاصرة مقارنة مع الاناث، فامام كل 100 بنت يتم توقيفها في المدرسة هناك 257 ولد يتم توقيفه وكل 100 بنت يتم طردها من المدرسة هناك 335 ولد يتعرض للطرد ولكل 100 بنت في الأقسام التربوية الخاصة نظرا لضعف التحصيل هناك 217 ولد، ولكل 100 بنت تعاني من اضطراب عاطفي هناك 360 ولد يعاني من نفس المشكلة. وفي الجامعات وصلت النسبة الى 60% وربما 70% اناث والبقية ذكور.. حتى ظهرت مراكز للدراسات الذكورية ومجلة دراسات الأولاد Boyhood Studies وبدأت المجاميع تناقش اشكالية اشكالية كبيرة كيف يتم اعادة الأولاد الذكور الى مقاعد الدراسة والتحصيل العلمي.. وألفت احداهن كتابا سمته الحرب على الأولاد الذكور the wars against boys
والمسألة لا تتعلق بالتعليم العام فقط بل يمكن القول أن التعليم الخاص لم يحل مشكلة النوعية بل ان كثير من الأباء يلعن اليوم الذي ظهر فيه شيء اسمه التعليم الخاص فهو نهب مستمر لجيوب الأباء دون تحصيل يعتمد عليه.. قد تبلغ مصاريف تلميذ سنة اولى أو ثانية في مدرسة خاصة متواضعة عشرة آلاف دولار أو 160 مليون سنتيم سنويا باسعار بورصة بورسعيد..
وهذا الوضع زاد من الضغط النفسي على الأباء والامهات خاصة الشريحة الواسعة مما يسمى الطبقات الوسطى فلا هم بالقادرين على منح فلذات اكبادهم لتعليم عمومي منهار في كثير من الدول ولا هم بالقادرين على دعم تعليم أبنائهم في مدارس خاصة تفرض رسوما خيالية تأخذ ما يشقون على تحصيله طيلة العام في لحظة وكثيرا ما يبقى الأطفال خارج دورة التعليم، حتى اشتهرت برامج ومناهج ما يسمى التمدرس المنزلي Home Schooling ، وهي عبارة ملطفة تخفي معاناة شريحة واسعة من الأباء والأمهات العاجزين عن توفير تعليم لأبنائهم.
ولذلك معظم الدول بما فيها الأشد ليبرالية لا تزال تعتمد وتحن لدور تقوم به الدولة، في قطاع التعليم، لأن القطاع الخاص مهما تحلى بالجدية والصرامة فانه يحتاج لأعداد هائلة لتغطية تكاليف المؤسسة التعليمة، وعادة تكون مصاريف المؤسسة التي لا يمكنه ان يلعب بها صاحب المشروع هي ايجار المبنى ودفع مستحقات الكهرباء وقد يكون المبنى جميل وبالوان زاهية ومعطر، ولكنه يلعب بجوهر العملية التربوية بنوعية المدرسين الذين عادة يجلبهم من الشارع رأسا ويعطي لهم ملاليم وبذلك تكثر استقالة المعلمين وتغير طاقم التربوي مرات ومرات ويتلاعب بجوهر العملية التربوية وكل الطلبة ناجحون حتى ولو لا يعرفون كتابة أسمائهم.. واذكر فيلم جميل لمجندة امريكية لما انتهت خدمتها حصلت لها وظيفة في مدرسة.. والمدرسة أقرب الى بار أو اسطبل أو أي شيء إلا أن يسمى مدرسة...
في ألمانيا تقرير صادم يؤكد أن 16% من البالغين بين 20 و 30 سنة لا يملكون أي مؤهل مهني وهم خارج قطاع التعليم، وفي اليابان قبل سنوات يتصايح الأباء وادارات المدارس بسبب انعدام الانضباط ومضاربات التلاميذ والعلاقات المشبوهة التي تؤدي الى حمل التلميذات خاصة في المتوسطات والثانويات في شيء مخز يسمى دعارة التلاميذ.. وقبل سنوات عندما زار اوباما كوريا دعى ان تستفيد الولايات المتحدة الأمريكية من نظام التعليم الكوري والقيام باصلاحات تتمحور حول اصلاح التعليم،
عندما ينهار التعليم العمومي كثيرا ما يتخيل البعض أن التعليم الخاص هو الحل، وهذا ليس صحيحا، فحتى في اليابان وهم من أغنى الشعوب لا يزال التعليم العمومي هو السيد، وقصص التعليم الخاص في أمريكا وغيرها من الدول تبعث على الأسى.. وقد رأيت شريطا لمايكل مور الناقد المشهور للسياسات الأمريكية وهو يبكي على الحال الذي وصله التعليم في أمريكا، فالقطاع العمومي يعاني والقطاع الخاص من نصيب قلة قليلة قادرة على دفع المستحقات الشهرية وهو يحن الى نموذج التمدرس الفرنسي الذي يتأسس على القطاع العام المجاني.. وفي فرنسا يتباكى السياسيون ورجال الرأي عن الحال الذي بلغه التعليم في فرنسا من ضعف وعدم مواكبة للتغيرات وهناك اختبارات شفوية يسأل فيها طلاب الثانوية والأجوبة تثير كثيرا من الضحك والحزن في نفس الوقت.. واستمعت الى مدرسة فرنسية نشرت كتابا عن معاناة المعلم في المدارس ومع التلاميذ.. وقالت كلاما لا يصدق عن حال وواقع المدرسة الفرنسية..
وعلى الرغم من الصرامة التي يتميز بها نظام التعليم الياباني وهو محل قدوة، ولكن حتى هناك اشتهرت مدارس المرافقة او الدعم، وظهرت دراسات تعزو تفوق التلاميذ اليابان الى مدارس الدعم أكثر من كونها تتعلق بالمناهج المدرسية الرسمية، وقد توسعت مناهج الدعم اليابانية وانتشرت في كثير من الدول ومنها ماليزيا واندونيسيا وسنغافورة وامريكا وبريطانيا والبرازيل وغيرها كثير من الدول، وتقول بعض الاحصاءات هناك 4 مليون تلميذ يتمدرس في منهج كومون Kumon الياباني في أكثر من 47 دولة حول العالم.. وقام الكوريون، المولعين بتقليد اليابانيين، بابداع طريقة خاصة بهم يسمونها بالكورية (نووبي)ENOPI ويترجم حرفيا مستوى العين Eye Level ويحاولون تعميمها اسوة باليبانيين.. وهذا يدل على ان الأزمة عامة وان اختلفت مستوياتها وحدتها من بلد لآخر..
وفي ماليزيا لا يزال يعملون بنظام الداخليات، وهم نخبة الطلبة الذي يتم رعايتهم بشكل خاص وتأهيلهم للمضي قدما في مسارات التعليم، وكنت اشفق على ابناء احد جيراني لا يزال عودهم غضا طريا وهم يغادرون أول الأسبوع ولا يعودون الا نهاية الأسبوع، وبعض الأحيان يتأخرون شهرا.. وقد لجؤوا الى هذا الحل على الأقل ليضمنوا نخبة تتمكن من الاستمرار في قيادة البلاد نحو الريادة.. في نوع من عسكرتاريا الطفولة.. وهو نظام يلق الترحيب اجتماعيا لانه ينقل الأبناء من حضانة الأباء الى حضانة الدولة ومحظوظ من يقبل أبناؤه في هذا النظام.. رغم انه يحرم الأطفال من طفولتهم كما يقول المنتقدون..
اشكالات التعليم متداخلة، وجوهرها يتعلق بالموارد والمخصصات من أمريكا الى اليابان ومن اسكندنافيا الى استراليا.. وشخصيا لا افرح كثيرا بالقياس على النموذج الاسكندنافي في التعليم، لأسباب موضوعية، وهو أن الدول الاسكندنافية لا تعاني من مشكلة الكثرة وهي دول صغيرة جدا عدد سكان النرويج باطفالهم وشيوخهم ورضعهم وطلبتهم الجامعيين ومهاجريهم 5 مليون وهو نفس عدد تلاميذ مدارس الجزائر أو المغرب.. في حين يبلغ عدد طلاب الجامعات الجزائرية مليون طالب.. ومدنهم صغيرة يتنقل التلاميذ فيها الى المدارس على الأقدام بينما يتنقل التلاميذ في حواضر عالمية مثل كوالالمبور وجاكرتا وسنغافورة بالساعات للوصول الى مقاعد المدرسة.. فالقياس لا معنى له أي قياس مع الفارق..
التمدرس بلغ في معظم الدول نسبا عالية جدا تفوق القدرة على الانفاق المجاني.. واضطرت دولا كثيرة لفتح المجال للخصخصة وهذا ادى الى اتساع الفجوة بين فئات المجتمع وكسر الانظمة الموحدة في التعليم.. فمدارس تدرس المنهاج الفرنسي وأخرى الياباني وثالثة التركي ورابعة البريطاني.. فتجد طفلا صغيرا تسأله عن النشيد الوطني في بلده لم يسمع به.. ويرطن بلغة أجنبية تبدو معه لغته الأم هي الأجنبية..
المسألة معقدة، وتبسيطها ليس بالأمر المحبذ، والتقاط تجارب من اليمين واليسار ورصفها امام الجمهور كما يفعل الشقيري في بعض برامجه كثيرا ما يعطي تصور خطأ للمشكلة وتصور خطأ للحل.. ونموذج غير صالح للتعميم..
سالخص تصوري للمشكلة في مستويات عدة:
• اشكالية الموارد المخصصة للتعليم.. هل التعليم يبق مجاني مئة بالمئة كما هو حال دول كثيرة تنفق ميزانيات ضخمة والمحصلة لا شيء، كما هو الجزائر مثلا وغيرها من الدول.. فميزانية الجزائر السنوية لقطاع التربية تبلغ 11 مليار دولار.. وهي الميزانية الثانية بعد الدفاع.. والمس بمجانية التعليم يعتبر خط أحمر.. ومفتاح لاهوال وصراعات اجتماعية وثقافية لا بداية ولا نهاية لها.. وبالرغم من هذه الميزانية الضخمة يبق واقع التعليم مزري ومحط صراعات اجتماعية وسياسية واهدار للطاقة والجهد وتضييع للوقت.. فهذا بعد اقتصادي.. يتعلق بالموارد يجب ان يعالج بحكمة وعقلانية.. بين الخصخصة الكلية، وهذا سيؤدي الى ازدواجية انظمة التعليم وظهور فوارق بين المتمدرسين وهذا خطر من نوع آخر.. وفي نفس الوقت المجانية المطلقة وما أدت له من اهدار للموارد وتسيب في التسيير وضعف في المردودية. وبمجرد ما تتراجع موارد الدولة الريعية حتى تنهار المخصصات ومن ثم تزداد نكبة التعليم.. نكبة فوق نكبة.. ولذلك التفكير في الخروج من دائرة التعليم المجاني المطلقة لدواعي النجاعة والفعالية تصبح أمرا واجب التفكير فيه، خاصة أن المجتمع الجزائري وغيره من المجتمعات قد تحسنت ظروفه نسبيا مقارنة مع سنوات ما بعد الاستعمار.. ان الالتزام المادي سيؤدي بشكل أو بآخر الى مسؤولية أكبر للأباء تجاه تعليم ابنائهم بحافز ما يؤدونه من اقساط مدرسية تحدث ثورة في بنية التعليم..
• ادخال الرسوم المدرسية بشكل تدريجي سيعطي فاعلية أكبر لجمعيات اولياء التلاميذ، التي لن تصبح لوبيات مرتبطة بنقابات سياسوية بل تجمعات للاباء الذين يريدون ان يحصل ابناءهم على تعليم يتناسب مع تضحياتهم المادية وانفاقهم الشهري او السنوي.. وما يشكل ذلك من توازن حتى لا اقول ضغط على المؤسسات التعليمية في ضبط نشاط هيئة التدريس..
• توحيد البرامج أمر ضروري جدا، وفتح المجال للخوصصة أمر خطير، وسيضيع وقتا كبيرا للمجتمع، فتجارب الخوصصة في دول كثيرة أعطت نتائج سلبية.. في كثير من الدول ومنها ماليزيا ومصر عندما فتحت المدارس الخاصة استقبلت بكثير من الترحيب وبكثير من الدعاية على أنها الحل السحري ولكن بعد سنوات قليلة انهارت سمعتها، لأن المدرسة لها اقساط شهرية والتزامات يجب ان تدفعها من رواتب وايجارات وقروض بنكية وارباح لاصحاب الاستثمار، وهذا لا يتأتى بين عشية وضحاها، فتعم ظاهرة التساهل في المناهج التعليمية والتحصيل العلمي يتأثر بنوعية المدرسين الذين لن يخضعوا لرقابة صارمة.. وقد حدث في مصر وماليزيا بعد سنوات انقلاب في المفاهيم حيث ان المتخرج من جامعة خاصة ينظر له نظرة دونية، (اشترى الشهادة بماله).. وارتفعت اسهم القطاع العام من جديد بعد ادخال اصلاحات وتعديلات رغم الصعوبات التي تتعلق بالموارد وهي صعوبات في اي بلد.. وترى شبابا يبكون اذا لم يحصلوا مقعدا في جامعة عمومية.. الخوصصة لن تكون حلا خاصة في ظل الوضع المادي للاغلبية الساحقة للشعب.. ولكن المجانية المطلقة يجب ان تراجع لتحسين المردودية وادخال نوعا من الصرامة في تعاطي الأباء مع تعليم أبنائهم.
• العودة الى أسس العملية التعليمية.. فقد راعني البرنامج المدرسي لأبنائي وفيه اكثر من مادة تعليمية لطفل دخل لتوه الى المدرسة.. وما يشكل ذلك من ضغط على المعلمين وعلى الأطفال وعلى الأباء.. بدعوى ان الطفل قادر على امتصاص المعرفة في سن مبكرة.. وقد ذكرني أحد أصدقائي وأنا اتجاذب معه هواجس التعليم بما مررنا به ونحن صغارا ووجود كتابين كتاب القراءة وكتاب الحساب.. خاصة في المراحل الأولى.. والباقي كله يأتي مع الزمن.. وقد تحدثت في مكان آخر عن برنامج كومون الياباني وما فيه من تركيز على هذين المادتين الى درجة الاتقان.. فهذين المادتين تتأسس عليهما العملية التعليمية كلها.. فمن تكون لغته قوية واستيعابه للمفردات جيد لن يعجز عن فهم معلومة تاريخية تاتي في كتاب التاريخ أو كتاب الجغرافيا او كتاب العلوم.. وقدرأيت في أكثر من مكان كيف يوعزع التربويون ضعف التلاميذ الى ضعف التحصيل في هذين المادتين..
• اصلاحات بيروقراطية وادارية ضرورية.. ومنها اعطاء صلاحيات اكثر لمدراء المؤسسات التربوية في اختيار طاقم التعليم.. فكثيرا ما تفرض البيروقراطية المركزية معلمين دون المستوى تكثر منهم الشكوى لكن يصعب اخراجهم لاسباب تتعلق بطبيعة العقود الوظيفية.. وهنا ستلعب جمعيات التلاميذ رقابة مزدوجة على المؤسسات التعليمية ومنها تقييم اداء المعلمين.. وادخال نظام التنقيط لاداء المعلم.. فليس كل من دخل التعليم مؤهل لان يكون معلما.. ومعروف انه في مجتمعاتنا هو الملاذ الوحيد من البطالة الدائمة وياتي ذلك على حساب العملية التربوية والتعليمية في كثير من الأحيان.. وكذلك نظام تصنيف سنوي للمؤسسات التربوية بحسب نتائجها السنوية.. وهذا سيخلق منافسة بين المدارس.. وتعطى صلاحية للمدارس في اختيار التلاميذ وهذا سيزيد من نسبة المنافسة.. واعرف في ماليزيا أباء يسجلون ابناءهم لسنوات في مدارس معينة لما اكتسبته من سمعة ومصداقية.. ويغيرون مقار سكناهم من اجل الاقتراب من مدارس معينة.. فضعف المستوى التعليمي في كثير من الأحيان ليس لقلة الموارد في بلد مثل الجزائر مثلا (لا ننس 11 مليار دولار ميزانية التعليم).. ولكن لعدم كفاءة المعلمين.. وهناك عشرات القصص عن مدراء واكاديميات تربوية محاصرة بنظام الترسيم الوظيفي حتى ولو كان المعلم مختل عقليا او فاسد اخلاقيا.. او ضعيف المستوى لا يفك الخط.. وفي تقديري سيلعب الأباء دورا حيويا في جمعيات أولياء التلاميذ لتقويم اعوجاج المدارس وعلينا ان نقبل كمرحلة أولية صراعات ومماحكات نتيجة تغيرات لم يعهدها المجتمع لكنها مرحلة ضرورية اذا اردنا ان نغير الى الأفضل..
Riadh Haoui (https://www.********.com/riadh.haoui)
S-KISHK-B
2016-06-30, 17:32
أكد ممثل المتعاقدين ـ حسب جريدة البلاد ـ أن نسبة النجاح للمتعاقدين هو بين 15 % و20 % من 148000 ناجحا في تكذيبه لنسبة 45 % التي أعلنتها الوزارة ،
وعليه فالناجحون حسب الوزيرة من المتعاقدين هو 45% = 67000 متعاقدا من 25000 متعاقد
والناجحون حسب ممثل المتعاقدين : 15 % = 22200 من 25000 متعاقدا
أو 20 % = 29600 من 25000 متعاقدا
مبروك عليكم أيها المتعاقدون كلكم ناجحون و الفائض تصدقوا به على غير المتعاقدين إن وجد
لا تعتبرها كذبة لوزيرة التربية ولكن زلة لسان........
ماقولك في مليون ونصف شهيد و اثنان مليون أبناء الشهداء و تسعة ملايين أبناء مجاهدين.......هذه هي المعادلة الصعبة......اذاكان كل شهيد له طفل فلمن ننسب النصف الاخر..وهل كل الشهداء متزوجون.....و.و.و هذه هي أصعب معادلة
http://image.noelshack.com/fichiers/2016/26/1467309137-sans-titre.jpg
http://download.mrkzy.com/e/0116_7ff3acf3d08b1.jpg (http://forums.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/0116_04886eb208d31.jpg (http://ecards.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/0116_17d068a92a323.jpg (http://www.mrkzy.com/)
http://download.mrkzy.com/e/0116_67fec93cf7f42.png (http://eve.mrkzy.com/)
إنها غبريطة (تغريدة) مزمزمة
http://download.mrkzy.com/e/0116_24fd9d01810e1.jpg (http://x.mrkzy.com/)
BOUTAHAR ABDELLATIF
2016-07-01, 21:16
النسبة الحقيقية لنجاح المتعاقدين لا تتجاوز 15 بالمئة أي 85 بالمئة خسروا هذا الأمتحان الكتابي كما كنّا قد أخبرنا سابقا والوزارة تكذب في الأرقام التي قدّمتها ....
وأرى أنّ بعضهم سيصفى من خلال الإمتحان الشفوي القادم
ممّا سيقلّص النسبة أكثر .. هذه هي الحقيقية المرّة - مع الأسف -
وهذا يعني أنّ مشكلة المتعاقدين إزدادت تعقيدا بل انتهت على غير ما كانوا يطمحون
وأكثريتهم سيسرحون من الوظيفة هذه السنة مع شديد الأسف .
النسبة الحقيقية لنجاح المتعاقدين لا تتجاوز 15 بالمئة أي 85 بالمئة خسروا هذا الأمتحان الكتابي كما كنّا قد أخبرنا سابقا والوزارة تكذب في الأرقام التي قدّمتها ....
وأرى أنّ بعضهم سيصفى من خلال الإمتحان الشفوي القادم
ممّا سيقلّص النسبة أكثر .. هذه هي الحقيقية المرّة - مع الأسف -
وهذا يعني أنّ مشكلة المتعاقدين إزدادت تعقيدا بل انتهت على غير ما كانوا يطمحون
وأكثريتهم سيسرحون من الوظيفة هذه السنة مع شديد الأسف .
و أتذكر كذب سلال حين صرح أن المتعاقدين الراسبين سيبقون في مناصبهم
http://image.noelshack.com/fichiers/2016/26/1467406191-13533224-1067977799955715-3638953787795877788-n.jpg
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir