جارية ليست كالجواري

[العواد]

هذه قصتي مع قيتارة اشتريتها

[محب الحكمة]

هذه القصة لو كتبت بأماق الابر على حذق البصر لكانت عبرة لمن اعتبر. و سكتت شهرزاد عن الكلام المباح.
الان يمكن لنا القول " ألف ليلة و ليلتين ".هذه الليلة كانت تنقص المؤلف. سبحان الله.
ههههههههه
أمزح فقط.
واصل بدون ما تفاصل

[pavel]

يا سلام الله الله الله عليك مبارك النجاح والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[العواد]

هذه القصة لو كتبت بأماق الابر على حذق البصر لكانت عبرة لمن اعتبر. و سكتت شهرزاد عن الكلام المباح.
الان يمكن لنا القول " ألف ليلة و ليلتين ".هذه الليلة كانت تنقص المؤلف. سبحان الله.
ههههههههه
أمزح فقط.
واصل بدون ما تفاصل
مرورك الكريم أكسى الصفحة حلة باهية مشكوووووووور يا محب الحكمة تقبل تحياتي:mh92:

[العواد]

يا سلام الله الله الله عليك مبارك النجاح والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي على كل هذا الإطراء وجودك شرفني تقبل خالص الشكر والإحترام :34:

[دمعة حب]

كنت أتجول في أزقة المدينة خافضا رأسي ..شاردا بأفكاري ..كذاك الذي أثقل كاهله هم ما...حتى دخلت إلى سوق المدينة...وإذ بي في جناح تباع فيه الجواري الحسان..مررت مرور الكرام محاولا التجاهل ...لكن شدت انتباهي جارية ليست كالجواري ...تقف وبصرها شاخص إلى الارض ويغطيها رداء شفاف تتبين ملامحها منه بالتركيز ...دنوت منها فاعترتني رغبة جانحة في الكشف عنها ..مددت يدي وأزحت ذاك الرداء ...فإذا هي تحمل من الحسن ما لم تره عيناي...فغمرتني الدهشة..ثم إني أحسست وكأنها حولت بصرها إلي بهدوء متناه فاشتد وقع سهامها على قلبي واكتسته لحظة ضعف عارمة ....وإذ أنا كذالك حتى وقف عندي مالكها : أتريد أن تبتاعها ؟..السعر كذا..إنها أصيلة أترابها قليلات...ودون أن أتمالك نفسي دفعت الثمن وأخذتها من يدها واتخذت أقصر طريق إلى البيت ...وما إن دخلنا إلى غرفتي حتى أفلتت من يدي وراحت تبدل أماكن الأشياء وترسم ديكورا خاصا بها..بدلت أماكن اللوحات ..ومكان الساعة ووضعية المكتب..وما إن أنهت عملها استلقت على سريري ..كنت جاثما بقربها تحكم الدهشة قبضتها علي وتحاول الفرحة عبثا أن تفك قيودها عني..جلست بقربها وأزحت ذاك الرداء بشكل كلي ..كانت آية في الجمال..وجه باسم...جيد طويل ...ملمس ناعم ...شعر فتيل..حضنتها في هدوء ورحت أداعبها وعجز لساني عن النطق ..حكت لي حكايات وغنت لي موشحات ..وأكثر ما كان يميزها صوتها الذي داعب أوتار قلبي ...كنت أغازلها وهي تغني وتغني حتى استسلمت للنوم بين ذراعي...وأمضيت الليل بطوله أنظر إليها حتى بزغ الفجر ..وطلعت شمس نهار جديد ومر كسابق ليلة..أحببت غرفتي لتواجدها فيها ..وانقطعت عن الشارع..شغلت فكري وملأت كل الفراغات في وقتي ...أثر في هدوءها وانطبع علي جمالها..فصرت أرى في الأشياء القبيحة جانبها الجمالي وفي الأشياء الجميلة أثرها الحسي تغيرت حياتي بشكل جذري كان ( كل يغني على ليلاه ) أما أنا فليلاي تغني لي .

مايو 2007

عزيزي القارئ الجارية التي أتكلم عنها ليست من لحم ودم وإنما هي غيتارة امتلكتها أرجو أن ينال النص إعجابك


الله الله يعجز لساني عن التعبير من كثرة اعجابي بالقصة ليس لي ان اقول لك سوى سلمت و سلمت يداك دمت وفيا و مجتهدا واصل اخي بوركت

[العواد]

الله الله يعجز لساني عن التعبير من كثرة اعجابي بالقصة ليس لي ان اقول لك سوى سلمت و سلمت يداك دمت وفيا و مجتهدا واصل اخي بوركت
والله سعيد جدا بمرورك دمعة حب وسعادتي أكبر لإعجابك بالقصة ...دمت متألقة...وحفظك الله من كل شر...مشكوووووورة:)

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله عليك جعلتنا نبحر فى قصتك مع القتارة....دون معرفت من هى ....

تحياتى وتقديرى لقلمك

[ريشة من أحاسيس]

مثلما غنت لك القيتارة ،غنيت بأوتار قلوبنا بيد عرفت كيف تقتان الكلمات،وكيف تصطفها حسب اللحظات،هي خاطرة من كلمات الروايات القديمة لكنك أرديتها بثوب جديد،زادها رونق تسلم يداك

[العواد]

مثلما غنت لك القيتارة ،غنيت بأوتار قلوبنا بيد عرفت كيف تقتان الكلمات،وكيف تصطفها حسب اللحظات،هي خاطرة من كلمات الروايات القديمة لكنك أرديتها بثوب جديد،زادها رونق تسلم يداك
شكرا لك أختي الفاضلة ريشة من أحاسيس على الكلمات التشجيعية الراقية ...مرورك شرفني .. مشكورررررة

[العواد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشاء الله عليك جعلتنى نبحر فى قصتك مع القتارة....دون معرفت من هى ....

تحياتى وتقديرى لقلمك



ما كان لقصتي أن تزدان لولا ألبستموها حلة باهية مرورك شرفني أيتها الهيبة من الله مشكووووورة

[يوسُف سُلطان]

ها حدسي ...مرة اخرى يصيب ....وها نحن نلتقي مرة ...
وهذه المرة بنص ممضي من أخينا العواد ...الذي يبدوا لانامله نشاطا وشأنا ...
علّق الجميع وبقيت وحدي ...أراقب ما بين الكلمات ....والاوتار ..
وبين الاوتار والشعر المسدول ....نص لا يخلو من جرأة ذكية مهذبة ....تنمّ عن رقي في الاسلوب ودهاء في التصريف ....ومخيلة فسيحة الفضاء ..
قال يوسف لحظات قبل ان يسلم عليك

[إزلوان عبد الكريم]

بين الجواري السحان أخترت أجملها

وبدون تفكير رحت تدفع ثمنها

وفي غيرت الأجواء وتركت بصماتها

فليس المرء لما يحب يرى نظيرها

والله وحده القادر على خلق مثلها

أبدعت في الكلمات وأعطيت الحروف حقها

وللجمل نسقها وللخاطر وصفها

بارك الله فيك أخي العواد ولك مني تحية سلام

[أريج الغار]

كنت أتجول في أزقة المدينة خافضا رأسي ..شاردا بأفكاري ..كذاك الذي أثقل كاهله هم ما...حتى دخلت إلى سوق المدينة...وإذ بي في جناح تباع فيه الجواري الحسان..مررت مرور الكرام محاولا التجاهل ...لكن شدت انتباهي جارية ليست كالجواري ...تقف وبصرها شاخص إلى الارض ويغطيها رداء شفاف تتبين ملامحها منه بالتركيز ...دنوت منها فاعترتني رغبة جانحة في الكشف عنها ..مددت يدي وأزحت ذاك الرداء ...فإذا هي تحمل من الحسن ما لم تره عيناي...فغمرتني الدهشة..ثم إني أحسست وكأنها حولت بصرها إلي بهدوء متناه فاشتد وقع سهامها على قلبي واكتسته لحظة ضعف عارمة ....وإذ أنا كذالك حتى وقف عندي مالكها : أتريد أن تبتاعها ؟..السعر كذا..إنها أصيلة أترابها قليلات...ودون أن أتمالك نفسي دفعت الثمن وأخذتها من يدها واتخذت أقصر طريق إلى البيت ...وما إن دخلنا إلى غرفتي حتى أفلتت من يدي وراحت تبدل أماكن الأشياء وترسم ديكورا خاصا بها..بدلت أماكن اللوحات ..ومكان الساعة ووضعية المكتب..وما إن أنهت عملها استلقت على سريري ..كنت جاثما بقربها تحكم الدهشة قبضتها علي وتحاول الفرحة عبثا أن تفك قيودها عني..جلست بقربها وأزحت ذاك الرداء بشكل كلي ..كانت آية في الجمال..وجه باسم...جيد طويل ...ملمس ناعم ...شعر فتيل..حضنتها في هدوء ورحت أداعبها وعجز لساني عن النطق ..حكت لي حكايات وغنت لي موشحات ..وأكثر ما كان يميزها صوتها الذي داعب أوتار قلبي ...كنت أغازلها وهي تغني وتغني حتى استسلمت للنوم بين ذراعي...وأمضيت الليل بطوله أنظر إليها حتى بزغ الفجر ..وطلعت شمس نهار جديد ومر كسابق ليلة..أحببت غرفتي لتواجدها فيها ..وانقطعت عن الشارع..شغلت فكري وملأت كل الفراغات في وقتي ...أثر في هدوءها وانطبع علي جمالها..فصرت أرى في الأشياء القبيحة جانبها الجمالي وفي الأشياء الجميلة أثرها الحسي تغيرت حياتي بشكل جذري كان ( كل يغني على ليلاه ) أما أنا فليلاي تغني لي .

مايو 2007
عزيزي القارئ الجارية التي أتكلم عنها ليست من لحم ودم وإنما هي غيتارة امتلكتها أرجو أن ينال النص إعجابك

وصف دقيق و إحساس عميق

طبعت على قلبي بهذه الحلة الأخّاذة من الكلمات
نوعا من الطرب و الترانيم العذبة
دمت مبدعا تسحرنا موسيقى حرفك دوما
تحياتي / أريج

[العواد]

إخوتي ،أخواتي ..مرحبا بكم في داركم ...وزادني فرحا إطراؤكم.....ردودكم كانت جميلة....فاستحالت في صفحتي أشجارا ظليلة....أجلس تحتها برهة...فتمر ساعات طويلة.....تقبلوا فائق التقدير والإحترام.

[أريج الغار]

كنت أتجول في أزقة المدينة خافضا رأسي ..شاردا بأفكاري ..كذاك الذي أثقل كاهله هم ما...حتى دخلت إلى سوق المدينة...وإذ بي في جناح تباع فيه الجواري الحسان..مررت مرور الكرام محاولا التجاهل ...لكن شدت انتباهي جارية ليست كالجواري ...تقف وبصرها شاخص إلى الارض ويغطيها رداء شفاف تتبين ملامحها منه بالتركيز ...دنوت منها فاعترتني رغبة جانحة في الكشف عنها ..مددت يدي وأزحت ذاك الرداء ...فإذا هي تحمل من الحسن ما لم تره عيناي...فغمرتني الدهشة..ثم إني أحسست وكأنها حولت بصرها إلي بهدوء متناه فاشتد وقع سهامها على قلبي واكتسته لحظة ضعف عارمة ....وإذ أنا كذالك حتى وقف عندي مالكها : أتريد أن تبتاعها ؟..السعر كذا..إنها أصيلة أترابها قليلات...ودون أن أتمالك نفسي دفعت الثمن وأخذتها من يدها واتخذت أقصر طريق إلى البيت ...وما إن دخلنا إلى غرفتي حتى أفلتت من يدي وراحت تبدل أماكن الأشياء وترسم ديكورا خاصا بها..بدلت أماكن اللوحات ..ومكان الساعة ووضعية المكتب..وما إن أنهت عملها استلقت على سريري ..كنت جاثما بقربها تحكم الدهشة قبضتها علي وتحاول الفرحة عبثا أن تفك قيودها عني..جلست بقربها وأزحت ذاك الرداء بشكل كلي ..كانت آية في الجمال..وجه باسم...جيد طويل ...ملمس ناعم ...شعر فتيل..حضنتها في هدوء ورحت أداعبها وعجز لساني عن النطق ..حكت لي حكايات وغنت لي موشحات ..وأكثر ما كان يميزها صوتها الذي داعب أوتار قلبي ...كنت أغازلها وهي تغني وتغني حتى استسلمت للنوم بين ذراعي...وأمضيت الليل بطوله أنظر إليها حتى بزغ الفجر ..وطلعت شمس نهار جديد ومر كسابق ليلة..أحببت غرفتي لتواجدها فيها ..وانقطعت عن الشارع..شغلت فكري وملأت كل الفراغات في وقتي ...أثر في هدوءها وانطبع علي جمالها..فصرت أرى في الأشياء القبيحة جانبها الجمالي وفي الأشياء الجميلة أثرها الحسي تغيرت حياتي بشكل جذري كان ( كل يغني على ليلاه ) أما أنا فليلاي تغني لي .

مايو 2007
عزيزي القارئ الجارية التي أتكلم عنها ليست من لحم ودم وإنما هي غيتارة امتلكتها أرجو أن ينال النص إعجابك


أحببت أن أعبر مجددا صفحتك المكتملة الإبداع
بحثت عن النص بعدما لامس ذاكرتي لزمن و للآن فقط تذكرت عنوانه ..

أحيي فيك قريحتك الجوادة
إلى أن نقرأ لك مجددا ، و نحن في الإنتظار
تقبل مني فائق الإحترام و التقدير / أريج

[ليلى المغامرة]

لك احتراماتي

[ليلى المغامرة]

كلمات مؤثرة